غفران الذنوب لباكي الحسين(ع)

[نور الولاية علي]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام على الحُسين وعلى علي بن الحُسين وعلى اولاد الحُسين

وعلى اخيه وحامل لوائه قطيع الكفين ابا الفضل العباس

وعلى اخته وشريكته بالمصاب ام الحزن

والمصائب وجبل الصبرالعقيلة زينب

وعلى اصحاب الحُسين وعلى انصار الحُسين

وعلى محبي الحُسين وعلى شيعة الحُسين



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصه رائعه تنبه الغافلين والمشككين

بفضل هذا الحديث

لذلك كانت الأئمة عليهم السلام يرغبون الشيعة في تلك الجهاد المقدس

باعلاء كلمة الحُسين واحياء أمره بأي نحو كان بالرثاء والمديح والزيارة والبكاء عليه

وفى مقابلهم بنو أمية تعرج على إماتة ذكر الحُسين ويمنع من زيارته

ورثائه والبكاء عليه فمن وجدوه يفعل شيئا من ذلك أخذوه وشردوه

وقتلوه وهدموا داره ولأجل تلك المحاربة القائمة بين الفريقين:

أنصار الدين، وأنصار الكفر، أباد المتوكل قبر الحُسين وسواه مع

الأرض وأجرى الماء عليه ليطفئ نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون

فمن كان يبكى على الحُسين أو يرثيه أو يزوره في ذاك الظرف

لم يكن فعله ذلك حسرة وعزاء فقط، بل محاربة لأعداء

الدين وجهادا في سبيل الله مع ما يقاسونه من الجهد والبلاء

والتشريد والتنكيل فحق على الله ان يثيب المجاهد في سبيله ويرزقه الجنة بغير حساب

ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله

ولا يطأون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا الا كتب

لهم به عمل صالح ان الله لا يضيع أجر المحسنين

بارك الله فيك وبك

أختي أم حسين

وننتظر المزيد من مواضيعك الهادفه والمميزة

وعظم الله لنا ولك الأجر

[ام حسين الكربلائية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الولاية علي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام على الحُسين وعلى علي بن الحُسين وعلى اولاد الحُسين

وعلى اخيه وحامل لوائه قطيع الكفين ابا الفضل العباس

وعلى اخته وشريكته بالمصاب ام الحزن

والمصائب وجبل الصبرالعقيلة زينب

وعلى اصحاب الحُسين وعلى انصار الحُسين

وعلى محبي الحُسين وعلى شيعة الحُسين



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصه رائعه تنبه الغافلين والمشككين

بفضل هذا الحديث

لذلك كانت الأئمة عليهم السلام يرغبون الشيعة في تلك الجهاد المقدس

باعلاء كلمة الحُسين واحياء أمره بأي نحو كان بالرثاء والمديح والزيارة والبكاء عليه

وفى مقابلهم بنو أمية تعرج على إماتة ذكر الحُسين ويمنع من زيارته

ورثائه والبكاء عليه فمن وجدوه يفعل شيئا من ذلك أخذوه وشردوه

وقتلوه وهدموا داره ولأجل تلك المحاربة القائمة بين الفريقين:

أنصار الدين، وأنصار الكفر، أباد المتوكل قبر الحُسين وسواه مع

الأرض وأجرى الماء عليه ليطفئ نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون

فمن كان يبكى على الحُسين أو يرثيه أو يزوره في ذاك الظرف

لم يكن فعله ذلك حسرة وعزاء فقط، بل محاربة لأعداء

الدين وجهادا في سبيل الله مع ما يقاسونه من الجهد والبلاء

والتشريد والتنكيل فحق على الله ان يثيب المجاهد في سبيله ويرزقه الجنة بغير حساب

ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله

ولا يطأون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا الا كتب

لهم به عمل صالح ان الله لا يضيع أجر المحسنين

بارك الله فيك وبك

أختي أم حسين

وننتظر المزيد من مواضيعك الهادفه والمميزة

وعظم الله لنا ولك الأجر

اللهم صل على محمدوآل محمد
عظم الله اجورنا واجوركم
تسلمين غاليتيعلى المرور والمداخلة والتقييم
شكرا لك وجزاك الله خيرا
نورتي صفحتي الله يعطيك العافية
ورزقك الله زيارة الحسين عليه السلام