القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
๑♣ فاطمية نشيطة ♣๑
تاريخ التسجيل: Jul 2011
الدولة: في قلب أمي
المشاركات: 113
معدل تقييم المستوى: 109 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعداءعم أجمعين من الأولين والآخرين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال الله ربي جل علاه : وَلَبِثُوا فِى كَهْفِهِمْ ثَلـثَ مِاْئَة سِنِينَ وَازْدَادُواْ تِسْعاً(25) قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمـوتِ وَالأَْرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُمْ مِّنْ دُونِهِ مِن وَلِىٍّ وَلاَ يُشْرِكُ حُكْمِهِ فِى أَحَداً(26) وَاتْلُ مَآ أَوحِىَ إِلَيكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لاَمُبَدِّلَ لِكَلِمـتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً(27) من سورة الكهف يشك البعض في طول المدة التي قضاها أصحاب الكهف في نومهم، ويعتبر أنَّ ذلك لا ينطق مع المعايير العلمية، لذلك يضعها في قسم الأساطير والقصص الخرافية (!!) والذرائع التي يستند إليها هؤلاء هي: أوّلا: إِنَّ هذا العمر الطويل أمرٌ غير مألوف في حياة الأشخاص العاديين المستيقظين، فكيف يصح تصوره لناس نيام؟! ثانياً: إِذا اقتنعنا بهذا العمر الطويل بالنسبة للأشخاص العاديين الذين يُمارسون الحياة بشكل طبيعي، فإِنَّ ذلك غير ممكن بالنسبة للنائمين، لأنَّ هُناك مُشكلة الطعام والشراب، إِذ كيف يمكن للإِنسان أن يبقى طيلة هذه المدّة بدون طعام أو شراب، وإِذا افترضنا مثلا أنَّ الإِنسان يحتاج يومياً إلى كيلو غرام واحد مِن الطعام أو لتر واحد مِن الماء، فإِنَّ أصحاب الكهف كانوا بحاجة، أثناء نومهم، إلى (100) طن مِن الطعام و(100000) لتر مِن الماء، ومِن الطبيعي أنَّ الجسم لا يستطيع خزن كل هذه الأحجام والكميات مِن الماء والطعام. ثالثاً: إِذا تجاوزنا كل الأُمور السابقة، فسوف تكون أمامنا مُشكلة جديدة، وهي أن جسم الإِنسان لا يستطيع أن يبقى كل هذه الفترة الطويلة مِن دون أن تتأثَّر أجهزته وتتضرّر بأضرار فادحة. إِنَّ هذه الأُمور قد تبدو للوهلة الأُولى مانعاً مِن التصديق بقصّة أصحاب الكهف، في حين أنَّ الأمر ليسَ كذلك، إِذ يُمكن مُناقشة الأُمور السابقة وفقاً لما يلي: أوّلا: لا تعتبر قضية العمر الطويل قضية غير علمية، حيثُ أنّنا نعلم أنَّ طول عمر أي كائن حي ليسَ لها مِن الوجهة العلمية ميزان ثابت مِن حيث المدّة والعمر، بحيث يكون موت الكائن عندَ هذا الحد المُفترض أمراً حتمياً. بعبارة أُخرى: صحيح أنَّ الطاقة الجسمية للإِنسان مهمّا بلغت فهي محدودة ولا بدَّ أن تنتهي، إِلاّ أنّ هذا الكلام لا يعني أنَّ جسم الإِنسان ـ أو أي كائن حي آخر ـ ليست لهُ قابلية البقاء أكثر مِن المقدار المألوف والمتعارف عليه. أي إن المسألة ليست كالقوانين الطبيعية، فمثلا الماء يغلي في درجة حرارة (100) مئوية ويتجمد في درجة الصفر المئوي، فكذلك الإِنسان إذا وصل إلى عمر المائة سنة أو المائة وخمسين سنة فإِنَّ قلبه سيتوقف عن العمل. إِنَّ المسألة ليست على هذه الشاكلة، بل إنَّ ميزان طول عمر الكائنات الحية يرتبط ارتباطاً كبيراً بوضعهم المعيشي، فعندما تتغيَّر الظروف بالكامل تكون الموازين قابلة للتغيير هي الأُخرى. والدليل على ما نقول، هو أنّنا لم نَر أحداً مِن علماء العالم قد حدَّدَ ميزاناً معيناً لمعر الإِنسان، ومِن جانب ثان استطاعوا مِن خلال تجارب مختبرية مِن زيادة عمر بعض الكائنات إلى الضعفين، أو الثلاثة في بعض الأحيان، واستطاعوا في أحيان أُخرى أن يفعلوا ذلك بنسبة (12) مرّة أو أكثر قياساً للعمر المألوف. واليوم فإنَّ هؤلاء العلماء يأملون بأن الإِنسان يمكنهُ ـ في المستقبل ومع ظهور أساليب علمية جديدة ـ أن يعيش عدَّة أضعاف عمره الطبيعي. هذا فيما يخص أصل قضية طول العمر. ثانياً: أمّا فيما يخص الطعام والشراب أثناء فترة النوم الطويل، فنقول: إنَّ نوم أصحاب الكهف لو كان عادياً وطبيعياً فنستطيع عندها أن نقبل بالإِشكالات والإِعتراضات السابقة. أمّا مِن الوجهة العلمية فإنَّ الأصول العلمية تقول: إنَّ حاجة الجسم إلى الطاقة الغذائيه أثناء النوم أقل مِن حاجته إليها اليقظة، إلاَّ أنَّ الجسم مع ذلك لا يستطيع أن يدَّخر ما يلزمه مِن طاقة غذائية لنوم طويل كنوم أصحاب الكهف. وهنا ينبغى الإِلتفات إلى أنَّ هناك أنواعاً مِن النوم في عالم الطبيعة تكون فيها حاجة الجسم إلى الغذاء قليلة للغاية، كما في حالة السُبات مثلا. حالة السُبات: هناك العديد من الأحياء تنام في فصل الشتاء ويسمّى نومها علمياً بـ «السُبات». في هذا النوع مِن النوم تتوقف فعاليات الحياة تقريباً، وتكون بأضعف حالة. فالقلب يتوقف عن العمل تقريباً، وبعبارة أصح تكون ضرباته قليلة للغاية بحيث لا يمكن الإِحساس بها أبداً. في هذه الحالات يُمكن تشبيه الجسم بالفرن العظيم الذي لا تبقى فيه بعد انطفائه سوى شُعلة أو شمعة صغيرة دائبة الإِشتغال. وواضح أنَّ الطاقة التي تحتاجها هذه الأفران (من النفط أو غير) للإِشتعال الطبيعي يُعادل ما تحتاجه الشمعة الصغيرة مِن طاقة للإِشتعال، لعشرات أو مئات السنين. (يمكن أن نطبِّق المثال على ما نحنُ فيه فتكون حالة اشتعال الفرن الطبيعي في شبيهة بحالة اليقظة، أمّا حاله اشتعال الفرن على الشعلة الصغيرة فقط فهي شبيهة بحالة السُبات والنوم الطويل). مِن جهة أُخرى يقول العلماء عن سُبات بعض الأحياء: إِنّنا إِذا أخرجنا إِحدى الزواحف وهي في حالة سبات، فسوف نراها وكأنّها ميتة، فلا هواء في رئتيها، وضربات القلب ضعيفة بحيث لا يمكن الإِحساس بها. ومن بين الحيوانات ذات الدم البارد نستطيع أن نعدِّد الفراشات والحشرات والحلزون والزحافات وكلها تقوم بحاله السُبات. كما أنَّ بعض الحيوانات ذات الأثدية (ذات الدم الحار) تقوم بالسبات أيضاً. وفي فترة السبات تكون الفعاليات الحياتية ضعيفة للغاية، وتقوم الحيوانات السابتة باستهلاك المواد الدهنية المخزونة بالجسم بالتدريج». المقصود مِن كل هذا العرض هو أن نقول: إِنَّ هناك نوعاً مِن النوم تكون الحاجة فيه إلى الطعام قليلة جدّاً، وقد تصل النشاطات الحياتية في مثل هذه الحالة إلى درجة الصفر. وبالمناسبة، نذكر هُنا أنَّ هذا الأمر يُساعد في منع تلاشي أعضاء الجسم أو تضرُّر الأجهزة الجسمية، ويعين ـ أيضاً ـ على طول عمر الكائن الحي. إِنَّ السُبات بالنسبة للحيوانات التي لا تستطيع الحصول على غذائها فرصة ثمينة للغاية لكي تُديم حياتها عن هذا الطريق. نموذج آخر: دفن المرتاضين فيما يخص المرتاضين يُشاهد أنَّ بعضهم يتمّ وضعهُ بالتابوت ويدفن أحياناً تحت التراب لمدّة أسبوع، وذلك أمام عيون المشاهدين الحيارى التي لا تكاد تصدَّق ما ترى، وبعد أن تنتهي المدَّة المقرَّرة يتمّ إخراجه ويجري لهُ التدليك والتنفس الإصطناعي حتى يعود إلى حالته الطبيعية. وحتى لو افترضنا أن حاجة أجسادهم إلى الطعام غير ملحّة، فإِنَّ الحاجة إلى الأوكسجين حاجة مهمّة للغاية ولا يمكن للجسم التخلّي عنها، إذا نعرف هُنا أنَّ حساسية الخلايا المخية للاوكسجين وحاجتها إليه كبيرة للغاية، بحيث إذا حُرِمت مِنها لبضعة دقائق فإنّها ستتلف. والآن يتساءل: كيف يتحمَّل الشخص المرتاض قلّة الأوكسجين مثلا لمدّة قد تصل إلى حدود الأسبوع؟ الجواب على هذا السؤال ـ ومع مُراعاة ما ذكرناه قبل قليل ـ ليسَ بالأمر الصعب، ففي هذه المدَّة تتوقف (تقريباً) الفعاليات الحياتية لجسم المرتاض، لذا فإِنَّ حاجة الخلايا للأوكسجين واستهلاكها لها ستقل بشدَّة، بحيث أنَّ الهواء الموجود في فضاء التابوت يكفي في هذه المدَّة لتغذية الخلايا. تجميد جسم الإِنسان وهو حي: اليوم ثمّة نظريات كثيرة حول تجميد جسم الأحياء بما فيهم الإِنسان (لزيادة العمر) وقد تمَّ تنفيذ قسم مِن هذه النظريات في الوقت الحاضر. طبقاً لهذه النظريات، فإِنَّه عند وضع جسم الإِنسان أو أي حيوان في درجة حرارة تحت الصفر ـ بأُسلوب خاص ـ فإِنَّ حياته ستتوقف بدون أن يموت. وبعد مُدَّة معينة يوضع الكائن في درجة حرارية معينة حيثُ يرجع إلى الحالة العادية. وقد تمَّ اقتراح مجموعة حالات مِن هذه الحالة للإِفادة منها في الرحلات الفضائية إلى الكواكب البعيدة التي يستغرق الوصول إليها مئات أو آلاف السنين، حيثُ يتمّ تجميد أجسام روّاد الفضاء في محفظة خاصّة، وبعد سنين طويلة، وعند الإِقتراب مِن الكواكب المعنية ترجع الحرارة العادية إلى تلك المحفظة بشكل أوتوماتيكي، وعندها سيعود هؤلاء الروّاد إلى حالتهم العادية دون أن يحدث أي ضرر لهم. ذكرت إحدى المجلات العلمية أنَّ كتاباً صدر مُؤخراً حولَ تجميد جسم الإِنسان بهدف إِطالة عمره بقلم «روبرت نيلسون» وكانَ لهذا الكتاب صدىً واسعاً في عالم المعرفة. ففي المقالة التي نشرتها تلك المجلة في هذا المجال، ذكر الكاتب أنَّهُ تمَّ أخيراً إضافة فرع علمي جديد إلى الفروع العلمية الأُخرى، يتكفل التخصص في هذا المجال. ونقرأ في تلك المقالة أيضاً: «لقد كانت الحياة الأبدية ـ على طول التأريخ ـ حُلماً مِن الأحلام الذهبيه والقديمة للإِنسان، وفي الوقت الحاضر فقد تحقق هذا الحلم، والسبب يعود إلى التقدُّم العجيب لعلم حديث يسمّى (كريونيك) وهو علم يرسل الإِنسان إلى عوالم الإِنجماد، ويحفظهُ على شكل جسد مُنجمد على أمل أن يستطيع العلماء إعادته يوماً إلى الحياة مرّة أُخرى. هل يمكن تصديق هذا الكلام؟ هُناك العديد مِن العلماء البارزين الذين يقومون بالتفكير في هذا الأمر مِن جوانبه المختلفة. وهناك نشريات كثيرة تقوم ببحث هذا الموضوع مثل (لايف) و(اسكواير) والصحف العالمية في مُختلف أنحاء العالم. والأهم مِن ذلك أنَّ هُناك برنامج في هذا المجال هو قيد التنفيذ في الوقت الحاضر. لقد أعلنت الصحف قبل مُدَّة عن اكتشاف سمكّة مُنجمدة بين ثلوج القطب الشمالي يعود عمرها إلى آلاف السنين، كما تبيَّن ذلك مِن طبقات الثلج القشرية، وبعد أن وُضعت السمكّة في ماء معتدل عادت إلى حياتها الطبيعيه وبدأت بالحركة وسط دهشة الجميع. ويتّضح مِن ذلك أنَّ الأجهزة الحياتية لا تتوقف بالكامل في حالات الإِنجماد، ولكن في هذه الظروف التي لا يمكن معها ممارسة الحياة الطبيعية يصبح عمل تلك الأجهزة بطيئاً للغاية. ومن مجموع هذه الأحاديث يتبيّن أنَّهُ بالإِمكان إيقاف الحياة أو تعويق حركتها بشدة والبحوث العلمية دعمت إِمكانية ذلك من جوانب مختلفة. وفي مثل هذه الحالة يصل استهلاك البدن للطعام لدرجة الصفر تقريباً، وبذا يكفيه المخزون القليل المُدَّخر في الجسم لإِدامة الحياة البطيئة لسنوات طويلة. ويجب أن لا يُفَسَّر كلامنا هذا بأنّنا نستهدف انكار الجانب الإِعجازي في نوم أصحاب الكهف، بل نريد أن نقرِّب الأمر للأذهان من وجهة نظر العلم. إذ من المحتم أنَّ نوم أصحاب الكهف لم يكن نوماً عادياً كمنامنا في الليل، لقد كان نومهم ذا جنبة إِستثنائية، لذلك فلا عجب في نوم هؤلاء هذه المدّة الطويلة (بإِرادة الله) من دون أن يكونوا بحاجة إلى الشراب والطعام، ومن دون أن تتضرَّر أجسامهم وأجهزتهم الحيويه. والطريف في الأمر أنّنا نستفيد من آيات سورة الكهف أنَّ طبيعة نومهم كانت تختلف عن النوم العادي: (وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود ... لو اطلعت عليهم لوليَّت منهم فراراً ولملئت مِنهم رُعباً). إِنَّ هذه الآية تدل على أن نومهم لم يكن نوماً عادياً، بل هو أشبه ما يكون بحالة الميت. (ذي العيون المفتوحة). إِضافة إلى ذلك تفيد آيات السورة أنَّ نور الشمس لم يكن يشع داخل كهفهم، ولأنَّهُ من المحتمل أن يكون الكهف في جبال آسيا الصغرى، وفي منطقة باردة، فإنَّ ذلك يعدّ مؤشراً على الحالة الإِستثنائية لنومهم، ومِن جانب آخر فإِنَّ القرآن يقول: (ونُقلبهّم ذات اليمين وذات الشمال). ومِن الآية يتبيّن أنّهم لم يكونوا على حالة واحدة، وأنَّ هناك عوامل وقوى غيبية خفية غير واضحة لنا كانت تقلبهم نحو اليمين واليسار (احتمالا في كل سنة مرَّة واحدة) حتى لا تتضرَّر أجسامهم. والآن وبعد أن اتّضحت الجوانب العلمية في هذا البحث، فإِنَّ المعاد لم يعد يحتاج إلى كلام كثير، لأنَّ اليقظة بعد ذلك النوم الطويل تشبه الحياة بعد الموت وتقرّب إِلى الأذهان قضية المعاد. الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل الجزء التاسع نسألكم الدعاء أختكم الفاطمية زينب قدوتي
__________________
![]() التعديل الأخير تم بواسطة زينب قدوتي ; 27-07-2011 الساعة 12:26 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
●• مراقبة سابقة •● متىَ الملقىَ يَاسيدي؟
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: فِي دَولة’ة العَدلِ المُنتظَر إنتمائِي . .
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد السلام عليكم ؤرحمة الله ؤبركاتهة آحسنتِ آدام الله آبدآعكِ وتميزكِ في هذا الصريح الفاطمي ودؤمـآ تبهرينا بطرؤحـآتكِ موفقه لمرضاه الله
__________________
![]() عاشق اسمك والاسم أصبح كحل عيني كيف أخبي أوكل مسه طيفك يمسيني ما حدا بيقدر يغير لحظة إيماني *** إي مره لو تذكر أوتحضر يمهدينه بدنه من نار العياب الكبرى تحمينه عقلي ما يصدق سيدي الغالي تنساني *** والله مولاي أبغيابك صعبة أيامي يا نهر ينبض عذوب وقلبي الغالي أنته صوم أعطي أوصلاتي وأنته قرآني ![]() ![]() ![]() نسالكم صالح الدعاء ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
موقوف
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 123
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() |
![]()
بارك الله فيك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 900 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمدا وال محمد الطيبن الطاهرين
جزاك الله خير الجزاء بارك الله فيك
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
♣ مراقبة سابقة ♣ طال انتظارك يامهدي
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: في رحآب فاطمة الزهرأء عليها السلام
المشاركات: 336
معدل تقييم المستوى: 314 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صلي على محمد وال محمد
يعطيك العافية اخيتي موفقة |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
°¤• ~ نائبة المديرة ~•¤°
:: مشرفة ركن القرآن و الأدعية :: ♥ أماه يا زهــــراء ♥ ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 3,222
معدل تقييم المستوى: 20 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
رد: رد شبهة حول (قصة أهل اكهف ) !
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وال محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وردة 30 بارك الله في اعمالكم غاليتي .. احسنتم جزاكم الله خيراً .. واسعد الله ايامكمـ بذكرهـ ورضاهـ .. وردة 30 نســــــــالكمـ الدعــــــــــاء.. ![]()
__________________
![]() ![]() رُويَّ عن ابا عبد الله (ع): " ليس شيء إلاّ وله حد " قيل: فما حد التوكل؟ قال: " اليقين "، قيل: فما حد اليقين؟ قال: " إلاّ تخاف مع الله شيئاً ". وعنه (ع): " من صحة يقين المرء المسلم ألا يرضي الناس بسخط الله ولا يلومهم على ما لم يؤته الله فان الرزق لا يسوقه حرص حريص ولا ترده كراهية كاره، ولو أن أحدكم فر من رزقه كما يفر من الموت لأدركه رزقه كما يدركه الموت ". نسالكمـ الدعـــــــــــاء ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شبهة العمر الطويل؟ | حورية إنسية | نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... | 12 | 16-07-2013 03:30 PM |
رد شبهة حول ( النّبوة في الطفولة ) | زينب قدوتي | القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات | 2 | 19-07-2011 02:08 AM |
شبهة ورد التكريم والتأبين @ | شفيعتي فاطمه | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 4 | 05-01-2010 08:49 PM |