نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#281 |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: مراقبة عامة & مشرفة ركن الجمال والاناقة والبراعم والمكتبة •ღ• اللهي بذكركـ عاشـ قلبي •ღ•
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Sep 2012
الدولة: العراق
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاث
__________________
![]() ![]() لاتقل عرفت الحسين فأحببته بل قل كان حبا في دمي منذ ولادتي ففطنته لاتقل عند شرب الماء بسم الله وتكتفي بل قل بسم الله أبتدىء وبذكر الحسين أرتوي لاتقل إذا أحسست بالغربة (أنا غريب) بل قل ما أوحش غربة ذاك الحبيب لاتقل لطفلك عندما يكون عطشان( أشرب حبيبي) بل قل لاتشرب حبيبي حتى تسلم على الرضيع الحسيني لاتقل لأبنتك في سن التكليف( تحشمي) بل قل اقتربي بنيتي أعطيك نبذة عن الحجاب الزينبي لاتقل عند المرض (ماهذا البلاء) بل قل السلام عليك أيها العليل الصابر رغم عظم البلاء لاتقل عندما تكون جائعا( أين الطعام وتأكله) بل قل السلام على من مزج دمعه بأكله |
![]() |
![]() |
![]() |
#282 |
~ مشرفة أنوار المطبخ ~ نائبة الزهراء
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Dec 2012
الدولة: البحرين المحتلة
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً |
![]() |
![]() |
![]() |
#283 |
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#284 |
●• فاطمية متميزة •●
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: العراق ذي قار
العمر: 26
المشاركات: 121
معدل تقييم المستوى: 178 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يالله
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#285 |
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#286 |
●• فاطمية متميزة •●
تاريخ التسجيل: May 2013
العمر: 35
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يالله
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
حياتي كلها لله |
![]() |
![]() |
![]() |
#287 |
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#288 |
مراقبة مشرفة قسم المدونات
تاريخ التسجيل: Nov 2012
الدولة: شمال العراق
العمر: 28
المشاركات: 1
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
|
![]() |
![]() |
![]() |
#289 |
●• فاطمية متميزة •●
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: العراق ذي قار
العمر: 26
المشاركات: 121
معدل تقييم المستوى: 178 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يالله
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#290 |
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ . اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ . اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي . اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ . اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " . ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 (0 فاطمية و 4 زائرة ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سجل حضورك هنا بقراءة | بطلة كربلاء 1 | القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات | 19 | 14-11-2013 10:11 AM |
سجل حضورك بقراءة الفاتحة على ارواح المؤمنين والمؤمنات | البسمات الفاطميه | القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات | 9 | 14-11-2013 09:53 AM |
سجِّلي حضورك بقراءة آية الكرسي | كرستالهـ هانمـ | القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات | 125 | 14-11-2013 09:52 AM |