أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-08-2011, 01:13 PM   #1
مجلة الصديقة
♠ فاطمية مبتدئة ♠
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الدولة: العراق / النجف الأشرف
العمر: 21
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
مجلة الصديقة will become famous soon enoughمجلة الصديقة will become famous soon enough
الإمام الحسن في صميم المرحلة السياسية

وردة 9بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وحي العقيدةالإمام الحسن (عليه السلام) في صميم المرحلة السياسيةكما هو معروف أنّ الإمام الحسن (ع) كان رجلاً ناجحاً في جميع مجالات الحياة ، لِمَ لا وهو من أهل بيت زُقُوا العِلْمَ زقّا ؟!معلمهم وحي السماء ، وهم يستلهمون ما يدبرون به حياتهم من شريعة ربِّ السماء ؟
لذا فهو (ع) قد أدار دفّة الأمور بحنكة سياسية ، وذلك عندما تسلَّم ملف إدارة الدولة الإسلامية بعد استشهاد أبيه الإمام علي (ع) ، وكانت أهم عقبة واجهته في المعترك السياسي هو وجود معاوية (لع) ومع ما هو معروف عليه ممّّا إنطلت عليه نفسه ، إلّا أَنّ الإمام (ع) استطاع أن يُحَقِق نجاحاً منقطع النظير وخير دليل أنّه (ع) لم يُصالح معاوية (لع) وإنّما الظروف المتردية فضلاً على عوامل أُخرى أوجدت وضعاً جعلت الصلح أمراًً ضرورياًً في تلك المرحلة التي كان يعيشها الإمام (ع) ويُمكن أن نذكر بعض تلك العوامل : من الناحية الخارجية :
في تلك المُدّة إذ لم يكن من مصلحة العالم الإسلامي خوض معركة داخلية ، لأنّ الروم كانت تتحين الفُرَص لضرب الإسلام ضربة إنتقامية بعد أنّ تلقت ضربات عنيفة من الإسلام .
وبعد أن وصل أنباء إصطفاف جيش الإمام الحسن (ع) ومعاوية أمام بعضهما إلى قادة الروم ، انطلقوا بجيش جرار للهجوم على المسلمين ، فلم يبقَ خيار أمام الإمام (ع) الذي تحمّل أعباء رسالة الحفاظ على الإسلام سوى الصُلح والهدنة ، فلو اندلعت الحرب لكان الروم المنتصر الوحيد ، فقد اندفع هذا الخطر بحكمة وحذاقة الإمام (ع) .
من الناحية الداخلية :
يُفترض بكلِّ قائد يُريد الإنتصار على عدوه في ساحة القتال أن يتمتع بجبهة قويّّة ومُتماسكة ، لأنّ الخوض من دون تلك الجبهة لن يجلب سوى الهزيمة ، وهذا ما إفتقده الإمام (ع) في جيشهِ ، فلم يكن أهل الكوفة آنذاك يتمتعون بالإستعداد النفسي و الإنسجام الداخلي، وكان معاوية يسعى بكلِّ الطرق إلى أن تبقى السلطة له ، فقام بإرسال ورقة بيضاء مختوم عليها ، وطلب من الإمام (ع) أن يكتب له كلّ ما يُريد من شروط لإجراء الصلح فإنّها ممضي عليها ، فكتب الإمام (ع) بنود الصلح والتي كانت :
1-تسليم الخلافة إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله وسُنّة رسوله (ص) .
2-أن تكون الخلافة للحسن (ع) من بعده ، فإن حدث لهُ شيء فلأخيه الإمام الحسين (ع) ولا حق لمعاوية أن يعهد بها إلى أحد .
3-أن يترك سب أمير المؤمنين (ع) على المنابر وفي قنوت الصلاة ، وأن لا يذكر علياً إلّا بالخير .
34-إستثناء ما في بيت مال المسلمين وهو خمسة ملايين درهم لتكون بحوزة الإمام (ع) ، وتخصيص لأولاد من قُتلِ مع أمير المؤمنين (ع) يوم الجمل وصفين مليون درهم ، وأن يجعل ذلك من خراج دار أبجرد ( ودار أبجرد هي إحدى المدن الفارسية التي استسلم أهلها طوعاً بلا قتال ، ويختص خراجها كما أمر الإسلام برسول الله (ص) وأهل بيته و اليتامى و المساكين لذا شرط الإمام (ع) أن يكون تعويض عوائل الشهداء من خراج هذه المدينة ) .
5-الناس آمنون حيث كانوا في أرض الله ، وأن لا يُنال أحد من شيعة أمير المؤمنين (ع) بمكروه ، وإنَّ أصحاب وشيعة علي (ع) آمنون على أموالهم وأنفسهم وأولادهم ونساءهم ، ويُعطى كلّ ذي حق حقّّه .
فوافق معاوية على كلّ تلك الشروط ، وكتبها بيده وخَتَمَ عليها بخاتمه ، وبذل عليها العهود المؤكدة و الإِيمان المُغلّظة ، وأشهدَ على ذلك جميع رؤساء أهل الشام . وبعد إبرام العهد دخل الجانبان الكوفة بقواتهما لتأكيد الصلح على مرأى ومسمع الجميع ، واجتمعوا في مسجد الكوفة الكبير ، فارتقى معاوية المنبر وقال مُستهزءاً : " أتروني أُُقاتلكم على الصلاة و الزكاة و الحج ، وأنا أعلم إنّكم تُصلّون وتُزكّون وتَحجّون ، ولكنّي قاتلتكم لأتأمر عليكم وأملك رقابكم ! ألا وإنّ كلّ شرط وعهد أعطيت الحسن بن علي تحت قدمي هاتين ، ومزق العهد وخرج بقوَّاته ، وبعد أن عسكر في منطقة (النخيلة) خرج عليه جماعة من الخوارج لم يستطع مواجهتهم ، فأرسل إلى أهل الكوفة يأمرهم بالقضاء على الخوارج وإلّا سلبهم الأمان .
فأصبح من لم يُقاتل إلى جانب أمير المؤمنين (ع) والإمام الحسن (ع) بالأمس مُرغم اليوم على قتال الخوارج في جيش معاوية الذي هو عدواً لهم جميعاً ، عندها أيقنَ الجميع بأنّ الأمان والسلام الذي كانوا يأملون في الحصول عليه في ظلّ حكم معاوية بات أمراً ًمستحيلاًً ، ومنذ ذلك اليوم جرت الويلات على جميع البلاد الإسلامية ولا سيّما بلد العراق الذي شَهِِدَ ظُلُم معاوية ويزيد ومن تبعهم ، والذي ما زال يشهد الويلات ويجرُّ الآهات ، إذ التفجيرات التي يقوم بها أتباع مُعاوية ويزيد (لع) ومُحاولة وصولهم إلى السُلطة من أجل التسلّط على رقاب الناس ، لذا يجدر بأبناء شعبنا الأبي الإلتفات إلى ذلك الأمر وعدم إعطاء أصواتهم إلّا لمن يستحق ممّّن تميز بحُسن السيرة و الكفاءة و النزاهة ، وإلّا سيكون مصيرنا كمصير من خَسِر الدُّنيا و الآخرة ، إذ أنّنا لو خسرنا هذه المرحلة ( الإِنتخابات البرلمانية القادمة ) ولم نُوصل من يستحق للسلطة فإنّنا نكون قد أسهمنا في تسليط ذراري يزيد من البعثيين والتكفيريين والإرهابيين وأعداء العراق والإسلام على رقابنا ورقاب الأبرياء ، وسنكون قد أسهمنا بمنع الشعائر الحُُسَينية مرّة أُخرى ، وأمّا لو فكرنا وثقفنا شعبنا الصابر على الخروج للإدلاء بأصواتهم والمشاركة بالعملية الإِنتخابية فإنّنا أمام الله نكون قد أديَّنا ما علينا وسيكون الله (جل جلاله ) هو الموفق لنا ، و الذي سيُعيِننا على تحسين أوضاع بلدنا و السير به قُدُماً لتحقيق العدالة والحُريّة والإستقلال .
لماذا قعد الإمام الحسن (ع) و قام الإمام الحسين
لقد عاش الإمام الحسن (ع) ظروفا صعبة وسط مجتمع مُتناحر ومُتفكك و في ظلِّ خيانة أفراد جيشه وبعض قواد الجيش مثل : (عبيد الله بن العباس) ممّّا اضطره إلى قبول الصلح ، وقد يتساءل البعض إذا كان الصُلح عملاً صحيحاً ووجيهاً ، فلماذا لم يُصالح الإمام الحسين (ع) يزيداًً ؟
و إذا كان الأصل (الثورة والحرب) فلماذا لم يُحارب الإمام الحسن (ع) معاوية وقبل بالصلح ؟ و للإجابة على هذين التساؤلين لابدّ من البحث في الظروف التي عاشها الإمامان العظيمان (ع) كما لابُدّ من معرفة سلوك أعدائهما (معاوية ويزيد ) .
أمّا في حياة الإمام الحسن (ع) فلم يكن المجتمع العراقي آنذاك مجتمع يسوده الإِنسجام والترابط ، بل كان مؤلف من شرائح وتيارات عديدة ومتناقضة فقد كان هناك أنصار للحزب الأُُموي وكذلك الخوارج الذين يُوجبون حرب معاوية والإمام الحسن (ع) على حدٍ سواء ، وبعضهم أصحاب فِتَن وطمع في الغنائم ، وبعضهم شكاكون لا يَرَون أي أَفضَيلة للإمام الحسن (ع) على معاوية ، والبعض الآخر يتبعون رؤساء قبائلهم وخرجوا طاعة لرؤساء قبائلهم لا حُبّاً للإمام الحسن (ع) ، وإذا كان الجيش يفقد الوحدة والإِنسجام والإِنتماء العقائدي فكيف يُمكن به مواجهة عدو قوي كمعاوية . وقد خان رؤساء القبائل وبعض كبار قادة الجيش الإمام (ع) وراسلوا معاوية وأرسلوا له الكتب أَعلنوا فيها الحماية له ولحكمه وشجعوه على المسير نحو العراق وواعدوه أن يُسَلمِوه الإمام (ع) حيّاً أو ميتا ، فأرسل معاوية تلك الرسائل إلى الإمام (ع) وقال له : كيف تُقاتِلني وأنت تَثِقْ وتعتمد على هؤلاء ؟! . فلو ثار الإمام (ع) بهذا الجيش لما كانوا يقتلوه بل يأسروه ، فقد كان معاوية يُريد أن يمسح وصمة العار التي لََحِقَت به وبعشيرته على يد جنود الإسلام بأسر واحد من أسياد آل محمّد (ع) ، وبذلك لن يصبح الإمام الشهيد (ع) الذي يبعث بدمه الحياة في شرايين الآخرين (كما حصل ذلك في شهادة الإمام الحسين (ع)) ، وأمّا أصحاب سيد الشهداء (ع) فهم الأوفياء الذين عَزَمُوا على الإِستشهاد معه وبين يديه ، وكانوا أُُنموذجا بارزا للإيمان والشجاعة والتضحية ، فهم أوفى الأصحاب ، وقد تميزوا بعلو الهمة مع قِلّّة العدد ، وكان شوقهم للشهادة في ركاب الإمام الحسين (ع) ، لايُضاهيه شوق فهم الأنصار الحقيقيون لدين الله .
كما كان هناك فرق كبير بين شخصية معاوية وشخصية يزيد فقد حاول معاوية أبّان توليه السلطة أن يُضفي بخططه وسياسته على حكمه طابعاً دينياً إسلامياً على الرغم من أنّه حَرَّف الإسلام عملياً واستبدل الخلافة الإسلامية بالحكم الأُُموي ، إلّا أنّه كان يتظاهر بسلوكه المُحافظة على تعاليم الإسلام الذي يحكم بسلطانه ، فهو يُدرك بأنّه لا ينبغي له أن يرتكب من الأعمال ما يَراه العامّة تحدِياً للدِّين ، بل عليه أن يُسْبِغ على أعماله غشاءً دينياً لتتناسب هذه الأعمال مع المنصب الذي وصل إليه ، أمّا ما لا يُمكن التمويه فيه فيرتكبه سرّاً ، لذا فقد كان الناس يُخدعون به ويصدقون وعوده ويتأثرون بإعلامه وادعاءاته ، وهذا ما سيخلق شكّاً في نجاح الثورة لأنّ في تلك الظروف لن يصدر الناس حُكماً صائباً حول الثورة على الأُمويين لأنَّ الرأي العام ما يزال يجهل إنحراف مُعاوية ، وقد راحت بعض الجهات اللاواعية تعتقد أنّ صراع الإمام الحسن (ع) مع معاوية هو صراع سياسي على السلطة أكثر منه على الحق و الباطل .
ويزيد كان بعيد كُلّ البعد عن التظاهر بالإِسلام الذي أراد أن يحكم الناس به ، فقد كان شابّاً طائشاً عنيداً عدوانياً شهوانياً ، وكان صغير العقل مُتهور ، فحياة التحلل التي عاشها قبل تولي السلطة جعلته عاجزاً عن التظاهر بالورع والتقوى والتلبس بلباس الدِّين ، وعليه فلم يكُُ في وسع أنصار الحكم الأُموي أن يُلوثوا ثورة الإمام الحسين (ع) ، بأنّها ثورة في سبيل الملك ، لأنَّ العامّة ترى أنَّ نهضة الإمام الحسين (ع) ومُبررات هذه الثورة كانت بسبب ما موجود في سلوك يزيد ، هذا السلوك الذي لا يلتقي مع الدِّين الإسلامي بشيء ، لذلك قام الإمام الحسين (ع) بثورته التي أعمت عيون الظالمين ، وأثارت حقد الطاغين .
بقلم: سارة حيدر حسن
مجلة الصديقة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-08-2011, 02:25 PM   #2
البصراويه
♣ فاطمية فعالة ♣
 
الصورة الرمزية البصراويه
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: العراق
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
البصراويه will become famous soon enough
افتراضي رد: الإمام الحسن في صميم المرحلة السياسية

اللهم صلي على محمد وال محمد مشكوره
__________________
البصراويه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2011, 06:47 PM   #3
حور عين
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •●
 
الصورة الرمزية حور عين
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067
حور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond repute
افتراضي رد: الإمام الحسن في صميم المرحلة السياسية






اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم
والعن أعدائهم




أرفل عليكم الرحمن الرحيم بشهر البركة
رحماته
وطهر نفوسنا ونفوسكم ببصيرة
آياته
ورزقنا جميعاً عفوه ورضاه
وتوفيقاته

دمتم بحفظ الرحمن وحرسه


__________________
التوقيع



فان نهزم فهزامون قدما *
وإن نهزم فغير مهزمينا
وما إن طبنا جبن ولكن *
منايانا ودولة آخرينا
فقل للشامتين بنا افيقوا *
سيلقى الشامتون كما لقينا
إذا ما الموت رفع عن أناس *
بكلكله اناخ بآخرينا

( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون
من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها.
يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر،
وأوجب لي زيادة من إتمام
النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم،




اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي
أحلى قمر



نسأل الجميع براءة الذمة.....
حور عين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2011, 09:07 PM   #4
عبير الزهــــــــراء
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
 
الصورة الرمزية عبير الزهــــــــراء
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 900
عبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond repute
افتراضي رد: الإمام الحسن في صميم المرحلة السياسية

اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم والعن أعدائهم

بارك الله فيك

لاحرمنا الله قادمك
__________________




عبير الزهــــــــراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كرم الإمام الحسن ( عليه السلام ) البسمات الفاطميه أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 3 05-05-2011 02:49 PM
من وصايا الإمام علي لإبنه الإمام الحسن عليهما السلام البسمات الفاطميه أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 3 01-04-2011 07:24 PM
شهادة الإمام الحسن بن علي (عليه السلام) خادمة المنتظر أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 4 23-01-2010 10:16 AM
من أقوال الإمام الحسن ع إنا أعطيناك الكوثر أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 5 30-06-2009 02:19 PM


الساعة الآن 12:49 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir