لغة الهدايا لغة رومانسية

[تغاريد فاطمة]

[باقة ورد]
إذا أرسل الشاب إلى خطيبته باقةً من الورد فإن هذه الهدية هي رسالة صامتة يرجوها فيها أن تقبل هداياه المُقبلة، وعلى الخطيبة أن تنتهز أول لقاء وتشكره وتكرر الشكر حتى يعرف أنها وافقت على أن يبعث إليها بهداياه.

[حقيبة يد]
الرجل الذي يهدي حبيبته حقيبة يد فإنه يريد أن يقول إن فترة حياتهما حافلة بالذكريات اللذيذة وهو يريد منها أن لا تنسى هذه الذكريات وأن تحتفظ بها في هذه الحقيبة بعيداً عن عيون الناس.

[سوار]
والزوج الذي يهدي زوجته سواراً فإنه يريد أن يقول لها إن حبهما لن ينفصم بعد أن قيّده بهذا القيد الذهبي.

[خاتم الماس]
والخطيب الذي يهدي خطيبته خاتماً ماسيّاً في إحدى المناسبات فإنه يقول لها اذكريني دائماً. فينبغي على الخطيبة أن تقابله وقد زينت اصبعها بهذا الخاتم.

[الحلوى]
والخطيب الذي يهدي خطيبته علبةً من الحلوى بعد أول لقاء لهما فإنه يريد أن يعبر عن إعجابه بحديثها الرائع.

[العطر منه]
وإذا أهداها عطراً جديداً فربما أراد أن يقول إنه لا يحب العطر الذي تستعمله حالياً ويفضل أن تستبدله بآخر.

[العطر منها]
وإذا أهدته عطراً فإنها دعوة منها ليتذكر حبها مع كل رشه من العطر.

[قصيدة شعر]
والزوج الذي يهدي زوجته قصيدة شعر فهو إما رومانسي جدّاً، وإما لا مال لديه في الفترة الحالية.

[دمية]
والزوج إذا أهدى زوجته دمية فهذا معناه أنه يريد أطفالاً.

[الهاتف النقال]
وإذا أهداها هاتفاً خليوياً فيعني أنه يريد أن يصل إليها ويعرف مكانها كل لحظة.

[ساعة يد]
أما الزوجة التي تنتهز أحلى المناسبات لتهدي خطيبها ساعةً فإنها تذكره بأن يفي بوعوده، وأن تطلب منه أن لا ينسى ما يعدها به، وأن يعود للبيت مبكراً ولا ينسى مواعيده معها.

[ربطة عنق]
وإذا أهدته ربطة عنق فإنها تربط حبها بحبه إلى الأبد.

[ولاعة]
وإذا أهدته ولاعة فإنها تذكره بقلبها الذي يحترق بلهيب حبه

[قميص]
وإذا أهدته قميصاً فإن ذلك لتدله على الموضة التي تريده أن يتماشى معها.

[دعوة غداء]
وإذا دعته إلى الغداء وتولت هي إعداد الطعام بنفسها وقدمت إليه الأصناف التي يفضلها، فإنها تطلب منه أن يحبها كما يحب نفسه

</B></I>