بقلمي /هل اعطينا جيراننا حقهم

[حبيبتي فاطمة]

اللهم صل على محمد وال محمد
امنا الغالية حور عين
اولا ابارك لك عودتك للمنتدى الذي رجع له شمس من شموس المنتدى
والله نحن بدونكم نضيع نسال الله ان لايرحمنا منكم يارب


كل ماقلتيه هو في محله
سبب كل ذلك هو قلة الدين والانشغال في امور الدينا
وحب الذات وكثرة توالي علينا الحسد والغيرة
جُعل ذلك كله الى الفرقة وابتعاد الجار عن جاره ولايسال عنه الا في الصدف
و لايرجع حق الجار الا بعد ظهور الحجة عج


امي الغالية حور العين اسال الله لكم كل التوفيق والفرج عن عنكم وتحقيق امانيكم يارب

[مواليه لامير المومنين ع]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل علئ محمد وال محمد
اهنيك على موضوع موضوع ماينسي لانه الله ورسوله موصينا علئ سابع جار بس والجار له حقه وزيارته واحترامه له
اشكرك ذكرتيني بموضوعك ايام الابتدائي
جزاك الله الف خير

[عيني حسين]

السلام عليكم حبيبتي فاطمة

موضوع جميل وكما قالوا الاخوات تغيرت الايام والناس

فنحن في بلاد الغربة تحتاجين الى من يكون بجانبك لانه لا اهل ولا احباب

لكن اختلاف الجنسيات والمذاهب تعيق من التواصل اتواصل مع جارتي

اقوم بالواجب كما يرضي الله لكن بحذر لاتعرفين الناس كما لو كنتي في وطنك

نرجوا من الله قبول القليل من اعمالنا وبالتاكيد نحن مقصرين امام مااوصانا به الرسول في حق الجار

[جارة الجوادين]

حبيبتي فاطمة موضوعك مهم للغاية
فالتواصل مع الجار من واجبات المؤمن الاكيدة وقد اوصانا الرسول الكريم ص به وصايا كثيرة حتى كاد ان يكون الجار وريثا معنا
فالتعاون معه وتفقد احواله ومشاركته بافراحه واحزانه واحترامه من واجبات المؤمن الصالح
والصبر عليه عند ايذائه لنا من ثوابت الاجر والثواب

[العلوية ام علي]

[color="rgb(175, 238, 238)"]اللهم صل على محمد وال محمد
اختي العزيزة اقولها لك وبكل صراحة الحياة قبل اسهل واكثر مرونة [/color] بحيث كان الجار اكثرقرابة للجار الاخر واكثر تودد بحييث كان يشاركهم بكل شيء .
احكي لك بلنسبة لنا عندما كناصغار لانأكل اللقمة الا ونشارك معنا جيراننا وبالخصوص في رمضان والمناسبات وكنامعهم دائما في احزانهم وافراحهم
اما الحياة اليوم مختلفة ترين الكل منشغل بلتكلنوجية الحديثة ولانرى احد يقوم باتجاه جيرانه ونسوا توصية الرسول الكريم بلجار فلقد اوصى بالجار وقال جارك ثم جارك ثم جارك حتى كاد يورثهم
فمن الواجب علينا ان نقوم بمراعاتهم ولو بلشيء اليسر لكي لانعدم من الثواب .