حروف تحت مظلة الحب ... !

[شوق العيون]

كلمات قليل هي بحروفها كبيره باحساسها المؤلم
جمعتها هنا رغم بعدها كل البعد في حالاتها
ولكن اجتمعت في حروفي تحت مظلة الحب

الاهتمام:
بحسب تفسير الاخ عادل وهو الاقرب للمعنى
ان الاهتمام هو ملخص ما لا نراه فى سلوكنا بينما نلاحظه جيدا عندما يسلكه غيرنا
ولا يرتبط الاهتمام بموقف او حالة معينة ، بل انه من كثره ارتباطه بالكثير من الحالات والمواقف
نكاد نصفه بأنه شريك حيوى لحياة كل منا !
8
8
حقا انه شريك لايمكن التغلب عليه ليظهر في مواقف وحالات عده
منها القلق على من حب او الخوف وحتى الشوق
جميل هو بمعناه لانه ناتج الفعل عن محبه واهتمام لشخص بكل حالات سواء بالفرح او الحزن والمرض
وبما ان لكل فعل ردة فعل في لحظه ولمجرد التفكير يتبادر لـ أذهاننا اجمل
ردات الفعل لانه شعورر جميل ولكن مالم يكن بالحسبان
هو ان يفهم من نحب ان هذا الاهتمام هو زيف وتمثيل لانه لايرى
في الاسلوب والتصرفات روح وعفويه محبه
ليكون الوصف لحروفي التي نُثرت بالاعلى ليست الا أخـتـنـاق !

الملل:

بحسب تفسير ويكيبيديا ان الملل هو شعور ينتاب الشخص عندما تكون النشاطات
من حوله غير مهمة بالنسبة له
8
8
تفسير منطقي ولكن الغريب ان تتصرف بقلبك لا بعقلك
لتصدم بواقع ان من اهديتهـ \ـا هذا القلب قد ملل منك
كنت اعتقد ان من يحمل في قلبه حب لمن احب لايكون لمصطلح الملل
وجود بينها ولكن الواقع اثبت عكس ذالك
تافهه هي الكلمه بحروفها موجعه جداً باحساسها
نحتاج لسنوات وسنوات لنسيانها

النسيــان
بحسب تفسير ويكيبيديا هو عدم تذكر المعلومات والمهارات والخبرات التي
مر بها الفرد, و النسيان ظاهره طبيعية تحدث لجميع البشر ولكنه قد يكون مرضي احياناً
8
8
تفسير علمي بحت وكأن الموسوعات عجزت عن تفسير
كيف ننسى جراح من نحب
فالجراح تبدا كبيره بالمها وتصغر مع مرور الوقت اذا استطعنا تناسيها
نعم النسيان نعمه ولكنه يصبح نقمه برأيي في حاله واحده
اذا طلب منك من تحب نسيانه كـ ردة فعل اولى شعور مضحك
ولكن الضحك ممزوج بغصه من هول الصدمه !
بربكم كيف لقلب حب نسيان من يحب
او كيف لهذا القلب ايضا نسيان ماطلب منه ممن احب
تساؤلات كثير تزاحمت بعقلي ولم استطع سوء الصمت والاستماع فقط
وبدأت رحله الحيره فكيف لي بالنسيان

في نهايه سطوري قد يفهم البعض مانُثر هُنـا وقد لايفهمه البعض الاخر

فـ لمن فهم مابين السطور لاشي استطيع أن اصفكم به فالاحساس في هذه الحالات
مؤلم وقد نحتاج أبجديه جديده وحروف لاتحصى