رقوم أني يوم كنت تريننغ وحمود صغير كنت أطبخ في الليل بس كانت مساغلي أقل
ألحين من أرجع ما يعوق الوقت على ما آخد الجهال واروح البيت ونتغدى الجاهز الممل وأبدي شوي في واجبات حمود وبعدين يروح الكراتييه وأنيم فطوم وابدى على غسال ثياب وتنشير وتنظيف في هالصالة وحجرة حمود اللي من قعدتهم فيها ماتنظف جت الليل يرجع حمود ولين بقى من واجباته شي اسويهم واراجع وياه وأعشيه واسبحه وأنيمه غير أنه الحاجة اللي تستوي في ساعن تاخد ساعتين من تعفيس فطوم وكل حين اهد الحوايج واروح ليها وابو أحمد يحب إدا هو قاعد في البيت أنه نطلع ندور ويا بعض كلنا
بس هو سمع عن وحدة تجي بالساعة لبيت عمه يوم وترك يوقل ليه يمكن ناخده كم يوم تجيكينها وإدا عجبتش بناخده عشان تسوي التنظيفات عنش وانتين تطبخين لأن الطباخ وراه مواعين بعد وللحين ما عطيته الموافقة على هالسالفة
وأني أبو احمد موته لين أطبخ أني في البيت حتى يستحمق عليي لين قلت طباخ فلانة احلى من طباخي
لو انتين صوبي رقوم كان جبنا لينا خدامة نص اليوم في بيتكم والنص الثاني في بيتنا كللابد شققنا صغير عن بيت واحد
|