~:: بالأمس دورك و اليوم دوري ‏::~

[زهرة الياسمين]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار






كم هي [غريبه ] هذه الحياة التي نعيشها

والتي نمر في ساعاتها بين لحظات وادوار
تجبرنا ان نسلك [ خطاها]
ونتفاجئ بجملة تتردد امامنا
وإن لم تكون لفضية قد تكون حسية



بالآمٍٍٍس /

دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

،،، ،،، ،،،

عندما [نعيش] حياتنا بسعادة

باعتقاد ان هنالك شخص احتوانا من كل جهاتنا
بصفته الحبيب المخلص
ولا نعلم ماذا خبأت لنا الايام
وفي ذات [ يوم] تخبطت تلك النواحي [ وتاه] طريق حياتك
وصدمت بخيانة لم تكن بالحسبان
لاتنسى ان الدنيا دوارة
سياتي [ يوم] ويشرب ذاك الخائن من نفس الكأس
فتنتثر تلك الكلمات



بالآمٍٍٍس /

دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

،،، ،،، ،،،

اناس [اعتقدو] ان الحياة دائمه

كانو في غناء ودهاء [ وكبرياء]لم يكونو يحسبو لاحد حساب
لدرجة الاستهزاء [بالمساكين] و الفقراء
و [نسيان ] ان الله هو الغني وملك الحساب
للاسف لم تستمر [ نعمته]
واذا [ به ] اليوم ينظر بمن كان فقير
حينها [تكتب] العبارة



بالآمٍٍٍس /

دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

،،، ،،، ،،،

كثير من كان يسيء الى [ والديه] في عمره

سواء [بالسب] او كان بطريقة من الطرق
نطق ذات يوم بكلمه لوالده كان [وقعها ] جسيم
وهو [ احد] اولئك الذيّن رضاهما من رضا الرب
وفي دورة الحياة ومرور [السنين] تلَقّى نفس الكلمة من ابنه
ووقع اثر صداها بداخله
فتذكر والده [ وهو] في حزنه



بالآمٍٍٍس /

دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

،،، ،،، ،،،

[عندما] لاتهتم بمن هم في حاجتك

ولا تحرك ساكن في [مساعدة] من بامكانك على
مد يد [العون] له وتغاضيت عنه في محنته
وهو في أمس الحاجة إلى الوقوف بجانبه
تذكر أن الأيام تدور وسياتي [ اليوم]
الذي يجبرك [على ] الحاجة وربما لن يلتفت بوقتها احد حولك
فعندها ستخرج ...



بالآمٍٍٍس /

دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

،،، ،،، ،،،

عندما اجهد [نفسي] وأشغل

معظم وقتي، وتذهب ساعات كانت ثمينة في يومي
سخرتها وقضيتها في كتابة [ موضوع ] لأقرب المجموعات إلى قلبي
لأني أريد المميز دائماً لأحبتي
و [نلت ] على ما استحق من ردود
فتاكدو أني سأكون شاكرة لكم أحبتي
وسيأتي [ يوم ] وسيخطر على بالي موضوع



بالآمٍٍٍس /

دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]




مما راق لي

تحياااتي /


أسألكم الدعاااء ,,

♦


منقووووول