حكم وأمثال ونصائح .. >> متجدد كل يوم

[عبير الزهــــــــراء]

اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

الشى الغالي ثمنه فيه

[كاتمة الأسرار]

قال النبي () : أنا عند الميزان يوم القيامة ، فمَن ثقُلت سيئاته على حسناته ، جئت بالصلاة عليّ حتى أثقل بها حسناته .

[كاتمة الأسرار]

قال الإمام الصادق (عليه السلام) : أوحى الله عزّ وجلّ إلى موسى (عليه السلام) : يا موسى!.. اشكرني حق شكري ، فقال: يا رب!.. فكيف أشكرك حق شكرك ، وليس من شكر أشكرك به إلا وأنت أنعمت به عليّ ؟.. قال : يا موسى!.. الآن شكرتني حين علمت أنّ ذلك مني

[كاتمة الأسرار]

قال النبي (ص) : ما عمر مجلس بالغيبة إلا خرب من الدين ، فنزّهوا أسماعكم من استماع الغيبة ، فإن القائل والمستمع لها شريكان في الإثم .

[كاتمة الأسرار]

قال الإمام علي (عليه السلام) : لا يكون الصديق صديقاً حتى يحفظ أخاه في ثلاث : في نكبته ، وغيبته ، ووفاته .

[كاتمة الأسرار]

قال النبي (): حُفّت الجنة بالمكاره ، وحُفّت النار بالشهوات ، واعلموا أنه ما من طاعة الله شيء إلا يأتي في كُره ، وما من معصية الله شيء إلا يأتي في شهوة ، فرحم الله رجلا نزع عن شهوته ، وقمع هوى نفسه ، فإنّ هذه النفس أبعد شيء منزعا ، وإنها لا تزال تنزع إلى معصية في هوى .

[كاتمة الأسرار]

سئل الإمام الصادق (عليه السلام) عن الخنّاس ، قال : إنّ إبليس يلتقم القلب ، فإذا ذكر الله خنس ، فلذلك سمي الخنّاس

[كاتمة الأسرار]

إذا اعتقاد العبد بحقيقة مدبرية الحق لعالم التكوين، وأن سببيّة الأسباب -فسخا وإبراماً- بيده، وأن انسداد السبل إنما هو بالنظر القاصر للعبد، لا بالنسبة إلى القدير المتعال، كان هذا الاعتقاد موجبا لسكون العبد

-في أحلك الظروف- إلى لطفه القديم، كما هو حال الخليل (ع) في النار.. ناهيك عما يوجبه هذا الاعتقاد من طمأنينة وثبات في نفس العبد،

سواء قبل البلاء أو حينه أو بعده!..

[كاتمة الأسرار]

مما أوصى به أمير المؤمنين ولده الحسين (عليه السلام): يابنيّ!.. أوصيك بتقوى الله في الغنى والفقر، وكلمة الحق في الرضا والغضب، والقصد في الغنى والفقر، وبالعدل على الصديق والعدوّ، وبالعمل في النشاط والكسل، والرضى عن الله في الشدة والرخاء...الخبر.

[كاتمة الأسرار]

قال الإمام الصادق (عليه السلام): من ذكرالله -عزوجل- في الأسواق، غفر له بعدد أهلها.