القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-03-2011, 03:57 PM   #1
روحي فاطميه
°¤• ~ نائبة المديرة ~•¤°
:: مشرفة ركن القرآن و الأدعية ::
♥ أماه يا زهــــراء ♥
 
الصورة الرمزية روحي فاطميه
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 3,222
معدل تقييم المستوى: 20
روحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond repute
افتراضي {وإذا أنعمنا على الأنسان أعرض ...}



الآيتـان83-84 سورة الإسراء
﴿وَإِذَآ أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنْسـنِ أَعْرَضَ وَنَئَا بِجَانِبِه وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوسا﴿83﴾ قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدى سَبِيلا﴿84﴾﴾

التّفسير
كلٌ يتصرف وفق فطرته:
بعد أن تحدَّثت الآية السابقة عن شفاء القرآن، تشير الآية التي بين أيدينا إِلى أحدِ أكثر الأمراض تجذراً فتقول: (وإِذا أنعمنا على الإِنسان أعرض ونأى بجانبه). ولكن عندما نسلب منه النعمة ويتضرر من ذلك ولو قليلا: (وإِذا مسهُ الشرّ كان يؤساً).
(أعرض) مُشتقة مِن (إِعراض) وهي تعني عدم الإِلتفات، والمقصود مِنها هُنا هو عدم الإِلتفات للخالق عزَّوجلّ، وإِعراض الوجه عنهُ وعن الحق.

(نأى) مُشتقّة مِن (نأي) وهي على وزن (رأي) وهي بمعنى الإِبتعاد، وعند إِضافة كلمة (بجانبه) إِليها يكون المعنى التكبر والغرور والتزام المواقف المعادية.
ويمكن الإِستفادة مِن مجموع هذه الجملة الأشخاص الدنيويين يصابون بالغرور
عند مجيء النعم، بحيثُ أنّهم ينسون واهب ومعطي هذه النعم، ولا يقتصر الأمر على النسيان وحسب، بل ينتقل إِلى الإِعتراض التكبر وعدم الإِلتفات للخالق.
جملة (مسه الشر) تشير إِلى أدنى سوء يصيب الإِنسان. والمعنى أنَّ هؤلاء مِن الضعف وعدم التحمّل بحيث أنّهم ينسون أنفسهم ويغرقون في دوّامة اليأس بمجرّد أن تصيبهم أبسط مُشكلة.
الآية الثّانية تخاطب الرّسول(صلى الله عليه وآله وسلم) فتقول: (قل كلّ يعمل على شاكلته). فالمؤمنون يطلبون الرحمة والشفاء مِن آيات القرآن الكريم، والظالمون لا يستفيدون مِن القرآن سوى مزيد مِن الخسران،

أمّا الأفراد الضعفاء فيصابون بالغرور في حالِ النعمة. ويصابون باليأس في حالِ ظهور المشاكل ... هؤلاء جميعاً يتصرفون وفق أمزجتهم، هذه الأمزجة التي تتغيّر وفق التربية والتعليم والأعمال المتكررة للإِنسان نفسه.

وفي هذه الأحوال جميعاً فإِنَّ هناك علم الله الشاهد والمحيط بالجميع وخاصّة بالأشخاص المهتدين: (فربّكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا).


بحوث
1 ـ الغرور واليأس
يتداول على ألسنتنا أنَّ فلاناً أصبح بعيداً عن الله، أو أنَّهُ نسي الله بعد أن تحسنت أُموره.
ورأينا أنَّ أمثال هؤلاء الأشخاص الذين نسوا الله كيف يصابون باليأس الذلة والهلع عندما تنزل بهم أبسط الشدائد، بحيث لا نكاد نصدِّق بأنّهم سبق وأن كانوا على غير هذه الحال!
أجل، هكذا حال هؤلاء الجماعة مِن ضيقي التفكير وضعيفي الإِيمان، وعلى العكس من ذلك حال أولياء الله،
حيث تكون نفوسهم واسعة وأرواحهم وضاءة
نيِّرة إِزاء المؤثرات التي تحيط بهم ولو بلغت في عتوها وضغطها مبلغاً شديداً، إِنّهم كالجبال في مقابل الصعوبات والشدائد، إِذا وهبتهم الدنيا فلا يُؤثر ذلك فيهم، وإِذا أخذت مِنهم العالم أجمع لا يتأثرون.
والعجيب في الأمر أنَّ هؤلاء القوم الذي يخسرون أنفسهم والذين تذكرهم السور القرآنية في آيات مُتعدِّدة (مِثل يونس ـ آية 12، لقمان ـ آية 32، الفجر ـ آية 14، 15، فصلت ـ الآية 48، 49) هم أنفسهم يعودون إِلى الله، ويستجيبون لنداء الفطرة عندما تنزل بهم النوازل وتقع بساحتهم الشدائد، ولكنّهم عندما تهدأ أمواج الحوادث والظواغط يتغيرون، أو في الواقع يعودون إِلى ما كانوا عليه سابقاً ويكون مِثلهم كمن لم يسمع بالله الذي خلقه وأنقذه!
إِنَّ العلاج الوحيد لهذا المرض هو رفع مستوى الفكر في ظل العلم والإِيمان، وترك العبودية لما هو دون الله وسواه، وفك الإِرتباط مع الشهوة والمادة، والعيش في إِطار مِن القناعة والزهد البنّاء.
وممّا ذكرنا تظهر الإِجابة على سؤال، وهو: إِنَّ الآيات التي نبحثها تصف حال مثل هؤلاء الأشخاص عند الصعوبات والشدائد بـ «يَؤوس» في حين أنَّ آيات أُخرى مِثل الآية (65) مِن سورة العنكبوت تصفهم بأنّهم (مخلصين لهُ الدين) وهي دلالة على غاية التوَّجه نحو الخالق عزَّوجلّ؟

في الواقع ليس ثمّة مِن تضاد بين هاتين الحالتين، بل إِنَّ إِحداهما هي بمثابة مقدمة للأُخرى، فهؤلاء الأشخاص عندما تصادفهم المشكلات ييأسون مِن الحياة، وهذا اليأس يكون سبباً لأنّ تزول الحجب عن فطرتهم ويلتفتون لخالقهم العظيم.
إِنَّ هذا التوّجه الإِضطراري إِلى الخالق عزَّوجلّ ـ طبعاً ـ ليس فخراً لأمثال هؤلاء وليس دليلا على يقظتهم، لأنّهم بمجرّد انصراف المشاكل عنهم يعودون إِلى حالتهم السابقة.
أمّا أولياء الحق وعباد الله المخلصون الحقيقيون فلا ييأسون عندما يقعون في المشاكل والمحن، بل تزيدهم الصعوبات استقامة وصلابة على طريق الهدى، وبسبب اعتمادهم على الله وعلى أنفسهم فإِنّهم يتمتعون بقوّة لمواجهة المشاكل ولا معنى لليأس في وجودهم.
إِنَّ هؤلاء ليسوا على صلة بالخالق في أوقات المشكلات وحسب، وإِنّما في اتصال دائم معهُ في كل الحالات إِذ يستمدون العون منهُ تعالى، وتكون قلوبهم منيرة برحمته وهدايته.

2 ـ ما معني (شاكلة)؟
«شاكلة» في الأصل مُشتقة مِن (شكل) وهي تعني وضع الزمام والرباط للحيوان. و(شكال) تُقال لنفس الزمام; وبما أنَّ طبائع وعادات كل إِنسان تقيِّدهُ بصفات معينة لذا يقال لذلك «شاكلة». أمّا كلمة «إِشكال» فتقال للإِستفسار والسؤال وسائر الأُمور التي تحدِّد الإِنسان نوعاً ما.
لهذا فإِنَّ مفهوم الشاكلة لا يختص بالطبيعة الإِنسانية، لذلك ذكر العلاّمة الطبرسي في مجمع البيان لهذه الكلمة مَعَنيين، هما: الطبيعة والخلقة، ثمّ الطريقة والمذهب والسُنَّة، على اعتبار أنَّ كل واحدة مِن هذه الأُمور تحدِّد الإِنسان مِن حيث العمل.
ومِن هنا يتّضح خطأ أُولئك الذين اعتبروا الآية أعلاه دليلا على إِلزامية الصفات الذاتية للإِنسان بشكل يخرج عن إِرادته، وهو دليلهم على عقيدة الجبر، وإِذ أنكروا قيمة التربية والتزكية.
هذا النوع مِن التفكير الذي يخضع في أسبابه إِلى عوامل سياسية واجتماعية ونفسية ـ والتي ذكرناها في بحوثنا عن الجبر والإِختيار ـ لهُ هيمنة على ثقافة
وأدب الكثير مِن المجتمعات والنظُم، حيث تستخدم هذه الثقافة لتبرير النواقص. إِنَّ هذه الثقافة تعتبر مِن أخطر الإِعتقادات التي يمكن أن تجر المجتمع سنين بل قرون إِلى الذلة والتأخَّر.
بناءً على ما ذكرنا نعتقد أن عقيدة الجبر هي دوماً ذريعة للتسط الإِستعماري، لكي تبقى القوّة المسيطرة في ظل ثقافة الجبر بمنأى عن ردود الفعل المقاومة للسيطرة والتي يمكن أن تنطلق مِن صفوف المسحوقين المستضعفين.
والتعبير المشهور هُنا، يوضح هذه الحقيقة بشكل دقيق، إِذ يقول: «الجبر والتشبيه أمويان والعدل والتوحيد علويان».
وخلاصة القول هنا: إنَّ الشاكلة لا تعني أبداً الطبيعة الذاتية، بل هي تُطلق على كلّ عادة وطريقة ومذهب وأسلوب يعطي للإِنسان اتجاهاً معيناً.

لذا فإِنَّ العادات والصفات التي يكتسبها الإِنسان بتكرار الأعمال اختيارياً وإِرادياً، وكذلك الإِعتقادات التي يقتنع بها ويعتمدها بسبب الإِستدلال أو التعصب لرأي معين يُطلق عليها كُلّها كلمة «شاكلة».
وعادةً ما تكون الملكات الإِنسانية لها صفة اختيارية، لأنَّ الإِنسان عندما يُكرِّر عملا ما ففي البداية يُقالُ لهُ (حالة) ثمّ تتحوَّل الحالة إِلى (عادة) والعادة إِلى (مَلَكَة) وهذه الملكات نفسها تعطي شكلا معيناً لأعمال الإِنسان وتحدِّد خطَّهُ في الحياة، وهي عادةً ما تظهر بفعل العوامل الإِختيارية والإِرادية.
وفي بعض الرّوايات تمَّ تفسير «الشاكلة» بأنّها النيّة، فقد ورد في أصول الكافي عن الإِمام الصّادق(عليه السلام)، قوله: «النّية أفضل مِن العمل، ألا وإِنَّ النّية هي العمل، ثمّ تلا قوله عزَّ وجلّ: (قل كلّ يعمل على شاكلته)، يعني على نيّته».
هذا التّفسير ينطوي على ملاحظة لطيفة، وهي أنَّ الإِنسان والتي تنبع مِن اعتقاداته تغطي شكلا لعمله، وعادة فإِنَّ النيّة هي نوع مِن الشاكلة، بمعنى الأمر المقيِّد. لذا تفسَّر النيّة أحياناً بأنّها نفس العمل. وفي أحيان أُخرى بأنّها أفضل من العمل، لأنَّهُ ـ في كل الأحوال ـ يكون خط العمل واتجاههُ ناتجاً عن خط النيّة واتجاهها.
وفي رواية «مَن لا يحضره الفقيه» عن صالح بن الحكم، قال: سُئِلَ الصّادق(عليه السلام) عن الصلاة في البيع والكنائس، فقال(عليه السلام): «صلِّ فيها» قُلت: أصلي فيها وإِن كانوا يُصلون فيها؟ قال: «نعم. أمّا تقرأ القرآن»: (قل كلٌّ يعمل على شاكلته فربّكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا) صلَّ على القبلة ودعهم».

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

ونسالكمـ الدعــــــــاء ...
__________________



رُويَّ عن ابا عبد الله (ع): " ليس شيء إلاّ وله حد " قيل: فما حد التوكل؟
قال: " اليقين "، قيل: فما حد اليقين؟
قال: " إلاّ تخاف مع الله شيئاً ".
وعنه (ع): " من صحة يقين المرء المسلم ألا يرضي الناس بسخط الله ولا يلومهم على ما لم يؤته الله
فان الرزق لا يسوقه حرص حريص ولا ترده كراهية كاره، ولو أن أحدكم فر من رزقه كما يفر من الموت
لأدركه رزقه كما يدركه الموت ".

نسالكمـ الدعـــــــــــاء ...
روحي فاطميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-03-2011, 05:24 PM   #2
طبيب جروحي الامام علي(ع)
~¤ فاطمية متألقة ¤~
 
الصورة الرمزية طبيب جروحي الامام علي(ع)
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: الاحساء الحبيبه ..
العمر: 34
المشاركات: 609
معدل تقييم المستوى: 77
طبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant futureطبيب جروحي الامام علي(ع) has a brilliant future
افتراضي رد: {وإذا أنعمنا على الأنسان أعرض ...}

جزاك الله جنة الفردوس يارب
شكرا وبارك الله فيك اختي العزيزه

الله يعطيك الف الف عاافيه
__________________
طبيب جروحي الامام علي(ع) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-03-2011, 03:12 PM   #3
نوماس
●• فاطمية متميزة •●
 
الصورة الرمزية نوماس
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: لبحرين
المشاركات: 206
معدل تقييم المستوى: 276
نوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond reputeنوماس has a reputation beyond repute
افتراضي رد: {وإذا أنعمنا على الأنسان أعرض ...}

ماشاء الله خير وتبارك
__________________
نوماس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 01:56 PM   #4
البسمات الفاطميه
●• مراقبة سابقة •● متىَ الملقىَ يَاسيدي؟
 
الصورة الرمزية البسمات الفاطميه
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: فِي دَولة’ة العَدلِ المُنتظَر إنتمائِي . .
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
البسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: {وإذا أنعمنا على الأنسان أعرض ...}

شكراا لك روحي فاطميــه
__________________

عاشق اسمك والاسم أصبح كحل عيني
كيف أخبي أوكل مسه طيفك يمسيني
ما حدا بيقدر يغير لحظة إيماني
***
إي مره لو تذكر أوتحضر يمهدينه
بدنه من نار العياب الكبرى تحمينه
عقلي ما يصدق سيدي الغالي تنساني
***
والله مولاي أبغيابك صعبة أيامي
يا نهر ينبض عذوب وقلبي الغالي
أنته صوم أعطي أوصلاتي وأنته قرآني



نسالكم صالح الدعاء ..
البسمات الفاطميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 04:19 PM   #5
روحي فاطميه
°¤• ~ نائبة المديرة ~•¤°
:: مشرفة ركن القرآن و الأدعية ::
♥ أماه يا زهــــراء ♥
 
الصورة الرمزية روحي فاطميه
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 3,222
معدل تقييم المستوى: 20
روحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: {وإذا أنعمنا على الأنسان أعرض ...}

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد

جزانا الله واياكم خير الجزء ..
نور الله قلبوكم بذكرهـ

وفقكم الله لكل خيرر
__________________



رُويَّ عن ابا عبد الله (ع): " ليس شيء إلاّ وله حد " قيل: فما حد التوكل؟
قال: " اليقين "، قيل: فما حد اليقين؟
قال: " إلاّ تخاف مع الله شيئاً ".
وعنه (ع): " من صحة يقين المرء المسلم ألا يرضي الناس بسخط الله ولا يلومهم على ما لم يؤته الله
فان الرزق لا يسوقه حرص حريص ولا ترده كراهية كاره، ولو أن أحدكم فر من رزقه كما يفر من الموت
لأدركه رزقه كما يدركه الموت ".

نسالكمـ الدعـــــــــــاء ...
روحي فاطميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل الأنتقام يداوي جرح الأنسان؟؟؟ هداتي ولاتي الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع 6 25-07-2011 01:44 PM
موسوعة أعضاء و أجهزة جسم الأنسان رحيق مختوم الصحة والطب - مواضيع العلمية,الطبية,الثقافية -تحذيرات ,المخاطر الصحية .. 11 28-08-2010 05:22 PM
أحصائيات مذهله في جسم الأنسان رحيق الزهراء الصحة والطب - مواضيع العلمية,الطبية,الثقافية -تحذيرات ,المخاطر الصحية .. 8 26-10-2009 10:02 AM


الساعة الآن 09:13 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir