بقلمي: وا إســـــــــــــــلاماه...اسلامنا يستغيث..فلننصره - منتديات نور فاطمة عليها السلام

حور عين · 15-09-2011, 04:50 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله
وصحبه الطيبين المنتجبين

حيّاك الله العزيزة
وردة 30 المؤمنة فداء
ونصرك الرحمن الرحيم بنصرتكم وحرصكم
على دينكم
وفقكم العليّ الكريم للصالحات وجعله نوراً لكتاب
أعمالكم الصالحات
وجعلكم من عباده المخلصين والسائرين على خطه
المستقيم والناصرين لدينه آمين

ونحن وعموم شيعة أمير المؤمنين (ع) ....
ياأكرم الأكرمين

موضوع فوق الوصف ونرجو منكم المعذرة
أن تأخرنا بسبب ضيق وقتنا وتواجدنا
في رحاب المنتدى المبارك
وأنشغالنا بمواضيع أخرى...

عبادة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
لمن العبادات المهمة والواجبة في صحيفة
عباد الله المؤمنين.

ووردت أحاديث كثيرة بذلك عن آل بيت الرسول
صلوات الله تعالى وسلامه عليه أجمعين ومما
تفضلتم بذكر منها في أعلاه.
ونضيف لها بالقول;
عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) قوله:
(ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ولم يوقر كبيرنا،
ولم يأمر بالمعروف ولم ينه عن المنكر)

مستدرك الوسائل ج12 ص185.

وعن الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) قال:

(قوام الشريعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر).

ماذا يترتب على ترك الأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر؟
الدين الإسلامي ينهى أشد النهي عن ترك الأمر
بالمعروف والنهي المنكر والتهاون والمداهنة فيهما،
فان في ذلك زيغ المجتمع وإنحرافه عن سنن العدل
وجنوح المبطلين إلى العبث به،
وإن في اهمالهما والاستهانة بهما آثار عكسية في
حياة الأمة، من الإستخفاف بالدين والتنكر للعقائد
والإستهتار بالقيم والمثل العليا والخروج
عن منهج الحق.

ومما يتضح أعلاه أن من سمات وصفات الإمتثال
لطاعة الله تعالى هو السعي وجهاد النفس على
أن تنقى بباطنها لوجهه تعالى عزّ وجلّ
وأن تبادر في العمل بعبادة الأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر.

ومما أود الأشارة إليه هنا أن هذه العبادة المهمة
غائبة حاضرة في صفات فئة النخبة
المؤمنة.
بمعنى أن بعض المؤمنين وممن يملكون وبفضل
الله تعالى وكرمه ورحمته أساسيات الأيمان
والقول السليم وأدوات العمل بالصالحات وأن تفاوت
درجاتها والله من يزكيّ الأنفس,
هذه النخبة تقتصر على الشق الأول من العبادة في الأمر بالمعروف أحياناً وتنأى بنفسها عن إتمام موجبات
الشق الأخير والثاني وهو النهي عن المنكر.

ولربما من أسباب ذلك هو الحرص والحرج
والحذر لئلا يدخل في مداخل الفتن
ومعتركات النقاش ومما لايحمد عقباه.

والبعض قد يلوم عليهم أنهم لايتصفوا بالعلم
والفقه الكافي في مايجعلهم مؤهلين لخوض غمار
هذه العبادة النافعة والدافعة.
ولكن متى ماجعلت الأعمال لخالص وجهه الكريم ف
لايخافون في الله لومة لائم

مسألة المنكر مسألة توصف بشكل عام ولكنها
تتسلسل في مفرداتها بمراتب تبدأ من اللمم
وهي صغار الذنوب حتى إلى أكبر الكبائر
والعياذ بالله.
ولايوجد من عموم المسلمين وبإختلاف فئات
ودرجات إيمانهم وتقواهم ممن تخلو صفحته
ويسطع كتابه بعيداً عن شوائب اللمم.
بالطبع التابعين والأصفياء وأكابر العلماء ممن طهروا
فخلصوا وإخلصوا النية فرزقوا بنعمة
العلم والقرب الإلهي...إستثناء.
ونرجو وندعو الرحمن الكريم لأن نسير مسارهم
ونصل لما بلغوا ووصلوا إليه من العلم
ودرجات القرب لله
وأن لم ندرك صفة العالم.

مسألة الخطأ والصواب في عموم معانيها معروفة
ولربما يتقن فهمها حتى الصغير
ومن نعومة إظفاره.
ومما ذكرنا يتضح أن هناك صفات وأعمال معروفة
بخطأها وواجب التنبيه عليها حتى ينكرها
من يعمل بها.
بل أن حتى مسألة التنبيه هي بغاية وجه الله تعالى
عزّ وجلّ فلا يخشى من أمر بنهيها
إلا وجه الله.

طريق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر طريق
غير معبد بالورود
لأنه ببساطة جهاد ...وتقوى النفوس وتتقى متى
ماكانت النية لله ولله وحده.
والجهاد وأن بدى ظاهره بأنه إستهجان وإستنكار
وأستنفار لمرتكب المعصية أو الذنب فهو تنبيه
وجرس يدق في ضمير العبد القائم بعبادة
النهي عن المنكر أو الأمر بالمعروف.
لأن المؤمن يخشى لأن يقع في دائرة العجب
بالنفس والأغترار بالإيمان
وقد يقع في ماقال عنه الإمام الباقر عليه السلام;
من كان ظاهره أرجح من باطنه خف ميزانه
يوم القيامة
وكما هو كذلك ومما يخاف منه أن أضطر لأستخدام
ألفاظ أو تعابير خشنة بما يحتمله ذات موقف
المنكر من أمور توغل المرارة بصبره.

وحتى لانطيل في السرد, نقول من كان عزاءه
نيته الخالصة لوجهه تعالى عزّ وتعالى فلا يخشى
أحد ولايخاف لومة لائم.

ولايُخلي كتابه مما قد ينقذ أخاً من عقبات الزمان
ومما قد ينقي صفات بعض ممن خلطوا عملاً سيئاً
ودحسوه بين صالحاتهم.
وبالتأكيد لايُدخل الفطن نفسه فيما نهى الله تعالى عنه,
بغية كسب ود أو رضا أو قربى عبد هو كمثله
لايملكون له ولأنفسهم ضراً ولا نفعاً
ويخسر وجه من رزقه وأنعم عليه بما لايوصف
بمقدار.
فيتجنب ما لايفقهه ويعتذر عن مالايعلمه ويتبع
ما أمره الله به;
وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ
وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً

فيكون العمل بما لايكلف ميزانه,
وحتى لايكون اللهم عفوك ممن قال عنهم
رسول الله (ص);

يؤتى بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه
في النار فيدور بها كما يدور الحمار برحاه
فيجتمع إليه أهل النار فيقولون: أي فلان ما شأنك؟
ألم تكن تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟
قال: بلى كنت آمر بالمعروف ولا آتيه،
وأنهى عن المنكر وآتيه"
فتكون قبلته وجه الله وخطه خط مشيه على الصراط
المستقيم وأن يسعى بما هو معروف لدى الجميع
ومنها مثلاً;
النهي عن الكذب الأبيض وإختلاق الأعذار في
مطاوعة النفس والتحريّ
عن الحلال في جوانب المعيشة اليومية
وعدم مجاملة الصديق خوفاً من فقدانه

لأن الدين النصيحة

ويارب لايحرمني وأجد من يرشدني وينصحني
مما غفلت عنه

دمتم بعين الرحمن وحرسه
ونسألكم الدعاء

وردة 30

15-09-2011, 04:50 PM	#11
حور عين ♣ مراقبة سابقة ♣ ●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •● تاريخ التسجيل: Aug 2010 الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف المشاركات: 1,015 معدل تقييم المستوى: 1067	رد: بقلمي: وا إســـــــــــــــلاماه...اسلامنا يستغيث..فلننصره بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه الطيبين المنتجبين حيّاك الله العزيزة وردة 30 المؤمنة فداء ونصرك الرحمن الرحيم بنصرتكم وحرصكم على دينكم وفقكم العليّ الكريم للصالحات وجعله نوراً لكتاب أعمالكم الصالحات وجعلكم من عباده المخلصين والسائرين على خطه المستقيم والناصرين لدينه آمين ونحن وعموم شيعة أمير المؤمنين (ع) .... ياأكرم الأكرمين موضوع فوق الوصف ونرجو منكم المعذرة أن تأخرنا بسبب ضيق وقتنا وتواجدنا في رحاب المنتدى المبارك وأنشغالنا بمواضيع أخرى... عبادة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لمن العبادات المهمة والواجبة في صحيفة عباد الله المؤمنين. ووردت أحاديث كثيرة بذلك عن آل بيت الرسول صلوات الله تعالى وسلامه عليه أجمعين ومما تفضلتم بذكر منها في أعلاه. ونضيف لها بالقول; عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) قوله: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ولم يوقر كبيرنا، ولم يأمر بالمعروف ولم ينه عن المنكر) مستدرك الوسائل ج12 ص185. وعن الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) قال: (قوام الشريعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر). ماذا يترتب على ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ الدين الإسلامي ينهى أشد النهي عن ترك الأمر بالمعروف والنهي المنكر والتهاون والمداهنة فيهما، فان في ذلك زيغ المجتمع وإنحرافه عن سنن العدل وجنوح المبطلين إلى العبث به، وإن في اهمالهما والاستهانة بهما آثار عكسية في حياة الأمة، من الإستخفاف بالدين والتنكر للعقائد والإستهتار بالقيم والمثل العليا والخروج عن منهج الحق. ومما يتضح أعلاه أن من سمات وصفات الإمتثال لطاعة الله تعالى هو السعي وجهاد النفس على أن تنقى بباطنها لوجهه تعالى عزّ وجلّ وأن تبادر في العمل بعبادة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ومما أود الأشارة إليه هنا أن هذه العبادة المهمة غائبة حاضرة في صفات فئة النخبة المؤمنة. بمعنى أن بعض المؤمنين وممن يملكون وبفضل الله تعالى وكرمه ورحمته أساسيات الأيمان والقول السليم وأدوات العمل بالصالحات وأن تفاوت درجاتها والله من يزكيّ الأنفس, هذه النخبة تقتصر على الشق الأول من العبادة في الأمر بالمعروف أحياناً وتنأى بنفسها عن إتمام موجبات الشق الأخير والثاني وهو النهي عن المنكر. ولربما من أسباب ذلك هو الحرص والحرج والحذر لئلا يدخل في مداخل الفتن ومعتركات النقاش ومما لايحمد عقباه. والبعض قد يلوم عليهم أنهم لايتصفوا بالعلم والفقه الكافي في مايجعلهم مؤهلين لخوض غمار هذه العبادة النافعة والدافعة. ولكن متى ماجعلت الأعمال لخالص وجهه الكريم ف لايخافون في الله لومة لائم مسألة المنكر مسألة توصف بشكل عام ولكنها تتسلسل في مفرداتها بمراتب تبدأ من اللمم وهي صغار الذنوب حتى إلى أكبر الكبائر والعياذ بالله. ولايوجد من عموم المسلمين وبإختلاف فئات ودرجات إيمانهم وتقواهم ممن تخلو صفحته ويسطع كتابه بعيداً عن شوائب اللمم. بالطبع التابعين والأصفياء وأكابر العلماء ممن طهروا فخلصوا وإخلصوا النية فرزقوا بنعمة العلم والقرب الإلهي...إستثناء. ونرجو وندعو الرحمن الكريم لأن نسير مسارهم ونصل لما بلغوا ووصلوا إليه من العلم ودرجات القرب لله وأن لم ندرك صفة العالم. مسألة الخطأ والصواب في عموم معانيها معروفة ولربما يتقن فهمها حتى الصغير ومن نعومة إظفاره. ومما ذكرنا يتضح أن هناك صفات وأعمال معروفة بخطأها وواجب التنبيه عليها حتى ينكرها من يعمل بها. بل أن حتى مسألة التنبيه هي بغاية وجه الله تعالى عزّ وجلّ فلا يخشى من أمر بنهيها إلا وجه الله. طريق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر طريق غير معبد بالورود لأنه ببساطة جهاد ...وتقوى النفوس وتتقى متى ماكانت النية لله ولله وحده. والجهاد وأن بدى ظاهره بأنه إستهجان وإستنكار وأستنفار لمرتكب المعصية أو الذنب فهو تنبيه وجرس يدق في ضمير العبد القائم بعبادة النهي عن المنكر أو الأمر بالمعروف. لأن المؤمن يخشى لأن يقع في دائرة العجب بالنفس والأغترار بالإيمان وقد يقع في ماقال عنه الإمام الباقر عليه السلام; من كان ظاهره أرجح من باطنه خف ميزانه يوم القيامة وكما هو كذلك ومما يخاف منه أن أضطر لأستخدام ألفاظ أو تعابير خشنة بما يحتمله ذات موقف المنكر من أمور توغل المرارة بصبره. وحتى لانطيل في السرد, نقول من كان عزاءه نيته الخالصة لوجهه تعالى عزّ وتعالى فلا يخشى أحد ولايخاف لومة لائم. ولايُخلي كتابه مما قد ينقذ أخاً من عقبات الزمان ومما قد ينقي صفات بعض ممن خلطوا عملاً سيئاً ودحسوه بين صالحاتهم. وبالتأكيد لايُدخل الفطن نفسه فيما نهى الله تعالى عنه, بغية كسب ود أو رضا أو قربى عبد هو كمثله لايملكون له ولأنفسهم ضراً ولا نفعاً ويخسر وجه من رزقه وأنعم عليه بما لايوصف بمقدار. فيتجنب ما لايفقهه ويعتذر عن مالايعلمه ويتبع ما أمره الله به; وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً فيكون العمل بما لايكلف ميزانه, وحتى لايكون اللهم عفوك ممن قال عنهم رسول الله (ص); يؤتى بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه في النار فيدور بها كما يدور الحمار برحاه فيجتمع إليه أهل النار فيقولون: أي فلان ما شأنك؟ ألم تكن تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟ قال: بلى كنت آمر بالمعروف ولا آتيه، وأنهى عن المنكر وآتيه" فتكون قبلته وجه الله وخطه خط مشيه على الصراط المستقيم وأن يسعى بما هو معروف لدى الجميع ومنها مثلاً; النهي عن الكذب الأبيض وإختلاق الأعذار في مطاوعة النفس والتحريّ عن الحلال في جوانب المعيشة اليومية وعدم مجاملة الصديق خوفاً من فقدانه لأن الدين النصيحة ويارب لايحرمني وأجد من يرشدني وينصحني مما غفلت عنه دمتم بعين الرحمن وحرسه ونسألكم الدعاء وردة 30 __________________ التوقيع فان نهزم فهزامون قدما * وإن نهزم فغير مهزمينا وما إن طبنا جبن ولكن * منايانا ودولة آخرينا فقل للشامتين بنا افيقوا * سيلقى الشامتون كما لقينا إذا ما الموت رفع عن أناس * بكلكله اناخ بآخرينا ( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها. يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر، وأوجب لي زيادة من إتمام النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم، اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي أحلى قمر نسأل الجميع براءة الذمة.....

أدوات الموضوع	إبحث في الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق	إبحث في الموضوع: البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور العرض الشجري

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
بقلمي: من هو زيد بن علي؟؟؟؟	فداء شسع نعل فاطمة	أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع)	12	16-03-2012 06:08 PM
لشهيد المعطاءالسيد عبدالحسين دستغيب(قدس سره)	جنة لبنان	اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية	5	08-07-2011 07:07 PM
العجائز .. لا يدخلن الجنة .. السيد دستغيب	نعمة الله	اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية	2	19-03-2010 03:01 AM

الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )