اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 15-11-2010, 04:29 AM   #1
حورية إنسية
~ نائبة سابقة ~ ••وماتوفيقي الا بالله ••
 
الصورة الرمزية حورية إنسية
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 279
معدل تقييم المستوى: 802
حورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond reputeحورية إنسية has a reputation beyond repute
افتراضي سبعة أشياء بغير سبعة أشياء من الاستهزاء

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمدا وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موارد الاستهزاء بالنفس
إن كلمات أهل البيت (عليهم السلام) هي كلمة الفصل في كل مجال،
لذا عندما يزور المؤمن أي إمام من أئمة أهل البيت (عليهم السلام) من المناسب أن يدرس الكلمات الحكمية الخاصة به،
وكلهم كنوز الحكمة!..
الإمام الرضا (عليه السلام) عنده رواية ملفتة، في ختام كل كل جملة يقول:
(فقد استهزأ بنفسه)
أي أن بعض الناس توقعاتهم في غير محلها..
مثلاً:الذي يريد أن يكتب على الماء؛
هذا الإنسان يستهزأ بنفسه..
والذي يريد أن يبني على الرمل؛ هذا يستهزأ بنفسه..
كل أمر غير عقلاني، هو استهزاء بالنفس..
فالإنسان تارة يقوم بذلك العمل، وهو لا يعتقد به؛
هذا إنسان مازح..
أما الإنسان الذي يعتقد أن عمله صحيح، وهو غير صحيح؛
فهذا مستهزئ بنفسه.
قال الإمام الرضا (عليه السلام):
(سبعة أشياء بغير سبعة أشياء من الاستهزاء:
من استغفر بلسانه ولم يندم بقلبه؛ فقد استهزأ بنفسه..
ومن سأل الله التوفيق ولم يجتهد؛ فقد استهزأ بنفسه..
ومن استحزم ولم يحذر؛ فقد استهزأ بنفسه..
ومن سأل الله الجنة ولم يصبر على الشدائد؛ فقد استهزأ بنفسه..
ومن تعوّذ بالله من النار ولم يترك شهوات الدنيا؛فقد استهزأ بنفسه.
و من ذكر الموت و لم يستعد له فقد استهزأ بنفسه .
ومن ذكر الله ولم يستبق إلى لقائه؛ فقد استهزأ بنفسه).

من استغفر بلسانه ولم يندم بقلبه؛ فقد استهزأ بنفسه
إن الإنسان الذي يستغفر،وهو غير نادم؛
هذا بمثابة إنسان يطعن إنساناً آخر من الخلف، وهو يعتذر إليه..
هو في الكلام يعتذر، ولكن في مقام العمل؛ فعله عدواني..
كذلك الإنسان الذي يستغفر ولا يندم؛ هذا مستهزئ.

ومن سأل الله التوفيق ولم يجتهد؛فقد استهزأ بنفسه
إن البعض يعيش أحلام اليقظة:يريد المقامات العلمية والعملية، بالدعاء فقط.. الدعاء جيد، والذي يدعو بهذا الدعاء
(اِلـهي!.. هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَأَنِرْ أَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ أبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ أَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ)
ويطلب هذا المقام؛ عليه أيضاً أن يجتهد..
مثلاً:
من يتخرج من الثانوية العامة، وهمه أن يصبح كاتباً في وزارة؛ هذا لا يلام إذا لم يكمل دراسته..
أما الذي يحلم بأن يكون من أكبر الأطباء، وهو يلهو ويلعب؛هذا إنسان يستهزئ بنفسه.

ومن استحزم ولم يحذر؛ فقد استهزأ بنفسه
أي من يطلب الحزم، وأراد أن يكون حازماً..
الإنسان قوي الشخصية ، لابد أن يدرس كل الجهات، ليس فقط يأمر وينهى ويتحكم، وهو غير لبق..
فالحزم مطلوب في كل شيء:
في الحياة الأسرية، وفي الحياة الاجتماعية، وفي الحياة التجارية، وفي الحياة الوظيفية؛
لابد أن يكون الإنسان حازماً:
أي إذا أخذ قراراً صائباً بنظره، يحاول أن يقف أمام ذلك القرار.. ولكن لابد أن ينظر إلى السلبيات، ويسد الثغرات الموجودة.

ومن سأل الله الجنة ولم يصبر على الشدائد؛ فقد استهزأ بنفسه
البعض عندما يصاب بأقل مصيبة، وكأنه هو المتبلى الوحيد في هذا العالم..
المؤمن يصبر، كما صبر أنبياء أولي العزم، حيث أن كل الأنبياء تعرضوا لمحن بلاءات..
فمن عنده زوجة غير صالحة؛ فليتذكر نوحاً ولوطاً (ع)
{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا}..
وإذا كان يخشى من المرض،فليتذكر أيوب (ع)
{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}..
ومن يخشى من اجتماع الناس عليه؛ فليتذكر الإمام الحسن المجتبى (ع)،
"ودخل سفيان بن أبي ليلى على الحسن (ع) وهو في داره،
فقال للإمام الحسن (عليه السلام):
السلام عليك يا مُذِلَّ المؤمنين!..
قال: (وما عِلْمُكَ بذلك)؟..
قال: عَمَدْتَ إلى أمرِ الأُمةِ فَخَلَعْتَهُ من عنقك، وقَلَّدْتَه هذاالطاغية يحكم بغير ما أنزل الله"..
فإذن الذي يريد الجنة، لابد أن يصبر على الشدائد والمحن.

ومن تعوّذ بالله من النار ولم يترك شهوات الدنيا؛ فقد استهزأ بنفسه
البعض يريد أن يكون في الدنيا كالكفار:
يأكل، ويتمتع كما يريد؛ ويوم القيامة يريد أن يكون في درجة النبي وآله (ص).. هذا لا يمكن!..
لأن الذي يريد أن يصل للمقامات العليا؛ لابد أن يترك الشهوات..
ولكن هل يترك الشهوات المحللة أو المحرمة؟..
يبدو أن القدر المتيقن هو ترك الشهوات المحرمة،
والشهوات المحللة تكون تحت السيطرة:
كُلْ ما تشتهي، ولكن كما في الروايات:
(لا تجلِس على الطعام إلاَّ وأنت جائع،‏ ولا تقم عن الطعام إلاَّ وأنت تشتهيه)..
أيضاً ينبغي أن يكون الاستمتاع بالنساء تحت السيطرة.. فهناك مستحبات، وهناك مكروهات، ولكن المهم هو أن يكون الإنسان متمكناً من نفسه، حتى في الشهوات المحللة.

و من ذكر الموت و لم يستعد له فقد استهزأ بنفسه
وكان من دعاء الامام علي بن الحسين عليه السلام: إذا نعي إليه ميت أو ذكر الموت
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْفِنا طُولَ الأَمَلِ، وَقَصِّرْهُ عَنَّا بِصِدْقِ العَمَلِ حَتّىَ لا نُؤَمِّلَ اسْتِتْمامَ ساعَةٍ بَعْدَ ساعَةٍ، وَلا اسْتِيفاءَ يَوْمٍ بَعْدَ يَوْمٍ، وَلا اتِّصالَ نَفَسٍ بِنَفَسٍ، وَلا لُحُوقَ قَدَمٍ بِقَدَمٍ، وَسَلِّمْنا مِنْ غُروُرِهِ، وَآمِنَّا مِنْ شُرُورِهِ، وَانْصِبِ المَوْتَ بَيْنَ أَيْدينا نَصْباً، وَلا تَجْعَلْ ذِكْرَنا لَهُ غِبّاً،
شرح الدعاء
(اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْفِنا طُولَ الأَمَلِ،)
حتى لا نطول الأمل في الدنيا، فإن طول الأمل باعث على نسيان الآخرة، وعدم الاستعداد للموت
(وقصره عنا) أي:
قصر الأمل، بأن يكون أملنا قصيراً
(بصدق العمل) بأن نعمل الأعمال صادقين في كونها
لله تعالى، لا أن تكون للرياء وما أشبه
(حتى لا نؤمل استتمام ساعة بعد ساعة)
بأن يكون لنا أمل بأن نتم في الحياة هذه الساعة التي نحن فيها بعد الساعة التي مرت علينا
(ولا استيفاء يوم بعد يوم)
بأن لا نأمل أن نبقى أحياءً في اليوم الثاني بعد اليوم الأول
(ولا اتصال نفس بنفس)
بأن يتصل نفسنا المستقبل بنفسنا في الحال
(ولا لحوق قدم بقدم)
بأن نتمكن أن نضع القدم الثانية على الأرض بعد وضعنا للقدم الأولى، وذلك بأن نحتمل أن يدركنا الموت بين الأمرين
(وسلمنا من غروره) أي:
غرور الأمل وخدعته فإن الأمل يوجب الشر، وهو المضي في العمل الفاسد أو عدم التدارك
(وانصب الموت بين أيدينا نصباً)
حتى ننظر إلى الموت دائماً
(ولا تجعل ذكرنا له) أي: للموت (غباً) أي:
في وقت دون وقت
(واجعل لنا من صالح الأعمال عملاً نستبطئ معه المصبر إليك) أي:
نعد بطيئاً فإن من استعد للقاء حبيب أو نحوه إذا تأخر عده بطيئاً، وهكذا الذي يعمل صالحاً بحيث يرجو الثواب الكثير فإنه كلما تأخر موته عده بطيئاً، لأنه منتظر لجزاء عمله شائق إلى لقاء أجره، بخلاف من لا يعمل صالحاً فإنه يعد الموت سريعاً لأنه يخشى مغبة أعماله
(ونحرص له) أي: لذاك العمل الصالح
(على وشك) أي: قرب (اللحاق) أي: الالتحاق (بك) ومعنى اللحاق به تعالى: الموت من باب تشبيه اللحاق بثوابه وجزائه بالالتحاق به ذاتاً

ومن ذكر الله ولم يستبق إلى لقائه؛ فقد استهزأ بنفسه
قد يذكر الإنسان الله -سبحانه وتعالى- في نفسه، ولكنه لا يشتاق إليه؛
لأنه يخاف الموت، لذا يكون الذكر بدون شوق..
فالذي يذكر أحداً يذكره وهو مشتاق إليه..
فإذا صار مع الذكر شوق؛ تحول هذا الذكر إلى ذكر دائم.. والذكر الدائم هو ذلك الذكر الذي معه رصيد..
ومن عنده شوق، فإنه يذكر الله -عز وجل- في كل تقلباته،
كما في القرآن الكريم:
{الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ}.
ومن دعاء الامام علي بن الحسين عليه السلام
(وَاجْعَلْ لَنا مِنْ صالِحِ الأَعمالِ عَمَلاً نِسْتَبْطِئُ مَعَهُ المَصيرَ إِلَيْكَ، وَنَحْرِصُ لَهُ عَلى وَشكِ الِّلحاقِ بِكَ حَتّى يَكُونَ المَوْتُ مَأنَسَنَا الَّذِي نَأنَسُ بِهِ وَمَألَفَنَا الَّذِي نَشْتاقُ إِلَيْهِ وَحامَّتَنَا الَّتِي نُحِبُّ الدُّنُوَّ مِنْها،فَإِذا أَوْرَدْتَهُ عَلَيْنا وَأَنْزَلْتَهُ بِنا فَأسْعِدْنا بِهِ زائِراً، وَآنِسْنا بِهِ قَادِماً، وَلا تَشْقِنا بِضِيافَتِهِ، وَلا تُخْزِنا بِزِيارَتِهِ، وَاجْعَلْهُ باباً مِنْ أَبْوابِ مَغْفِرَتِكَ، وَمِفْتاحاً مِنْ مَفاتِيحَ رَحْمَتِكَ، أَمِتْنا مُهْتَدِينَ غَيْرَ ضالِّينَ طائِعينَ غَيْرَ مُسْتَكْرِهِينَ، تائِبِينَ غَيْرَ عاصِينَ وَلا مُصِرِّينَ يا ضامِنَ جَزاءِ المُحْسِنِينَ، وَمُسْتَصْلِحَ عَمَلِ المُفْسِدِينَ.)
الشرح
مكان أنسنا (الذي نأنس به) حيث يوجب لنا الخلاص من تبعات الدنيا
(ومألفنا)أي: مكان أُلفتنا أو سبب أُلفتنا
(الذي نشتاق إليه) لأنه يوجب لنا خير الآخرة
(وحامتنا) الحامة أهل بيت الرجل، فكما يحب الإنسان أهل بيته كذلك ليكن الموت عنده
(التي نحب الدنو) والاقتراب (منها)
وإنما يحب الإنسان الموت بمثل هذه المحبة إذا كان مؤمناً عاملاً بالصالحات فالكلام أقيم فيه المسبب مقام السبب
(فإذا أوردته)أي: الموت
(علينا وأنزلته بنا) يعني إذا أمتنا (فأسعدنا به) أي: اجعلنا سعداء بسبب الموت في حال كونه (زائراً) لنا
(وآنسنا به قادماً) حتى نأنس به كما نأنس بالذي يقدم علينا من أحبائنا
(ولا تشقنا بضيافته) أي: بسبب كونه ضيفاً لنا، بأن يكون ضيفاً سيئاً موجباً لعذابنا
(ولا تخزنا بزيارته) لنا
(واجعله باباً من أبواب مغفرتك) فإن الموت لكونه صعباً على الإنسان يوجب غفران ذنبه
(ومفتاحاً من مفاتيح رحمتك) حتى أن بالموت يفتح لي باب الرحمة
(أمتنا مهتدين) أي: في حال كوننا مقترنين بالهداية
(غير ضالين) لا نضل عن الطريق
(طائعين) لأمرك
(غير مستكرهين) أي: لا نكره الموت فإن كراهة الموت تلازم العصيان إذ المطيع لا يكره الشيء الذي يسبب له لقاء أمره
(تائبين) عن ذنوبنا(غير عاصين) لك(ولا مصرين) بأن نموت بدون التوبة
(يا ضامن جزاء المحسنين) فإنه سبحانه ضمن أن يجزي كل محسن (ومستصلح عمل المفسدين) فإنه تعالى يطلب من المفسد أن يصلح عمله، حتى يسعد.
زادك في دقائق - لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي
مع اضافة لدعاء الامام زين العابدين عليه السلام وشرحه
نسألــكم الدعــاء:حورية
__________________
<TABLE width="100%"><TBODY><TR><TD width="20%"></TD><TD>إذا جَادَتِ الدُّنيا عَلَيْكَ فَجُدْ بها -على الناس طراً إنها تتقلب

فَلاَ الجُودُ يُفْنِيْهَا إذا هِيَ أَقْبَلَتْ-ولا البُخْلُ يُبْقِيْها إذا هِيَ تَذْهَبُ
امير المؤمنين الامام علي عليه السلام
</TD></TR></TBODY></TABLE>
روي عن رسول الله () : يا سلمان !.. مَن أحبّ فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ، ومَن أبغضها فهو في النار . يا سلمان !.. حبّ فاطمة ينفع في مائة موطن ، أيسر تلك المواطن: الموت والقبر والميزان والمحشر والصراط والمحاسبة ، فمَن رضيتْ عنه ابنتي فاطمة رضيت عنه ، ومَن رضيت عنه رضي الله عنه ، ومَن غضبتْ عليه فاطمة غضبت عليه ، ومَن غضبتُ عليه غضبَ الله عليه . يا سلمان !.. ويلٌ لمن يظلمها ويظلم ذريتها وشيعتها ..ّ

نسألكم الدعاء
شكرا للقلوب التي احتوتني

التعديل الأخير تم بواسطة حورية إنسية ; 08-09-2011 الساعة 07:04 AM
حورية إنسية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سبعة مفاتيح يجب انا تحملها يوميا!! جنة الفردوس الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع 20 23-09-2012 05:55 PM
سبعة أشياء من سبعة اشياء أم البنين الأربعة أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 8 03-06-2010 10:49 PM
سبعة يظلهم الله تعالى في ظله حور عين اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية 2 14-04-2010 09:29 PM


الساعة الآن 06:39 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir