العودة   منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط > أنوار الأسرة والمجتمع > التربية والطفل

التربية والطفل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-03-2010, 08:23 AM   #1
جنة المجتبى
●• فاطمية متميزة •●
 
الصورة الرمزية جنة المجتبى
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: قطــ الولاء ـــيف
المشاركات: 588
معدل تقييم المستوى: 23
جنة المجتبى has a spectacular aura aboutجنة المجتبى has a spectacular aura about
افتراضي التربية عند أهل البيت عليهم السلام


اللهم صل ع محمد وال محمد وعجل فرجهم

في تربية الطفل
عن النبي (ص): (أحبوا الصبيان وارحموهم) بحار الأنوار: ج 101 باب فضل الأولاد.

وقال الإمام الصادق (ع): (إنّ الله ليرحم الرجل لشدة حبّه لولده).

وعنه أيضا (ع): (بر الرجل بولده برّه بوالديه) (من لا يحضره الفقيه: ج3 باب فضل الأولاد).

ولا يكفي أن نحمل الحبّ لأولادنا في قلوبنا، بل ينبغي من الوالدين إظهار لهم من خلال السلوك مثل تقبيلهم.

جاء في الحديث الشريف عن الإمام علي (ع): (من قبّـل ولده كان له حسنه، ومن فرَّحه فرَّحه الله يوم القيامة) (بحار الأنوار: ج 101 باب فضل الأولاد).

وجاء رجل إلى النبي (ص) فقال: ما قبّـلت صبياً قط، فلما ولى قال النبي (ص): (هذا رجل عندنا إنه من أهل النار) (المصدر السابق).

وكذلك بإدخال الفرح إلى قلوبهم من خلال حمل الهدايا لهم والتوسعة عليهم.

قال النبي (ص): من دخل السوق فاشترى تحفة فحملها إلى عياله كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج، وليبدأ بالإناث قبل الذكور، فإنه من فرح ابنه فكأنما اعتق رقبة من ولد اسماعيل.

(ليس منّا من وسّع عليه ثمّ قتر على عياله). (المصدر السابق).

الاهتمام بوجود الطفل
إنّ الطفل بحاجة أيضا في السبع السنوات الأولى من حياته إلى شعوره بأنه يحتل في قلوب والديه مكاناً مهماً سواءً أكان ذكراً أو أنثى، ذكياً أو بليداً، جميلاً أو قبيحاً.. وينبغي للوالدين الانتباه إلى هذه الناحية، مثل الإصغاء إليه حين يتحدث... وأخذ مشورته في القضايا العائدة إليه... واحترام رأيه حين يختار.. ونحن نلحظ أن المربي الإسلامي يوجهنا إلى هذه المعاني.. ففي قصة إبراهيم الذي جاءه الأمر الإلهي في الذبح، ومع أن الأمر الإلهي لا يتغير ولا يتبدل، لكن إبراهيم (ع) لا ينفذه إلا بعد المشورة: ﴿ يا بنيّ إنّي أرى في المنام أنّي أذبحك، فانظر ماذا ترى﴾ (الصافات: 102).

كذلك سيدة النساء الزهراء (ع) تحرص على إسماع أبنائها دعاءها لهم في صلاة الليل مع استحباب إخفائه، والسبب واضح لتأكيد اهتمامها بهم وبأنّهم يحتلّون في قلبها مكاناً، الأمر الذي دعاهم إلى الاستغراب والتساؤل عن السبب في أن يكونوا في المرتبة الأخيرة في تعدادها للمؤمنين في ركعة الوتر، فتقول لهم (ع): (الجار ثم الدار).

إنّ من المؤسف أن نجد بعض الآباء لا يهتمون بوجود الأبناء فيتجاهلونهم في وجود الضيوف، فلا يقدمون لهم الطعام ولا تعطى لهم فرصة في الحديث...الخ.

تمتّع الطفل بالحركة الكافية:
لابدّ أن يحصل الطفل على الحرية في المرحلة الأولى من حياته، فلا بدّ أن يجد المكان المناسب له في لعبه وحركته وترتيب لوازمه دون تدخّل الكبار.. ولا بدّ أن يجد الحرية في الحركة دون تحذير.. وأن لا يجد من يعيد ترتيب ممتلكاته بعد أن رتبها بنفسه.. وأن يجد الحرية في ارتداء ما يعجبه من الملابس واختيار ألوانها... فما دام هو السيد في هذه المرحلة وهو الأمير فلا بدّ أن يكون ترتيب البيت بشكل يتناسب مع حركته ووضعه كذلك يجدر بالوالدين التحلي بالصبر للحصول على النتائج الحسنة.

مظاهر الغيرة عند الطفل وكيفية معالجتها
إنّ كثرة الأولاد ليست سبباً في شجار الإخوة فيما بينهم كما تتصور بعض الأمهات الكريمات.. بل الغيرة أحد أهم أسباب العراك بين أفراد الأسرة... والغيرة من الأمراض التي تدخل بيوتنا بدون إذن وتسلب راحتنا.. ولذا ينبغي الحرص على سلامة صحة الطفل النفسية في السبع سنوات الأولى من عمره أكثر من الاهتمام بصحته الجسدية.. وكثير من الأمراض الجسدية التي تصيب الطفل في هذه المرحلة تكون نتيجة لسوء صحته النفسية.. والغيرة من الأمراض النفسية الخطيرة التي تصيب الطفل في المرحلة الأولى من حياته نسبة إلى غيرها من الأمراض، كالكذب والسرقة وعدم الثقة بالنفس.. فالغيرة تسلب قدرة الطفل وفعاليته وحيويته كالسرطان للجسد.

ويمكن للوالدين تشخيص المرض عند أطفالهم من معرفة مظاهره ودلائله... فكما إن الحمى دليل التهاب في الجسم... كذلك للغيرة علائم بوجودها نستدل عليها وفي السطور القادمة سنتحدث عن مظاهر الغيرة عند الطفل.

إنّ الشجار بين الأخوة من أبرز معالم مرض الغيرة... وكذلك بكاء الصغير لأتفه الأسباب، فقد نجده في بعض الأحيان يبكي ويعلو صراخه لمجرد استيقاظه من النوم، أو لعدم تلبية طلبه بالسرعة الممكنة، أو لسقوطه على الأرض... أما العبث في حاجات المنزل فهو مظهر آخر للغيرة التي تحرق قلبه وبالخصوص حين ولادة طفل جديد في الأسرة... أما الانزواء وترك مخالطة الآخرين فهو أخطر مرحلة يصل إليها المريض في وقت يتصور فيه الوالدان أنه يلعب ويلهو ولا يودّ الاختلاط مع أقرانه، وإن له هواية معينة تدفعه إلى عدم اللعب معهم، أو إنه هادئ ووديع يجلس طوال الوقت جنب والديه في زيارتهم للآخرين.. ولا يعلم الوالدان إن الغيرة حين تصل إلى الحد الأعلى تقضي على مرحه وحيويته تاركاً الاختلاط مع الآخرين ومنطوياً على نفسه.

إن الغيرة وأي مرض نفسي أو جسدي لا بدّ أن يأتي عارضاً على سلامتنا، ولا يمكن أن يكون فطرياً... فالسلامة هي أصل للخلقة وهي من الرحمن التي ألزم الله بها نفسه عزّ وعلا ﴿ كتب ربّكم على نفسه الرحمة﴾ (الأنعام: 54).

والغيرة تبدو واضحة للوالدين في الطفل في مرحلته الأولى... وتختفي مظاهرها (فقط) بعد السابعة، حيث يتصور الوالدان أن طفلهما أصبح كبيراً لا يغار، وهو خطأ.. فالطفل في المرحلة الثانية من حياته يقل اهتمامه واعتماده على والديه ويجد له وسطاً غير الأسرة بين أصدقائه ورفاقه في المدرسة أو الجيران... ولا تنعكس مظاهرها إلا في شجاره مع إخوانه في الأسرة... أما في المجتمع فله القسط الأوفر من آثار الغيرة التي يصاب بها الأبناء.

أمّا أسباب الغيرة عند الطفل في المرحلة الأولى من عمره، فهي كالتالي:

إنّ الكائن البشري صغيراً أم كبيراً، امرأة أو رجلاً أسود أو أبيض.. يمتلك قيمة وجودية من خلال سجود الملائكة له ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم﴾ (البقرة: 34).

إضافة إلى إن كل المخلوقات جاءت لتأمين احتياجاته ومسخرة لخدمته ﴿ وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعاً منه﴾ (الجاثية: 12).

وفي الحديث القدسي: ﴿يا ابن آدم خلقت الأشياء لأجلك وخلقتك لأجلي﴾.

وقيمة أخرى إنّه يحمل نفحة من روح الله بخلاف الكائنات الأخرى ﴿ فإذا سويته ونفخت فيه من روحي﴾ (ص: 72.)

ولأهمية وجود الكائن الإنساني اختصت به أحكام الإلهية منذ ولادته، مثل حرمة قتله ووجوب دفع الدية حين تعرضه لأيّ أذى مثل خدشه أو جرحه أو جنونه، وحتى الطريق الذي يسير فيه لا يجوز تعريضه للأذى فيه بأن ترمي الأوساخ فيه أو تقطع الطريق عنه بسيارة أو حاجة، حتى وقوفك للصلاة فيه... إلى غير ذلك من الأحكام الشرعية التي تعكس لنا مدى اهتمام الخالق بوجود الإنسان ووجوب احترامنا له.

وحين يتعرض الطفل إلى تجاهل الآخرين يبرز العناد كوسيلة دفاعية لما يتعرض له من أذى في عدم الاهتمام به... كذلك حين يهتم الوالدان بواحد ويتجاهلان الآخر.. ولقد رفض المربي الإسلامي هذا التعامل مع الأبناء لأنه يزرع الحقد في قلبه لأفراد أسرته وحتى لأبويه وللناس... فلقد أبصر رسول الله (ص) رجلاً له ولدان فقبّـل أحدهما وترك الآخر... فقال رسول الله (ص): (فهلا واسيت بينهما) (من لا يحضره الفقيه: ج 3 باب فضل الأولاد).

هل تجب المساواة بين الأبناء ؟
إنّ التربية الإسلامية ترفض من الأبوين الاهتمام بطفل مقابل تجاهلهم الآخر.. ولكن لا بأس بالاهتمام بواحد أو أكثر من الأبناء الآخرين مع عدم تجاهل أحد منهم.. والقرآن الكريم حين يتعرض إلى قصة يوسف وإخوته الذين حقدوا عليه وألقوه في البئر، يقرّ إن نبي الله يعقوب كان يهتم ويحب جميع أبنائه ولكنه يخص يوسف بنصيب أكبر لما يجد فيه من خير يفوق إخوته... تقول الآية الكريمة عن لسان إخوة يوسف: ﴿إذ قالوا ليوسف أحبّ إلى أبينا منّا﴾ (يوسف: 8).

ولم يقل إخوة يوسف إن أباهم ينفرد بحبّ يوسف دونهم، لأن تفضيل الوالدين لطفل على آخر ـ مع عدم تجاهل أي أحد من الأبناء ـ يدفع بالجميع إلى منافسة الطفل الذي اختص بالعناية في الميزة التي لأجلها اكتسب الأفضلية في قلب والديه.. وتجعل الأبناء في حلبة السباق إلى فعل الخير.

ويجدر بالآباء أن يمتلكوا الحكمة في الميزة التي بها يتّم التفضيل بين الأبناء.. حين تكون للمعاني الحقيقية مثل الاستجابة لفعل الخير والبرّ بالآخرين وامتلاك صفة الكرم والصبر على الأذى.. فمن الصحيح أن يغدق الوالدان الحبّ لطفل أهدى لعبته المحبّبة لآخر مستضعف قبال إخوته الذين يحرصون على أشيائهم... إنّ هذا التفضيل يدفعهم إلى منافسته في هذا الفعل.. طبعاً التربية الإسلامية لا تشترط التفضيل، بل تراه صحيحاً.. فعن أحد الرواة قال:

سألت أبا الحسن (ع) عن الرجل يكون له بنون، أيفضّل أحدهم على الآخر ؟ قال (ع): (نعم لا بأس به قد كان أبي عليه السلام يفضلني على عبد الله). (من لا يحضره الفـقيه: ج3باب فضل الأولاد).

إنّ بعض الأمهات حين يفضلن طفلاً على آخر لامتلاكه صفة الجمال أو لأنه ذكر، فإن هذا النوع من التفضيل خطأ في المنظور الإسلامي، ذلك لأنّ الجمال أو الذكورة أو غيرها من المعاني لا يمكن التسابق فيها..

فلا يملك الطفل القدرة على أن يكون أجمل من أخيه الذي اكتسب الحظوة عند أبيه...وعندها لا يكون أمام الطفل إلاّ منفذ واحد للخروج من أزمته النفسية وهو الغيرة والحقد على من حوله في الأسرة والمجتمع.. (البحار:المتقين علي (ع) إنّه قال: (ما سألت ربّي أولاداً نضر الوجه، ولا سألته ولداً حسن القامة، ولكن سألت ربي أولاداً مطيعين لله وجلين منه، حتى إذا نظرت إليه وهو مطيع لله قرّت عيني). (البحار: 101 باب فضل الأولاد).

المقارنة بين الأبناء:
إنّ استخدام الوالدين المقارنة بين الأبناء اسلوب مزعج لهم.. فكما أن الزوجة تنزعج حين يطلب الزوج منها أن تكون مثل الجارة ماهرة في إعداد الحلوى... أو يزعجها أيضا تعنيفه لها رافضاً منها أن تكون مثل الجارة مهملة في ترتيب البيت... إضافة إلى الآثار الأخرى من انكماشها وعدم ارتياحها من الطرف الآخر المقارن معها.


منقووول
نســــــــــــــــــ الدعاء ـــــــــــــــألكم
__________________
جنة المجتبى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-03-2010, 07:26 AM   #2
أم فاتي زيزي
●• فاطمية متميزة •●
 
الصورة الرمزية أم فاتي زيزي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: البحرين
المشاركات: 694
معدل تقييم المستوى: 28
أم فاتي زيزي is a jewel in the roughأم فاتي زيزي is a jewel in the roughأم فاتي زيزي is a jewel in the roughأم فاتي زيزي is a jewel in the rough
افتراضي رد: التربية عند أهل البيت عليهم السلام

الف شكر لك اختي الكريمة على الموضوع الهادف
__________________
أم فاتي زيزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-03-2010, 08:11 AM   #3
نعمة الله
~¤ فاطمية متألقة ¤~
 
الصورة الرمزية نعمة الله
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: البحرين
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
نعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant futureنعمة الله has a brilliant future
افتراضي رد: التربية عند أهل البيت عليهم السلام

طرح جدا قيّم
بارك الله فيك حبيبتي
__________________





نعمة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-04-2011, 01:51 PM   #4
البسمات الفاطميه
●• مراقبة سابقة •● متىَ الملقىَ يَاسيدي؟
 
الصورة الرمزية البسمات الفاطميه
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: فِي دَولة’ة العَدلِ المُنتظَر إنتمائِي . .
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
البسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond reputeالبسمات الفاطميه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التربية عند أهل البيت عليهم السلام

يعطيك آلف عآفيه يآلغلآ

لآ عدمنآ جديدك الرآئع
__________________

عاشق اسمك والاسم أصبح كحل عيني
كيف أخبي أوكل مسه طيفك يمسيني
ما حدا بيقدر يغير لحظة إيماني
***
إي مره لو تذكر أوتحضر يمهدينه
بدنه من نار العياب الكبرى تحمينه
عقلي ما يصدق سيدي الغالي تنساني
***
والله مولاي أبغيابك صعبة أيامي
يا نهر ينبض عذوب وقلبي الغالي
أنته صوم أعطي أوصلاتي وأنته قرآني



نسالكم صالح الدعاء ..
البسمات الفاطميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-04-2011, 02:16 PM   #5
عبير الزهــــــــراء
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
 
الصورة الرمزية عبير الزهــــــــراء
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 900
عبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التربية عند أهل البيت عليهم السلام

بارك الله فيك
__________________




عبير الزهــــــــراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج قصص أهل البيت عليهم السلام عاشقة القائم الكمبيوتر والتقنية - مكتبة البرامج - تحميل البرامج وشروحاتها 9 01-04-2017 11:59 PM
جايبه لكم صور اهل البيت عليهم السلام بنت الاحساء صور الدينيـة,صور أسلامية - صور علماء - صور مراقد و أضرحة المعصومين 6 05-12-2010 04:50 PM
حب آل البيت عليهم السلام مولاتي أم أبيها أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 8 09-01-2010 02:57 AM
أنوار أهل البيت عليهم السلام زهرة الكوثر أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 8 01-08-2009 12:13 AM


الساعة الآن 05:34 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir