نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-09-2010, 05:02 PM   #1
روحي فاطميه
°¤• ~ نائبة المديرة ~•¤°
:: مشرفة ركن القرآن و الأدعية ::
♥ أماه يا زهــــراء ♥
 
الصورة الرمزية روحي فاطميه
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 3,222
معدل تقييم المستوى: 20
روحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond repute
افتراضي التشابه بين أفعال وأقوال قريش آخر الزمان مع قريش أول الزمان

التشابه بين أفعال وأقوال قريش آخر الزمان مع قريش أول الزمان





المبحث الأول :

أوجه الشبه من خلال المنظور القرآني
لقد وردت عدة آيات قرآنية تشير بظاهرها إلى موقف قريش من الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ومحاربتهم له وعدم التصديق بدعوته، إلا أنها بالباطن تشير إلى موقف قريش آخر الزمان من الإمام المهدي (عليه السلام) ودعوته منجهة وكما توضح مواقف الإمام (عليه السلام) منهم وأنه سينتقم منهم شر انتقام من جهة أخرى.
وقد سبق أن أشرنا إلى بعض الآيات القرآنية والتي تصف مواقف قريش آخرالزمان وسنتناول الآن ماهية تلك المواقف، ومنها تفسير قوله تعالى :
{إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً * وَأَكِيدُ كَيْداً * فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً} من حيث أن قريش كادوا الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) والإمام علي والزهراء (عليهما السلام) إلا أن الله عز وجل يمهلهم إلى قيام القائم (عليه السلام) فينتقم منهم شر انتقام أي من قريش ثم بني أمية وثم عامة الناس( ) .
قوله تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّاللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ}( ).
وقد سبق وأشرنا أن تأويل هذه الآية هوقتل الإمام المهدي (عليه السلام) لذراري قتلة الحسين (عليه السلام) والذين يقف في مقدمتهم أبناء القبائل القريشية ثم من أنضم إليهم من عامة الناس.
قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللّهِ كُفْراً وَأَحَلُّواْقَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ}( ).
وكما هو معلوم إن للقرآن ظاهر وباطن بحيث أن كل آية من آياته لها تفسير ظاهر وذلك حسب التنزيل ولها تفسير باطن يتجدد في كل زمان لينطبق عليه ذلك الحكم أو ذلك التفسير في هذه الآية أو تلك، وذلك لأن القرآن جاءللناس كافة في العصور كافة وإلى يوم القيامة وليس مختص بصدر الإسلام فحسب، وإنه يجري كما يجري الليل والنهار.
وعلى هذا الأساس إن الآية الآنفة الذكر من حيث التنزيل أشارت إلى قريش وكيف أنهم بدلوا نعمة الله كفراً وذلك بعدم موالاتهم للأئمة(عليهم السلام)، أما من حيث التفسير الباطني فإنها أيضاً تشير إلى قريش آخر الزمان من أسلافهم الذين يبدلون نعمة الله أيضاً وذلك بخروجهم على إمام عصرهم وهو الإمام المهدي (روحي له الفداء) ومحاربته.
فهم بذلك يكفرون بهذه النعمة بعد أن كانوامؤمنين بها ظاهراً ونعني بهم قريش المتواجدين في الكوفة على وجه الخصوص، فضلاً عنبني أمية والمتمثلين بحركة السفياني ومن لف لفيفه.
وقد جاء في تفسير هذه الآيةكما ورد عن زيد ابن الشحام أنه سأل الإمام الصادق (عليه السلام) فقال: ( قلت له بلغني أن أمير المؤمنين (عليه السلام) سئل عنها، فقال: عنى بذلك الأفجران من قريش،أمية ومخزوم، فأما مخزوم فقتلها الله يوم بدر، وأما أمية فتمتعوا إلى حين، فقال: أبو عبد الله (عليه السلام): عنى والله بها قريش قاطبة الذين عادوا رسول الله (صلىالله عليه وآله وسلم تسليما) ونصبوا له الحرب)( ) .
وجاء في تفسيرها أيضاً عن عمرو بن سعيد أنه سأل الإمام الصادق (عليه السلام) عنها فقال: ( سألت أبا عبد الله (عليه السلام) {الذين بدلوا نعمة الله...}، قال: فقال: ما تقولون في ذلك؟ فقال: نقول هما الأفجران من قريش بنو أمية وبنو المغيرة، فقال: بلى هي قريش قاطبة، إنالله خاطب نبيه فقال إني فضلت قريشاً على العرب وأتممت عليهم نعمتي وبعثت إليهم رسولاً فبدلوا نعمتي وكذبوا رسولي )( ) .
وإن قريش آخر الزمان سيكذبون ويكفرون بالإمام المهدي (عليه السلام) تلك النعمة التي سيتمها الله عز وجل على العالم بأسره في قيامه المقدس وذلك بعد أن آمنوا بها قولاً وليس فعلاً، وذلك بدليل قول الإمامالصادق (عليه السلام) إن الله عز وجل خاطب الرسول في قريش قاطبة ولم يقل قريش أول الزمان المتواجدين في عصره فقط.
حيث قال لهم إن الله أتم نعمته عليهم بالرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) فضلاً عن الأئمة (عليهم السلام)، والذين أشارإليهم الصادق (عليه السلام) ضمناً بقوله: أتممت عليهم نعمتي، والذي يشير بدوره إلى قوله تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً}( ).
وكما هو معلوم أن تفسير هذه النعمة في هذه الآية هو ولاية الإمام علي (عليه السلام) والتي نزلت في يوم غديرخم.
فقريش آنذاك آمنت وبايعت الإمام علي (عليه السلام) ظاهراً ولكنهم نكثواالبيعة باطناً وأعلنوا ذلك بعد وفاة الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) كذلك بايع أهل الكوفة الحسين (عليه السلام) ظاهراً ولكنهم نكثوا بيعتهم باطناً وأعلنوا ذلك بخروجهم على الحسين في كربلاء.
والتاريخ يعيد نفسه مع قريش آخرالزمان فهم يوالون الإمام المهدي (عليه السلام) ظاهراً، ولكنهم حينما يجدوا أن هذا الولاء يضرب مصالحهم يقفون ضده وينكرون ولايته عليهم ويقولون له يابن فاطمة ارجع ليس لنا بك حاجة.
والدليل الآخر على ان هذه الآية تشير إلى قريش آخر الزمان الذين منهم بنو أمية هو إشارة الإمام الصادق (عليه السلام) إن الله انتقم من بني مخزوم أو المغيرة يوم بدر بيد أن بني أمية تمتعوا إلى حين، أي تمتعوا فإن مصيركم نار جهنم كما أشار إلى ذلك الصادق (عليه السلام).
تلك النار سيدخلونها بضربة من سيف القائم (عليه السلام) كما هو حال أقرانهم الذين دخلوها بسيف الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) يوم بدر .
قوله تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوافَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ}( ) .
فجاء في تفسيرها أن الإمام المهدي (عليه السلام): (يحدث حدثاً فتقول قريش اخرجوا بنا إلى هذا الطاغية فلو كان محمديا أو علوياً ما فعل ذلك)( ).
قوله تعالى: {فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَفَإِنَّا مِنْهُم مُّنتَقِمُونَ* أَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُمْ فَإِنَّاعَلَيْهِم مُّقْتَدِرُونَ * فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَعَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيم * وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}( ) .
حيث ورد في سبب نزول هذه الآيات أن الرسول محمد (صلى لله عليه وآله وسلم) خطب المسلمين وعلى رأسهم قريش بمنى وحذرهم من أن يعودوا كفار بعده وفيهم الأئمة الهاديين إمام بعد إمام (عليهم السلام) .
فعن جابر بن عبد الله الأنصاريقال: إن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قد خطبهم في حجة الوداع بمنى،فقال: (لا ألفيتكم ترجعون بعدي كفار يضرب بعضكم رقاب بعض وأيم الله لئن فعلتموه التعرفني في الكتيبة التي تضاربكم. ثم التفت إلى خلفه فقال أو علياًثلاثاً.
فرأينا أن جبرائيل غمره وانزل على اثر ذلك :
فإما نذهب بك منتقمون بعلي بن أبي طالب فاستمسك بالذي أوحي إليك من أمر علي إنك على صراط مستقيم، وإن علياً لعلم الساعة وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون عن محبة علي بن أبي طالب )( ).
وقد ورد أن الله عز وجل انتقم منهم بيد الإمام علي (عليه السلام) يوم الجمل. إلا أن هذا الانتقام جزئي وليس شامل، وأن الانتقام الشامل يكون على يد الإمام القائم (عليه السلام) كما جاء في الخبر نتيجة عداء قريش لأهل البيت (عليهم السلام) هذا فضلاً عن عداءهم لله.
أما الدليل على بقاء هذه الفئة الضالة من المسلمين والذين يقف في مقدمتهم سادة قريش الذين نقضوا ولاية الإمام علي (عليه السلام) كما أسلفنا جيلاً بعد جيل حتى آخر الزمان، ثم أن الذكر الذي أشارت إليه الآية أعلاه الذي سوف يسأل عنه المسلمون كافة وفي كل الأزمنة هو كل إمام من الأئمة الاثنا عشرالمعصومين (عليهم السلام أجمعين) في عصره، بمعنى آخر أن في زمان كل إمام ستكون هنا كفئة من المسلمين من قريش وغيرهم سوف تنصب العداء لذلك الإمام وهم سيسألون عنولايته.
فعن زرارة أنه سأل الإمام الباقر عن تفسير الآية، فقال: ( إيانا عنى ونحن والله أهل الذكر ونحن المسؤولون )( ).
قوله تعالى: {أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّفِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّأُوْلِي النُّهَى}( ) .
عن عمار بن مروان أنه سأل الإمام الصادق (عليه السلام) عن تفسير أولي النهى عن الآية أعلاه، فأجابه (عليه السلام) قائلاً:
( نحن والله أولي النهى ...فنحن أولي النهى الذي انتهى إلينا علم هذاكله فصبرنا لأمر الله، فنحن قوام الله على خلقه وخزائنه على دينه نخزنه ونستره ونكتتم به من عدونا كما اكتتم به رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) حتى أذن له في الهجرة وجهاء المشركين، فنحن على منهاج رسول الله (صلى الله عليه وآلهوسلم تسليما) حتى يأذن الله لنا بإظهار دينه بالسيف وندعو الناس إليه فنضربهم عليه عوداً كما ضربهم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) بدءاً)( ).
ويتبين لنا من خلال ظاهر الرواية وجود قريش في آخر الزمان يكفرون بعد إيمانهم فيحاربهمالإمام المهدي (عليه السلام) عندما يأذن الله له بإظهار دينه بالسيف، وذلك كما فعلرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) من قبل.
وهنا نجد أن الإشارة إلى قريش وأفعالهم في آخر الزمان والتي تشبه أفعال أسلافهم وردت ضمنا وذلك بدلالة لفظ مشركي عهد الرسول وهم قريش الذين ضربهم الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) على الإسلام ابتداءً بعد هجرته، والذين سيُضربون في آخر الزمان على الإسلام الحقيقي وفي هذا إشارة إلى وجود امتداد لهم في آخر الزمان.
وهذا القول ينطبق على الإمامالمهدي (عليه السلام) والذي سيضربهم في آخر الزمان لأن الإمام الصادق (عليه السلام) هنا أشار إليه بدلالة قوله إن ذلك يحدث عندما يأذن لدينهم بالظهور بالسيف، لأنه عبرانهم (عليهم السلام) سيضربون المشركين عودا على الدين وهو يقصد ضرب الإمام الثانيعشر (عليه السلام) لأنه (عليه السلام) منهم وآخرهم.


المبحث الثاني: أوجه الشبه في ضوء الروايات التاريخية
سنكتفي هنا بروايتين تؤكدان تكذيب قريش آخر الزمان بالمهدي ودعوته. فبالنسبة لتكذيب هؤلاء له وتنكرهم لشخصه بعدما يروا من شدته فيذاته وقتله الكثيرين منهم ومن غيرهم هو ما جاء عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فيخطبة له جاء فيها :
(يفرج الله البلاء برجل من بيتي ...ثم يرفعون إلى من يسومهم خسفاً ويسقيهم بكأس مصبرة ولا يعطيهم ولا يقبل منهم إلا السيف هرجاً هرجاً يحمل السيف على عاتقه ثمانية أشهر حتى تود قريش لو أن لها مفازة بالدنيا وما فيها أنيروني ...حتى يقولوا ما هذا من قريش لو كان هذا من قريش ومن ولد فاطمة لرحمنا .( ).
أما بخصوص محاربتهم له فورد عن محمد بن أبي حمزة عن بعض أصحابه عن الإمامالصادق (عليه السلام) أنه قال: ( إن القائم (عليه السلام) يلقى في حربه ما لم يلقرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ، فإن رسول الله أتاهم وهم يعبدون الحجارة المنقورة والخشبة المنحوتة ، وإن القائم يخرجون عليه فيتأولون عليه كتابالله ويقاتلونه عليه
وهكذا يتبين لنا أن قريش سوف يقومون بتكذيب ومحاربةالإمام المهدي (عليه السلام) وذلك كما فعل أسلافهم من قريش مع أجداده (عليهم السلامأجمعين.
فالإمام المهدي (عليه السلام) لا يسير مع قريش بسيرة أجداده لأنهم (عليهم السلام) ساروا معهم بالمن والكف محافظة على بيضة الدين ولأنهم يعلمون أنه سيظهرون أي قريش على شيعتهم، أما الإمام (عليه السلام) فلا يخاف ذلك لأنه سيقضي على كل ظالم وجائر على وجه الأرض ويظهر الدين الإسلامي على الدين كله ولو كره والمشركونوالكافرون

أما بالنسبة للرواية الثانية التي تذكر إنه يلاقي في حربه اشد مما لاقى جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) الذي جاء إلى الناس وهم يعبدون الحجارة فدعاهم إلى عبادة الله عز وجل فحاربوه.
ثم إننا إذا أمعنا النظرفي الروايات والأخبار التاريخية نجد أن الفئات التي تحارب الإمام المهدي (عليه السلام) ودعوته، هي نفس الفئات التي حاربت ونصبت العداء لأجداده (عليهم السلام) منقبل



من موسوعة القائم (من فكر السيد أبي عبد الله الحسين القحطاني)

__________________



رُويَّ عن ابا عبد الله (ع): " ليس شيء إلاّ وله حد " قيل: فما حد التوكل؟
قال: " اليقين "، قيل: فما حد اليقين؟
قال: " إلاّ تخاف مع الله شيئاً ".
وعنه (ع): " من صحة يقين المرء المسلم ألا يرضي الناس بسخط الله ولا يلومهم على ما لم يؤته الله
فان الرزق لا يسوقه حرص حريص ولا ترده كراهية كاره، ولو أن أحدكم فر من رزقه كما يفر من الموت
لأدركه رزقه كما يدركه الموت ".

نسالكمـ الدعـــــــــــاء ...

التعديل الأخير تم بواسطة حور عين ; 15-09-2010 الساعة 08:36 PM
روحي فاطميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-09-2010, 08:41 PM   #2
حور عين
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •●
 
الصورة الرمزية حور عين
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067
حور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التشابه بين أفعال وأقوال قريش آخر الزمان مع قريش أول الزمان

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صّلِ على محمد وآل محمد وعجّل فرج قائمهم
وإلعن عدّوهم


حبيبتي المؤمنة روحي فاطميه

بوركت أناملك على الطرح, وفي ميزان حسناتك

بإذن الله
لاحرمنا الله قلمك الميّز
دمتِ بحفظ الله وبركاته

__________________
التوقيع



فان نهزم فهزامون قدما *
وإن نهزم فغير مهزمينا
وما إن طبنا جبن ولكن *
منايانا ودولة آخرينا
فقل للشامتين بنا افيقوا *
سيلقى الشامتون كما لقينا
إذا ما الموت رفع عن أناس *
بكلكله اناخ بآخرينا

( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون
من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها.
يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر،
وأوجب لي زيادة من إتمام
النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم،




اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي
أحلى قمر



نسأل الجميع براءة الذمة.....
حور عين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-09-2010, 09:48 PM   #3
روحي فاطميه
°¤• ~ نائبة المديرة ~•¤°
:: مشرفة ركن القرآن و الأدعية ::
♥ أماه يا زهــــراء ♥
 
الصورة الرمزية روحي فاطميه
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 3,222
معدل تقييم المستوى: 20
روحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond reputeروحي فاطميه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التشابه بين أفعال وأقوال قريش آخر الزمان مع قريش أول الزمان

جزانا الله واياكمـ خير الجزاء
يسلم قلبكـ
مننننننورهـ ..
__________________



رُويَّ عن ابا عبد الله (ع): " ليس شيء إلاّ وله حد " قيل: فما حد التوكل؟
قال: " اليقين "، قيل: فما حد اليقين؟
قال: " إلاّ تخاف مع الله شيئاً ".
وعنه (ع): " من صحة يقين المرء المسلم ألا يرضي الناس بسخط الله ولا يلومهم على ما لم يؤته الله
فان الرزق لا يسوقه حرص حريص ولا ترده كراهية كاره، ولو أن أحدكم فر من رزقه كما يفر من الموت
لأدركه رزقه كما يدركه الموت ".

نسالكمـ الدعـــــــــــاء ...
روحي فاطميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir