رد: عذرا سيدي الرادود ...!
لايوم كيومك يا ابا عبد لله
السلام عليك عكازتي كربلاء
احسنت الطرح عزيزتتي حقيقة اليوم نرى هذه الظاهرة منتشرة فعندما نذهب الى الى المجالس نرى الحديث يدور فيما بينهم هل سمعت اليوم الرادود الفلاني والرادود الفلاني ويتغزلون بصوته وبكلماته بعيدين كل البعد عن روحانية المجلس وعن التعزية الحقيقية ومواسات الزهراء عليها السلام والمشاركة الحقيقية في عزائها بالاضافة الى انهم يبحثون عن صوت جميل لمجالسهم وعن الشهرة لهذه الملة فينبغي لاهل المنبر وقراء التعزية مراعاة المنبر الحسيني حتى يعظم شعائر لله
واعجبا للمرء في ذاته يجر ذيل التيه في خطراته
يزجره الوعظ فلا ينتهي كأنه الميت في سكرته
يبارزلله بعصيانه جهرا ولايغشاه في خلواته
|