حينَ ركلتُ الكُرةَ الأرضيّة ...نص للنقاش

[عشقي حسيني]

شاكرة لمن عطر الموضوع برأيه ,,, فعدت لكم والعود أحمد

لكتابة نظرتي المتواضعة بالنص

أنا بأعتقادي بأن تفكير الكاتبة يحمل الصواب لأن الأمر يستحق كل هذه المبالغة

ربما صحيح مبالغ عاطفيا ولكن عاطفتها فرضت عليها ذالك

أو ربما يكن مبالغ أدبيا لدرجة نشعر بأنها تحادث العدم وتحاول البحث في أمر لم يحدث بعد

ولكن الخضوع في أمر الزواج جداً صعب وبحاجة إلى تفكير

فهاجس كهذا طبعا يتطلب التفكير المطول

بدءا بتفكير بشريك الحياة بعد ذالك يتطور التفكير ويدخل الإبناء به

ولكن لو نظرنا للواقع الذي نعيشه فأن عاطفة الأمومة العظيمة تغلب على التفكير

أي بمعنى ما من إمرأة في الكون لا تتمنى أن تنجب طفلا ً مهما بلغت بها المخاوف

فمنظور الأمومة عند الكاتبة جدا جميل ولكن لا أتفق معها في كل نقطة ذكرت

كمثلا ً ماذا لو أصبَحتَ سارِقَمُجوهراتٍ أو خاطِفَ أطفالٍ أو مُدمِنَ هيروين

لأن اللص والمجرم أيضا يستحق أن يكون له أما ً

لأن هذا يعتبر مرض والمريض طبعا يستحق وجود أسرة تحيطه وتساعده على تخطي ذالك

أما بالنسبة بأحتمالها بأبتعاده وعقوقه طبعا تكون نظرتها خاطئة كمثلا لو افترضنا

احتمال الرسوب بأحد المقررات وقلنا بس خلاص ما راح نقدمه

حبيبتي أم شبر على ما يبدو راح أدخل معكم مستقبلاً في صراع

على هذه النقطة التي ذكرت ^_^

لا اظن ان المحبة تتغير

لكناظن ان طريقة التعبير عن الحب هي التي تتغير

على ما أعتقد بأن المحبة تكبر بعد الإنجاب

أي تتغير فبعد أن يكون نطفة لا تراه عيناها يتحول إلى طفل يبكي ويضحك وينمو

أما بالنسبة لطرق التعبير عن الحب هذا يريد لي أفرغ نفسي وأقرأ عن هذه النقطة

أسمتعت كثيرا بقراءة رأيك أختي العزيزة ام شبر ^_^

واستفتدت منه فبارك الله بكم

لي عــــــودة بتكلمة التعليق