:: من ينتظر الاخر نحن ام الامام المهدي(عج) ؟؟ ::

[عاشقة العتره الطاهره]

بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

من ينتظر الاخر نحن ام الامام(ع)""؟؟
وبناء على هذا المفهوم ينقلب الامر، ويكون الامام(ع) هو الذى
ينتظر حركتنا ومقاومتنا وجهادنا، وليس الامر بالعكس. فان امر
ظهور الامام اذا كان يتصل بواقعنا السياسى والحركى فاننا نحن
الذين نصنع هذا الواقع.
وبالتالى فنحن نستطيع ان نوط‏ى‏ء لظهور الامام بالعمل
والحركه ووحده الكلمه والانسجام والعطاء والتضحيه والامر
بالمعروف، وبامكاننا ان نوخر ذلك بالتواكل والغياب عن ساحه
العمل، والتهرب من مواجهه المسووليات.
قيمه الانتظار:
وهذا المفهوم الايجابى والموجه ل(الانتظار) هو الذى يستحق
هذه القيمه الكبيره التى تعطيها النصوص الاسلاميه له.فقد
روى عن رسول اللّه(ص): (افضل اعمال امتى الانتظار).
وروى عنه(ص): (انتظار الفرج عباده) وروى: (المنتظر لامرنا
كالمتشحط بدمه)، وهذه القيمه الكبيره الوارده فى هذه
الروايات تناسب هذا التصور الايجابى عن الانتظار، وابعد شى‏ء
عن التصور السلبى للانتظار بمعنى (الرصد).
علاقه (الحركه) ب (الانتظار)
بين الحركه والانتظار علاقه متبادله.
وقد تحدثنا عن علاقه الانتظار ب(الحركه)، والان نتحدث، ان
شاء اللّه تعالى، عن علاقه الحركه بالانتظار.
العمل الحركى
العمل الحركى عمليه هدم وبناء، ولذلك فهو يقترن بالتحدى
والمقاومه والمعاناه والعذاب دائما، ولو كانت الحركه بناء فقط
من دون هدم لم تكن لتطلب كل هذا الجهد والعناء. فان الهدم
يقع على كيان سياسى قائم، ولكل كيان منتفعون ينتفعون به
ويدافعون عنه. والدعوه الى التوحيد حركه بالمعنى الدقيق
لهذه الكلمه. ولذلك تقترن هذه الدعوه ب (الجهاد والقتال)
(وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه ويكون الدين كله للّه) «الانفال
39». فلا يمكن ان تشق هذه الدعوه طريقها الى حياه الناس من
دون ازاله الفتنه وازاله العقبات التى يضعها المنتفعون من
الكيان السياسى للشرك. ولا يمكن ازاله الفتنه من طريق
الدعوه الا بالقتال والجهاد. وذلك لان التوحيد لا يستقر فى
فراغ سياسى واجتماعى، وانما يستقر فى موضع الشرك، ولا
تقوم دعوه الى اللّه الا على انقاض الشرك.
ضريبه العمل الحركى
ولهذا السبب فان القيمين على الشرك وقادته يبذلون كل ما
فى وسعهم لاعاقه حركه التوحيد واثاره الفتن وزرع الالغام
والعقبات فى طريق الدعاه الى اللّه. والدعوه الى التوحيد
تتطلب ازاله هذه الفتن جميعها ومواجهه جميع هذه المعوقات
وتحدى كيان الشرك.
وهذان الامران: التحدى والمواجهه يكلفان الدعاه الى اللّه تعالى
كثيرا فى انفسهم واهلهم واموالهم، ويتطلبان منهم جهدا
كبيرا وما يحملهم خسائر واسعه.
التكليف بالحركه
لهذه الاسباب يعط‏ى القرآن اهتماما كبيرا واكيدا للتكليف
بالحركه، ولولا هذه المشقه والمعاناه فى حركه التوحيد لم
يكن وجه لكل هذا التاكيد. يقول تعالى: (وقوموا للّه قانتين)
«البقره 238». (وامر بالمعروف وانه عن المنكر) «لقمان 17».
(فاستقم كما امرت) «هود/112». (ادع الى سبيل ربك) «النحل
125». (اقرا باسم ربك) «العلق 1». (جاهد الكفار والمنافقين)
«التوبه/73». (وجاهدوا فى سبيل اللّه) «البقره 218». (انفروا
خفافا وثقالا وجاهدوا باموالكم وانفسكم فى سبيل اللّه)
«التوبه/41». (واقتلوهم حيث ثقفتموهم) «البقره 191». (وقاتلوا
فى سبيل اللّه) «البقره 190». (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه)
«الانفال 39».
وهذه جميعها تعليمات حركيه باتجاه تغيير الواقع واحلال
التوحيد محل الشرك وازاله الفتن والعوائق من طريق الدعوه.
ضعف الانسان
يضعف الانسان عن القيام بمثل هذه المسووليه الصعبه، ولا
يجد فى نفسه القدره على مواجهه جميع هذه العقبات
والعوائق، فان المعركه بين جبهتى التوحيد والشرك ضاريه
وشرسه، فيجد الانسان فى نفسه ضعفا من مواجهه هذه الجبهه
لوحده، او مع قله من المومنين ويستجيب لهذا الضعف
وينسحب عن المواجهه الا ان يعصمه اللّه تعالى. والاستجابه
لعوامل الضعف فى نفس الانسان هى اول العوائق التى يواجهها
العاملون فى سبيل اللّه، ويبرز هذا الضعف على شكل الخوف
والجبن من الطاغوت واعوانه، او التعب من مواصله الطريقه، او
الياس من جدوى الاستمرار، او حب العافيه وايثار الراحه، او كل
ذلك. والذين تساقطوا على الطريق كثيرون ممن لم يتمكنوا
من اكمال المسيره.
كيف نحصن انفسنا من السقوط؟
ولابد من ان نبحث عن العوامل والاسباب التى تحصننا فى
هذه المسيره من السقوط وتعصمنا من الشيطان، ومن ضعف
انفسنا، ووسائل التحصن والعصمه فى حياه العاملين كثيره.
واهمها اربعه يذكرها القرآن:
1 الاستعانه بالصبر والصلاه.
2 الولاء.
3 الميراث.
4 الانتظار.
وفى ما يلى توضيح موجز لهذه الوسائل الاربع:
1- الاستعانه بالصبر والصلاه، يقول تعالى: (واستعينوا بالصبر
والصلاه) «البقره 45».
ويقول تعالى: (يا ايها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاه)
«البقره 153».
وفى سوره هود يشد اللّه على قلب رسوله(ص) فى وسط
المعركه الضاريه، التى كان يخوضها مع ائمه الشرك فى
الجزيره، فيقص له قصه مسيره التوحيد الطويله. ثم يقول تعالى
لرسوله(ص) بعد استعراض هذه المسيره الطويله: (فاستقم كما
امرت ومن تاب معك ولا تطغوا انه بما تعملون بصير× ولا
تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون اللّه من
اولياء ثم لا تنصرون× واقم الصلاه طرفى النهار وزلفا من الليل
ان الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين× اصبر فان
اللّه لا يضيع اجر المحسنين) «هود/112 115».
والصبر هو الثبات لسنن اللّه تعالى. وتجرى المعارك بموجب
سنن اللّه. والذى يريد ان يربح المعركه لابد من ان يعرف هذه
السنن ويثبت لها ويقابلها بما يكافئها ويقابلها فى سنن اللّه.
واعداد القوه المكافئه لقوه العدو فى ساحه المعركه او فى
الساحه السياسيه او الاعلام.. من الصبر. ان الصبر ليس بمعنى
ان يتحمل الانسان العدو، بل بمعنى ان يقاوم ويثبت للعدو ولا
ينهار ولا ينسحب من مواجهته، حتى يتمكن من ردعه ودفعه
بقوه مكافئه لقوته، وهو المعنى الايجابى للصبر.
والصلاه تمثل الارتباط باللّه وذكره، والانسان المسلم فى وسط
المعركه لا بد من ان يستعين باللّه وبذكره ذكرا كثيرا، ويستمد
القوه والعزم من اللّه ويشد حبله بحبل اللّه فاذا وصل الانسان
حبله بحبل اللّه تعالى فى ساحه المعركه، فانه لا يخاف ولا
يجبن ولا يضعف، وهذا هو معنى الصبر والصلاه.
2- الولاء
المسلمون نسيج واحد، بعضهم من بعض، تربط بعضهم ببعض
علاقه عضويه متينه هى علاقه الولاء. وهذا الولاء هو الولاء على
الخط الافقى فى مقابل الولاء للّه تعالى ورسوله واولياء الامور،
وهو الولاء على الخط العمودى فى نسيج المجتمع الاسلامى.
والى هذه العلاقه العضويه التى تشد الامه المسلمه بعضها
ببعض، وتكون منها كتله مترابطه واحده تشير الايه الكريمه
(والمومنون بعضهم اولياء بعض) «التوبه/71». وهذا الولاء
يتضمن التحابب والتناصر والتضامن، والتكافل والتعاون
والتسالم والتناصح.
والامه التى يرتبط بعضها ببعض بهذه الوشائج القويه امه
متماسكه قويه فى ساحه المعركه، ولامر ما يجعل اللّه تعالى
اساس العلاقه بين اطراف هذه الامه واعضائها على اساس الولاء.
فان علاقته امتن علاقه فى الاسره الواحده.
ولما كانت مهمه هذه الامه الاولى هى المواجهه والتحدى فى
ساحه الصراع، فلا بد من ان تتمتع ببناء داخلى قوى ونسيج
محكم ومتين لتستطيع ان تقاوم ضراوه المعركه الحاسمه التى
تدخلها هذه الامه. ومن دون هذا الولاء المتين الذى يشد بعض
المسلمين الى بعض لا تستطيع هذه الامه ان تقاوم جبهه الكفر
والنفاق فى هذه المعركه المصيريه. وهذه الامه مجتمعه
تعتصم بحبل اللّه، وهى كتله واحده، ومجموعه واحده، واسره
واحده، فى مواجهه ائمه الكفر (واعتصموا بحبل اللّه جميعا ولا
تفرقوا) «آل عمران/103».
وفى هذه الايه يامرهم اللّه تعالى بالاعتصام اولا بحبل اللّه فى
ساحه المعركه وان يكون هذا الاعتصام من قبل الجميع
(جميعا).
فان الصراع يتطلب من كل من الطرفين المتصارعين ان
يستحضر كل قوته. وقوه هذه الامه فى امرين: فى اعتصامها
باللّه وفى اجتماعها ووحده كلمتها فى هذا الاعتصام.
3- الميراث
ومن الضرورى ان يستحضر اعضاء هذه الاسره، فى ساحه
المعركه، عراقه هذه الاسره فى التاريخ، وجذورها التاريخيه.
فان معرفه هذه العراقه والعمق التاريخى لهذه الاسره
واستحضارها فى ساحه المواجهه تمنح الدعاه والعاملين فى
سبيل اللّه فى ساعه المواجهه قوه وصلابه ومتانه واستحكاما
اكثر. فليست هذه الحركه الكبيره فى التاريخ حركه مبتوره
الجذور، وانما هى تضرب فى اعماق التاريخ من آدم الى نوح الى
ابراهيم والى رسول اللّه(ص). وحركه تملك هذا العمق
والعراقه، وتثبت لموامرات المشركين وكيدهم ومكرهم طوال
عشرات القرون، حريه بان تثبت وتثبت جدارتها وكفاءتها فى
هذه المعركه. ان اسره التوحيد شجره طيبه على وجه الارض
اصلها ثابت وفرعها فى السماء.
(الم تر كيف ضرب اللّه مثلا كلمه طيبه كشجره طيبه اصلها
ثابت وفرعها فى السماء× توتى اكلها كل حين ياذن ربها ويضرب
اللّه الامثال للناس لعلهم يتذكرون) «ابراهيم/24-25».
والشرك كذلك اسره الا انها اسره مبتوره اجتثت من فوق
الارض مالها من قرار. وانه لمن الضرورى لاعضاء هذه الاسره
الداعيه الى اللّه، ان تستحضر جذورها وعمقها وعراقتها فى
التاريخ، وصلتها بالصديقين والصالحين والراكعين والساجدين
والذاكرين اللّه والدعاه له.
ولامر ما نحيى الحسين(ع) ونسلم عليه بهذا الميراث الضخم
الذى يرثه من آبائه‏عليهم‏السلام، من آدم الى نوح الى ابراهيم
الى رسول اللّه(ص) فنقول: (السلام عليك يا وارث آدم صفوه
اللّه، السلام عليك يا وارث نوح نبى اللّه، السلام عليك يا وارث
ابراهيم خليل اللّه).
انه لمهم الضرورى، فى ساحه المعركه، ان يستحضر الانسان
هذا العمق وهذه العراقه، فانها تعصمه وتحصنه وتدعمه فى
وسط هذه المعركه الضاريه.
4- الانتظار والامل
والانتظار رابع العوامل التى تمد الانسان بالحركه، فانه الانتظار
يبعث الامل فى نفسه، والامل يمنحه القدره على المقاومه
والحركه، ان الغريق الذى ينتظر وصول فريق الانقاذ، ويقاوم
اضعاف ما يقاوم الغريق الذى يفقد الامل من الانقاذ.ان الايمان ب
(وراثه الصالحين) للارض و(امامه المستضعفين المومنين)
وان (العاقبه للمتقين)، يمنح الصالحين والمتقين ثقه وقوه،
ويثبت اقدامهم على ارض المعركه، ويمنحهم قدره على
مواجهه الصعاب وتحدى الجبابره والمستكبرين فى اشق
الظروف واقساها ويحول بينهم وبين الانهيار والهزيمه النفسيه
فى ظروف المحنه الصعبه.
ولامر ما يوكد القرآن الكريم على حقيقه (والعاقبه للمتقين)
«الاعراف: 128». ويقرر وراثه الصالحين للارض ويوكدها كما
قررها اللّه تعالى من قبل فى (الزبور).
(ولقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادى
الصالحون) «الانبياء/105».
ولاهميه هذه الحقيقه، وضروره تاكيدها وتعميقها فى نفوس
المومنين، وبناء العقليه الاسلاميه عليها، يقررها اللّه تعالى فى
(الذكر) و(الزبور) معا. ويقرر اللّه تعالى امامه المستضعفين فى
الارض وقيمومتهم على مسيره الحضاره الانسانيه.. وهذا اقرار
من اللّه تعالى واراده حتميه منه سبحانه، اذا استجاب
المستضعفون لما يامرهم به ويدعوهم اليه، من الايمان والعمل
الصالح.
يقول تعالى: (ونريد ان نمن على الذين استضعفوا فى الارض
ونجعلهم ائمه ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم فى الارض)
«القصص/5 و6».
وهاتان الايتان، وان كانتا واردتين، فى قصه امر موسى(ع)
وفرعون وهامان، فان الاراده الالهيه لامامه المستضعفين
المحرومين مطلقه وغير مقيده بشى‏ء الا الاستجابه لما يدعو
اللّه تعالى اليه المومنين من الايمان والعمل الصالح، وهذا الوعد
الالهى بامامه المستضعفين فى الارض يمنح المومنين
المستضعفين قوه وثقه وطمانينه، ومقاومه وصبرا على تحمل
متاعب الساحه والصراع، وثباتا على الاذى، ويثبت اقدامهم على
ارض المعركه شانه فى ذلك شان اى انتظار حقيقى للانقاذ
يبعث الامل فى نفوس المقاتلين فى ساحات القتال. وفى وسط
المعركه، فى مواجهه فرعون وهامان يثبت رسول اللّه موسى بن
عمران(ع) قومه من بنى اسرائيل فى ساحه المواجهه
والمعركه، بوعد اللّه وانتظار الفرج، وانتظار المدد من اللّه
تعالى.تاملوا فى هذه الايات المباركات من سوره الاعراف (قال
موسى لقومه استعينوا باللّه واصبروا ان الارض للّه يورثها من
يشاء من عباده والعاقبه للمتقين× قالوا: اوذينا من قبل ان تاتينا
ومن بعد ما جئتنا. قال: عسى ربكم ان يهلك عدوكم
ويستخلفكم فى الارض فينظر كيف تعملون) «الاعراف/128
و129». فيحاول نبى اللّه موسى بن عمران(ع) ان يشعر بنى
اسرائيل فى ساحه المعركه، وفى ساعه المواجهه بالامل باللّه
تعالى. ووعد اللّه، وانتظار الفرج. ويقرر لهم هذا القرار الالهى
العظيم: (قال موسى لقومه: استعينوا باللّه واصبروا ان الارض
للّه يورثها من يشاء من عباده والعاقبه للمتقين).
ومن عجب ان ربط موسى بن عمران عليه بين (الصبر)
و(الانتظار) لوعد اللّه (اصبروا ان الارض للّه يورثها من يشاء من
عباده) ويحاول بنو اسرائيل ان يعيدوا نبيهم(ع) من انتظار
المستقبل الى مراره الحاضر، فيقولون له: (اوذينا من قبل ان
تاتينا ومن بعد ما جئتنا) فيعود موسى بن عمران(ع) اليهم مره
ثانيه ليعيدهم بالنبره نفسها المطمئنه الى انتظار وعد اللّه
والصبر على الاذى حتى ياذن اللّه بالفرج، وهو قريب. (قال:
عسى ربكم ان يهلك عدوكم ويستخلفكم فى الارض فينظر
كيف تعملون).
اذن فان اللّه تعالى يريد لهذه الامه ان يثقفها على (الوراثه) و
(الانتظار)، وراثه الانبياء والصالحين وانتظار وعد اللّه تعالى
بالفرج وامامه الصالحين. وحركه التوحيد يحفها من جانب
قانون (الوراثه) ومن جانب آخر قانون (الانتظار). والوراثه
والانتظار هما اهم اعمده حركه التوحيد فى مسيرها الطويل
الشاق. وعلينا ان نثقف انفسنا بهذه الثقافه القرآنيه المزدوجه
(الوراثه) و(الانتظار).

ملاحظه/ يرجى الإنتباه إلى إن بعض الفقهاء يقولون بإن الإمام إسمه المُنتَظِر وليس المُنتَظَر لإنه ينتظر وليس نحنُ من ننتظره.!!

منقووول

دًٍمًتُِِّْمً بٌَِخٌِيَرٌٍ ،،

نْسٌِِّآلكَمً خٌِآلصٍْ آلدًٍعًٍآء




تحيـــــــــــــــــــ عاشقة آل البيت(ع) ــــــــــــــــــاتي

[نور علي]

تسلم الايااااااااادي عمري ع الموضوه الرائع ...

[عاشقة العتره الطاهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور علي

تسلم الايااااااااادي عمري ع الموضوه الرائع ...

بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

يسلموو خيتوو ع المرور

دًٍمًتُِِّْمً بٌَِخٌِيَرٌٍ ،،

نْسٌِِّآلكَمً خٌِآلصٍْ آلدًٍعًٍآء




تحيـــــــــــــــــــ عاشقة آل البيت(ع) ــــــــــــــــــاتي

[مسك وعنبر]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

بارك الله فيك حبيبتي عاشقة آل البيت (ع)

جعله الله في ميزان أعمالكم إن شاء الله

[QUEEN]

مشكوره قلبوو ما تقصرين

[عاشقة العتره الطاهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك وعنبر

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

بارك الله فيك حبيبتي عاشقة آل البيت (ع)

جعله الله في ميزان أعمالكم إن شاء الله

بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

يسلموو خيتوو ع المرور

دًٍمًتُِِّْمً بٌَِخٌِيَرٌٍ ،،

نْسٌِِّآلكَمً خٌِآلصٍْ آلدًٍعًٍآء




تحيـــــــــــــــــــ عاشقة آل البيت(ع) ــــــــــــــــــاتي

[عاشقة العتره الطاهره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة queen

مشكوره قلبوو ما تقصرين

بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

يسلموو خيتوو ع المرور

دًٍمًتُِِّْمً بٌَِخٌِيَرٌٍ ،،

نْسٌِِّآلكَمً خٌِآلصٍْ آلدًٍعًٍآء

تحيـــــــــــــــــــ عاشقة آل البيت(ع) ــــــــــــــــــاتي

[لؤلؤة الزهراء]

جزاك الله خير الجزاء ..

بارك الله فيك خيو ..

يسلمو ..