حملات ( كنُوز البِر2 ) لتعجيل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان

[حملات تعجيل الفرج]

السَلام عَليِكَ أيُهَا الوَصِيَّ الَبِرْ التَقِيَ وَ النَقِيّ الوَفِيَّ
السَلَامُ عَليِكَ يَاسَيدَ الوصَيِيِنَ وَ أمِينَ رَبْ العَالمِينَ وَ ديَانَ يَومَ الَدِيِنَ وَ خيَرَ المُؤمِنيِنَ وَ سيِدَ الصدِيقيِنَ

والَصَفْوَة مِنَ أولَادَ النبِيْيِنَ وَ بابَ حِكمَةٍ ربَ العَالِميِنَ

السَلَامَ عَلىْ أبَا الحَسَنِ وَ الحُسَينَ .. مُظهرَ العَجائِب وَ حَلآلَ المَشاكِلَ وَ ليثَ الكتَائبَ
أسدَ الله الغالِبَ .. عليَّ بنَ أبيَّ طالبَ

أحبتي الكِرام / أحباب وَ عشآق مولانا بقيَة الله الأعظم الإمام المهدي المُنتظر - عجل الله فرجه وسهل الله مخرجَه و رفع الله رايته -
بِـ ذكِر علي بن أبي طالب ترتوي النفسَ و بِـ ذكره تنتعش القلوب .. و مِن نُور علي بن أبي طالب تشرق في قلوبنا شمس الولآية الحَقه

فِـ مِن نُور أميَر القلوبَ تشَع نُور حملآتنا المُباركة لتعجيل فرج مولانا الإمام الهُمام المهدي المنتظر (عج) في الموسم الثاني .. رافعين أكفنا المَليئِه بالذنُوب و الخطايا و أعيننا مليئِه بالرجآء ممدودة متذللين خاشعين لربَ العزة و الجلال يسوقنا الطمع لنيَل الرحمَة و المغفرة الإلهية .. متوسلين بأحب الخلق إليَه بإسمه العظيم الأعظم .. الذي إشتق له إسماَ من أسمائه .. فكان مظهر من مظاهر تجليات الله في خلقه .. أمير المؤمنين و يعسوب الدين و قائد الغر المحجلين ( علي بن أبي طالب ) روحي له الفداء ..

مدة هذة الحملة هي : من 13 / رجب .. مولد أمير المؤمنين سلام الله عليَه ..
إلى 18 / ذو الحجة .. عيد الغدير الأغر .. عيد ولاية أمير القلوب علي بن أبي طالب عليه السلام ..

العدد : مفتوح لجميع المؤمنين و المؤمنات .. ومن إستطاع أن ينشرها في الحسينيات و أماكن تجمع المؤمنين و المؤمنات فله الأجر و الثواب .

الأعمال ليوم وآحد ومن رغب في الزيادة فأجره على أمير المؤمنين و حفيده الإمام المهدي عليهما السلآم :

1- اللهم صل على محمد و آل محمد 100 مره .
2- ورد ( ياعلي ) 110 مرات .
3- سورة الواقعة وَ سورة يس يهدىْ ثوابها لأمير المؤمنين سلآم الله عليَه .
4- ورد ( تهدمت والله أركان الهدى ) 70 مره .
5- ( ياغياث المستغيثين أغثني بشفاعة علي بن أبي طالب أدركني ) 40 مره .
6- زيارة أمين الله - مع - زيارة عاشوراء .
7- دعاء الفرج : ( اللهم كن لوليك الحجة إبن الحسن .. إلخ ) .

يامولآي يا أمير المؤمنين إليك وفوديّ و بك أتوسَل إلى ربي في بلوغ مقصودي و أشهد أن المتوسل بكَ غير خائب و الطالب بك عن معرفة غير مردود إلا بقضاء حوائجه فكن لي شفيعاً عند الله ربك وربي في تعجيل فرج مولانا صاحبَ العصَر وَ الزمان ..

مولآي يامهدي .. هل أقول ( العجل .. العجل ) أم أقول ( الخجل .. الخجَل ) من تلك الذنُوب التي إحتطبتها علىْ ظهريَ ..
أخرتَ ظهُورك .. وحبستكَ عني ..

مولآي أنا الغائب الذي تحجبني ذنوبي عنك فـ يا باب الله الذي يتوجه إليَه الأولياء إعفِ عني و طهرني و سددني و ثبتني
لأكون فعلاً معك و لك و منك و إليك..