سجلوا حضوركم بدعاء الأمن ... لحفظ شيعة أمير المؤمنين في مشارق الأرض ومغاربها

[::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم والعن أعدائهم
اللهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين


لتعجيل فرج المولى ... وقضاء الحوائج

ولفرج الموالين في جميع بلاد المسلمين

ولحفظ شيعة أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليهما السلام

في مشارق الأرض ومغاربها

نسجل حضورنا بدعاء الأمن

وروى الكفعمي في المصباح دعاء وقال : قد أورد السّيد ابن طاووس هذا الدّعاء

للامن من السّلطان والبلاء وظهور الاعداء ، ولخوف الفقر وضيق الصّدر ،

وهو من أدعية الصحيفة السّجاديّة ،

فادع به إذا خفت أن يضرّك شيء ممّا ذكر، وهُو هذا الدّعاء :

::: دعاء الأمن :::

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

لاستماع الدعاء

نسألكم الدعاء

[أم الزهور]

دعاء الأمن

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[نور فاطمة]

بسم الله الرحمن الرحيم

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[سكني النصر]

دعاء الأمن

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[خادمه الحوراء زينب (ع)]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين]

::: دعاء الأمن :::

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[نورالكاظم]

دعاء الأمن

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ

[كربلائية]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد ال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم يالله
يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين]

::: دعاء الأمن :::

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .

[::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين]

::: دعاء الأمن :::

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاْسْبابُ ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاْشْياءُ ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيما شَكَوْتُ ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً ، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً ، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً ، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً ، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ ،
فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .