كل يوم عاشوراء و كل أرضٍ كربلاء ![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
♣ مشرفة سابقة ♣ محرومة من تربة المظلوم
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: في قلب فاطمة الزهراء عليها السلام
العمر: 29
المشاركات: 634
معدل تقييم المستوى: 676 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() السيد الجليل "الدكتور إسماعيل مجاب " طبيب الاسنان رأى خلال إقامته في الهند عجائب كثيرة من جملة ما نقله من تلك العجائب أنه قال : العديد من التجار الهندوس (عبدة الأصنام) كانوا يعتقدون بسيد الشهداء (ع) ويحبونه وكانوا يشاركون في اموالهم لكسب البركة وكانوا يصرفون قسما من أرباحهم السنوية في إحياء ذكره وبعضهم يقدم قسما من أرباحه إلى المسلمين الشيعة في يوم عاشوراء ليوزعوا بها الحلويات والمرطبات على مجلس احياء ذكر الحسين (ع) بل وحتى أن بعضهم كان يشارك في العزاء. وواحد منهم كان يسير كل عام مع مواكب العزاء والندب ويلطم صدره،وعندما مات ذلك الرجل وأرادوا حرق جسده حسب تقاليدهم فاحترق كل بدنه وأصبح رمادا ما عدا يده اليمنى وقسم من صدره فلم تحرقها النار. فنقل أهله يده والقسم المتبقي من صدره إلى مقبرة المسلمين الشيعة وقالوا لهم : هذان العضوان لحسينكم. إذا كانت نار جهنم التي لا تقاس بنار الدنيا تنطفئ بشفاعة الحسين (ع) وتصبح بذلك بردا وسلاما فعدم حرق نار الدنيا الضعيفة لهذه الأعضاء بشفاعة الحسين (ع) أمر طبيعي لا عجب فيه. ومن المشهور في الهند والمسلم به هو أن جماعة من الهندوس في ليالي عاشوراء من كل عام يدخلون النار ولا يحترقون
__________________
![]() كون حسين محبوبك ... أبشر طاحت أذنوبك لو غـطـاك الــــتراب ... يوكفلك بالحســاب وبيده يمضي مكتوبك ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|