العودة   منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط > أنوار الأسرة والمجتمع > التربية والطفل

التربية والطفل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-05-2011, 11:35 AM   #1
زهرة الياسمين
●• فاطمية متميزة •●
 
الصورة الرمزية زهرة الياسمين
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
زهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond repute
افتراضي ••.•!!•.•• مواقف تربوية حساسه ••.•!!•.••




الشخصية المتميزة مبتغى كل إنسان مفعم بالحياة ، وغاية لكل طالب للنجاحات العلمية والعملية .
ولا يأتي التميز إلا بجهد مميز ، وعطاء شفاف ، ورقي وانتقاء للوقفات التربوية الشجاعة الصادقة المأخوذة من سيمات العظماء والمبدعين والمؤثرين في عالمنا الدنيوي وبها يبقى مدادهم إلى ما بعد مماتهم .
ومن هذه الوقفات التربوية اخترت لكم مواقف حساسه وذات أثر على حياة الطفل
فلنتمعن فيها :

/ الله والطفل :
يَخلُد في تصور بعض المربين أن للترهيب من الله والتخويف من شديد عقابه أثر إيجابي في بناء نفسية دينية جيدة للطفل، وتثبيت قوي لقيم إسلامنا الحنيف في وجدانه، وتصفية قلبه من مناكر الأفعال والأقوال .ويدعمون نظريتهم هذه ؛ بما تحويه آيات القرآن الكريم من وعيد وتشديد ووصف لنيران مستعره ، مُلتهمة لأعضاء عصت خالقها ، وفي السنة روايات لألوان العذاب والتنكيل بأصحاب الذنوب والمتساهلين في اقتراف المعاصي .
ويقوى دفاعهم عندما يجدون النتائج السريعة على نفسية الطفل لهكذا أسلوب، مبررين بأن الطفل بطبعهِ خيالي الذهن ويحتاج صور يرسمها خياله للعقاب المرتقب لأخطاءه تتبلور في ذهنه تربط بين العمل السيء ونوعية الجزاء . مثلاً لو استخدم الطفل أكاذيب الكلام في تعملاته مع الآخرين فأسهل طريقة لردعه وصف صورة الكذّابين بألسنة مقطوعة في يوم القيامة وأفواههم تقطر دما ، أو لو أعتادت يده الضرب فأكبر ما يؤثر يوم يفقد هذه اليد ويراها تحترق في نار أشعلها ربه الذي خلقه لكونهِ عصاه في نواهيه ولم يمتثل لأوامره .
فهل هذا الأسلوب فعلاً يُعِين الطفل على فهم أحكام العقاب الإلهي ويَبذر في نفسه حب طاعة المولى ومخالفة الهوى عند المعصية ؟ وهل فعلاً سينمو سوي المعتقد والتوجه ؟
عن رأيي - ويشاركني فيه عدد من التربويين الإسلاميين - ، أن هذا الأسلوب مُنفر أكثر منه مُشجع ، وطريقة تُبعد الروح عن التعلق ببارئها وإشعال حبه في خلجاتها ، والطفل - كما نعلم - مولود على الفطرة والسجية الطاهرة في علاقتها بربها ، فعندما يأتي من يشوه هذه الصورة في ذهنه ليستبدلها برب مترصد لخلقه ، يعاملهم بيدين من حديد ونار؛ فكيف لنفسه البريئة أن تحتفظ بسلامة فطرتها !!.
أما الآيات من الذكر الحكيم والسند الطيب من أحاديث الرسول الأعظم والأئمة الأطهار عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام عندما دَوّنت وصوّرت أصناف العذاب والعقاب لم تكن تعني فيهِ تخويف أطفال لم يبلغوا الحلم ولم تصل مداركهم للفهم الواضح لِحكمة الربط بين شدة العقاب والذنب المُقترف !!

إذن كيف نتعامل مع طفل يكذب أو يضرب ؟

من الأهمية أن نُدرك حقيقة عن عالم الطفولة ؛ أن الطفل عندما يُحرِّف الكلام لا يقصد فيه الكذب أو البهتان أو التزوير كما هو في مفهومنا نحن الكبار؛ بل يأخُذه الحديث عن خيال رسمه لإتمام صورة الموقف الذي هو فيه ، أو يحتذي بموقفٍ مشابهٍ مرّ عليه من أحد والديه تلفظا فيه بنفس هذه الكلمات، فَهُم في نَظرة وعُمره القاصر أربابه اللذان يُمليا عليه سلوكه وتصرفاته ! .
فلو قابلنا هذه العفوية بتعنيف واتهام بأنه كاذب أشر ومخادع ذميم ، سوف تفوق هذه الكلمات الكبيرة على تصوراته الصغيرة
ولو تفنّنا برسم صورة الرب وهو يعاقب ولا يرحم ، ستختل الموازين عنده .
فما الصنيع إذن ؟
الأصوب والأكثر فاعليه أن نحتفظ بسلامة هذه الفطرة في نفس الطفل ونقوم بالتالي
أولاً :
تقصي أسباب تحريف حديثه فإذا كانت عن خيال وتصوراته الذهنية علينا حينها توضيح الواقع بشكل مبسط يفهمها عقله الصغير. ومع تقدم سنوات عُمره سيرتفع عنه اللَبس بين ما هو واقع وما هو خيال لا يتعدى أذهانه .
ثانياً :
إذا كان السبب في أسلوبنا نحن وطريقة تعاطينا للأمور في حياتنا اليومية معه ، فلننتبه ولنراعي الصدق في أقوالنا وأفعالنا ، فهو فينا كالجهاز اللاقط الذي يلتقط دون تفريق بين الحسن والقبيح ،وعند الحاجة يُفصح لسانه عمّا حفظه في ذاكرته اللاقطة ألا وهو العقل .

ثالثاً :
علينا تعزيز مفاهيم وقيم جميلة نخاف أن يحيد عنها الطفل كنظرته السامية لرحمة الرب ؛ وذلك باستغلال خيالاته ورسم أروع الصور والمشاهد لأُناس أعتادت ألسنتهم الصدق فخلّدهم ربَّنا وحبيبنا وخالقنا وراحمنا الله عز وجل جنة ونعيم ، ولنتفنن في وصف هذا النعيم بحسب ما تهوى نفسه من ماديات ومعنويات وخيالات لن تتحقق إلا هناك في ذلك العالم البديع .

النتيجة :
سنكتسب إنسان متزن التفكير سوي الروح يُطيع ربه تشوقاً لنعيمه ، ويجتنب عصيانه حباً في مرضاته .

**************

/ المشاعر والطفل :
الكثير منّا لا يلحظ ردة فعله عندما يأتي طفلهُ مُمسك بلعبتهِ الجديدة وهي مكسورة ، أو كأس من عصيرهِ المفضل بعد أن انسكب عليه ، ولا ينتبه لأقواله عندما يخبره الطفل بضياع دميته المتعلق بها ، أويقترب من أحد والديه وهوحاملاً دفتره الدراسي قد تمزقت بعض صفحاته.
أغلبنا تصرفه الأولى استقبال هذا الطفل بوجه مقفعر ونظرات مزمجر وننهال عليه لوم كبير وتقريع شديد واتهامات تبدأ ولا تنتهي في أنه ولد مهمل ، ولد لا يعتني بألعابه ، ولد لا يحافظ على نظافة ملابسه ، ولد لا يبالي بتعب والده وشقاه في توفيرما يحب ويتمنى !!
والآن بعد هذا المشهد التراجيدي بين طفل وولي أمره فلنسأل أنفسنا ؛ من منّا اعتنى بمشاعر هذا الطفل وهو مكسور الخاطر لانكسار لعبته ، وذهبت متعته بانسكاب عصيره ، ومن أبدى اهتمام بتألمهِ الممزوج بالخوف من معلمه لتمزق كراسه المدرسي !!
فنحن بسلوكنا هذا الغيرمسؤول نظهر وحشية نبطنها في دواخلنا ، وعدم مبالاة لمشاعر رقيقة وغضه لطفل أخذته طفولته وقله تركيزه وضعف في إلمامه بعواقب الأمور وبراءة نفسه لأن يقع في مثل هذا الموقف الصعب ، وعليه أن يواجه به أهل همّهم لعبه جوفاء المشاعر وملابس تُشترى وتُباع ولم يعتنوا للحظه لقلبٍ صغير انكسر جناحه وقلة حيلته أمام أُناس كبيري الجثة وضعيفي الإحساس !!
فما التصرف الصائب حينها ؟
أولاً وقبل كل شيء نقوم بإحتضانه بقلوبنا قبل أيدينا ونُعبر بملامح وجوهنا نفس الأسى الذي تمثل على تقاطيع وجه ، ونُصغي له بقلوب موجوعة لوجعه ، ومتألمة لألمه ، ونُغدق عليه رقة العطف المتدفقة من حنايانا وأنه ليعز علينا فقده لشيء يهواه ، ونُشعره أن حبنا له وإنكسار خاطره لا يساوم بتلف لعبه أوضياع أخرى.
بعدها نعطيه بعض من وقتنا محاولين إصلاح أو استبدال ما فَقد ، وإن لم نتمكن فلنواسيه بكلمات أمل وأن لكل انكسار حل إلا انكسار
قلبه فهو أغلى ما في الوجود .
النتيجة :
فبموقفنا هذا سيدرك بفطرته الذكية التي حباها الله إياها ؛ أن أقوى و أجمل ما في الكون المشاعر وأن لكل شيء جبيره إلا قلب إنسان يتحطم لعدم مبالاتنا به ، وستنمو في نفسه مشاعر الحب والعطف والشفقة بالآخرين ، وكيف يواسي المتألم ويحنو على المنكسر ويداري الضعيف
سيتعلم أن في الحياة انكسارات كثيرة وليست العبرة فيها كيف انكسرت بقدر كيف أستطيع أن أرفع الأذى والأسى وتأوه القلب بعدها ، وهذا هو الإنسان الحق صاحب الشأن العظيم عند بارئه الذي يمتلك قلب حي ومشاعر حاضرة .
فلا نقتل هذا الإحساس الموهوب من الإله عند أبنائنا ببعض التصرفات العرناء في مرحلة طفولتهم الأسيرة بين أيدينا.

****************


/ الإعلام والطفل :
كثُرت في الساحة الإعلامية قنوات فضائية وبرامج متخصصة ومسلسلات وأفلام كارتون ؛ تعمل وبشكل دؤوب على جذب مُتفنن واستحواذ مُتقنن على عقول وقلوب ومشاعر النفوس البريئة من أطفالنا وحتى من مراهقينا ذات مستوى فكري متدني؛ فالبعض منها يخلومن أية هدف تربوي سليم ولا أدنى قيمة ترتقي بأجيالنا ، والبعض الآخر - ونسبتها ليست بالقليلة - يتخللها سلوكيات خاطئة بما تحويه من إيحاءات لا تناسب مجتمعنا المحافظ وقِيَمَنا الإسلامية النزيهة، فمنها الخادش للحياء كالتقبيل والاحتضان ، ومنها ما يُضعف فريضة جميلة في ديننا كأهمية الحجاب للبنت ، ومنها ما يحلل ويبسط أمور ظاهرها جميل وباطنها وبيل ؛ كعلاقة البنت والولد من باب الصداقة والتعارف ضاربه على الوتر الحساس في قلب الطفل والمراهق راسمة له درب وهمي لمقام الحرية والتحضر، محاكية لرغبات النفس معطلة لروح الفكر السليم ، فضلاً عن محاولتها لتغيير أفكار أبناؤنا عن بعض آداب الملبس والمأكل وسلوكيات عامة حرص الدين كل الحرص على أن نغرسها في نفوس الناشئة .
فما العمل إذن في وسط تزايدها ورغبة الأبناء في طلب التسلية والترفيه وقضاء الوقت ؟
عن رأيي - وهذا مأخوذ عن تجربة واستقصاء من بعض المربين والمهتمين - أن المنع والتشفير ليس الحل الفاعل لكل القنوات المنتشرة فغالبيتها تتستر وتتموه بصبغة إسلامية أوبعناوين ثقافية، أو بعروض تعليمية ، وأيضاً الرقابة من الوالدين أمر غيرمُتاح في كل زمان ومكان ، فما تستطيع مراقبته هنا في منزلك لا تتمكن منه هناك في منازل الآخرين كالأصدقاء والأقارب ، والنقطة المهمة أن الابن ينزعج من الرقابة ويمتعظ من المنع من دون مبررات واضحة تُقنع فضوله وشغفه للمعرفة والقاعدة المعروفة تقول كل شيء ممنوع مرغوب .
هنا يأتي دور الأسلوب الأمثل لحلٍ أفضل وهو : تحفيز روح المراقبة الذاتية والحس الإنساني والفطرة السليمة في الأبناء ومن حداثة سنهم ،أجلس مع أبناؤك أيها الأب أيتها الأم جلسة عفوية عند عرض إحدى البرامج التي تجذبهم ( وترى فيها ما يُشوه الروح ويُفسد القلب ) وابدأ وبطريقة محببة بتحريك فكر الطفل ، وحَفّزْ عندهم التساؤلات وايقظ عقولهم وانقد ما يُعرض، وابرز رأي ديننا فيه . وأي مشهد حبكوا فيه الشر بصورة الخير ودسوا فيه السم في أغلفة الحلوى أكشفه أمامهم وبيّن الصورة السليمة التي تجمع بين هذا المشهد ورأي الإسلام القويم ، واكثر من استعمال أسلوب الإستفهام والتعجب، كنوعية هذه الأسئلة : ماذا لو أستمر البطل في عمله المشين هذا ؟ ماذا لو أَبدلنا هذا العمل الغير ملائم لقيمنا بعمل يرضي الرب ويصلح العبد ؟ عَجَبي من هذه البطلة تبدي زينتها للقاصي والداني !! وأمثال ذلك من أسئلة كفيلة بهز الوجدان وقطع الغفلة وكشف الوجة الآخر للهدف من عرض هذه البرنامج ، وأن تراعي في كلامك عمر الابن ومداركه فالحوار مع صاحب الست سنوات يختلف عن ذي العاشرة .
النتيجة :
عندها ستضمن بقاء هذا التحسس لأي موقف ومشهد وعرض وعمل سيَتعرض له مستقبلاً دون أن تكون له مُتابع ، فتكفيه النفس اللوامة التي بين جنبيه أن تحرك فيه روح النفور من مستقبح القول ومستقذر العمل ومُخالف الفطرة النقية ولو لُف في عسلٍ مُصفى .







منقووووووول
زهرة الياسمين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-05-2011, 01:09 PM   #2
بحر المكارم
♠ فاطمية مبتدئة ♠
 
الصورة الرمزية بحر المكارم
 
تاريخ التسجيل: May 2011
الدولة: البحرين
العمر: 39
المشاركات: 16
معدل تقييم المستوى: 0
بحر المكارم will become famous soon enoughبحر المكارم will become famous soon enough
افتراضي رد: ••.•!!•.•• مواقف تربوية حساسه ••.•!!•.••

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لك اختاه على الموضوع القيم والهادف
بحر المكارم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-05-2011, 05:09 PM   #3
موآليه وافتخر
♣ فاطمية فعالة ♣
 
الصورة الرمزية موآليه وافتخر
 
تاريخ التسجيل: May 2011
الدولة: البحرين
المشاركات: 27
معدل تقييم المستوى: 0
موآليه وافتخر will become famous soon enoughموآليه وافتخر will become famous soon enough
افتراضي رد: ••.•!!•.•• مواقف تربوية حساسه ••.•!!•.••

يَعْطيكـ آلعَآفيَة عَ هَآلطَرْحْ الرَآئِعْ ..والمفيد
طَرْحْ فِي غَآيَة آلجَمآلْ
دَآمَ عَطآئكــ ..
المِتِمٍيٌزٌ
آرَقْ آلتَحآيآ .. }
__________________




موآليه وافتخر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2011, 01:48 PM   #4
عبير الزهــــــــراء
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
 
الصورة الرمزية عبير الزهــــــــراء
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 900
عبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ••.•!!•.•• مواقف تربوية حساسه ••.•!!•.••

اللهم صل على محمدا وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم

يعطيك العافيه
__________________




عبير الزهــــــــراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طلاق الوالدين أقسى تجربة للطفل (قضايا تربوية) زهرة الياسمين السعادة الزوجية - عالم الحياة الزوجية - الأسرة و العلاقات الاجتماعية 4 20-06-2011 10:16 AM
مواقف غــزل الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع 4 17-11-2009 02:43 PM
رؤية تربوية لألعاب البلايستيشن أم فاتي زيزي التربية والطفل 2 13-01-2009 12:43 PM
كيف نضع قواعد تربوية في البيت أم فاتي زيزي التربية والطفل 3 13-01-2009 12:33 PM


الساعة الآن 08:47 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir