أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-06-2012, 02:14 PM | #1 |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: نائبة المديرة & مشرفة ركن أهل البيت (ع) وعاشوراء ~¤ حياتي مماتي علي ع ¤~
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الدولة: فى ارض الله الواسعه
المشاركات: 8,327
معدل تقييم المستوى: 20 |
الامام السجاد في سطور قليله
الامام السجاد عليه السلام.. في سطور
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها الامام ( السجاد (ع) ) في سطور ليس في تاريخ هذا الشرق، الذي هو مهد النبوات من يضارع الإمام زين العابدين (عليه السلام) في ورعه وتقواه، وشدة إنابته إلى الله، اللهم إلا آباؤه الذين أضاءوا الحياة الفكرية بنور التوحيد، وواقع الإيمان. لقد حكت سيرة هذا الإمام العظيم سيرة الأنبياء والمرسلين، وشابههم بجميع ذاتياتهم، واتجاهاتهم، فهو كالمسيح في زهده وإنابته إلى الله، وكالنبي أيوب في بلواه وصبره، وكالرسول محمد (صلى الله عليه وآله) في صدق عزيمته وسمو أخلاقه، فهو زين العابدين ولم يُمنح لأحد هذا اللقب سواه. وبرز الإمام زين العابدين (عليه السلام) على مسرح الحياة الإسلامية كألمع سياسي إسلامي عرفه التاريخ، فقد استطاع بمهارة فائقة أن ينهض بمهام الإمامة وإدامة نهضة أبوه الإمام الحسين (عليه السلام)، برغم ما به من قيد المرض وأسر الأمويين. لقد حقق الإمام (عليه السلام) هذه الانتصارات الباهرة من خلال خطبتين ألقاها على الجماهير الحاشدة في الكوفة وفي الشام والتي كان لها الأثر البالغ في إيقاظ الأمة وتحريرها من عوامل الخوف والإرهاب. لقد كان الإمام زين العابدين (عليه السلام) من أقوى العوامل في تخليد الثورة الحسينية، وتفاعلها مع عواطف المجتمع وأحاسيسه، وذلك بمواقفه الرائعة التي لم يعرف لها التاريخ مثيلاً في دنيا الشجاعة والبطولات، وظل يلقي الأضواء على معالم الثورة الحسينية، ويبث موجاتها على امتداد الزمن والتاريخ. وكان من مظاهر تخليده للثورة الحسينية كثرة بكائه على ما حل بأبيه وأهل بيته وأصحابه من أهوال يوم الطف، وكان لهذا الأسلوب الأثر الكبير في نفوس المسلمين وفي تحرير الإنسان من الظلم والعبودية والطغيان ورفضهما. وكان للإمام زين العابدين (عليه السلام) الدور الكبير في إنارة الفكر الإسلامي بشتى أنواع العلوم والمعارف، وقد دعا ناشئة المسلمين إلى الإقبال على طلب العلم، وحثهم عليه، وقد نمت ببركته الشجرة العلمية المباركة التي غرسها جده رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فأقبل الناس بلهفة على طلب العلم ودراسته فكان حقاً من ألمع المؤسسين للكيان العلمي والحضاري في دنيا الإسلام. أما الثروات الفكرية والعلمية التي أثرت عن الإمام زين العابدين (عليه السلام) فإنها تمثل الإبداع والانطلاق والتطور، ولم تقتصر على علم خاص، وإنما شملت الكثير من العلوم كعلم الفقه والتفسير وعلم الكلام، والفلسفة وعلوم التربية والاجتماع، وعلم الأخلاق الذي اهتم به الإمام (عليه السلام) اهتماماً بالغاً، ويعود السبب في ذلك إلى أنه رأى انهيار الأخلاق الإسلامية، وابتعاد الناس عن دينهم من جراء الحكم الأموي الذي حمل معول الهدم على جميع القيم الأخلاقية فانبرى عليه السلام إلى الإصلاح وتهذيب الأخلاق. إن المثل التي نشرها الإمام السجاد (عليه السلام) تبهر العقول وتدعو إلى الاعتزاز والفخر لكل مسلم بل لكل إنسان يدين للإنسانية ويخضع لمثلها وقيمها. ومن الحق أن يقال أن هذا الإمام الملهم العظيم ليس لطائفة خاصة من الناس، ولا لفرقة معينة من الفرق الإسلامية دون غيرها، وإنما هو للناس جميعاً على اختلاف عصورهم، بل وعلى اختلاف أفكارهم وميولهم واتجاهاتهم، فإنه سلام الله عليه يمثل القيم الإنسانية والكرامة الإنسانية، ويمثل كل ما يعتزّ به هذا الإنسان من الكمال والآداب، وسمو الأخلاق وكان المسلمون يرون في سيرة الإمام زين العابدين (عليه السلام) تجسيداً حياً لقيم الإسلام وامتداداً مشرقاً لجده الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)، فهو يحكيه في منهجه وسيرته ومآثره وقد ملك القلوب والعواطف بأخلاقه الرفيعة، وكانوا لا يرون غيره أهلاً لقيادتهم الروحية والزمنية، ولهذا عمدوا إلى اغتياله كما اغتالوا غيره من أئمة المسلمين، وأعلام الإسلام من الذين يشكلون خطراً على حكومتهم. النسب الأزكى الإمام عليّ بن الإمام الحسين السِّبط الشهيد بن الإمام عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسّلام. الكُنى الشريفة أبو محمّد، أي محمّد الباقر عليه السّلام، وهو الإمام من بعده. وكُنّي بأبي الحسن، وقيل: بأبي القاسم أيضاً. كما قيل: هو أبو الأئمّة، إذ منه تناسل وُلد الإمام الحسين عليه السّلام. ألقابه المباركة وهي من دلائل إمامته، إذ هي معالم واضحة لسمّو شأنه ومكانته عليه السّلام.. وأشهرها: زين العابدين، لِما رُوي عن ابن عبّاس من قوله: إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله قال: إذا كان يومُ القيامةِ ينادي مُنادٍ: أين زَينُ العابدين ؟ فكأني أنظر إلى وَلَدي عليِّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب يَخطر بين الصفوف. ولُقّب في بعض الروايات بـ (سيّد العابدين)، كما اشتهر بلقب (السجّاد)، إذ عُرف بكثرة سجوده الذي ترك آثاره في مواضع السجود عنده. ولُقّب بـ (ذي الثَّفِنات)؛ حيث كان في موضع سجوده آثار ناتئة. كذا كان من ألقابه: سيّد الساجدين، والزكيّ، والأمين، وزين الصالحين، ووارث علم النبيّين، ووصيّ الوصيّين، ومنار القانتين، والخاشع، والمتهجّد، والزاهد، والبكّاء، والخالص، وخازن وصايا المرسلين، وإمام المؤمنين. نقش خاتمه من مجموع الأخبار يتبيّن أنّه أكثر من نقش، فروي من هذه النصوص الشريفة: «وما توفيقي إلاّ بالله»، «العزّةُ لله»، «الحمد لله العليّ العظيم». قيل: وكان عليه السّلام يتختّم بخاتم أبيه الإمام الحسين عليه السّلام، وكان نقشه: «إنّ اللهَ بالغُ أمرِه». كما قيل: كان على خاتم عليّ بن الحسين عليهما السّلام: «خزِيَ وشقيَ قاتلُ الحسين بن عليّ» صلوات الله عليهما. منصبه الإلهيّ في المعصومين.. هو السادس، وفي الأئمّة الهداة هو الرابع بعد: جدّه عليّ أمير المؤمنين، وعمّه الحسن المجتبى، وأبيه الحسين الشهيد صلوات الله عليهم جميعاً. عاش مع جدّه الإمام عليّ عليه السّلام سنتين، ومع أبيه الإمام الحسين عليه السّلام ثلاثاً وعشرين سنة، وبعد أبيه سبعاً وثلاثين سنة ـ وهي مدّة إمامته سلام الله عليه. مولده البهيج هناك مَن قال إنّ مولد الإمام السجّاد عليه السّلام كان في الكوفة، حيث كانت أُسرة أمير المؤمنين عليه السّلام كلّها هناك بعد الانتقال إليها وجَعْلِها عاصمة الخلافة الإسلاميّة يومذاك. ولكنّ أغلب المصادر تذكر أنّ مولده كان في المدينة، وذلك يوم الجمعة.. قيل: في النصف من جُمادى الآخرة، والأشهر في الخامس من شهر شعبان. واختُلف في السنة التي وُلد فيها، فمنهم مَن ذكر سنة 36 هجريّة يوم فتح البصرة وانتصار أمير المؤمنين عليه السّلام في واقعة الجمل. ومنهم مَن ذكر سنة 38 هجريّة ـ ولعلّ هذا التاريخ هو الأشهر. الأُرومة المثلى من أشرف سلالة وأزكى نسب وأطهر أصل.. الجد الأعلى حبيب الله وسيّد الخلق، محمّد صلّى الله عليه وآله. والجدّ الآخر: وليّ الله وسيّد الأوصياء، عليّ عليه السّلام. والجدّة: عصمة الله وسيّدة نساء العالمين، الصدّيقة الكبرى فاطمة الزهرا عليها أفضل الصلاة والسّلام. والأب: ثار الله وسيّد شباب أهل الجنّة، وسيّد الشهداء، وريحانة النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم.. الإمام أبو عبدالله الحسين سلامُ الله عليه. أمّا الأُمّ.. فلا ريب أنّ الأئمّة عليهم السّلام لابدّ أن يكون الله تعالى قد اختار لهم أرحاماً طاهرةً مطهّرة، وأُمّهات هن في معالي النجابة والشرف والعبادة والكرامة. قيل: اسمها «شاه زنان» ـ أي ملكة النساء، وقيل: شهربانويه ـ إذ كانت تُدعى سيّدة النساء.. وهي بنت الملك يزدجرد بن شهريار بن كسرى ملك الفُرس. روي أنّ أمير المؤمنين عليّاً عليه السّلام كان ولّى حُريث بن جابر الجعفيّ جانباً من المشرق، فبعث إليه ببنتَي يزدجرد بن شهريار، فنحل ابنه الحسين عليه السّلام إحداهما فأولدها زينَ العابدين عليه السّلام، ونحل الاُخرى محمّد بن أبي بكر فولدت له القاسم بن محمّد.. الذي كان من بناته أُمّ فروة (فاطمة) زوجة الإمام الباقر عليه السّلام وأُمّ الإمام الصادق عليه السّلام. وقد سمّى أمير المؤمنين عليه السّلام «شاه زنان» هذه (مريم)، وقيل: (فاطمة).. فحَظِيَت أن أصبحت زوجةً لإمام، وأُمّاً لإمام. إخوته وأخواته 1ـ عليّ الأكبر، الشهيد في عنفوان شبابه، وقد فُجع به أبوه الحسين عليه السّلام، 2ـ جعفر بن القضاعيّة، وقد تُوفّي صغيراً في حياة والده الحسين عليه السّلام. 3ـ عبدالله الرضيع (أو عليّ الأصغر) وقد استُشهد وهو على يد والده، ولم يكن له من العمر إلاّ ستّة أشهر. 4ـ سكينة. 5ـ فاطمة. 6ـ رُقيّة.. وكُنّ ثلاثتهنّ مع أبيهنّ الإمام الحسين عليه السّلام في سفر الشهادة إلى كربلاء، ثمّ دخَلنَ في ركب السَّبي إلى الكوفة والشام، والعودة إلى المدينة مروراً ووقوفاً على مقابر كربلاء. إلاّ أنّ رُقيّة قد تُوفّيت بغصّتها على أبيها، وهي في خَربة الشام، ولم يكن لها من العمر أكثر من أربع سنوات، فدُفنت هناك، وخفي قبرها ثمّ ظهر بكرامة إلهيّة وعناية خاصّة، كان لها بعد ذلك مشهد عامر مهيب. زوجته ابنة عمّة الإمام الحسن عليه السّلام، فاطمة.. المرأة الطاهرة، ذات الكرامات المعروفة. وقد كان منها الإمام الخامس محمد الباقر سلامُ الله عليه. أبناؤه 1ـ أشرفهم الإمام أبو جعفر محمّد الباقر عليه السّلام. 2ـ زيد الشهيد المظلوم، الثائر في وجه الكفر الأُمويّ، والذي تعرّض بدنه الشريف للنبش والصَّلب والمُثْلَة. 3ـ عبدالله الباهر. 4ـ الحسن. 5ـ الحسين. 6ـ الحسين الأصغر. 7ـ عبدالرحمن. 8 ـ عمر الأشرف. 9ـ سليمان. 10ـ عليّ الأصغر. 11ـ محمّد الأصغر. 12ـ عبيدالله. 13ـ خديجة. 14ـ فاطمة. 15ـ عليّة. 16ـ أُمّ كلثوم. أصحابه أشهرهم: جابر بن عبدالله الأنصاريّ، سعيد بن جبير، أبو خالد الكابُليّ، إبراهيم بن محمّد بن الحنَفَيّة، الحسن بن محمّد بن الحنَفَيّة، فرات بن الأحنف، أبو حمزة الثُّماليّ، جابر بن محمّد بن أبي بكر، طاووس بن كَيْسان، أبان بن تَغلِب،.. وآخرون. شاعره كثير عَزَّة، و: الفرزدق أيضاً. بوّابه أبو جبلة، وأبو خالد الكابُليّ، ويحيى المطعميّ. إقامته كانت في المدينة، فأصبح عليه السّلام فيها مَفزَعاً للمهمّات وملاذاً للناس، فأفاض عليهم علماً وسخاءً ورحمة. آثاره كان وجوده المبارك الشريف كلّه ـ وما يزال ـ آثاراً طيّبة تهدي إلى الخير والسعادة، إلاّ أنّ الذي حُفظ منها نصوصٌ شريفة صدرت عنه، منها: رسالة الحقوق، والصحيفة السجّاديّة. شهادته كانت على يد الوليد بن عبدالملك بن مروان، الذي لم يُطِق أن يرى أو يسمع أنّ هنالك وصيّاً لرسول الله صلّى الله عليه وآله يُجلّه الناس ويحترمونه ويأخذون عنه العلم والخلُق الكريم والدعاء والارتباط الصميميّ بالله عزّوجلّ.. فدسّ إليه سُمّاً ناقعاً كان سبب شهادته يوم السبت الخامس والعشرين من شهر محرّم الحرام (على أغلب التواريخ) سنة خمس وتسعين من الهجرة النبويّة الشريفة.. وله من العمر يومذاك سبع وخمسون سنة. ودُفن سلام الله عليه في البقيع إلى جوار عمّه الإمام الحسن المجتبى عليه السّلام، في قبر يُزار وتُنال عنده الكرامات والبركات، حتّى هدمته أيدي العدوان الآثمة في الثامن من شوّال عام 1344 هجريّة، فبقي اليوم أثراً تحنّ إليه قلوب الموحّدين ويقصده آلاف المؤمنين، ويُبكى عنده على ظُلامة أئمّة الهدى عليهم السّلام هناك: الإمام الحسن، والإمام السجّاد، والإمام الباقر، والإمام الصادق صلوات الله عليهم.. حيث مراقدهم الطاهرة. المصادر 1 ـ الإرشاد، للشيخ المفيد. 2 ـ إعلام الورى، للطبرسيّ. 3 ـ إقبال الأعمال، للسيّد بن طاووس. 4 ـ تاريخ ابن الغضائريّ. 5 ـ تذكرة خواصّ الاُمّة، لسبط ابن الجوزيّ. 6 ـ دلائل الإمامة، للطبريّ الإماميّ. 7 ـ روضة الواعظين، للفتّال النيسابوريّ. 8 ـ علل الشرائع، للشيخ الصدوق. 9 ـ الفصول المهمّة، لابن الصبّاغ المالكيّ. 10 ـ قرب الاسناد، للحِميَريّ. 11 ـ الكافي، للشيخ الكليني / ج 1. 12 ـ كشف الغمّة، للإربلّيّ / ج 2. 13 ـ مجلّة تراثنا الفصليّة / العدد الثاني ص 150 ـ قمّ 1406 هـ. مقال حول كتاب (تسمية مَن قُتل مع الحسين عليه السّلام من أهل بيته وإخوته وشيعته). 14 ـ المُستجاد، للعلاّمة الحلّيّ. 15 ـ مصباح المتهجّد، للشيخ الطوسيّ. 16 ـ معاني الأخبار، للشيخ الصدوق. 17 ـ مناقب آل أبي طالب، لابن شهراشوب / ج 4. 18 ـ نور الأبصار، للشبلنجيّ |
27-06-2012, 08:07 PM | #2 |
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 900 |
رد: الامام السجاد في سطور قليله
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على زين العابدين سطور في غاية الروووعه جزاك الله فيك اخيتي نور الولاية علي لاحرمنا الله قادمك
__________________
|
27-06-2012, 10:22 PM | #3 |
~ مراقبة سابقة ~~●رحمَـ رَبــِـي ــــاكـَ●~
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: وُسَطِ آهٌــِاتُ قلبــ♥͡ـي [♥]
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 |
رد: الامام السجاد في سطور قليله
اللهم صل على محمد وآل محمد
مشكوره تسلم ايدك وربي يعطيك العافيه |
28-06-2012, 04:56 AM | #4 |
♣ مراقبة سابقة ♣
تاريخ التسجيل: Nov 2011
الدولة: الأحساء
المشاركات: 392
معدل تقييم المستوى: 410 |
رد: الامام السجاد في سطور قليله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد وعجل فرجهم جزاك الله خيرا وشكرا على طرحك الهادف والقيم وجعل ماكتب في موازين حسناتك وأجزل لك في العطاء لك خالص شكري وتقديري.. |
02-07-2012, 07:09 PM | #5 |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: نائبة المديرة & مشرفة ركن أهل البيت (ع) وعاشوراء ~¤ حياتي مماتي علي ع ¤~
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الدولة: فى ارض الله الواسعه
المشاركات: 8,327
معدل تقييم المستوى: 20 |
رد: الامام السجاد في سطور قليله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد السلام على الزهراءالبتول الطاهره وعلىابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها شكرا اخواتي منورات |
02-07-2012, 08:54 PM | #6 |
●• مراقبة سابقة •● متىَ الملقىَ يَاسيدي؟
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: فِي دَولة’ة العَدلِ المُنتظَر إنتمائِي . .
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 |
ٌï: çلçمçم çلَىçï ي َّوٌ ليله
الْلَّهُم صَل عَلَى الْصِّدِّيقَة الْطَّاهِرَة فَاطِمَة وَأَبِيْهَا وَبَعْلِهَا وَبَنِيْهَا وَالْسِر الْمُسْتَوْدَع فِيْهَا عَدَد مَا أَحَاط بِه عِلْمُك وَأَحْصَاه كِتَابُك اللهٌمَ كُنّ لِولِيِكَ الحٌجَةِ بِنِ الحَسَن صَلَوًاتٌكَ عَلَيهِ وَعلىَ آبَائهِ فِي هَذهِ السَاعَةِ وَفِي كُلِ سَاعةِ وَلياً وَحَافظاً وَقَائِداً وَناصراَ وَدليلاً وَعيناًحَتىَ تُسّكِنهُ آرَضكَ طًوعاً وَتٌمَتِعهُ فِيِهَا طَويلاً بِـرَحمَتِكَ يَ آرَحَمَ الرَآحِمينَ السَلامُ عليكُنّ ورحمةٍ اللهُ وَبركَاتُه حياكِ اللهُ اختِ الغاليه نُور الوِلايَه علىَ=) كلماتٍ اكتملتَ كَالبّدِر كالبُركانّ قَدَ اثَرتِي هُنا زَوبعهَ رائِعه مِنّ جماليةٍ الاحَرُفِ الولائِيه^^ فألزمتنِي حَدّ السِكٌون فباَركَ اللهٌ فيكِ علىَ كلماتكِ التِي خُطة لأمامنَا السَجاد عليهِ افضَلُ الصلاةٍ والسَلام وننتظِر وبشفق المزيدِ منّ كتاباتكِ الولائَيه واحرفُكِ المُذهِله وثَبت اللهُ اقدامنَا وإياكُم علىَ نهجِ الوِلايَه ونسَألكُم امانةٍ الدُعاءِ اقَلٌ العِبَــادِ البسَماتِ الفَاطِميه
__________________
عاشق اسمك والاسم أصبح كحل عيني كيف أخبي أوكل مسه طيفك يمسيني ما حدا بيقدر يغير لحظة إيماني *** إي مره لو تذكر أوتحضر يمهدينه بدنه من نار العياب الكبرى تحمينه عقلي ما يصدق سيدي الغالي تنساني *** والله مولاي أبغيابك صعبة أيامي يا نهر ينبض عذوب وقلبي الغالي أنته صوم أعطي أوصلاتي وأنته قرآني نسالكم صالح الدعاء ..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مناجاة الامام السجاد (ع) ....عند الكعبة | حور عين | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 4 | 07-08-2011 09:44 PM |
من اقوال وحكم الامام السجاد ع | نور الولاية علي | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 6 | 07-07-2011 01:12 PM |
من اقوال الامام السجاد ع | نور الولاية علي | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 5 | 07-07-2011 01:11 PM |
الامام الرضا عليه السلام في سطور | محبة لاهل البيت | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 4 | 02-11-2010 10:06 PM |