نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ...

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 13-03-2012, 12:33 AM   #26
حور عين
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •●
 
الصورة الرمزية حور عين
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067
حور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond repute
افتراضي رد: القيام المقدس لصاحب العصر والزمان عجلّ الله فرجه الشريف





اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم


الْلَّهُم صَل عَلَى الْصِّدِّيقَة الْطَّاهِرَة فَاطِمَة وَأَبِيْهَا وَبَعْلِهَا وَبَنِيْهَا وَالْسِر الْمُسْتَوْدَع فِيْهَا


عَدَد مَا أَحَاط بِه عِلْمُك وَأَحْصَاه كِتَابُك ..



السلام عليكم أخواتي الفاطميات المؤمنات....

ورحمة الله وبركاته



عجلّ الله تعالى فرج إمامنا وسيدنا الشريف وسهل
مخرجه وقيامه المبارك
وجعلنا وإياكم من الطائعين والمخلصين له ومن
المستشهدين بين يديه الشريفة الكريمة

نظام دولة الإمام الحجة (عج)

نظام دولة الامام المهدي (عليه السلام) نظام فريدٌ في نوعه،
قِمّةٌ في سموّه، موفّق في جميع المجالات،
متقّنٌ في كافّة المهمات.

نظام يقوده إمام معصوم، لا زلل فيه ولا خطل،
متصلٌ بربّ السماء، ومُلهم بأصح الآراء، يؤيّده
روح القدس والروح الأمين، ويُرافقه ملائكة الله
المقرّبين.
نظامٌ لا مثيل له، بل هو خلافة الله في أرضه،
وحكومة الله في خلقه، عظيمٌ كعظمة السماء،
وثابت كثُبات الأرض، في أتمّ التقدير وأكمل التدبير.

وذلك لأنه النظام الالهي الأمثل، الذي نظّمه الله الحكيم
الذي أتقن كل شيء صُنعَه، وعرف ما يُصلح خلقَه،
ورسمه له الله الخبير الذي أحاط بكل شيء علماً،
ونفذ في كل شيء قدرةً وحُكماً.

ويكفيك دليلاً على إتقان هذا النظام وصدوره من الله
العلاّم، أحاديث ربّانيّة علم الامام وبيان
ما رسمه الله له من المهام، وروايات دولته،
ونصوص الوصية الواصلة اليه من جدّه،

مثل : حديث الامام الصادق (عليه السلام) قال:

« إنّ الله عزّوجلّ أنزل على نبيّه (ص) كتاباً قبل وفاته،
فقال: يا محمّد ! هذه وصيّتك إلى النجبة من أهلك.
قال: وما النجبة يا جبرئيل؟
فقال: عليٌ بن أبي طالب وولده (عليهم السلام)،
وكان علي الكتاب خواتيم من ذهب.

فدفعه النبيّ ( ص) إلى أميرالمؤمنين (ع) وأمره أن يفكَّ
خاتماً منه ويعمل بما فيه.

ففكَّ أميرالمؤمنين (ع) خاتماً وعمل بما فيه.

ثمَّ دفعه إلى ابنه الحسن (ع)، ففكَ خاتماً وعمل بما فيه.
ثمَّ دفعه إلى الحسين (ع)، ففكّ خاتماً
فوجد فيه أن اخرج بقوم إلى الشهادة، فلا شهادة لهم
إلاّ معك، وإشْرِ نفسك ( ي بعها) لله عزّوجلّ،
ففعل.

ثمَّ دفعه إلى عليّ بن الحسين (ع)، ففكَّ خاتماً فوجد
فيه أن اطرق، واصمت وألزم منزلك واعبد ربّك
حتى يأتيك اليقين، ففعل.

ثمَّ دفعه إلى محمّد بن عليّ (ع) ففكَّ خاتماً فوجد فيه:
حدِّث الناس وافتهم ولا تخافنَّ إلاّ الله عزَّوجلَّ،
فإنَّه لا سبيل لأحد عليك [ ففعل ].

ثمَّ دفعه إلى ابنه جعفر ، ففكَّ خاتماً فوجد فيه:
حدِّث الناس وافتهم، وانشر علوم أهل بيتك،
وصدِّق آبائك الصالحين، ولا تخافنَّ الله عزَّوجلَّ،
وأنت في حرز وأمان، ففعل.

ثمَّ دفعه إلى ابنه موسى، وكذلك يدفعه موسى إلى الذي بعده،
ثمَّ كذلك إلى قيام المهدي صلّى الله عليه » .

فقلت لأبي الحسن (ع) : بأبي أنت وامّي، ألا تذكُر
ما كان في الوصيّة ؟
فقال: « سنن الله وسنن رسوله.

فقلت: أكان في الوصيّة توثبهم وخلافهم
على أميرالمؤمنين (عليه السلام) ؟

فقال : نعم ، والله شيئاً شيئاً وحرفاً حرفاً.

أما سمعت قول الله عزّوجلّ:
( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ
وَكُلَّ شَيْء أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَام مُبِين ) (» .

وهذا كتاب دستوري كامل للامام المعصوم في أعماله،
وأقواله، وافعاله، وسيرته وفي نظام دولته.

مضافاً الى عمود النور الالهي الذي به يسمع الامام
( عليه السلام ) ويرى ما يحتاج اليه من أمور عوالمه،

مما تلاحظه في أحاديثه مثل أحاديث
البصائر:
1 ـ اسحاق الحريري ، قال كنت عند أبي عبدالله
(ع) ، فسمعته وهو يقول:

« انّ لله عموداً من نور ، حجبه الله عن جميع الخلايق.
طرفه عند الله، وطرفه الاخر في اذن الامام،
فاذا أرادالله شيئاً اوحاه في اذن الامام » .

2 ـ الحسن بن العبّاس بن جريش عن ابي جعفر
(ع) قال: قال ابوعبدالله (ع) :

« ... نور كهيئة العين على رأس النبي
( ص) والاوصياء، لا يريد احد منّا علم امر من امر الارض،
أو امر من امر السّماء الى الحجب الّتي بين الله
وبين العرش، الاّ رفع طرفه الى ذلك النّور،
فراى تفسير الّذي أراد فيه مكتوباً » .

3 ـ اسحاق القمّي، قال: قلت لأبي جعفر (ع):
جعلت فداك، ما قدر الامام ؟

قال : « يسمع في بطن امّه، فاذا وصل الى الأرض
كان على منكبة الايمن مكتوباً:
( وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لاَمُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) .

ثمّ يبعث ايضاً له عموداً من نور تحت بطنان العرش
الى الارض ، يرى فيه اعمال الخلايق كلّها.

ثمّ يتشعّب له عمود آخر من عندالله الى اذن الامام
كلّما احتاج الى مزيد افرغ فيه افراغاً » .

وعليه فالقانون الأساسي والنظام الحكومي لدولة
الامام المهدي (عليه السلام)، قانون ونظام الهي حكيم
خالص، فيه امور جميع أرجاء الكون ومجالات
الحياة.

وقد عرفت من آيات البشائر المتقدمة أنه مبنيٌ على
عظيم النعم والتمكّن الآتم، حيث قال عز اسمه:
( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ ) (والمنّة هي النعمة العظيمة.

وقال عز من قائل: (وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ .

فتكون الحياة في دولته الشريفة هي الحياة الطيبة،
حياة الجنّة, وعيشة السعادة، بنظام الله وتدبيره،
وببركة قيادة الامام المهدي (ع) الذي وجوده لطفٌ،
وتصرفه لطف آخر.

ولا عجب في ذلك فإنّ أهل البيت ( عليهم السلام )
« مساكن بركة الله » ، كما في الزيارة الجامعة،
أي محل استقرار البركة التي هي كثرة النعمة والخير والكرم، وزيادة التشريف والكرامة، والنماء والسعادة.

وفي حديث الامام الصادق (ع):
« نحن أهل البيت الرحمة، وبيت النعمة، وبيت البركة » .

بارك الله تعالى في كل ما يخصهم ويختص بهم،
والشواهد ظاهرة باهرة.



قضاء الدولة

لا شكّ أن من أهم الأسس التي تفصل الحق عن الباطل،
وتعيّن مصير الامة في سعادتها أو شقاءها
هي مسئلة القضاء، والأحكام القضائيّة.

فهي التي إن حقّت سَعُدت الامة، وإن بطلت شقيت الأمّة،
وآل أمرها إلى البوار والدمار.

لذلك أهتمّ الشارع المقدّس جدّاً بقضاء العدل، وزجر أكيداً
عن قضاء الجور.
قانه بالعدل قامت السماوات والأرض.
وفى الأحاديث الشريفة عن أميرالمؤمنين (ع):
« العدل ميزان الله الذي وضعه في الخلق، ونصبه لاقامة
الحق » .
« العدل يصلح الرعيّة » .
« ما عمّرت البلدان بمثل العدل » .

وعن الامام الصادق (ع) في قوله تعالى:
( اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يُحْيِي الاَْرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ).
قال (عليه السلام) : « العدل بعد الجور » .

وعن الامام الرضا (ع):
« استعمال العدل والاحسان، مؤذنٌ بدوام النعمة » .

فبالقضاء العدل يصل كل ذي حقّ إلى حقّه.
وبالقضاء العدل يرتدع الظالم عن ظلمه.
وبالقضاء العدل يستساغ العيش، وتطيب الحياة،
ويسعد الانسان.

وقضاء دوله الامام المهدي (ع)، قضاءٌ عادل حق،
ومصيبٌ كبد الحقيقة.
فانه (ع) يقضي ويحكم بعلم الامامة، وبما يلهمه
الله تعالى،
المطلع على الحقائق والضمائر، والواقف على جميع
الافعال في الظواهر والسرائر.

ومن الثابت انه (ع) يقضي بعلمه الالهي وتوسّمه
الربّاني. فيعطي كلَّ نفس حقها من غير حاجة الى إنتظار شهادة الشهود أو وسائل الاثبات.
ومن الواضح في حكمة الحكم، أنه (ع) حيث يريد
أن يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، ويقضي على كل ظلم وجور، ويأخذ حق المظلوم من الظالم لا يُتوقّع منه،
بل لا يناسبه أن ينتظر حتى يرفع المظلوم إليه شكواه
ويقدم له دعواه، أو يأتي الشهود ليشهدوا بحق
مجحود.

ولعلّ هناك من لا يستطيع إثبات حقه، أو يعجز عن
ردّ ظالمه. بل من تمام الحكمة أن يحكم هو بما
أراه الله تعالى بإلهامه، ونوّره بعلمه،
ليطهّر جميع البلاد من لوث الظلم والفساد.

وقد أمدّه الله القدير بكفايته، وتولاّه برعايته،
وأوضح له الحقّ الباهر كالصبح الزاهر.

بل أوضح ذلك ببركته (ع) لولاته، والقضاة المبعوثين
من قِبَله ايضاً، كما يستفاد ذلك من الأحاديث المباركة.
ففي تفسير قوله تعالى:
( إِنَّ فِي ذلِكَ لاَيَات لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) ، المفسّر بأهل البيت
( عليهم السلام ) ، قد جاء في أحاديث تفسيره
كيفية حكم الامام المهدي (ع).

ففي حديث الامام الصادق (ع):
« اذا قام قائم آل محمد (ع)، حكم بين الناس بحكم داود،
لا يحتاج إلى بيّنة، يلهمه الله تعالى فيحكم بعلمه،
ويخبر كلّ قوم ما استنبطوه، ويعرف وليّه من عدوّه
بالتوسّم.
قال الله عزّوجلّ : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لاَيَات لِلْمُتَوَسِّمِينَ *
وَإِنَّهَا لَبِسَبِيل مُّقِيم ) .

وفي حديثه الآخر:
« اذا قام القائم ( عليه السلام )، لم يقم بين يديه أحد
من خلق الرّحمن إلاّ عرفه، صالح هو أو طالح، و [ لأنّ ]
فيه آية للمتوسّمين، وهي السّبيل المقيم » (.

وفي النهج الشريف:
« فيريكم كيف عدل السيرة، ويحي ميّت الكتاب
والسنّة » (.

وفي الحديث الآخر :
« لا يذهب الدنيا حتى يخرج رجل منّي، يحكم بحكومة
آل داود؛ لا يسأل عن بيّنة، يعطى كل نفس حكمها » (.

وفي الحديث الآخر :
« وانما سمي المهدي مهديّاً لأنّه يهدي إلى أمر خفيّ.

ويستخرج التوراة وسائر كتب الله عزّوجلَّ
من غار بأنطاكية.
ويحكم بين أهل التوراة بالتوراة، وبين أهل الانجيل
بالانجيل ، وبين أهل الزَّبور بالزَّبور،
وبين أهل القرآن بالقرآن.

وتجمع إليه أموال الدُّنيا من بطن الأرض وظهرها.
فيقول النّاس: تعالوا إلى ما قطعتم فيه الأرحام، وسفكتم فيه الدِّماء الحرام، وركبتم فيه ما حرَّم الله عزَّوجلَّ.
فيعطي شيئاً لم يعطه أحدٌ كان قبله، ويملأ الأرض عدلاً
وقسطاً ونوراً ، كما ملئت ظلماً وجوراً وشراً .

وفي الحديث الآخر :
« اذا قام القائم، بعث في أقاليم الأرض، في كل إقليم
رجلاً يقول: عهدك في كفّك ، فاذا ورد عليك أمر
لا تفهمه ولا تعرف القضاء فيه، فانظر الى كفّك واعمل
بما فيها » .

ولا يخفى أنه لا تخالف بين هذا القضاء
وبين قضاء الاسلام، لأنه من القضاء بالعلم الذي هو
من صميم الدين، ومن الحكم بالحق.

قال تعالى: ( يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاَْرْضِ
فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ ) .
فيكون قضاءه (ع) على هُدى سنّة الله تعالى
وسنّة رسوله (ص).

لذلك أفاد في الجواهر بعد الاستدلال له بالكتاب
والسنة:
« أن للامام (ع) أن يقضي بعلمه مطلقاً، في حق الله،
وحق الناس، بالاجماع.

بل للقاضي ذلك في حق الناس قطعاً، وفي حق الله
على الأصح ، بل الاجماع » .

« وإذا علم الامام أو الحاكم أمراً من الأمور،
فعليه أن يحكم بعلمه، ولا يسأل البيّنة،
وليس في هذا نسخٌ للشريعة....
لأن النسخ هو ما تأخر دليله على حكم المنسوخ
ولم يكن مصاحباً له، واما إذا اصطحب الدليلان،
فلا يكون أحدهما ناسخاً لصاحبه ... » .

ويوضح لنا ذلك حديث الامام العسكري (ع):

« فاذا قام يقضي بين الناس بعلمه، كقضاء داود
(عليه السلام) »

فبانتظار ذلك اليوم الزاهر، والعصر المشرق،
والحياة الذهبيّة، مع المراقى المعنويّة،
تحت ظل الامام المنتظر الحجة بن الحسن المهدي

أرواحنا فداه، أمل المؤمنين.




يا مولاي شقي من خالفكم و سعد من أطاعكم فاشهد

على ما أشهدتك عليه و أنا ولي لك بري‏ء من عدوك
فالحق ما رضيتموه و الباطل ما سخطتموه و المعروف
ما أمرتم به و المنكر ما نهيتم عنه فنفسي مؤمنة
بالله وحده لا شريك له و برسوله و بأمير المؤمنين
و بكم يا مولاي أولكم و آخركم و نصرتي معدة

لكم و مودتي خالصة لكم آمين آمين .


اللهم وفقنا لنصرته وصبر قلوبنا بالتقوى في إنتظاره





وأكرمنا منزلة الشهادة بين يديه


الشريفتين.



وفقنّا الله تعالى لحسن مرضاته ولجميع طاعته

يُتبع في المرة القادمة....أن شاء الله


وصلّ الله على محمد وآل محمد




__________________
التوقيع



فان نهزم فهزامون قدما *
وإن نهزم فغير مهزمينا
وما إن طبنا جبن ولكن *
منايانا ودولة آخرينا
فقل للشامتين بنا افيقوا *
سيلقى الشامتون كما لقينا
إذا ما الموت رفع عن أناس *
بكلكله اناخ بآخرينا

( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون
من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها.
يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر،
وأوجب لي زيادة من إتمام
النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم،




اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي
أحلى قمر



نسأل الجميع براءة الذمة.....
حور عين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاستغاثة بحجة الله صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف خادمة قائم آل محمد نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... 84 31-05-2012 02:35 AM
صندوق ادخار لصاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف العالمه الغير معلمه نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... 13 08-09-2011 03:48 PM
علاقة تربط بين يوم الجمعة والامام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف خادمة قائم آل محمد نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... 7 25-07-2010 02:22 AM
نعزي صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف بأحر التعازي الصبح تنفس نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... 6 15-02-2010 12:21 AM


الساعة الآن 06:09 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir