|
|||||||
أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع)  |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||||||
| أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) |
|
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-03-2011, 05:47 PM
|
#1 |
|
♠ فاطمية مبتدئة ♠
 تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: الأحساء
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0  |
قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بأسم الله وبأسم محمد رسوله وبأسم علي وليه وبأسم فاطمة مفضلها على النساء أجمعين وبأسم الحسن حبيبه وبأسم الحسين حبيبه و9 المعصومين من ولد الحسن أحبائه ..... حباً للحسين أردت ان أقدم لكم قصة قرئتها في بريدي الألكتروني وعجبتني كثيراً ... قصة ترينا حب الحسين لشيعته وأحبائه اللهم أجعلنا طول عمرنا من شيعته وأحبائه ... والآن أترككم لتقرئوا القصة بأكملها .... وهي طبعاً هذه القصة يقولها رجل والقصة عن أبنه المريض ..... ولدي علي وقصة شفائه التهبت جمرة الشوق في صدورنا لزيارة الحسين عليه السلام واشتد الحنين والأنين في نفوسنا وأصبح كل شيء في كياننا يجذبنا نحو الحسين عليه السلام فعقدنا العزم وتوكلنا على رب العالمين وانطلقنا إلى كربلاء الحسين عليه السلام أنا والأهل ( يعني الزوجة والأولاد وفيهم ولدنا علي) وكان عمره وقتئذ سبعة أشهر فهو للتو يجلس ولكن بعد لما يحبو على يديه وركبتيه ، ولم يكن بوسعنا الذهاب لزيارة الحسين عليه السلام بدونه لكونه محتاجاً إلى الرضاعة والرعاية وهذا ووضع العراق وقتئذ سيء للغاية بسبب الحصار الاقتصادي الظالم على الشعب العراقي والمظلوم المغلوب على أمره، هذا وطاغية العراق المقبور بعد لما يسقط وقد اصطحبنا معنا بعض الأدوية التي ربما نحتاجها في وقت سفرنا. مكثنا يومين في كربلاء ثم بدأت قصة المعاناة التي رأينا فيها موت ولدنا (علي ) رأي العين فلقد كان كأي طفل في هذا السن يأخذ كل شي أمامه ويضعه في فمه وشاءت الأقدار أن يتسلل إلى بدنه عن طريق الفم فيروس خطر، فرأينا الولد قد ارتفعت حرارته فجأة وأصابه إسهال حاد يرافقه قيء مستمر ويزامنه في نفس الوقت امتناع عن الإرتضاع ولك أن تتصور حال طفل في هذا السن حرارته مرتفعة وصلت إلى 40 درجة مئوية، وقيء مستمر، وإسهال حاد، ومع ذلك فهو لا يرتضع،أسرعنا به إلى مستشفى الأطفال بكربلاء باعتباره متخصصا في أمرضا الأطفال، وكان معروفا باسم (مستشفى صدام للأطفال) فقاموا بإسعافه ووضعوا في جسمه المغذي حتى لايصاب الطفل بالجفاف فيموت وبقي الليل كله في المستشفى، ثم أخرجناه لأنه لم تكن هناك بالمستشفى وسائل طبية لتشخيص حالته فصرنا نبحث هنا وهناك عمن يدلنا على طبيب خاص يعالجه بأي ثمن، فأرشدنا بعض الأخوة إلى عيادة طبيب استشاري في علاج الأطفال وعلى الفور حملنا الولد إليه وقام بفحصه وعلاجه ولكن لم نجد أي تحسن لحالته ولا انخفاض لحرارته، بل زاد وضعه وتأزماً واشتد عليه الإسهال حتى أنه وبلا مبالغه كان يستهلك من طلوع الشمس إلى غروبها، أي في نصف يوم فقط علبة من الحفاظات وفيها حوالي 60 حفاظه بمعدل كل 10 دقائق تقريبا نغير حافظته ولا يخرج من الطفل إلا الماء، والمغذي يلازمه أينما نحمله، لأن إبرة المغذي هي ثابتة في يده، ونحن فقط كلما فرغ كيس من المغذي وضعنا كيساً آخر. ضاقت علينا الأرض بما رحبت ... أظلمت الدنيا في أعيننا، أسرعنا بفلذة كبدنا إلى بغداد باعتبارها العاصمة والآمال تحدونا وتمنينا أن العاصمة لابد أن يكون فيها من العلاج ما ليس في غيرها... فوصلنا بولدنا إلى ( مستشفى صدام للأطفال ببغداد )، أسعفوه ووضعوه على سرير الكشف والطبيب يفحص عينيه، ويحرك رأسه ويقول: وضع الطفل خطر جداً، عملوا له بعض التحاليل كتحليل الدم والبراز وغير ذلك.. ثم قالوا إن الطفل مصاب بفيروس حاد وخطر وعنيد، ويخشى على حياة الطفل، خصوصاً وأن جسمه أصيب بالجفاف... تحيرنا ماذا نصنع؟ فكرنا أن نخرج من العراق لأي دولة مجاورة لعلاجه ولكن كنا في أشد الخوف أنه لايبقى بل يموت علينا في الطريق على ان قلوبنا لاتسمح أن نغادر العارق ولم نزر أمير المؤمنين عليه السلام في النجف الأشرف والجوادين عليهما السلام في الكاظم والإمامين العسكريين عليهما السلام في سامراء، فالقلب مضطرب والذهن مشتت، ومهما كان من أمر فقد عدنا إلى كربلاء على أمل أن يستجيب للعلاج الذي أخذناه من بغداد ، كنت مع والدته نسهر الليل من أجله ومن شدة التعب وكثرة السهر كنا نتناوب للجلوس معه وتمريضه ومراقبة حالته وكان عندنا مقياس طبي حديث للحرارة استفدنا منه كثيرا في معرفة حرارة ولدنا، أحيانا يغلبنا النعاس لشدة تعبنا وطل سهرنا، ومع ذلك ماكنا نذوق من النوم إلا بمثل الغرار والمضمضة، أفاقت أمه من نومها المتقطع والقليل فزعة بعدما سمعت الطفل يئن أنيناً شديداً، وضعت يدها على رأسه وإذا حار جداً، وضعت مقياس الحرارة فارتفع المؤشر بسرعة إلى إل 40 درجة مئوية، وتجاوزها، فصرخت، وجلست على إثر صراخها وهي تقول: ( الولد سيموت) أسرعنا به إلى مستشفى الأطفال بكربلاء مرة أخرى وقالوا لابد من تنويمه في المستشفى لمراقبته ومتابعة علاجه وصرنا نتناوب في أمر المبيت معه في المستشفى فتارة أنا أبيت معه، وتارة أمه تبيت معه،ومع محاولات الأطباء لإنقاذ حياته إلا أن كل تلك المحاولات لم تكن ناجحة حتى أنك لترى الوجوم والاستسلام على وجوه بعضهم كما يستسلم الحاضرون عند المحتضر وقد بلغت روحه التراقي وهم ينظرون إلية ينازع سكرات الموت فلا يستطيعون إرجاع نفسه إلى بدنه. أخرجنا الولد من المستشفى، ونحن نتوقع كل لحظة أن يلفظ أنفاسه وبينما نحن كذالك نفكر في أمر ولدنا، ونهيئ أنفسنا لفراقه ونتوقع كل لحظة أن يموت، وإذا بنا نجد شيئاً من أنفسنا يوقظنا من غفلة كنا فيها، وكأن أحداً يحدثنا من أعماق ذواتنا ويقول: أنتم تبحثون عن طبيب يعالج ولدكم المريض وأنتم بجوار أحسن الأطباء، وأنصحهم، وأبرعهم، بل أنتم بجوار طبيب لايقاس به طبيب في الدنيا أبداً وهو سيد الشهداء أبو الأحرار الحسين بن علي عليه السلام الذي جعل الله تعالى الشفاء في تربته وإجابة الدعاء تحت قبته، والأئمة المعصومين من ذريته، وهو كريم على الله، فهلا فزعتم إليه. وكأن الله تعالى أراد أن يكشف لنا جانباً من مكانة هذا الإمام العظيم عنده إذ لو لم نر يأس الأطباء وعجزهم في علاج ولدنا قبل انتباهنا هذا لما كان للمسائلة وقع في نفوسنا كما هي عليه الآن وعلى الفور لفته أمه في قطع من القماش الأبيض ( الفوط)، ونزعت المغذي من يده وأبقت الإبرة التي يركب فيها المغذي وأسرعت به إلى حرم أبي الأحرار سيد الشهداء الحسين بن علي عليه السلام. ولما وصلت إلى القبر الشريف افتتحت كلامها ونجواها مع الحسين عليه السلام بالبكاء الشديد وتقول والكلام لأمه: بكيت بكاء ماأظن أنني بكيت في حياتي كلها مثله، وقلت : ياأبا عبد الله أريد شفاء ولدي منك، وأنت كريم ووجيه عند الله، فاسأل الله شفاء ولدي فإن لك عند الله منزلة جليلة وجاهاً عظيماً وأنا يا مولاي ضحيت وتركت كل شي لزيارتك بهذا الطفل الرضيع مشتاقة بعد فراق طال أربعا وعشرين سنة، وقد انشغلت عن زيارتك بمرض هذا الطفل، فبحق رضيعك المذبوح في حجرك لا تردني. تقول الزوجة: وصرت أناجي وأتوسل وأبكي وأحوم بطفلي حول الضريح المقدس، وأتذكر عبد الله الرضيع ومصابه يوم عاشوراء، وفجيعة أمه الرباب به ويزداد بكائي ونجيبي، وبعد ذلك رجعت به وكلي أمل أن لايخيبني الحسين عليه السلام. هذا، ما كان من أمه وما كان منا فقد قمنا بما ينبغي فعله من الدعاء لشفاء ولدنا عند قبة سيد الشهداء الحسين عليه السلام وكان من ضمن ماناجينا به الحسين عليه السلام أن قلت: سيدي نحن زوارك وضيوفك ، وأنتم أهل البيت لايشقى من تولاكم ولا يسعد من عاداكم، وأنتم الأعرف بما يصلحنا فإذا كان الصلاح في موت ولدنا فنحن راضون بذلك وإن عز علينا فقده، غير أننا نرغب في شفائه ليكون إن شاء الله من أنصارك وخدامك، وسبقتني العبرة وبكيت، وأتممت زيارتي للإمام وودعته وخرجت. وفي الليل بينما كان الأهل ( الزوجة) نائمة وكان من عادتها ألا تنام إلا على طهارة وإذا بها ترى في عالم الرؤيا كأنها جالسه مع ولدنا المريض ( علي) في الشقة التي نحن فيها في كربلاء وفي الغرفة التي كنا نبات فيها مع طفلنا المريض تقول الزوجة وهي تحدثني بما رأت ( رأيت كأن باب الغرفة قد انفتح قليلاً، ورأيت يداً نورانية قد امتدت من فتحة الباب ورشت قطرات من الماء البارد وكأنها الدرر على ولدي المريض، فأصابني شيء من قطرات ذلك الماء على قدمي، فاستيقظت على الفور وأنا أحس ببرد ذلك الماء على قدمي صرت أنظر يمنة ويسرة وأحدق النظر جهة الباب فلم أحد شيئاً، فعاودت النوم ثانية ورأيت يدً نورانية قد امتدت ورشت قطرات من الماء البارد على ولدي المريض فأصابني شيء من تلك القطرات على قدمي وأحسست ببرد الماء فاستيقظت ولم أجد شيئاً، ثم عاودت النوم ثالثة ورأيت المشهد نفسه وبعينه قد تكرر للمرة الثالثة ولكن في هذا المرة إضافة إلى رش الماء على ولدنا المريض رأيت كأن باب الغرفة قد انفتح ودخل سيد عالم جليل القدر عليه عمامة سوداء، والنور يسطع من وجهه، حتى أنني لم أستطع أن أحدد معاني وجهه لشدة سطوع النور منه، ولما دخل كنت أنت ( تعنيني ) في استقباله وقمت بمعانقته واحتضانه، ورحبت به وبالغت في ترحيبه ولم أر منك ترحيباً لأحد في الدنيا قط كترحيبك به، وكنت مرتاحا جداً بقدومه ولقد امتلأت الغرفة طيبا من طيبه ونوراً من نوره، وكأن الشمس قد سطعت فيها، واتسعت الغرفة كثيراً فكانت أوسع بكثير مما هي عليه واقعاً. ثم جلس معك في زوايا الغرفة وكان جالساً متربعاً مستدبراً للقبلة، ومستقبلاً لك وأنت مستقبل للقبلة ومستقبل له، وهو يتحدث معك بلغة أنا لا أفهمها فقط وأنت تفهمها وأنا عيني على وجهك أراك بين الفينة والأخرى وأنت تتبسم وعلائم السرور والانشراح على وجهك. وصار يبشرك بشفاء الولد، وأنه سيشفى بإذن الله، وأكثر من ذلك أخذ ينقل لك بشائر متتالية إلى هناء وانتهى كلام الزوجة، وأخذت الزوجة تسرد لي بعض التفاصيل الدقيقة في رؤياها هذه غير أني لا أراني مضطر لذكر تلك التفاصيل ففي ما ذكرت كفاية لبيان المطلب،. ولما أخبرتني الأهل بهذه الرؤيا أيقنت أن الولد سيشفى إن شاء الله ببركة الحسين عليه السلام وبفضل عنايته فنزعت المغذي من يده فوراً، وقلت لأمه لانحتاج إلى علاج أحد فلقد كفانا أبو الشهداء الحسين عليه السلام أمر علاجه، وصرنا عبثاً نتحقق من وضعه وإذا بنا نجد المعجزة، فالإسهال الحاد قد توقف بالكامل، والقيء المزامن للإسهال قد توقف، وبدأ الطفل يرتضع طبيعة جداً والأعجب من هذا أن أمه كان في قدمها تورم بسبب تعرضها لضربة في قدمها ولم تراجع المستشفى في وقتها ظناً منه أن الأمر هين حتى تورمت قدمها أكثر، وبقيت لمدة أسبوعين تعالج الورم بالماء الساخن والدهون وغير ذلك، وكانت لاتستطيع أن تلبس حذاءها وإذا اضطرت للبسه تتألم كثيراً. ولما تضايق الوقت وحان وقت السفر إلى كربلاء قررت أن تسافر بقدمها المتورمة أملاً في أن يبرأ الورم وحده. فلما أصابت قدمها بعض قطرات ذلك الماء الذي قام برشه على الطفل السيد العالم الجليل النوراني ذهب الألم والورم ولم تعد تشعر بذلك الألم الذي كانت تعاني منه. وإضافة إلى ذالك فإن ولدنا المريض ( علي ) ولمدة ثلاث سنوات تقريبا بعد هذه الحادثة لا يذكر اسم الحسين عليه السلام عنده إلا ويبكي حتى لو كان في حالة لهو ولعب مع أترابه الأطفال، وكان يطلب من أمه أن تزور الحسين عليه السلام وتسلم عليه فإذا بدأت بالزيارة والسلام على الحسين ينفجر بالبكاء، فتقطع زيارتها وتقوم باحتضانه وتسكينه. وهكذا شملت عناية الحسين عليه السلام ولدنا المريض وأمه، بل وشملتنا نحن أيضاً بعد أن من الله تعالى على ولدنا بالعافية، وجعل هبته إلينا جديدة هذه قصة ولدنا علي، وقصة شفائه من موت محتم ببركة سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين عليه السلام نضعها بين أيديكم إخوتي وأخواتي القراء ( لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن واعية ) هذه القصة نقلتها لكم نصاً من كتاب ولدي علي والعناية الحسينية للشيخ حسن الخويلدي يامستجيب الدعوات اقضي حوائج السائلين يالله بحق الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها وبالسر المستودع فيها أقول مو تنسوني من الدعاء الله يجازيكم خير اتمنى نشرها في المجموعات البريدية والمنتديات وطبعاً تحياتي مني إليكم صديقة الورد وأتمنى أن تعجبكم ...
|
|
|
|
24-03-2011, 05:55 PM
|
#2 |
|
●• مشرفة سابقة •●
  .jpg)
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: كويت
العمر: 48
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0  |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
فعلا كرامات اهل البيت لاتعد ولاتحصى ولاتنتهي ..
سلمتي خيتوو صديقه الورد وبارك الله فيج
__________________
|
|
|
|
|
24-03-2011, 06:22 PM
|
#3 |
|
♠ فاطمية مبتدئة ♠
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: الأحساء
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
مشكووورة خيتي على المرووو يسلمو
|
|
|
|
|
24-03-2011, 08:58 PM
|
#4 |
|
:: مشرفة سابقة ::ღروحي فداء لفاطمةღ
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: العراق
العمر: 33
المشاركات: 369
معدل تقييم المستوى: 624 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين
السلام عليك يا باب الله الذي يعطي من يطرقه السلام عليك يا من لايرد زائره خائباً والله لقد اقشعر جسدي ودمعت عيني وانا اقرأ هذه القصة هذا هو الحسين وهكذا عرفناه... طبيب لاصعب العلل وقاضي لاشد الحاجات هذه القصة هي واحدة من ملايين وملايين القصص والمعجزات التي تحققت عند الحسين (عليه السلام) بارك الله فيكِ وجعلها في ميزان حسناتكي وقضى جميع حوائجكي بحق الحسين الشهيد 
__________________
|
|
|
|
|
25-03-2011, 07:35 AM
|
#5 |
|
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
  
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 901 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
اللهم صل على محمد وال محمد
فعلا قصة رهيبة 
__________________
    
|
|
|
|
|
25-03-2011, 11:08 AM
|
#6 |
|
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •●  
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
بسم الله الرحمن الرحيم   طَربتُ وما هَاج لي معبقُ وَلا لِي مقَامٌ ولا معشَقُ وَلكِنْ طَربتُ لآلِ الرَّسولِ فَلَذَّ لِيَ الشِّعرُ وَالمَنطِقُ هُمُ الأكرَمون الأنجَبُون نُجومُ السَّماءِ بِهِم تُشرِقُ سَبقتَ الأنامَ إلى المَكرُمَاتِ وَأنتَ الجَوادُ فَلا تُلحَقُ أبوكَ الَّذي سَادَ بِالمَكرُمَاتِ فَقصَّرَ عَن سِبقِه السُّبَّقُ بِه فَتحَ اللهُ بَابَ الرَّشاد وَبابُ الفَسادِ بِكُم مُغلَقُ فدوة نروح لأسمهم والإمام أبا عبد الله عليه السلام فتح لنا بدمه المقدّس الشريف طريقاً للجنان قصة بديعة ولايُمل من قرائتها 
__________________
التوقيع  فان نهزم فهزامون قدما * وإن نهزم فغير مهزمينا وما إن طبنا جبن ولكن * منايانا ودولة آخرينا فقل للشامتين بنا افيقوا * سيلقى الشامتون كما لقينا إذا ما الموت رفع عن أناس * بكلكله اناخ بآخرينا ( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها. يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر، وأوجب لي زيادة من إتمام النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم،   اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي أحلى قمر نسأل الجميع براءة الذمة.....
|
|
|
|
|
25-03-2011, 02:49 PM
|
#7 |
|
♠ فاطمية مبتدئة ♠
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: الأحساء
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
مشكووورين خووواتي على المروو واتمنى انها نالت اعجابكم
|
|
|
|
|
25-03-2011, 04:53 PM
|
#8 |
|
~ مراقبة سابقة ~
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: في الدولة المهدويه
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ،وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ السلام عليك يا أبا عبد الله الحسين لقد أنزلت الدموع من عيني شكرا لك على الطرح دًٍمًتُِِّْمً بٌَِخٌِيَرٌٍ،، نْسٌِِّآلكَمً خٌِآلصٍْ آلدًٍعًٍآء
__________________
   [/CENTER]
|
|
|
|
|
26-03-2011, 12:38 PM
|
#9 |
|
♠ فاطمية مبتدئة ♠
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: الأحساء
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 |
رد: قصة رهيبة عن طفل بفضل الله وعناية الأمام الحسين ع شفي
مشكووورة خيتي على المروور
|
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| قطرة دم الأمام الحسين ع | لؤلؤة الزهراء | كل يوم عاشوراء و كل أرضٍ كربلاء | 22 | 07-06-2011 10:16 AM |
| مفاخرة الأمام الحسين مع أبيه الأمام علي عليهما السلام | حور عين | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 9 | 30-03-2011 05:10 PM |
| هذا ما كتب على ضريح الأمام الحسين (ع) في مصر | أم البنين الأربعة | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 4 | 23-07-2010 08:43 PM |
| كلام رأس الأمام الحسين (ع) | حور عين | أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) | 3 | 17-07-2010 03:20 AM |
العرض العادي
