[بقلمي] ج4 دلـع قمــري وحبايبها وصديقاتها ( قمري مجننة العالم هههههههه) حياكم ....

[فرقان]

[frame="10 98"]

زهرة: الحمد لله على السلامة بو حسيِن ..كنت انطر جيتك

علي (متشوق جدا): هيييه ..شالقصة ..اكيد محضرة لي مكبوس دجاج ..!

زهرة: لالالا.. اريد اقولك صديقة دربي (كاتي) تزوجت كويتي وعرسها بعد شهرين..

علي (شوووي ويبكي): طالعة فيها يعني! والغدا الحين ما ناكل يعني!! تعبان حدي يا نااااااس!!

زهرة: ويييي...ما طبخت لك.. بس خل اسخن هريس أمي مالت اول أمس!

علي: زهوور!! وشوو اسوي بهريس بايت ..عناد عليش ما راح تروحين العرس << كل شي عاد ولا بطنهم يا ساتر ههههههه..

زهرة: خلاص عيل آنا مو متحملة اشوف رقعة وجهك من اليوم ورايح ..ابي اروح بيت اهلي خلاص مليت منك..!

***
وتشابكووو وعلت وارتفعت اصواتهم الى الشارع وللاسف تحدث طلاقات كثيرة وشجارات على أتفه الاسباب ونسوو ان أبغض الحلال عن الله سبحانه الطلاق والله المستعان!!!

[/frame]

هههههههههههههه
ماشاء الله عليج عيني عليج باردة شنو هاالابداع موضوع طريف ويحمل في طياته الكثير الكثير من الفائدة ومنكم نستفيد
لكن لي ملاحظة قمورة اسمحيلي على بنات اليوم
بصراحة نلاحظ كثير وقد يكون أغلب زوجات اليوم هداهن الله ميلهن للجلوس في بيت أهلهن أكثر من بيت زوجهن وبدون سبب أو طارئ وهذا إن دل على شي فإنما يدل على الثقافة الزوجية الضعيفة لدى هذه الزوجة فإذا عرفت الزوجة معنى العلاقة الزوجية والمسؤولية الملقاه على عاتقها
فالزواج أمانة يجب أن تعرف الزوجة كيف تؤدي حق هذه الأمانة.
والسبب الآخر هو ثقافة أهل الزوجة. والله يرحم أيام زمان عندما كانت الزوجة تخاف من الذهاب إلى بيت أهلها والمبيت هناك
أما في الوقت الراهن ونظرا لضعف شخصية الرجل وتسلط الزوجة فأنقلبت الموازين، فالأن أهل الزوجة هم الذين يقومون بدعوة إبنتهم للمكوث عندهم وإذا حدث خلاف ولو بسيط فإن الزوجة تسارع بالذهاب إلى بيت أهلها
فالزمان الحين تغير.
فأنا أحي كل زوجة عرفت معنى العلاقة الزوجية وعملت على المحافظة على تلك العلاقة

تسلمين يالغالية وتسلم اناملك الناعمة
يارب يارب ياقمورة يكون الجزء الاخير هو حياتج لكن احلى من ابداعك