اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-02-2014, 08:05 PM   #1
الزهرائية
"عشقي حسيني ابدي"
 
الصورة الرمزية الزهرائية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: العراق
المشاركات: 239
معدل تقييم المستوى: 2236
الزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond repute
افتراضي احوال المتقين

أحوال المتقين
فِي الزَّلاَزِلِ وَقُورٌ، وَفِي المكاره صَبُورٌ، وَفِي الرَّخَاءِ شَكُورٌ نزلت أنفسهم منهم في البلاء كالتي نزلت في الرّخاء


آثار الإيمان على الحياة آثار مشرقة تنعكس على تصورات الأفراد وسلوكهم في الحياة حتى إنك لترى القرآن يمشي على الأرض في أشخاص بعض الإفراد فإليكم بعض هذه الآثار.

المؤمن القوي إذا انهار الناس فهو متماسك، وإذا تشاءموا هو متفائل، وإذا يئسوا فهو راض عن الله، فهو يثق بالله عز وجل، يثق بنصره، ويعلم أنه تعالى مسبب الأسباب ومدبّر الأمور، وأنه يعامل عباده الصالحين باللطف الظاهر والخفي، وبالتالي لا يمكن أن يصاب باليأس والإحباط.


الابتلاء سنة جارية


إن الابتلاء سنة جارية وقدر نافذ، يبتلي الله عباده بالسراء والضراء والخير والشر، فتنة واختباراً كما قال سبحانه: ﴿وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً1، ليتميز المؤمن من غيره، والصادق من الكاذب: ﴿ألم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ2 فبالفتنة تتميَّز معادن الناس، فينقسمون إلى مؤمنين صابرين، وإلى مدَّعين أو منافقين.

ثم إن الابتلاء بالسراء والرخاء قد يكون أصعب من الابتلاء بالشدة والضراء، وأن اليقظة للنفس في الابتلاء بالخير، أولى من اليقظة لها في الابتلاء بالشر.

كثير هم أولئك الذين يصبرون على الابتلاء بالمرض والضعف، ولكن قليل هم الذين يصبرون على الابتلاء بالصحة والقدرة.كثيرون يصبرون على الفقر والحرمان فلا تتهاوى نفوسهم ولا تذل، ولكن قليل هم الذين يصبرون على الغنى والثراء، وما يغريان به من متاع، وما يثيرانه من شهوات وأطماع.


حال المؤمنين قي الشدة والرخاء


والنفس المؤمنة هي التي تصبر للضراء ولا تستخفها السراء، وتتجه إلى الله في الحالين، وتوقن أن ما أصابها من الخير والشر فبإذن الله، وقد كان الله يربي هذه الجماعة وهي في مطالع خطواتها لقيادة البشرية فرباها بهذا الابتلاء بالشدة بعد الابتلاء بالرخاء، والابتلاء بالهزيمة المريرة بعد الابتلاء بالنصر العجيب، وإن يكن هذا وهذه قد وقعا وفق أسبابهما ووفق سنن الله الجارية في النصر والهزيمة لتتعلم هذه الجماعة أسباب النصر والهزيمة ولتزيد طاعة لله وتوكلا عليه.

ففي خصوص معركة أحد نزل قوله تعالى: ﴿إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ3 وقد انتصر فيها المسلمون في أول الأمر حتى هزم المشركون وقتل منهم سبعون، ثم انقلبت الأمور لصالح المشركين حينما خرج الرماة عن أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واختلفوا فيما بينهم فأصاب المسلمين ما أصابهم في نهاية المعركة، وتحقيقاً لسنة من سنن الله التي لا تتخلف، والله تعالى قد كتب النصر في معارك الجهاد لمن يجاهدون في سبيله لا ينظرون إلى شيء من عرض هذه الدنيا الزهيد.

إن الشدة بعد الرخاء، والرخاء بعد الشدة هما اللذان يكشفان عن معادن النفوس وطبائع القلوب ودرجة الغبش فيها والصفاء ودرجة الهلع فيها والصبر ودرجة الثقة فيها بالله أو القنوط.

عن أبي عبد الله عليه السلام قال: "ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان خصال: وقور في الهزاهز، صبور عند البلاء، شكور عند الرخاء، قانع بما رزقه اللهّ، لا يظلم الأعداء، ولا يتحامل للأصدقاء، بدنه منه في نصب، والناس منه في راحة، إن العلم خليل المؤمن، والحلم وزيره، والصبر أمير جنوده، والرفق أخوه، واللين والده"4.

إنّهم موطّنون أنفسهم على ما قدّره اللّه في حقّهم من الشدّة والرّخاء والسّراء والضّراء والضّيق والسّعة والمنحة والمحنة، فهم الراضون بقضاء الله تعالى، المسلّمون لأمره.

وفى رواية عن الإمام الصادق عليه السلام: "رأس طاعة اللّه الصّبر والرّضا عن اللّه فيما أحبّ العبد أوكره، ولا يرضى عبد عن اللّه فيما أحبّ أوكره إلاّ كان خيرا له فيما أحبّ أوكره"5.

هكذا هو نتاج التربية القرآنية للمؤمنين المتقين، فالواحد منهم:


في الزّلازل وقور


فهو في النوازل والشّدائد والحوادث العظيمة الموجبة لاضطراب النّاس متّصف بشدّة الوقار والرّزانة والسّكينة والثّبات كالجبل لا تحرّكه العواصف، والوقار من جنود العقل ويقابله الخفّة وهي الطيش والعجلة من جنود الجهل.

نزول أنفسهم منهم في البلاء كنزولها في الرخاء، أي لا تقنط من بلاء ينزل بها ولا تبطر برخاء يصيبها، بل مقامها في الحالين مقام الشكر.


وفي المكاره صبور

فإنه لا غنى عن الصبر في هذه الحياة، وإذا كانت مرارة الدواء يعقبها الشفاء، فقد رتب الله على الصبر المحتسب عظيم الجزاء فقال جل من قائل: ﴿إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ6.

والصبر المشروع هنا ليس يأساً، ولا عجزاً، إنه الثبات على الحق، والنصح بالتي هي أحسن للخلق، والشعور بالعزة الإيمانية رغم الظلم والهضم، والثقة بنصر الله وإن علت رايات الباطل برهة من الزمن.

تحتاج للصبر على الطاعة شكراً للمنعم، وأنساً بالخالق، واستجلاباً لراحة القلب وطمأنينة النفس، وتحتاج للصبر على الطاعة لطول الطريق، وقلة الرفيق، وكثرة الأشواك.
كما تحتاج للصبر عن المعاصي، وضعف النفس، وكيد الشيطان وغروره، وأماني النفس.


من بركات الصبر

ومما يشير إلى آثار الصبر وبركته العظيمة:
قد علق خصال الخير بالصبر فقال تعالى: ﴿وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً وَلا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ7.

وحكم بالخسران حكما عاما على كل من لم يؤمن ولم يكن من أهل الحق والصبر فقال تعالى: ﴿وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْر8.


وفي الرّخاء شكور

إن خير العيش أدركه السعداء بصبرهم، وترقوا إلى أعالي المنازل بشكرهم، فساروا بين جناحي الصبر والشكر إلى جنات النعيم، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم، يقول تعالى ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ9.


اللجوء إلى الله

قال تعالى: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينٌَ10.

الإنسان ضعيف فلابد له من معين يأخذ بيده درب الأمان والراحة والدعة، والله تبارك وتعالى هو القادر على ذلك ولا قادر سواه وقد حثنا الله على دعائه وطلب الحاجات منه وضمن لنا الإجابة‌ لدعوتنا وما أعظمه من ضمان إنه من الله تعالى، الذي بيده أسباب كل شيء.

وإنما الملجأ إلى الله في الشدة والرخاء والسراء والضراء، ونفزع إليه في الملمات، ونتوسل إليه في الكربات بلسان الحال والمقال: اللهم عظم البلاء، وبرح الخفاء، وانكشف الغطاء، وضاقت الأرض بما وسعت السماء، وإليك يا رب المشتكى!.. وعليك المعوّل في الشدّة والرخاء.

فيأتي مدده ويصل إلينا عونه يسرع إلينا فرجه، فينجي الغريق ويرد الغائب ويعافي المبتلى وينصر المظلوم ويهدي الضال ويشفي المريض ويفرج عن المكروب، إذا وجدت الطريق إلى ربك وجدت كل شيء، وان فقدت الإيمان به فقد فقدت كل شيء كل الأبواب توصد إلا بابه، كل الطرق تغلق إلا طريقه هو قريب سميع مجيب يجيب المضطر إذا دعاه، قد هداك إلى الطريق: ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ.

* المتقون.سلسلة الدروس الثقافية, نشر جمعية المعارف الإسلامية الثقافية. ط: الأولى آب 2007م- 1428هـ. ص: 119-125.
1- الأنبياء:35.
2- العنكبوت:1-2.
3- آل عمران:140-141.
4- الشيخ الكليني- الكافي- دار الكتب الإسلامية، آخوندي- الطبعة الثالثة- ج2 ص181.
5- الشيخ الكليني- الكافي- دار الكتب الإسلامية، آخوندي- الطبعة الثالثة- ج2 ص60.
6- الزمر:10.
7- القصص:80.
8- العصر:1-3.
9- إبراهيم:7.
10- غافر:60.
__________________



الزهرائية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-02-2014, 07:50 AM   #2
العُروَة الوُثْقَى
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •●
 
الصورة الرمزية العُروَة الوُثْقَى
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
العُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond reputeالعُروَة الوُثْقَى has a reputation beyond repute
افتراضي رد: احوال المتقين

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم

جزاك الله خيرا


وفقكــ الباري تعالى
__________________


















العُروَة الوُثْقَى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-02-2014, 09:34 PM   #3
الزهرائية
"عشقي حسيني ابدي"
 
الصورة الرمزية الزهرائية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: العراق
المشاركات: 239
معدل تقييم المستوى: 2236
الزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond repute
افتراضي رد: احوال المتقين

__________________



الزهرائية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-02-2014, 11:28 PM   #4
شمعه البتول
مراقبة ♣ في خدمة أهل البيت (ع) ♣
 
الصورة الرمزية شمعه البتول
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الدولة: القطيف
العمر: 33
المشاركات: 915
معدل تقييم المستوى: 675
شمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond reputeشمعه البتول has a reputation beyond repute
افتراضي رد: احوال المتقين

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم

أشكرك عالموضوع

أختكم
__________________
شمعه البتول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-03-2014, 08:19 PM   #5
الزهرائية
"عشقي حسيني ابدي"
 
الصورة الرمزية الزهرائية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: العراق
المشاركات: 239
معدل تقييم المستوى: 2236
الزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond reputeالزهرائية has a reputation beyond repute
افتراضي رد: احوال المتقين

اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
عطرني مروركن اخواتي بعطر الورود شكرا
__________________



الزهرائية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-03-2014, 10:44 PM   #6
الراضية
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: مشرفة نور الختمات القرآنية & افتحي قلبك ❤ ¸.الحمد لله على كل حال.¸
 
الصورة الرمزية الراضية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: العراق
العمر: 45
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
الراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond reputeالراضية has a reputation beyond repute
افتراضي رد: احوال المتقين

موضوع قيم وذا فائدة
بارك الله فيك وفي جهودك
وفقك الله لما يحب ويرضا
__________________




G]IMG]


الراضية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-03-2014, 07:51 AM   #7
حجابي زينبي*حوراء*
مشرفة سابقة * ألهي أنت أملي في هذه الدنيا *
 
الصورة الرمزية حجابي زينبي*حوراء*
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: في مسيـرة العشق الألهـي
العمر: 32
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
حجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond reputeحجابي زينبي*حوراء* has a reputation beyond repute
افتراضي رد: احوال المتقين

اللهم صل على محمد وال محمد
موضوع تربوي وراااقي
سَلمـــت يـــداكِ
جزاكِ الله خيـر الجـزاء
__________________




هي صديقتي ، حبيبتي ، روحي
ذاك الشيء الذى ينبض يساري =$
حَتّى لَو إختلفنآ ، تشاجرنآ ، إختلفت آرأنا ..
تبقى هي مختلفه عن بقيه البشر ..
آحببتهآ وَ أدمنت وجودهآ بجانبي !...
ربي
لآ ترني فيهآ [ بأسآ يبكيني ]
ولآ تذقني مرآره فراقهآ



شكـرااا أحـلا قمـر
حجابي زينبي*حوراء* غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
احوال الطقس في البحرين .... حب البتول الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع 6 07-12-2011 10:05 PM
إمـام المتقين عـلي نعمة الله أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 4 05-01-2011 03:48 PM
الكوثر في احوال فاطمه بنت النبي الاطهر حور عين نور فاطمة الزهراء(ع) موسوعة شاملة عن سيرة الزهراء(ع) وكل ما يتعلق بحياتها ومظلوميتها 3 04-10-2010 02:15 AM
إمام المتقين (ع) في القرآن الكريم مسك وعنبر أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 12 06-09-2009 10:49 AM


الساعة الآن 05:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir