اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-01-2012, 01:03 AM   #1
فرقان
♣ مشرفة سابقة♣
 
الصورة الرمزية فرقان
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: البحرين
المشاركات: 1,793
معدل تقييم المستوى: 645
فرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond reputeفرقان has a reputation beyond repute
Man3 مرحلة فتور الإيمان وكيفية تلافيها

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد وعجل فرجهم

في أحيان كثيرة يجد المسلم في قلبه إيماناً شديداً وفي قلبه عزماً على مقاومة وساوس الشيطان ونفسه، ثمّ تأتي عليه أوقات أخرى يفتر قلبه ويقل إيمانه وتضعف همته. فيعجز عن تفسير أسباب هذا الفتور الذي اعترى قلبه، ويحار في اتخاذ أسباب الثبات على قوة إيمانه. وفي بيان هذه الحالة، وتوضيح أسباب زيادة الإيمان ونقصه، يتحدث الدكتور إبراهيم الجنابي، الواعظ الديني والباحث في العلوم الإسلامية.
ويستهل حديثه موضحاً أن من حقيقة الإيمان أنّه يعتريه النقص والزيادة، وقد جاءت النصوص القرآنية مثبتة لهذه الحقيقة القاطعة. يقول تعالى في (سورة الأنفال الآية 2): (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)، ويقول تعالى في (سورة التوبة الآية 124): (وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ). ويقول عزّ وجلّ في (سورة الفتح الآية 4): (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا)، وقال تعالى في (سورة المدثر الآية 31): (وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ). فأثبتت الآيات الكريمة أنّ الإيمان يزيد. وكل ما كان قابلاً للزيادة فهو قابل للنقصان.

- كيف تحصل زيادة الإيمان؟
زيادة الإيمان تحصل بزيادة التصديق وزيادة اليقين وزيادة العمل الصالح.
فأما الأولى، كلما زاد تصديق المسلم بآيات الله زاد إيمانه، وكلما زاد تصديقه بأحاديث النبي (ص) زاد إيمانه. ولهذا نجد أنّ العالم بالقرآن والسنة أكثر إيماناً من الجاهل بهما، وكلما قرأ الإنسان القرآن الكريم وتدبر آياته وصدق بها، ازداد إيمانه كل يوم حتى يبلغ أعلى الدرجات بهذا الكتاب، ولهذا تعلو درجة الحفاظ لكتاب الله يوم القيامة بقدر حفظه، وقد جاء الحديث مصرحاً بذلك.
وأمّا الثانية، فزيادة اليقين بالله وبرسوله يزيد الإيمان، وزيادة اليقين تحصل بزيادة العلم والفهم لأحكام الدين، وزيادة التفكر في الآيات والنظر في الكون يزيدان ثقة العبد بالله تعالى، ولهذا فقد جاءت الآيات الكريمة آمرة بالتفكر ومادحة المتفكرين، لأنّ التفكير يزيد المسلم ثقة بربه ويزيده إيماناً. قال تعالى في (سورة آل عمران الآيات 190-194): (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأولِي الألْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ * رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ * رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ). فإذا نظرنا إلى الآيات السابقة نرى الربط بين التفكر والإيمان ثمّ الدعاء بدخول الجنة والنجاة من النار.
ويقول تعالى في (سورة يونس الآيتان 100 و101): (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ * قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ). وفيها نستمع إلى الدعوة الربانية للنظر في الكون والتأمل لزيادة اليقين ولتحقق الإيمان. ويقول تعالى في (سورة يوسف الآية 105): (وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ)، وفي هذه الآية يثبت ربنا جل جلاله غفلة غير المؤمنين عن التفكر في الآيات والكون من حولهم بحيث حادوا عن طريق الإيمان بجهلهم وإعراضهم.
وأمّا الثالثة، فيزيد الإيمان بزيادة العمل الصالح. وذلك أنّ الأعمال الصالحات داخلة في مسمى الإيمان، فكل عمل صالح يزيد الإيمان، فالمحافظ على الفرائض كالصلاة والصيام والزكاة والحج يزداد إيمانه بقدر محافظته عليها، والذي يزداد من النوافل يزداد إيمانه بقدر تلك النوافل من سائر العبادات، لهذا يتفاوت إيمان الناس بقدر عباداتهم، فلا يستوي من يقوم الليل ومن لا يقومه، ولا يستوي من يتنفل بصوم الأيّام الفاضلة كالاثنين والخميس والأيّام البيض ومن لا يصومها، وكذا لا يستوي من يتنفل بالحج والعمرة مع من لم يحج سوى حجة الإسلام.
وكذلك يزداد الإيمان بزيادة الذكر لله تعالى فإنّه من أعظم العبادات التي يتقرب بها المسلم إلى ربه، فالأذكار المسنونة بعد الصلوات وأذكار الصباح والمساء وسائر الأذكار، كل ذلك يزيد الإيمان عند المسلم ويتفاوت فيه المسلمون بحسب أعمالهم.

- أسباب فتور الإيمان:
إن نقصان الإيمان وفتوره له خمسة أسباب:
الأوّل، المعاصي والسيِّئات وخاصة كبائر الذنوب، كالشرك بالله تعالى، لأنّه ينقص الإيمان والنفاق كذلك. وأمّا الكبائر العظيمة فتنقص الإيمان، مثل عقوق الوالدين والزنى وأكل الربا والسرقة وشرب الخمر وغيرها، فإنّ هذه الذنوب تكون سبباً في انتقاص الإيمان وفتوره، ومع كثرة تلك المعاصي يتهلهل الإيمان فيصبح كالثوب المتقطع إلى أن لا يبقى منه شيء. ولهذا يجدر بالإنسان الحريص على إيمانه أن يحذر الذنوب والمعاصي فإنّها تكون سبباً في سلب الإيمان وضياعه، وتكون سبباً في قسوة القلب وجموده.
الثاني: الشبهات والشكوك التي تعرض للمسلم، ولهذا يجب عليه أن يطرد عنه كل الوساوس والأوهام والشكوك ويداويها بدواء العلم، فكم من شبهة لا تزال بالمسلم تصارع إيمانه حتى صرعته وأهلكته، لأنّه لم يتخذ السبيل للدواء بل تركها تكبر في نفسه وتزداد كل يوم حتى تصل إلى درجة الخروج من الإيمان بالكلية. ولهذا الواجب على كل مسلم تعرض له الشبهات أن يلجأ إلى أهل العلم والصلاح والتقوى ليزيلوا عنه غشاوة الشكوك ويعود إليه إيمانه صحيحاً تاماً.
الثالث: الغفلة واتباع الهوى، وهي داء يعتري النفوس التي تتعلق بالدنيا وزخرفها وزينتها البالية، فلا ينتبه لنفسه إلا وهو على حافة الهاوية، وربّما هوى وهو لا يشعر، وقد يكون ذلك بسبب الافتتان بالدنيا وما فيها كالأموال والنساء وغيرها، فكم من مسلم ضل السبيل المستقيم بغفلته واتباعه للهوى.
الرابع: الملل والسأم، لأن طبع الإنسان أنّه يحب التجديد والتغيير في حياته، ولهذا نرى الناس في دنياهم يعشقون كل جديد ويطلبون أحدث الأشياء بل ويتسابقون إليها، ولهذا ينبغي للمسلم أن ينوع العبادات في حياته في يومه وليلته، ولا يخفى أن هذا التنويع في ما عدا الفرائض فإنها لا مجال فيها للتنويع إلا من حيث العوارض المصاحبة، فمثلاً أن يُصلي الفرض في مسجد أكثر جماعة أو عند قارئ يخشع لتلاوته. وأما التنويع في العبادات فأن يجعل مثلاً يوماً لصلة الرحم، ويوماً لزيارة المرضى ويوماً للصدقة ويوماً لحضور دروس العلم وهكذا.. كي لا يشعر بالملل والسآمة من العبادات ولا يفتر إيمانه بسبب ذلك.
الخامس: مصاحبة الأشرار والفساق وضعاف الإيمان، لأنّ الإنسان يتأثر دائماً بالجو المحيط به وبالناس الذين يخالطهم.
ولهذا فعلى المسلم الحريص على دينه أن يتقي الله في نفسه ويبادر إلى الأسباب التي تثبت إيمانه وتزيده ويبعد كل البعد عن الأسباب التي تؤدي إلى جرح إيمانه ونقصانه.
__________________


اللّـهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه
في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً
وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً
بِرحمتِك يا اَرْحَمَ الرّاحِمين
فرقان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-01-2012, 03:51 PM   #2
عكازتي كربلاء
♣ مراقبة سابقة ♣
 
الصورة الرمزية عكازتي كربلاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
الدولة: الأحساء
المشاركات: 392
معدل تقييم المستوى: 410
عكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond reputeعكازتي كربلاء has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مرحلة فتور الإيمان وكيفية تلافيها

مشكورة على الكلمات الرائعه والمميزة..

وعاشت الايادي
دمتي متالقه
بانتظار جديدكِ المميز
دمتي بحب
__________________
أشكر عزيزتي ام شبر على هذاالاهداء.







عكازتي كربلاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-01-2012, 05:43 AM   #3
قدووتي فاطمه
♠ فاطمية مبتدئة ♠
 
الصورة الرمزية قدووتي فاطمه
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: في دولة قائم ال محمد
المشاركات: 12
معدل تقييم المستوى: 0
قدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud ofقدووتي فاطمه has much to be proud of
افتراضي رد: مرحلة فتور الإيمان وكيفية تلافيها

بوركتي لهذالطرح وجزيتي خيرا
قدووتي فاطمه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-01-2012, 09:01 AM   #4
غريبة الاوطان
~¤ فاطمية متألقة ¤~
 
الصورة الرمزية غريبة الاوطان
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 170
معدل تقييم المستوى: 175
غريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond reputeغريبة الاوطان has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مرحلة فتور الإيمان وكيفية تلافيها

أحسنت على المووضوع الهادف
__________________

غريبة الاوطان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-01-2012, 10:19 AM   #5
تغاريد فاطمة
♣ مراقبة سابقة ♣ طال انتظارك يامهدي
 
الصورة الرمزية تغاريد فاطمة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: في رحآب فاطمة الزهرأء عليها السلام
المشاركات: 336
معدل تقييم المستوى: 314
تغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مرحلة فتور الإيمان وكيفية تلافيها

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين والعن الدائم
على اعدائهم الى يوم الدين
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
الذين بذلوا مهجهم دون الحسين





يعطيك العافية اخيتي
بوركتي على طرحك الولائي
وجزاك الله خير الجزاء
في ميزان اعمالكم
موفقة لخدمة الال

نسالكم الدعاء
__________________





تغاريد فاطمة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خيط رفيع لا ينقطع عند الإيمان به زهرة الياسمين الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع 3 24-07-2011 02:20 PM
كيف نصل الى مرحلة شرح الصدر ؟.... روحي فاطميه القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات 7 29-03-2011 01:05 PM
الإيمان القشري النور الفاطمي اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية 6 30-03-2010 10:39 PM
الإيمان بالله إنا أعطيناك الكوثر اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية 3 20-06-2009 04:17 AM


الساعة الآن 09:06 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir