نور فاطمة الزهراء(ع) موسوعة شاملة عن سيرة الزهراء(ع) وكل ما يتعلق بحياتها ومظلوميتها ![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 |
~¤ مراقبة سابقة ¤~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 153 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم لماذا نحب فاطمة وأبيها وزوجها وبنيها ( عليهم السلام )؟ . يروى عنهم ( عليهم السلام ) :إن من أحب قوماً حشر معهم ومن أحب عمل قوم أشرك في عملهم . الله عزوجل فضل السيدة الطاهرة وأبيها الرسول الأكرم وزوجها الإمام علي وأبناءها الحسن والحسين على سواهم من الناس ، لأنه تعالى اختارهم من بين الناس للقيام بمهمة الهداية وحمل رسالة السماء الى الأرض وحفظها وتطبيقها ورعايتها والعمل بها وتعليماها للناس .. وتكرّم الله عزوجل عليهم ورزقهم من الصفات الحميدة وميزهم عن غيرهم في النسب والحسب والعلم والفضل والخلق الكريم . آباءهم خير الآباء وأمهاتهم خير الأمهات وأبناءهم خير الأبناء وأصحابهم خير الأصحاب . فكل شيء كان متميز لأهل البيت ، فصاروا خير الخلق أجمعين وأعلى مرتبة في كل صفة على كل من في السموات والأرض ، فأصبحوا أهلاً ان يكونوا قادة وقدوة ومثلاً لجميع المخلوقات . ومن الطبيعي ان يميل الإنسان ويحب التفوق والعظمة والشهامة والعلم والفضل والشجاعة والكرم وهي كلها متوفرة في أهل البيت ( عليهم السلام ) يقرّ بذلك أتباعهم وخصومهم ، بحيث لا يجد حتى الأعداء ما يؤاخذونهم عليه فليس غريباً أن نجد هذا التعلق والحب والود الكبير بآل البيت ( عليهم السلام ) والتضحية في سبيلهم وحمل شعاراتهم فهذه العلاقة وهذا الحب هو في الحقيقة حب للكمال والمثالية . فالله تعالى يمثل القدرة المطلقة . وأهل البيت ( عليهم السلام ) يمثلون الظل لتلك القدرة المطلقة . والله سبحانه يمثل العلم المطلق . وأهل البيت ( عليهم السلام ) يمثلون الظل لذلك العلم المطلق . فهل تجدون في التاريخ . غير أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) . من يقول بصدقٍ : ( سلوني قبل ان تفقدوني ) ؟ وهل يمكن لشخص أن يقول هذه الكلمة . بصدق . إلا من ارتبط بذلك العلم المطلق ؟! فتجد أنه لا تطرح أية مسألة وفي أي بعدٍ من الأبعاد على علي أمير المؤمنين . الذي استقى علمه من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم . إلا ويجيب عليها بدون أي تردد . سواء تعلقت تلك المسألة بالدين أو الدنيا ، بالماضي أو الحاضر أو المستقبل . إن أهل البيت ( عليهم السلام ) يمثلون أوعية مشيئة الله ، ومظاهر لطف الله ، وحملة كتاب الله ، وخزائن علم الله ... ونحن نحبهم لأنهم يمثلون ظلاً لذلك الكمال المطلق . فقد غرس الله تعالى حب الكمال في ذواتنا . ولذلك تهفوا نفوسنا الى الكمال بأنواعه . العلم نوع من أنواع الكمال . والتقوى نوع من أنواع الكمال . والتواضع نوع من أنواع الكمال . وهكذا سائر السجايا الأخلاقية الطيبة . ولكن لماذا نحب الكمال ؟ لا يوجد هنالك شيء وراء حبنا للكمال .. يكون حبنا للكمال وسيلة اليه ... فالكمال محبوب لذاته . وفطرة كل إنسان منشدّة نحو الكمال .. وحيث أن أهل البيت ( عليهم السلام ) يجسدون الكمال ... لذا نحن نحبهم ونعشقهم ... وننشد نحوهم ... إن الله تعالى يمثّل الكمال المطلق .. وأهل البيت ( عليهم السلام ) يمثلون الظل لذلك الكمال المطلق . واذا كانت المودة والحب حقيقي فإنه سوف يتحول الى تفانٍ في المحبوب ، فيجعل أهل البيت بعد الله عزوجل ورسوله أحب اليه من كل شيء آخر، وكلما ازدادت المعرفة بهم ازدادت محبتهم ومودتهم في القلوب ، وما نراه من ابتعاد بعض الناس عنهم ذلك لأنهم لايعرفون تلك الصفوة الطاهرة ، ولوأنهم عرفوهم كما هوشأنهم لكان لهم موقف آخروهذا هو واجبنا جميعاً نحن المحبين أن نُعرف فضلهم وكرمهم وعظيم شأنهم للناس أجمعين حتى يتبعونه دون تردد . وفي الرواية : فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتّبعونا . إن الكتابة عن فضلهم والكلام في حقهم والنظر الى عظيم شأنهم تعتبر عبادة عظيمة ، فإن الحديث عن هؤلاء حديث عن الفضائل والمناقب والمحاسن والمواهب والأخلاق والمبادى والقيم . روي عن رسول الله ( ص) إنه قال : إن الله تعالى جعل لأخي ( علي ) فضائل لاتُحصى كثرةٌ ، فمن ذكر فضيلةٌ من فضائله . مقراًبها . غفرالله له ما تقدم من ذنبه . ومن كتَب فضيلة من فضائله لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي لتلك الكتابة رسم . ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالاستماع ، ومن نظر الى كتاب من فضائله غفر له التي اكتسبها بالنظر . ثم قال (ص) النظر إلى ( علي ) عليه السلام عبادة ، وذكره عباده ، ولايقبل الله ايمان عبد إلا بولايته والبراءة من اعدائه . ثم إن للسيدة ( الزهراء ) عليها السلام والإمام ( علي ) عليه السلام و( للحسن والحسين ) عليهم السلام الولاية الحقيقية على الكون والله عزوجل يعطيها من يشاء من عباده ، أعطى قبض الارواح لعزرائيل ، وأعطى الملائكة أمورأخرى وقدرات مختلفة يتصرفون بها في هذا الكون الفسيح . ملائكة للسحب والمطر وآخرين للبحار والصحاري وآخرين للأرزاق وغير ذلك . قال تعالى ( قل يتوفاكم ملك الموت الذي وُكل بكم ) . وقال تعالى ( فالمدبرات أمرا ) . وبمعنى بسيط جداً أنت أيها الانسان لديك الولاية على يديك فأنت تحرك يدك بالقوة التي أعطاها الله لك ، فما المانع ان يجعل الله أمور الكون بيد بعض أولياءه . والصديقة الطاهرة ( عليها السلام ) كسائر المعصومين ( عليهم السلام ) لها الولاية التكوينية وهي ( صلوات الله عليها ) ، وكذلك سائر أهل البيت ( عليهم السلام ) قد جعلهم الله الوسائط في خلق العالم والعلّة الغائية له كما أنها وأنهم ( عليهم السلام ) سبب لطف الله تعالى وإفاضته على العالم ، واستمرار قيام العالم بها وبهم ( عليهم السلام ) ، وقد صرح بذلك في الأدلة الشرعية فلولاهم لساخت الارض ، وكونهم ( عليهم السلام ) سبب القيام كما أن الجاذبية والقوة الطاردة أو العناصر الأربعة سبب القيام المادي بحيث لولاهم لساخت الأرض وانهدم العالم . وكونهم ( عليهم السلام ) واسطة الفيض كما في حديث الكساء وغيره ، وأنه لولاهم لم يجر فيض الله سبحانه على العالم القائم فرضاً . كما أنها ( صلوات الله عليها ) تعلم الغيب كسائر المعصومين عليهم السلام حسب مشيئته سبحانه . وما نذكره يشمل كل المعصومين ( عليهم السلام ) ، فإن كل الصلاحيات التي كانت للأنبياء ( عليهم السلام ) ثابتة للمعصومين ( عليهم السلام ) أيضاً ، لأنهم أفضل منهم ، و( فاطمة ) صلوات الله عليها أفضل من جميع الانبياء ( عليهم السلام ) إلا الرسول (ص) . لأنها ( سلام الله عليها ) بضعة منه ، لا البضعة المادية فقط ، بل المعنوية أيضاً ، إذ لا يترتب على المادية تلك الآثار التي رتبها الرسول (ص) عليها ، وأذا كان (ص) أفضل من جميع الأنبياء فبضعته كذلك . وهناك روايات عديدة يمكن القول بأنها متواترة ولوإجمالاً ، ومحتفة بالقرائن المعتبرة تدل على أفضليتها ( عليها السلام ) من جميع الأنبياءإلا الرسول الأعظم (ص) وهي على طوائف : فمنها : مادل على كون طاعتها مفروضة على جميع الخلائق والانبياء . فعن أبي جعفر الباقر ( عليهم السلام ) : ولقد كانت ( عليه السلام ) مفروضة الطاعة على جميع من خلق الله من الجن والإنس والطير والوحش والانبياء والملائكة ... ومنها : مادل على اطلاع الله تعالى على الخلق واختيارهم . فقد قال الرسول الأعظم (ص) ل ( علي ) عليه السلام : إن الله عزوجل أشرف على الدنيا فاختارني منها على رجال العالمين ، ثم اطلع الثانية فاختارك على رجال العالمين ، ثم اطلع الثالثة فاختار الأئمة من وُلدك على رجال العالمين ، ثم اطلع الرابعة فاختار ( فاطمة ) على نساء العالمين مع ملاحظة وحدة السياق معه (ص) مما يفيد عمومية الأفضلية من كل الأنبياء وبضميمة مادل أنها ( عليها السلام ) أفضل من أبنائها ( عليهم السلام ) . وفي كمال الدين : ( ... ثم اطلع إلى الأرض اطلاعه ثالثة فاختارك وولديك ) ونظيره قوله تعالى : ( .. يا محمد إني خلقتك وخلقتُ علياً وفاطمة والحسن والحسين من سنخ نوري وعرضت ولايتكم على أهل السماوات والأرضين فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ... ) ووحدة السياق معه (ص) والإطلاق يفيد المطلوب . ومنها مادل بالصراحة على الأفضلية : مثلاً : قوله (ص) : ( ما تكاملت النبوّة لنبي حتى أقر بفضلهاومحبتها ) . وكذلك الاحاديث الدالة على أنه ( لولا أن الله تعالى خلق أمير المؤمنين عليه السلام لم يكن لفاطمة عليها السلام كفو على وجه الأرض آدم فمن دونه ) وهي عديدة . ومنها مايدل بالا لتزام على الأفضلية مثل : أ : الكتابة على ساق العرش والجنة : فمثلاً : قال رسول الله (ص) : ليلة عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوباً : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، علي حبيب الله والحسن والحسين صفوة الله ، فاطمة خيرة الله ، على باغضهم لعنة الله . وقال (ص) : أنا وعلي وفاطمة والحسن والحسين كنا في سرادق العرش نسبح الله فسبحت الملائكة بتسبيحنا قبل أن يخلق الله عزوجل آدم بألفي عام ، فلما خلق الله عزوجل آدم أمر الملائكة أن يسجدوا له ولم يؤمروا بالسجود إلا لأجلنا ... وقال (ص) : لما خلق الله ابراهيم كشف عن بصره فنظر في جانب العرش نوراً فقال : إلهي وسيدي ماهذا النور ؟ قال : يا ابراهيم هذا نور ( علي ) ناصر ديني ، قال : إلهي وسيدي وأرى نوراً ثالثاً يلي النورين ؟ قال : يا ابراهيم هذا نور ( فاطمة ) تلي أباها وبعلها ... ب : والخلقة قبل آدم ( عليهم السلام ) : فعن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال رسول الله (ص) خُلق نور ( فاطمة ) قبل أن تخلق الأرض والسماء ... خلقها الله عزوجل من نوره قبل أن يخلق آدم ... ج : قصة سفينة نوح :حيث ( ... سمّر المسامير كلها في السفينة إلى أن بقيت خمسة مسامير فضرب بيده الى مسمار منها فأشرق في يده وأضاء كما يضيء الكوكب الدرّي في أفق السماء ... وكان المسمار الأول باسم الرسول (ص) والثاني باسم الإمام علي عليه السلام والبقية باسم الزهراء عليها السلام والحسنين عليهم السلام ... ثم قال (ص) : ( لولانا ما سارت السفينة بأهلها ) . د : تعليم أسمائهم ( عليهم السلام ) للأنبياء ( عليهم السلام ) فمثلاً : ورد عن الإمام الحجة (عج): ان زكريا ( عليهم السلام ) سأل ربه أن يعلمه الاسماء الخمسة ... الحديث . وكذلك ماورد عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) في قوله تعالى : ( ولقد عهدنا الى آدم من ذرّيتهم . ه : ماورد في يوم القيامة ومقامها ( عليها السلام ) مثل قوله (ص) ( ... والذي بعثني بالحق إن جهنم لتزفرزفرة لا يبقى ملك مقرب ولا نبي مرسل إلا صعق فينادى اليها : أن يا جهنم يقول لك الجبار اسكني بعزّي واستقري حتى تجوز ( فاطمة ) بنت ( محمد ) صلى الله عليه واله وسلم إلى الجنان ... و : وما أشبه ذلك مثل مادل على أفضليتها ( عليها السلام ) من الأئمة ( عليهم السلام ) كقول الإمام ( الحسين ) عليه السلام : أمي خير مني . وغير ذلك . وقد دل القرآن العظيم على ثبوت الولاية التكوينية لعدة من الأنبياء وغيرهم ، فتثبت لها ( صلوات الله عليها ) ولسائر أهل البيت بطريق أولى : كقصة آصف وعرش بلقيس ، وسليمان ( عليه السلام ) والريح والشياطين وغيرهم ، وقصة الجبال والطير مع داوود ( عليه السلام ) ، وقصة عيسى ( عليه السلام ) وتكلمه في المهد وإبرائه الأكمه والابرص وإحيائه الموتى وخلقه الطير ، إلى غيرها مما ورد في القرآن الكريم . وقد وردت طائفة كبيرة منها في السنة المطهرة. بل من أطاع الله تعالى إطاعة كاملة يكون قادراً على العديد من ذلك كرامةً ، كسلمان الذي تكلم مع الميت ، وزينب ( عليها السلام ) بنت الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) التي أومأت الى الناس في سوق الكوفة فهدأت الأصوات وسكنت الأجراس وغيرهما . كما أن الأنبياء والأئمة ( عليهم الصلاة والسلام ) يأتون بها معجزة أو خرقاً للعادة ويطلق عليهما الخارق باعتبار خرقه سنن الكون الأولية ، بأمر خالقه سبحانه . وفي الحديث : ( اطعني تكن مثلي ) . على وزن حبرأو فرس . والأول معناه اسم المصدر والثاني المصدر من قبيل شِبه وشبَه وحُسن وحَسن . والمثل يطلق على ( وينسب إلى ) التابع وعلى المتبوع او المشابه ، مثل : ( مثل نوره كمشكاة ) وقد يستعمل في المتبوع مثل : ( وجعلناه مثلاً لبني أسرائيل ) ، فإن معناه الشبه تابعاً أو متبوعاً . ومن الواضح : أن قدرتهم التكوينية ليست ذاتية من عند أنفسهم ، بل هي منحة الله تعالى وعطاؤه لهم ، ولذا قال سبحانه : ( قل لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضرا ) فقدرتهم في طول قدرة الله سبحانه وحاصلة بإرادته تعالى . ولذا لا ينافي علمهم بالغيب حسب ( إلا من ارتضى من رسول ) عدم علمهم الذاتي حسب قوله سبحانه : ( ولو كنتُ أعلم الغيب لاستكثرتُ من الخير وما مسني السوء ) فهما كالشفاعة لا يملكها أحد بذاته ( قل للهُ الشفاعة جميعا ) وإن ملكها غير واحد فهو بأمره سبحانه ( لا يشفعون إلا من ارتضى ) . فقوله : ( تكن مثلي ) لا ينافي ( فلا تضربوالله الأمثال ) و ( ليس كمثله شيء ) ف ( مثلي ) طولي لاعرضي ، وفي بعض الأمور بقرينه الوضوح ، والذليل ( أقول للشيء كن فيكون وتقول للشيء ... ) فإن الخبر يعم ويخصص الموضوع ، كالعكس .. أما ما سبق من كونهم ( عليهم السلام ) بما فيهم ( فاطمة ) صلوات الله عليها علّة غائية للتكوين فالأدلة والمؤيدات عديدة ، منها : ( ما ورد من : ( ما خلقت سماءاً مبنية ... إلا لأجل هؤلاء الخمسة ) وفي حديث آخر : ( لولاك لما الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما ) ولعل الوجه في ذلك أن عدم خلق الكمال من جميع الحيثيات مع خلق ماعداه دليل على عدم قدرة الخالق او بخُله ، تعالى عن ذلك علواً كبيراً ، فلولاهم ( عليهم السلام ) كان الخلق على خلاف الحكمة . وقد ذهب بعض العلماء إلى كونهم ( عليهم السلام ) العلة حدوثاً بمعنى أن الكون منهم ككون الوفاة من عزرائيل ، وعن الإمام المهدي ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) نحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا . وأما كونهم ( عليهم السلام ) علته بقاءاً :فلأن البقاء بحاجة الى استمرار العلة ، كالمصباح حيث أن دوامه بحاجة الى الاتصال المستمر بالقوة الكهربائية ، يتبع |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لوح فاطمة الزهراء عليها السلام | معصومة اهل البيت | نور فاطمة الزهراء(ع) موسوعة شاملة عن سيرة الزهراء(ع) وكل ما يتعلق بحياتها ومظلوميتها | 32 | 23-10-2020 04:26 PM |
{أقوال عن فاطمة الزهراء}عليها السلام | قرة عيني رقية | نور فاطمة الزهراء(ع) موسوعة شاملة عن سيرة الزهراء(ع) وكل ما يتعلق بحياتها ومظلوميتها | 6 | 15-04-2013 12:50 PM |
فضل فاطمة الزهراء( عليها السلام ) | مهدية | نور فاطمة الزهراء(ع) موسوعة شاملة عن سيرة الزهراء(ع) وكل ما يتعلق بحياتها ومظلوميتها | 27 | 04-12-2012 11:50 AM |