[بقلمي] علاقتنا بالإمام الحجة (عج) .. قضية مطروحة للنقاش.

[مسك وعنبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة آل البيت(ع)

حتى انا والله الصراحه الاحظ هذا بعض من شيعة الإمام علي عليه السلام ما اشوفهم ايام عاشوراء في المجالس الحسينية وعلى ما اعتقد ما في منطقه او بالأصح قريه خاليه من المجالس الحسينيه او مثل ما نسميهم الحسينيات وتكون بعدد مو وحده ولا ثنتين

اختي مسك وعنبر

أعانك الله وجعل اعماالك صالحه ان شاء الله و هذا قليل في حقك اعذريني اخيه لا اسطتيع ان اكمل

الصبح تنفس


جزاك الله الف الف خير وجعله في ميزان اعماالك الصالحه وانتي ايضاً اتقدم لك بإعتذار لأن هذا الكلام بسيط و قليل في حقكما

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

عزيزتي عاشقة آل البيت (ع)

أولا أشكركم على تجاوبكم
ونشاطكم الدائم وتفاعلكم المستمر

تعتقدين عزيزتي العزوف الحاصل نتيجة كثرة الحسينيات
(هذا ما فهمته من قولكم)

قد يكون كلامكم فيه نوع من الصحة لا أعلم؟

نرجو من الأخوات المشاركة أكثر وغبداء آرائهم في هذا المحور قبلالإنتقال إلى غيره
من امحاور النقاشية حول هذا الموضوع الهام.


نسألكم الدعاء
مسك وعنبر

[الصبح تنفس]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و أل محمد


اولاً: الشكر للأخت مسك و عنبر
على تثبيت الموضوع , و هذا في ميزان الاعمال ان شاء الله.

ثانياً: نقول ان علاقة امامنا عجل الله تعالى فرجة الشريف
بقضية جده الامام الحسين عليه السلام, قضيه كبرى
و محور رئيسي و ان لم تكن كذلك, لم يقل امامنا عجل الله تعالى فرجة الشريف
عن جده عليه السلام , لأندبنك صباحاً و مساءاً و لأبكين عليك بدل الدموع دما,
فندبة امامنا للأمام الحسين عليه السلام, ندبه يوميه في الصباح و في المساء
و البكاء بدلاً من الدموع بكاءاً دما, و هذه عمق العلاقه التي يعرفنا اياها امامنا صاحب العصر و الزمان وارواحنا لتراب مقدمه الفداء,
كما يعلم الشيعه بأهمية العلاقه لهذا الامام العظيم, الذي جعل الله له باب
بأسمه من ابواب الجنه و هو باب الثامن, و جعل سفينته اوسع و اسرع و اقرب في الوصول الى الله .
كما اننا نلاحظ القصه التي ذكرت من قبل الاخت مسك و عنبر حينما جاء الخبر الى طلبة الحوزه
في اللقاء مع الامام صاحب العصر و الزمان عجل الله تعالى فرجة الشريف ,كان النداء لهم بأن يلتقوا
و يجتمعوا في صحن الامام الحسين عليه السلام ولم يكن في صحن أخر من صحون المعصومين عليهم افض الصلاة و السلام.


أما عن ما ذكروا الاخوات الفاطميات عن قلة توجه و اقبال الناس الى مجالس الامام الحسين سلام الله عليه ,
لان الفضائيات ماشاء الله حلت و أخذت حيز كبير من أجل العطاء و التقديم للأمام الحسين عليه السلام,
عن طريق الخطباء المميزين.

و نسأل الله التوفيق لنا و للجميع من شيعة امير المؤمنين عليه السلام .

[منيه الزهراء]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين .

ان علاقتنا بألامام الحجة (عج) لاتبنى على كثرة الصوم والصلاة . بل تبنى على صحة أعتقاد ويقين ثابت بوجوده (عج) هنالك مسأله مهمه ومهمه جدا وهي الركن الاساس في علاقة الامام بنا وهي

أخلاقنا

وخصوصا مع

ا
المستضعفين والفقراء . الاخت مسك وعنبر هل قرأت كتاب قصص وخواطر للمؤلف الشيخ عبد العظيم المهتدي البحراني . يتحدث فيه عن اخلاق رجال وعلماء الدين وأناس تشرفوا بزيارة الامام روحي له الفداء لهم لا لكثرة صومهم وصلاتهم بل لحسن اخلاقهم . ونقاء سريرتهم وحسن ضنهم بأستجابة الامام لهم . سوف اذكر بعض القصص لاحقا طبعا اذا عجبكم رأيي بالموضوع

[الصبح تنفس]

السلام عليكم اخواتي المؤمنات الفاطميات و رحمة الله و بركاتة



نسمات شهر الله الفضيل قربت على الانتهاء و نسأل المولى ان يعودنا و يعود شيعة امير المؤمنين عليه السلام



جميعا و نسال المولى ان لا يحرمنا من نظرات و توفيقات رضا امام زماننا عجل الله فرجه الشريف



الاخت الفاطمية لكي جزيل الشكر على ما ابديتي من امر امامنا و مقتدانا عجل الله فرجه الشريف



اما ما يدور في خواطر فكري و لبة قلبي هي نقطة الاخلاص في العمل فكلما كانت اعمالنا



خالصة لله كلما كان نظر امامنا و اهل البيت عليهم السلام لنا و هذه احدى القصص



( كان احد الشباب يصلي دائما خلف احد اائمة المسجد و في احد ى المرات وهو واقف يتوضا



و يهيا نفسه للصلاة رآى رجلا نو رانيا بجانبة يساله خلف من تصلي ؟ قال له خلف الامام الفلاني



فقال الامام له خلف فلان الدخني فقال الشاب لا ثم بعض لحظات اختفى هذا الرجل النوراني من بينه



و حينما ذهب الى الصلاة و انهى صلاته خلف الامام مسك الشاب بالامام و قال له عندي سؤال



فقال الامام و ما تريد فقال له لقبك الدخني فتعجب الامام من هذا السؤال



الامام اخذ يتفكر في امره



و امر قلبه الذي يشغله في كل يوم اثناء الصلاة بطعام الطيور اللذي كان يربيهم في داره



و كان يطعمهم طعام يسمى الدخن فلم يكتشف امره وما يكنه صدره غير امام زماننا



اللذي فضحه امام احد المأمومين في عدم اخلاص عمله في صلاته لله .



فالاخلاص في العمل مطلوب .

[منيه الزهراء]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الصبح تنفس . نعم الاخلاص وصدق النية في العمل تؤدي الى رضا امامنا وابائه عنا . لكن هنالك مواقف جائت معكوسة . أي انها بدأت بنضرة الامام وانتهت بالعمل الصادق كما جاء في الكتاب المذكو سابقا القصة التالية
يا صاحب الزما ن جدتي..

نقل أحد المؤمنين الثقات من أهل الكويت أنه سمع أحد الخطباء الإيرانيين يقول: كنت جالساً في حافلة لأسافر إلى مدينة نائية من مدن إيران وذلك في زمن الشاه لم يكف على المقعد بجانبي أحد وكنت أخشى أن يجلس عندي من لا أرغب في جواره فيضايقني في هذا الطريق البعيد فسألت الله تعالى في قلبي:
(إلهي إن كان مقدراً أن يجلس عندي أحد فاجعله إنساناً متديناً طيبا مونساً)؟!
جلس المسافرون على مقاعدهم ولم أر من يشغل المقعد الذي بجانبي فشكرت الله أني وحيد! ولكني فوجئت في الدقيقة الأخير قبل الحركة! بشباب مظهره كـ(اليهبيز) وبيده حقيبة صغيره من صنع جلد أجنب وكأنه من غير ديننا فتقدم حتى جلس عندي قلت في قلبي: يا رب أهكذا تستجيب الدعاء؟!
تحركت السيارة ولم يتفوه احد منا للثاني بكلمة لأن الطباع المأخوذ عن المعممين في أذهان مثل هؤلاء الأشخاص كان انطباعاً سيئاً بفعل الدعايات المغرضة التي كانت تبثها أجهزة النظام الشاه نشاهي ضد علماء الدين لذلك آثرت الصبر والسكوت وأنا جالس على أعصابي حتى حان وقت الصلاة (أول وقت الفضيلة) وإذا بالشاب وقف ينادي سائق الباص: قف هنا لقد حان وقت الصلاة! فرد عليها السائق مستهزئاً وهو ينظر إليه من مرآته:
اجلس أين الصلاة وأين أنت منها وهل يمكننا الوقوف في هذه الصحراء؟ قال الشاب قلت لك قف وإلا رميت بنفسي وصنعت لك مشكلة بجنازتي! ما كنت أستوعب ما أرى واسمع من هذا الشاب إنه شيء في غاية العجب فأنا كعالم دين آولى بهذا الموقف من هذا الشاب (الهيبيز) وعدم مبادرتي إلى ذلك كان احترازاً عن الموقف العدائي الذي يكنه البعض لعلماء الدين لذلك كنت انتظر لأصلي في المطعم الذي تقف عنده الحافة في الطريق.
وهكذا كنت أنظر إلى صاحبي باستغراب شديد وقد اضطر السائق إلى أن يقف على الفور لما رأى إصرار الشاب وتهديده.
فقام الشاب ونزل من الحافلة وقمت أنا خلفه ونزلت رأيته فتح حقيبته قنينة ماء فتوضأ منها ثم عين اتجاه القبلة بالبوصلة وفرش سجادته ووضع عليها تربة الحسين الطاهرة وأخذ يصلي بخشوع وقدم لي الماء فتوضأت أنا كذلك وصليت (صلاة العجب)!
ثم صعدنا الحافلة وسلمت عليه بحرارة معتذراً عليه من برودة استقبالي له أولاً ثم سألته: من أنت؟
قال: إن لي قصة لا باس أن تسمعها لم أكن أعرف الدين ولا الصلاة وأنا الولد الوحيد لعائلتي التي دفعت كل ما تملك لأجل أن أكمل دراسة الطب في فرنسا كانت المسافة بين سكني والجامعة التي أدرس فيها مسافة قرية إلى مدينة ركبت السيارة التي كنت أستقلها يومياً إلى المدينة مع ركاب آخرين والوقت بارد جداً وأنا على موعد مع الامتحان الأخير الذي تترتب عليه نتيجة جهودي كلها.
فلما وصلنا إلى منتصف عطبت السيارة وكان الذهاب إلى أقرب مصلح (ميكانيك) يستغرق من الوقت علي بالحضور في الامتحانات النهائي للجامعة لقد أرسل السائق من يأتي بما يحرك سيارته وأصبحت أنا في تلك الدقائق كالضائع الحيران لا أدري أتجه يميناً ويساراً أم يأتيني من السماء من ينقذني كنت في تلك الدقائق أتمنى لو لم تلدني أمي (وأن تنشق الأرض لأخفي نفسي في جوفها) إنها كانت أصعب دقائق تمر علي خلال حياتي وكأن الدقيقة منها سهم يرمي نحو آمالي وكأني أشاهد آمالي تتناثر أمامي ولا يمكنني إنقاذها أبداً.
فكلما نظرت إلى ساعتي كانت اللحظات تعتصر قلبي فكدت أخر إلى الأرض وفجأة تذكرت أن جدتي في إيران عندما كانت تصاب بمشكلة أو تسمع بمصيبة تقول بكل أحاسيسها: (يا صاحب الزمان).
هنا ومن دون سابق معرفة لي بهذه الكلمة ومن تعنيه قلت وبكل ما أملك في قلبي من حب وذكريات عائلية: (يا صاحب زمان جدتي) ذلك لأني لم أعرف من هو (صاحب الزمان) فنستبه إلى جدتي على البساطة وقلت: فإن أدركتني مما أنا فيه أعدك أن تعلم الصلاة ثم أصليها في الوقت.
وبينما أنا كذلك وإذ برجل حضر هناك فقال للسائق بلغة فرنسية: شغل السيارة! فاشتغلت في المحاولة الأولى ثم قال السائق: أسرع بهؤلاء إلى وظائفهم ولا تتأخر وحين مغادرته التفت إلى وخاطبني بالفارسية:
نحن وفينا بوعدنا يبقى أن تفي انت بوعدك أيضاً فاقشعر له جلدي وبينما لم أستوعب الذي حصل ذهب الرجل فلم أر أثراً من هناك قررت أن أتعلم الصلاة وفاء بالوعد بل وأصلي في أول الوقت دائماً.


وهنالك قصص مشابهة لهذه القصة منها
ذالك الذي تاه في الصحراء . ولم يجد من ينقذه فجلس يتذكر ايام طفولته متصور انه سوف يموت . فتذكر الخادمة العجوز ومن كانت تنادي اذا ما اصابتها مصيبة فنادى يا صاحب زمان الخادمة العجمية لانه نسي اسمها

[ام عيسئ]

قصة طلب لعلم و حلمهم لروية صاحب العصر والزمان الامام المهدي جميله ولكن لروية الامام يجب انا تكون قلوبنا خالص أريد اأن التفت إنتباه الطلاب الى أمر مهم هو ان الانسان مهما ملك من علم يبقى في نقص دائم وانه محتاج الى نهج اهل البيت (عليهم السلام) وانا كثير في هذا العصر محتاجين الى علم الامام المهدي (عليه السلام) والاستفاد منه يمكن الاتصال باالامام المهدي هودعاء الندبه ودعاء الفرج وانا متاكدا بان الامام المهدي يسمع اصواتنا ويستجيب لنا ويسعنا في هذه الاختتام ان اشكركم على هذا الموضوع.

[QUEEN]

بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااالي شنو هوذاي واايد كلااام مو قادره استوعب شاااي
شكرا عل الموضوع وحتى انتو بنفسكم تقدرون تسوون حسينيات بالبيت تعزمون الاهل كلهم وتقراءوون ماما سوت جديي
وشكرا بث

[إيمان الروح النقية]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلً على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

حقيقتاً أنا وجدت ضالتي حيث كنت ابحث ان اطهر نفسي لكِ ارتبط بالأمام الحجة عجل الله تعالى فرجه ولكن وجدتها في المدرسة الروحية في منتديات نور السادة ..
فهي تروض النفس وجعلها من انصار الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف ..

وفقكم الله وحفظكم من كل سوء ..

[ام باسم]

اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم شريف
موضوع رائع وجميل وشيق عنة صاحب العصر والزمان(عج) يجب علينا ان انكون دام التصال باامامة زمنا بدعاء الفرج والعهد والندبة
اللهم عجل الوليك الفرج ياالله وكان من النصر والمستشهدين مابين يدية

[صرخة سكينة]

ان من أعظم الاعمال في زمن غيبة الامام عجل الله فرجه وسهل مخرجه هو انتظار الفرج ولكن هل نلقي الحبل على الغارب ولانحرك ساكناً ، ننتظر الحلول للمشكلات بصورة طبيعية من دون بذل جهد ولا عمل ، ان هذا الانتظار سلبي في ميزان التقييم لانه لايستلزم عملاً وجهداً حتى يعد من افضل الاعمال وحتى يثاب عليه أفضل الثواب !!
إذ كيف يمكن ان يدعو الانسان ضيفاً ولا يهيئ له ما يوجب اكرامه فان من اصول الضيافة والانتظار التهيؤ والتأهب 00واي ضيف ننتظر ؟! هو قائمنا الذي يملئها قسطاً وعدلاً بعد ما ملئت ظلماً وجوراً الوحيد ، الشريد ، الطريد هو المظلوم المعذب هو منقذنا من الذل والاستعباد ، ماذا عسانا ان نكتب ونقول فيك يا مولاي وكيف نجازيك ونمهد لك وانت تنتظر مواليك ومحبيك الذين يلهجون بذكرك ليلاً ونهاراً وهم يمهدون لطلعتك البهية اليوم وكل يوم !!
والتمهيد في اللغة العربية هو التهيئة فيقال مهدت الفراش مهدا اي بسطته وهيأته وهذا المعنى نفسه هو المراد في كتاب الله ومن كلام المعصومين عليهم السلام فقد ورد عن الامام الصادق عليه السلام ان العمل الصالح ليذهب الى الجنة فيمهد لصاحبه كما يبعث الرجل غلامه فيفرش له ثم قرأ (واما الذين امنوا وعملوا الصالحات فلأنفسهم يمهدون ) والتمهيد للامام المهدي عليه السلام عبارة عن تهيئة الظروف الملائمة لظهوره عليه السلام ، وهذا يعني ان وظيفتنا في هذا العصر (عصر الفتن والانحرفات) هي رفع المانع من الظهور المقدس ، ولا يكون ذلك الا مع وجود الانصار الأخيار الذين وصفتهم الروايات ان ( لهم دوي كدوي النحل من العبادة)
وايضا ذكرت الروايات عن اهل البيت (عليهم السلام) ان هناك نساء ستكون مع الامام(عليه السلام )فاذا لابد لنا ان نفكر كيف نصبح قادرات على النصرة والتمهيد وباعتبار ان لنا الدور الكبير في المجتمع والتربية