اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: مراقبة عامة & مشرفة ركن الجمال والاناقة والبراعم والمكتبة •ღ• اللهي بذكركـ عاشـ قلبي •ღ•
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: العراق
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أفضل دواء للعين... البكاء على الحسين قالت لي أختي : أستمري بالنظر الى اللون الاخضر.. من أشجار ومناظر.. أي شيء أخضر لتحافظي على قوة نظرك! وفعلآ حاولت ان اطبق والتزم بنصيحة أختي.. فكت جالسة في سيارة واراقب المكان من حولي حتى انني طول الطريق بقيت محدقة على ملصق على نافذة السيارة لونه اخضر... وجأة ضهرت امانا سيارة مكتوب عليها من الخلف " أفضل دواء للعين.. البكاء على الحسين ".. عندها اندهشت وكان شعوري مزدوج بين الفرح والبكاء... فرحت لأن الله نبهني على هذا الشيء.. وبكيت خجلا من مولاي الامام الحسين (ع). قال الامام الكاظم (عليه السلام):" ما من شيء تراه عينيك الاوفيه موعظة ". ![]() كيف كان أيام صباه؟ من عرف الخطيب الحسيني البكّاء الشيخ أحمد الكافي رحمه الله عرف مدى حبه لأهل البيت عليهم السلام و خاصة لسيد الشهداء الإمام المظلوم الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام. يقول معلمه سماحة حجة الإسلام السيد حسن مؤمن زاده : لما كنت أدرًًِّس في مدرسة (ملّي) في مدينة مشهد تلاميذ المرحلة الابتدائية كان من بينهم الشيخ الكافي أيام صباه، و بينما ينطلق التلاميذ ساعة الفسحة و الاستراحة إلى ساحة اللعب و الترفيه كان هذا الصبي (الشيخ الكافي) يأتي عندي ويعطيني (ريالين) - من النقد الإيراني - و يقول : إرث أبا عبد الله الحسين عليه السلام، فأنا أرثيه و هو يبكي بكاء ً شديداً. و كان لم يبلغ الخامسة عشر من عمره حتى اشتهر بصوته الحزين في قرائته لدعاء كميل ليالي كل جمعة في حرم الإمام الرضا عليه السلام. ![]() خدمة زوار الامام الحسين عليه السلام خَدَمَت زوّار الحسين فصار قبرها حديقة كان رجل في كربلاء اسمه عبد الرضا وكان يعمل حفّاراً للقبور في الروضة الحسينية المطهرة وكان رجلاً متديناً وملتزماً. جاء وا إليه ذات يوم بامرأة من إحدى القرى في أطراف كربلاء وطلبوا منه أن يدفنها. وكان من المعمول عند دفن المرأة أن يقوم أحد من محارمها بإنزالها في القبر ولكن هذه المرأة لم يكن لديها من المحارم سوى ولد صغير وكان لا يستطيع فعل ذلك، فطلبوا من عبد الرضا أن يفعل ذلك. في ذلك الزمان كان السرداب تحت الروضة الحسينية المطهرة خالياً ومهيّأً لدفن الأموات، فلم تكن عملية دفن الميت في هذا المكان تستغرق أكثر من عشر دقائق. فدخل عبد الرضا إلى السرداب ليدفن المرأة والناس ينتظرون فلم يخرج، فانتظروه لفترة أخرى فلم يخرج أيضاً، فنادوه ولكنهم لم يسمعوا جواباً. فدخلوا السرداب فوجدوا عبد الرضا ملقى على الأرض وهو مغمى عليه. فأخرجوه وبعد أن سكبوا الماء على وجهه أفاق وسأل عن ابن المرأة المتوفاة. وعندما جاء الولد سأله عبد الرضا : هل كان لأمّك ارتباط خاص بمولانا سيد الشهداء سلام الله عليه؟ قال الولد : لا أظن، ولكن أمّي كانت ملتزمة بالواجبات وكانت تزور الإمام الحسين سلام الله عليه اسبوعياً وكان تواظب أيضاً على باقي الزيارات الخاصة بالإمام سلام الله عليه في المناسبات. ولدينا بستان صغير ورؤوس من الغنم وكانت أمّي تبيع محصول هذا البستان والحليب واللبن لنرتزق بها، ولكنها في ليالي الجمع كانت تقوم بتوزيع محصول البستان والحليب واللبن مجاناً على زوّار مولانا سيد الشهداء سلام الله عليه. قال عبد الرضا : عندما دخلت القبر لأنزل المرأة فيه جهدت كثيراً في أن لا تلامس يدي جسد المرأة وأقوم بإنزالها من خلال مسك أطراف الكفن وفي هذه الأثناء وجدت نفسي في حديقة كبيرة جداً ومليئة بالخضار وبالفاكهة وبطيور جميلة ورأيت فيها شخصاً أظن أنه مولانا الإمام الحسين سلام الله عليه. فمن دهشتي أغمي عليّ وسقطت على الأرض. ![]() زيارة الامام الحسين عليه السلام الإمام الحسين يخرج زائره من النار رغم أن الإمام الحسين سلام الله عليه ليس محتاجاً لنا ولزيارتنا، وأن الآلاف من الملائكة مقيمون على مرقده الطاهر، ولكنه سلام الله عليه يحثّنا أيضاً على زيارته ولا يتوقّع من محبّيه أن يجفوه مهما كانت الظروف والأحوال. فقد روى كثير من العلماء في كتبهم عن محمد بن داود بن عُقبة أنه قال : كان لي جار يُعرف بعليّ بن محمد قال : كنت أزور الحسين سلام الله عليه في كل شهر ثم علت سني وضعف جسمي، فانقطعت عن الحسين سلام الله عليه مدة. ثم إني خرجت في زيارتي إيّاه ماشياً فوصلت في أيام فسلّمت وصلّيت ركعتي الزيارة ونمت، فرأيت الحسين سلام الله عليه قد خرج من القبر وقال لي : يا عليّ، جفوتني وكنت لي برّاً؟! فقلت : يا سيدي ضعف جسمي وقصرت خطاي ووقع لي أنها آخر سنّي فأتيتك في أيّام، وقد روي عنك شيء أحبّ أن أسمعه منك. فقال سلام الله عليه : قل. فقلت : روي عنك (من زارني في حياتي زرته بعد وفاته). قال سلام الله عليه : نعم قلت ذلك، وإن وجدته في النار أخرجته ![]() عندما تذكرت الامام الحسين (ع) اتصل بي أحد الزبائن وطلب مني ان ازيل له شجرة ميتة عالقة على نخلة في حديقته بيته, ذهبت الى بيته ورأيت العمل المطلوب مني، واعطيته سعري، وهو 250 دولار وفرح بهذا السعر, احضرت عدتي وادواتي وملأت صندوق التبريد بما لذ وطاب من عصائر وفواكه، ففصل الصيف حار جدا، ناهيك عن العمل الشاق, كان امر ازاله الشجرة في غاية الصعوبة، فهي من النوع الشوكي العالق على نخلة، هي ايضا مليئة بالاشواك.. وما ان ابتدأت بالقطع حتى ضربتني الاشواك من كل صوب في جسمي، وبدأ التراب يسقط علي والعرق يصب مني في جو صيفي حار, ارتسمت على وجهي علامات الغضب، وابتدأت اتشاجر مع أدوات القطع ومع نفسي، واصرخ من شدة احباطي وندمي على قبولي بهذا العمل, أنظر الى ملابسي المتربة، والدم يسيل من بعض مناطق جسمي يمتزج بالعرق.. كان الرجل صاحب البيت ينظر الي بشفقة وتعاطف، وهو يدرك مشقة العمل, قال لي الرجل : استرح قليلاّ!.. ففعلت وعدت الى سيارتي وانا في ذروة التعب والعطش, وما ان فتحت صندوق الثلج بسيارتي حتى ارتسمت في ذهني صورة ابا عبد الله وهو يطلب الماء, نظرت واذا بالالوان الزاهية داخل صندوق الثلج من عصير الرمان الى عصير البرتقال الى الماء البارد، والثلج يحيط بهم، وقطرات الندى على القناني فبكيت! ولست أدري ان كنت بكيت على عطش الحسين، ام على احباطي في هذا العمل الشاق!.. ابتدأت صور كربلاء ترتسم في ذهني كفلم سينمائي، وقناني الماء البارد بيدي، والدموع تنهال من عيني وابتدأت بالاسئلة لنفسي : اين انت يا حيدر من الام كربلاء؟! وهل هذه الاشواك اقسى من السهام التي اصابت جسد الحسين؟! ثم انك يا حيدر ستنهي هذا العمل بعد ساعة وتأخذ اجرك وترجع للبيت تغسل وترتاح! أنظر يا حيدر لصندوق الثلج وتذكر ان ابا عبد الله كان يطلب الماء ولا يجده! وكثيرة هي الاسئلة والمقارنة، وفجأة ارتسمت ابتسامة على وجهي لادراكي ببساطة هذا العمل، حملت ادواتي وعدت لانهاء العمل ثانية، وبداخلي صور السهام التي أصابت الامام الحسين، وما ان باشرت بالعمل ونفس الاشواك تنغرس بجسمي، الا ان هذه المرة ومع كل شوكة ابتسم وكأني لا أحس بالالم! تعجبت وقلت هي نفس الاشواك ونفس الشجرة، ونفس المكان والزمان، فما الذي حصل!.. وما هي الا نصف ساعة لارى ان العمل انتهى، والشجرة قطعت واصبح المنظر جميل جدا. الرجل صاحب البيت قال لي : لم أكن اتوقع انك ستنهي العمل بهذه السرعة، وكثيرون رفضوا هذا العمل قبلك أو اعطوني سعر عال جدا!.. فما الذي حدث وقد انهيت العمل بنصف ساعة؟!.. فقلت له : اني تذكرت قصة رجل، فساعدتني قصته بانهاء العمل بهذه السرعة! ![]() في مرأى الظهيرة خرجت إلى باحة المنزل، في وقت كانت الشمس فيه تحتضن الأرض بشوق كبير، فعمدت إلى الجلوس تحت خيوط شبه الظلال، والذي نزرته جدران ذو أنفاس ملتهبة. وفي تلك اللحظات لم يكن يطرق أبواب مسامعي سوى حفيف، تعزفه أوراق لشجرة كبيرة، قد عايشت أفراحنا وأحزاننا، منذ أن قُرِر لها أن تسكن جارة لنا. وصوت آخر تنشده زقزقة ساكنيها. رحت أتجول، راكباً ناظري ؛ لتجوبا في طرقات كل ما حولي، متمتعا بمنظر رائع، لوحته السماء الزرقاء، عناصره الخضراء المتمثلة بأعالي الأشجار البعيدة. في تلك اللحظات مررت عيناي على أرضية الباحة، وبينما كنت كذلك إذ استوقفني مشهد، لثلاثة عصافير ظمأى، قد رزقت بما يغني عن ظمأها، من غير أن تحتسب. تلك قطرات متلألئة، يزفها أنبوب ماء، قد أصيب بعيب مفاجئ. كان مكان رزقها قريبا جدا جدا من مستقرها. لم أجدها بذلت جهدا كبيرا، بالحصول على مبتغاها، مقارنة لو لم يكن ذلك الحدث، والذي نعتبره حدثا بسيطا في منظورنا. سبحانه من رزاق. الذي جذبني، وجعلني أكثر دهشة، شعور بالتقصير، بمقابلة من يرزقني بنعم لا تحصى. تلك هي صورتها الرائعة ـ وهي تنعم بما أعطيت. تلك الطريقة التي تعبر عن مدى الشكر والامتنان لواهب النعم. يتجسد جمال صورتها، عندما تضع مناقيرها الصغيرة في الماء، وسرعان ما أشاهدها، وقد رفعت رأسها لتقديم الشكر لله، عن كل ذرة ماء، قد لامست تلك المناقير، وتعمد لفعل ذلك حتى تتمكن من أخذ الكثير الكثير، في لحظاتها الآنية والمستقبلية ((لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ)) كم جميل منظرها ذلك، راكعة تحمد، رافعة تشكر. كأني ألتمس في حالتها هذه، تأدية للصلاة الواجبة والمستحبة، في آن واحد. رجعت إلى نفسي، موبخاً إياها عن لئيم بخلها، في تقديم الشكر، لمن يرزقها بلا فتور ولا انقطاع. ![]() أحبك أمي كان هناك عرب يسكنون الصحراء طلبا للمرعى لمواشيهم، ومن عادة العرب التنقل من مكان الى مكان حسب ما يوجد العشب والكلأ والماء، وكان من بين هؤلاء العرب رجل له أم كبيرة في السن وهو وحيدها، وهذه الأم تفقد ذاكرتها في أغلب الأوقات، نظرا لكبر سنها، فكانت تهذي بولدها فلا تريده يفارقها، وكان هذارتها يضايق ولدها منها ومن تصرفها معه، وأنه يحط من قدره عند قومه، هكذا كان نظره القاصر! وفي أحد الأيام أراد عربه ان يرحلوا لمكان آخر، فقال لزوجته : اذا هممنا غدا للرحيل، اتركي امي بمكانها، واتركي عندها زادا وماء حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت! فقالت زوجته : أبشر سوف انفذ أوامرك! هم العرب من الغد ومن بينهم هذا الرجل.. تركت الزوجة ام زوجها بمكانها كما أراد زوجها، ولكنها فعلت أمرا عجبا، لقد تركت ولدهما معها مع الزاد والماء، وكان لهما طفل في السنة الأولى من عمره وهو بكرهما، وكان والده يحبه حبا عظيما، فإذا استراح في الشق طلبه من زوجته ليلاعبه ويداعبه. سار العرب وفي منتصف النهار نزلوا يرتاحون وترتاح مواشيهم للأكل والرعي، حيث إنهم من طلوع الشمس وهم يسيرون. جلس كل مع اسرته ومواشيه، فطلب هذا الرجل ابنه كالعادة ليتسلى معه. فقالت زوجته : تركته مع امك، لا نريده! قال : ماذا؟ وهو يصيح بها! قالت : لأنه سوف يرميك بالصحراء كما رميت امك! فنزلت هذه الكلمة عليه كالصاعقة، فلم يرد على زوجته بكلمة واحدة، لأنه رأى أنه أخطأ فيما فعل مع امه. أسرج فرسه وعاد لمكانهم مسرعا، عساه يدرك ولده وأمه قبل أن تفترسهما السباع، لأن من عادة السباع والوحوش الكاسرة إذا تركت العرب منازلها تخلفهم في أمكنتهم، فتجد بقايا أطعمة وجيف مواش نافقة فتأكلها. وصل الرجل الى المكان وإذا أمه تضم ولده الى صدرها مخرجة رأسه للتنفس، وحولها الذئاب تدور تريد الولد لتأكله، والأم ترميها بالحجارة، لتبتعد عن ولده. وعندما رأى الرجل ما يجري لأمه مع الذئاب، قتل عددا منها ببندقيته وهرب الباقي، حمل أمه وولده بعدما قبل رأس امه عدة قبلات، وهو يبكي ندما على فعلته، وعاد بها الى قومه، فصار من بعدها بارا بأمه لا تفارق عينه عينها. وزاد غلاء الزوجة عند زوجها، وصار اذا شدت العرب لمكان آخر، يكون اول ما يحمل على الجمل امه، ويسير خلفها على فرسه. *** قطع حبلك السري لحظة خروجك للدنيا وبقي أثره في جسدك ليذكرك دائما بإنسانة عظيمة كانت تغذيك من جسدها! ![]()
__________________
![]() ![]() لاتقل عرفت الحسين فأحببته بل قل كان حبا في دمي منذ ولادتي ففطنته لاتقل عند شرب الماء بسم الله وتكتفي بل قل بسم الله أبتدىء وبذكر الحسين أرتوي لاتقل إذا أحسست بالغربة (أنا غريب) بل قل ما أوحش غربة ذاك الحبيب لاتقل لطفلك عندما يكون عطشان( أشرب حبيبي) بل قل لاتشرب حبيبي حتى تسلم على الرضيع الحسيني لاتقل لأبنتك في سن التكليف( تحشمي) بل قل اقتربي بنيتي أعطيك نبذة عن الحجاب الزينبي لاتقل عند المرض (ماهذا البلاء) بل قل السلام عليك أيها العليل الصابر رغم عظم البلاء لاتقل عندما تكون جائعا( أين الطعام وتأكله) بل قل السلام على من مزج دمعه بأكله التعديل الأخير تم بواسطة ام حيدر العراقيه ; 30-09-2013 الساعة 08:22 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
♣ فاطمية فعالة ♣
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: عراق الحسين _بأرض علي
العمر: 31
المشاركات: 75
معدل تقييم المستوى: 35 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بوركتي أختي على هذا الأنتقاء
__________________
أعوذ بالله من ان اكون وخزة في قلب ابي او ذرة وجع في فؤاد امي[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-2.png[/IMG] |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
●• مشرفة سابقة •● يا أبا الحسن أدركني •●
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: بلدي الجريح
المشاركات: 428
معدل تقييم المستوى: 367 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ربي يحفظك ياأم حيدر على هذه الحكايات
والله أقشعر بدني ودمعت عيناي كل حكاية ابلغ من الاخرى جزيت خيرآ
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرفة سابقة * ألهي أنت أملي في هذه الدنيا *
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: في مسيـرة العشق الألهـي
العمر: 32
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهــم صل على محمــد وآل محمـد
![]() جزاكِ الله خيـر الجـزاء قصص رائعــــة وفقكٍ الله ![]()
__________________
![]() هي صديقتي ، حبيبتي ، روحي ذاك الشيء الذى ينبض يساري =$ حَتّى لَو إختلفنآ ، تشاجرنآ ، إختلفت آرأنا .. تبقى هي مختلفه عن بقيه البشر .. آحببتهآ وَ أدمنت وجودهآ بجانبي !... ربي لآ ترني فيهآ [ بأسآ يبكيني ] ولآ تذقني مرآره فراقهآ ![]() ![]() ![]() شكـرااا أحـلا قمـر |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
~ مراقبة سابقة ~~●رحمَـ رَبــِـي ــــاكـَ●~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: وُسَطِ آهٌــِاتُ قلبــ♥͡ـي [♥]
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وآل محمد
مشكوره تسلم ايدك وربي يعطيك العافيه |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل على محمد وال محمد مشكوره عزيزتي يعطيك ربي ألف عافيه بإنتظار جديدك بكل شوق مودتي
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: مراقبة عامة & مشرفة ركن الجمال والاناقة والبراعم والمكتبة •ღ• اللهي بذكركـ عاشـ قلبي •ღ•
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: العراق
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() اللهم صل على محمد وال محمد هلا وغلا اخواتي العزيزات نورتوا متصفحي اسعدنا مروركم كونوا بقربي اسعدكم الله في الدنيا والاخره وجزاكم الله خيرا من نور زينب عليها السلام تحياتي لكم ![]()
__________________
![]() ![]() لاتقل عرفت الحسين فأحببته بل قل كان حبا في دمي منذ ولادتي ففطنته لاتقل عند شرب الماء بسم الله وتكتفي بل قل بسم الله أبتدىء وبذكر الحسين أرتوي لاتقل إذا أحسست بالغربة (أنا غريب) بل قل ما أوحش غربة ذاك الحبيب لاتقل لطفلك عندما يكون عطشان( أشرب حبيبي) بل قل لاتشرب حبيبي حتى تسلم على الرضيع الحسيني لاتقل لأبنتك في سن التكليف( تحشمي) بل قل اقتربي بنيتي أعطيك نبذة عن الحجاب الزينبي لاتقل عند المرض (ماهذا البلاء) بل قل السلام عليك أيها العليل الصابر رغم عظم البلاء لاتقل عندما تكون جائعا( أين الطعام وتأكله) بل قل السلام على من مزج دمعه بأكله |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
●• اسيرة العشق الزينبي •●
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: النجف الاشرف
العمر: 26
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا مولاي يا ابا عبد الله حكيايات جميلة بوركت اختي الغالية اما قضية البكاء على الامام الحسين دواء للعين فهذه مجربة وانا جربيتها وشُفيت والحمد لله
__________________
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
:: مشرفة سابقة ::ღروحي فداء لفاطمةღ
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: العراق
العمر: 33
المشاركات: 369
معدل تقييم المستوى: 624 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكايات رائعة غاليتي وانا من رأيي ان يكون عنوان الموضوع "حكايات وعِبر " السلام على ابي عبدالله الحسين جزيتي خيرا
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: مراقبة عامة & مشرفة ركن الجمال والاناقة والبراعم والمكتبة •ღ• اللهي بذكركـ عاشـ قلبي •ღ•
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: العراق
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
اللهم صل على محمد وال محمد حياك الله عزيزتي نورتي الموضوع تم تغيير عنوان الموضوع مشكوره اختي الغاليه تحياتي
__________________
![]() ![]() لاتقل عرفت الحسين فأحببته بل قل كان حبا في دمي منذ ولادتي ففطنته لاتقل عند شرب الماء بسم الله وتكتفي بل قل بسم الله أبتدىء وبذكر الحسين أرتوي لاتقل إذا أحسست بالغربة (أنا غريب) بل قل ما أوحش غربة ذاك الحبيب لاتقل لطفلك عندما يكون عطشان( أشرب حبيبي) بل قل لاتشرب حبيبي حتى تسلم على الرضيع الحسيني لاتقل لأبنتك في سن التكليف( تحشمي) بل قل اقتربي بنيتي أعطيك نبذة عن الحجاب الزينبي لاتقل عند المرض (ماهذا البلاء) بل قل السلام عليك أيها العليل الصابر رغم عظم البلاء لاتقل عندما تكون جائعا( أين الطعام وتأكله) بل قل السلام على من مزج دمعه بأكله |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
طرائف،وحكايات |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصص وحكايات من لسان آية الله بهجت ((قدس )) | ام حيدر العراقيه | اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية | 5 | 10-09-2013 07:23 PM |
طرائف | حروف فاطم | الأبتسامة البريئة - الضحك والفرفشة - كرسي الإعتراف | 5 | 28-03-2012 03:23 PM |
طرائف | بذرة النور | الأبتسامة البريئة - الضحك والفرفشة - كرسي الإعتراف | 1 | 11-02-2011 10:20 PM |
طرائف :) | النوراء | الأبتسامة البريئة - الضحك والفرفشة - كرسي الإعتراف | 14 | 30-05-2010 09:22 PM |