القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-06-2010, 11:16 PM   #1
النور الفاطمي
~¤ مراقبة سابقة ¤~
 
الصورة الرمزية النور الفاطمي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 153
النور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond reputeالنور الفاطمي has a reputation beyond repute
افتراضي فضائل شهر رجب واهم اعماله اليوميه

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم من الأولين والآخرين
السلام عليكم ورحمة الله

إن الله تعالى أولى بحسنات العبد من نفسه ، لأن كل الآثار الصادرة من العبد إنما هو من بركات وجود العبد نفسه ، والحال أن وجوده إنما هو فيض من الله تعالى حدوثا وبقاء ..



وقد يستغرب البعض من ترتب بعض ما روي من عظيم الثواب على اليسير من العبادة .. ولو كان هذا الاستغراب بمثابة عارض أوّلى لا قرار له في النفس لهان الأمر ، ولكن الجاد في استغرابه ، فإنما هو قاصر: إمّا في إدراك قدرة المولى على استحداث ما لم يخطر على قلب بشر بمقتضى إرادته التكوينية المنبعثة من الكاف والنون ، أو في إدراك مدى كرمه وسعة تفضله الذي استقامت به السموات والأرض .. فمن يجمع بين القدرة القاهرة و العطاء بلا حساب ، فإنه لا يعجزه الأجر الذي لا يقاس إلى العمل .. إذ الثواب المبذول إنما هو اقرب للعطايا منه إلى الأجور ..


فضائل شهر رجب :


قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: ألاَ إنّ رجب شهر الله الأصمّ، وهو شهر عظيم؛ وإنّما سُمّي الأصمَّ لأنّه لا يقارنه شهر من الشهور حرمةً وفضلاً عند الله تبارك وتعالى. وكان أهلُ الجاهليّة يعظّمونه في جاهليّتها، فلمّا جاء الإسلام لم يَزدَد إلاّ تعظيماً وفضلاً .


إنّ هذا الشهر في موقع عظيم من الشرف، ومن أسباب شرفه أنّه: من الأشهُر الحُرُم، وأنّه من مواسم الدعاء.

كان هذا الشهر معروفاً في أيّام الجاهليّة، ينتظره الناس لحوائجهم.


عن النبيّ صلّى الله عليه وآله قال: إنّ الله تبارك وتعالى اختار من الكلام أربعة، ومن الملائكة أربعة، ومن الأنبياء أربعة، ومن الصادقين [ الصدّيقين ] أربعة، ومن الشهداء أربعة، ومن النساء أربعاً، ومن الأيّام أربعاً، ومن البِقاع أربعاً...

وأمّا خيرته من الأنبياء، فاختار: إبراهيمَ خليلاً، وموسى كليماً، وعيسى رُوحاً، ومحمّداً حبيباً. وأمّا خيرته من الصدّيقين: فيوسفُ الصدّيق، وحبيب النجّار، [ وحِزبيل مؤمن آل فرعون ]، وعليّ بن أبي طالب. وأمّا خيرته من الشهداء: فيحيى بن زكريا، وجِرجِيس النبيّ، وحمزة بن عبدالمطّلب، وجعفر الطيّار. وأمّا خيرته من النساء: فمريم بنت عمران، وآسية بنت مُزاحم امرأة فرعون، وفاطمة الزهراء، وخديجة بنت خُوَيلد. وأمّا خيرته من الشهور: فرَجَب، وذو القعدة، وذو الحجّة، والمحرّم.. وهي الأربع الحُرُم..


ومن حيث الشرف، تبلغ الأشهر الثلاثة: رجب وشعبان وشهر رمضان، الغاية القصوى في ذلك، حتّى ورد في فضائلها كثير من الأحاديث الشريفة التي تحثّ على النهوض بأعمالها.. من ذلك ما جاء في شهر رجب:


عن الإمام أبي الحسن عليه السّلام، قال: رجبٌ شهرٌ في الجنّة، أشدُّ بَياضاً من اللبن وأحلى من العسل، مَن صام يوماً من رجب سقاهُ اللهُ عزّوجلّ من ذلك النهر .


ومن مُراقَبات المؤمن لهذا الشهر أن يرى في آثار الأخبار ولآلئها: أنّ الليلة الأولى منه هي إحدى الليالي الأربع التي يتأكدّ إحياؤها بالعبادات. وأنّ يوم النصف منه هو من أحبّ الأيّام إلى الله تعالى، وأنّ شهر رجب هو موسم عمل الاستفتاح، يكون مقدّمة ناهضة لأداء عبادات شهر رمضان المبارك. أمّا السابع والعشرون من رجب فهو يوم مبعث النبيّ صلّى الله عليه وآله، وهو يوم ظهور الرحمة ظهوراً لم يُرَ مِثْله، وهو أشرف الأيّام معنويّة وقَدْراً.


ومن مهمّات هذا الشهر الأصبّ، الذي تُصَبّ فيه الرحمة الإلهيّة على العباد صبّاً، أنّه يُذكّر ـ من أوّله إلى آخره ـ بحديث الملَك الداعي، على ما روي عن رسول الله صلّى الله عليه وآله من أنّ الله تعالى نَصَب في السماء السابعة مَلَكاً يُقال له « الداعي ».. فإذا دخل شهر رجب ينادي ذلك الملَكُ كلّ ليلة منه إلى الصباح:


طُوبى للذاكرين، طوبى للطائعين. يقول الله تعالى: أنا جليسُ مَن جالَسَني، ومطيعُ مَن أطاعني، وغافرُ مَن استَغفَرَني. الشهر شهري، والعبد عبدي، والرحمة رحمتي، فمَن دعاني في هذا الشهر أجَبتُه، ومن سألني أعطيتُه، ومن استهداني هَدَيتُه، وجعلت هذا الشهر حبلاً بيني وبين عبادي، فمن اعتصم به وصَلَ إليّ.



اعلم انّ هذا الشّهر وشهر شعبان وشهر رمضان هي أشهر متناهية الشرف، والاحاديث في فضلها كثيرة، بل روي عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال : انّ رجب شهر الله العظيم لا يقاربه شهر من الشّهور حرمةً وفضلاً، والقتال مع الكفّار فيه حرام ألا انّ رجل شهر الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر اُمّتي، ألا فمن صام من رجب يوماً استوجب رضوان الله الاكبر، وابتعد عنه غضب الله، واغلق عنه باب من أبواب النّار، وعن موسى بن جعفر (عليهما السلام) قال : من صام يوماً من رجب تباعدت عنه النّار مسير سنة، ومن صام ثلاثة أيام وجبت له الجنّة .



قال رسول الله (ص) : رجب شهر الله الأصمّ ، يصب الله فيه الرحمة على عباده ، وشهر شعبان تشعّب فيه الخيرات ، وفي أول ليلةٍ من شهر رمضان يغلّ المردة من الشياطين ، ويغفر في كلّ ليلةٍ سبعين ألفاً .



قال الصّادق (ع) : إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ من بطنان العرش : أين الرجبيون ؟ .. فيقوم اُناسٌ يضيىء وجوههم لأهل الجمع على رؤوسهم تيجان الملك ، مكلّلة بالدرّ والياقوت ، مع كلِّ واحدٍ منهم ألف ملك عن يمينه وألف ملك عن يساره ، ويقولون :

هنيئاً لك كرامة الله عز َّوجلَّ يا عبدالله!..فيأتي النّداء من عند الله جلَّ جلاله :

عبادي وإمائي !.. وعزتي وجلالي لأكرمنَّ مثواكم ، ولأجزلنَّ عطاياكم ، ولأوتينَّكم من الجنَّة غرفاً تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين ، إنّكم تطوَّعتم بالصّوم لي في شهرٍ عظّمتُ حرمته وأوجبتُ حقّه .. ملائكتي !.. أدخلوا عبادي و إمائي الجنّة.

ثمَّ قال الصادق (ع) : هذا لمن صام من رجب شيئاً ولويوماً واحداً في أوَّله أو وسطه أو آخره.



أهم الأعمال العبادية في شهر رجب الأصب :


1- صلاة الرغائب :

صلاة الرغائب (أول خميس من رجب ).


قال رسول الله (ص) :

ما من أحدٍ يصوم يوم الخميس ، أول خميس من رجب ، ثم يصلّي ما بين العشاءين والعتمة اثنا عشر ركعة ، يفصل بين كلّ ركعتين بتسليمٍ ، يقرأ في كلّ ركعةٍ فاتحة الكتاب مرة واحدة ، و{ إنا أنزلناه في ليله القدر } ثلاث مرات ، و{ قل هو الله أحد } اثنا عشر مرة ، فإذا فرغ من صلاته صلى عليّ سبعين مرة ، ويقول :

" اللهم !.. صلّ على محمد وعلى آله " ثم يسجد ويقول في سجوده سبعين مرة : " ربّ اغفر وارحم ، وتجاوز عما تعلم ، إنك أنت العلي الأعظم " ثم يسجد سجدةً أخرى فيقول فيها ما قال في الأولى ، يسأل الله حاجته في سجوده ، فإنها تقضى .

قال رسول الله (ص) :والذي نفسي بيده ، لا يصلي عبدٌ أو أمَةٌ هذه الصلاة ، إلا غفر الله له جميع ذنوبه ، ولو كان ذنوبه مثل زبد البحر ، وعدد الرمل ، ووزان الجبال ، وعدد ورق الأشجار ، ويشفع يوم القيامة في سبعمائة من أهل بيته ممن قد استوجب النار ، فإذا كان أول ليلة في قبره ، بعث الله إليه ثواب هذه الصلاة في أحسن صورة ، فيجيئه بوجهٍ طلقٍ ولسانٍ ذلقٍ ، فيقول :

يا حبيبي !.. أبشر فقد نجوت من كلّ سوءٍ ، فيقول :

من أنت ؟.. فو الله ما رأيتُ وجهاً أحسن من وجهك ، ولا سمعتُ كلاماً أحسن من كلامك ، ولا شممتُ رائحةً أطيب من رائحتك ، فيقول :

يا حبيبي !.. أنا ثواب تلك الصلاة التي صليتها في ليلة كذا من شهر كذا ، في سنة كذا جئتك هذه الليلة لأقضي حقّك ، وأونس وحدتك ، وأرفع وحشتك ، فإذا نُفخ في الصور ظللتُ في عرصة القيمة على رأسك ، فابشر فلن تعدم الخير أبدا .



2- الصيام :



يستحب في هذا الشهر صيامه كله ، فان لم يستطع الانسان فهناك أيام ورد ذكر تأكيد استحباب صيامها في هذا الشهر وهي :


وبعض الروايت التي أكدت على صيام أيام هذا الشهر :


قال رسول الله (ص) : مَن صام أول يومٍ من رجب ، وجبت له الجنة.

قال الباقر (ع) : من صام سبعة أيامٍ من رجب ، أجازه الله على الصراط ، وأجاره من النار ، وأوجب له غرفات الجنان.

قال أبوالحسن (ع): رجب شهرٌ عظيمٌ يضاعف الله فيه الحسنات ، ويمحو فيه السيئات ، من صام يوماً من رجب تباعدت عنه النّار مسيرة مائة سنة ، ومن صام ثلاثة أيّام وجبت له الجنّة.

قال الصادق (ع) : من صام يوم سبعة وعشرين من رجب ، كتب الله له أجر صيام سبعين سنة.


1- صيام اليوم الاول من رحب .

2- صيام أول خميس من رجب .

3- صيام ألايام البيض ( 13 – 14 – 15 ) من شهر رجب وشعبان .

4- صيام يوم المبعث الشريف . وهذا اليوم أحد الايام الاربعة التي خصت بالصيام بين أيام السنة .

5- صيام ثلاثة أيام وهي الخميس والجمعة والسبت من شهر رجب .

6- صيام آخر يوم من شهر رجب .




3- الادعية المختارة التي تقرأ كل يوم :


كان الامام الصّادق (عليه السلام) في كلّ يوم من رجَب :


خابَ الوافِدُونَ عَلى غَيْرِكَ، وَخَسِرَ المُتَعَرِّضُونَ إِلاّ لَكَ، وَضاعَ المُلِّمُونَ إِلاّ بِكَ، وَاَجْدَبَ الْمُنْتَجِعُونَ إِلاّ مَنِ انْتَجَعَ فَضْلَكَ، بابُكَ مَفْتُوحٌ لِلرّاغِبينَ، وَخَيْرُكَ مَبْذُولٌ لِلطّالِبينَ وَفَضْلُكَ مُباحٌ لِلسّائِلينَ، وَنَيْلُكَ مُتاحٌ لِلامِلينَ، وَرِزْقُكَ مَبْسُوطٌ لِمَنْ عَصاكَ، وَحِلْمُكَ مُعْتَرِضٌ لِمَنْ ناواكَ، عادَتُكَ الاِْحْسانُ اِلَى الْمُسيئينَ، وَسَبيلُكَ الاِبْقاءُ عَلَى الْمُعْتَدينَ، ُاَللّـهُمَّ فَاهْدِني هُدَى الْمُهْتَدينَ، وَارْزُقْني اجْتِهادَ الُْمجْتَهِدينَ، وَلا تَجْعَلْني مِنَ الْغافِلينَ الْمُبْعَدينَ، واغْفِرْ لي يَوْمَ الدّينِ .



وروى الشّيخ أيضاً عن أبي القاسم حسين بن روح (رضي الله عنه) النّائب الخاصّ للحجّة (عليه السلام) انّه قال زر أيّ المشاهد كنت بحضرتها في رجب تقول :


الْحَمْدُ للهِ الَّذي اَشْهَدَنا مَشْهَدَ اَوْلِيائِهِ في رَجَب، وَاَوْجَبَ عَلَيْنا مِنْ حَقِّهِمْ ما قَدْ وَجَبَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد الْمُنْتَجَبِ، وَعَلى اَوْصِيائِهِ الْحُجُبِ، اَللّـهُمَّ فَكَما اَشْهَدْتَنا مَشْهَدَهُمْ فَاَنْجِزْ لَنا مَوْعِدَهُمْ، وَاَوْرِدْنا مَوْرِدَهُمْ، غَيْرَ مُحَلَّئينَ عَنْ وِرْد في دارِ الْمُقامَةِ والْخُلْدِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ اِنّي قَصَدْتُكُمْ وَاعْتَمَدْتُكُمْ بِمَسْأَلَتي وَحاجَتي وَهِيَ فَكاكُ رَقَبَتي مِنَ النّارِ، وَالْمَقَرُّ مَعَكُمْ في دارِ الْقَرارِ مَعَ شيعَتِكُمُ الاَْبْرارِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدّارِ، اَنَا سائِلُكُمْ وَآمِلُكُمْ فيـما اِلَيْكُمُ التَّفْويضُ، وَعَلَيْكُمْ التَّعْويضُ فَبِكُمْ يُجْبَرُ الْمَهيضُ وَيُشْفَى الْمَريضُ، وَما تَزْدادُ الاَْرْحامُ وَما تَغيضُ، اِنّي بِسِرِّكُمْ مُؤْمِنٌ، وَلِقَوْلِكُمْ مُسَلِّمٌ، وَعَلَى اللهِ بِكُمْ مُقْسِمٌ في رَجْعي بِحَوائِجي وَقَضائِها وَاِمْضائِها وَاِنْجاحِها وَاِبْراحِها، وَبِشُؤوني لَدَيْكُمْ وَصَلاحِها، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ سَلامَ مُوَدِّع، وَلَكُمْ حَوائِجَهُ مُودِعٌ يَسْأَلُ اللهَ اِلَيْكُمْ الْمَرْجِعَ وَسَعْيُهُ اِلَيْكُمْ غَيْرُ مُنْقَطِع، وَاَنْ يَرْجِعَني مِنْ حَضْرَتِكُمْ خَيْرَ مَرْجِع اِلى جَناب مُمْرِع، وَخَفْضِ مُوَسَّع، وَدَعَة وَمَهَل اِلى حينِ الاَْجَلِ، وَخَيْرِ مَصير وَمَحلٍّ، في النَّعيمِ الاَْزَلِ، وَالْعَيْشِ الْمُقْتَبَلِ وَدَوامِ الاُْكُلِ، وَشُرْبِ الرَّحيقِ وَالسَّلْسَلِ، وَعَلٍّ وَنَهَل، لا سَأمَ مِنْهُ وَلا مَلَلَ، وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَتَحِيّاتُهُ عَلَيْكُمْ حَتّيَ الْعَوْدِ اِلى حَضْرَتِكُمْ، والْفَوزِ في كَرَّتِكُمْ، وَالْحَشْرِ في زُمْرَتِكُمْ، وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ وَصَلَواتُهُ وَتَحِيّاتُهُ، وَهُوَ حَسْبُنا وَنِعْمَ الْوَكيلُ .





4- زيارة الامام الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام .

تستحب الزيارة في الليالي الآتية :

اللية الاولى ، واليوم الاول ، ليلة النصف من رجب ، ويوم النصف من رجب .

فعن ابن أبي نصر أنه قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام في أي الشهور نزور الحسين عليه السلام ؟ قال : في النصف من رجب والنصف من شعبان .



5- الاغتسال :

ويأتي الغسل في نفس الليالي والايام التي يزار بها الامام الحسين (ع) . قال رسول الله (ص) : من أدرك شهر رجب فاغتسل في أوَّله وفي وسطه وفي آخره ، خرج من ذنوبه كيوم ولدته اُمه.





6- العمرة :

عمرة رجب هي من أفضل العبادات بل هي أفضل عمرة على الاطلاق .

قال الصادق (ع) : العمرة واجبة على الخلق ، بمنزلة الحجّ مَن استطاع ، لأنّ الله عزّ وجلّ يقول : { وأتمّوا الحجّ والعمرة لله} ، وإنّما نزلت العمرة بالمدينة وأفضل العمرة عمرة رجب .



الأعمال اليومية :


1- قول لا إله إلا الله (100) مرة .

2- قراءة دعاء ( يا من أرجوه لكل خير . بعد كل فريضة .

3- الاستغفار (100) مرة قائلا : ( استغفر الله الذي لا إله إلا هو وحده لا شريك له واتوب إليه .

4- قراءة سورة التوحيد ( 3 ) مرات .

5- قول اللهم صل على محمد وال محمد (35) مرة .

6- قراءة سورة الحمد ، الكافرون ، الناس ، الفلق ، آية الكرسي (3) مرات .

7- صلاة ركعتين كل ليلة من صلاة ستين ركعة خلال الشهر .

8- قراءة جزء من القرآن الكريم .


أعمال اخرى :


1- قراءة سورة التوحيد (100) مرة يوم الجمعة.

2- صلاة سلمان الفارسي عليه السلام ( في اليوم الاول ، والنصف من رجب ، واليوم الاخير )

3- صلاة ركعين في اللّيلة الثالثة عشرة وأربع ركعات في اللّيلة الرابعة عشرة وست ركعات اللّيلة الخامسة عشرة . وسوف يمر عليكم تفصيل لهذه الصلوات .
__________________








النور الفاطمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 (0 فاطمية و 2 زائرة )
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضائل بعض سور القرآن الكريم (2) نور القرآن القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات 12 01-07-2010 12:29 AM
الاذكار اليوميه محبة لاهل البيت القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات 11 10-06-2010 10:01 AM
[شرح] القرآن الكريم واهل البيت قرة عيني رقية القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات 5 25-04-2010 05:12 PM
فضائل بعض سور القرآن الكريم (1) نور القرآن القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات 7 07-04-2010 06:40 PM
؟؟ منحوس في كل اعماله ؟؟ نعمة الله الأبتسامة البريئة - الضحك والفرفشة - كرسي الإعتراف 22 25-02-2010 11:20 AM


الساعة الآن 02:26 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir