نريد الكل يشارك في تفسير الآية الكريمة:"(ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار"

[أنوار الزهراء (ع)]

السلام عليكم حبيباتي الفاطميات

اللهم صلي على محمد وال محمد

موضوع مهم وحبيت تشاركوني فيه ألا وهو شرح هذا الأية (ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار)
هذه الأية دائما نقرأها في القنوت في الصلاة أو عندما نمر عليها في القرأن ولا نفكر حتى فيها وما هي الحسنة التي في الدنيا وفي الأخرة
أريد الكل يشارك نبغي تقاش حماسي مانبغي خمول وحتى لو كان على فهمكي الشخصي لابئس بذلك المهم أن تشاركي وحتى نحارب الكسل الذي في عقولنا

أنتظر الردود على أحمر من الجمر

[همسات من النور]

شرح هو اننا نطلب من الله ان لا يدخلنا النار ما بمعنى اننا نريد ان ندخل الجنة
ام الدنيا والاخرة يدل على اننا نطلب من الله ان يعطينا حسنات
هذا مااعرف عنه
وشكرا لكي

[صن*صن]

مشكورة اختي على طرح للموضوع

فعلا من امر على هذه الاية اتفكر شنو معناها لكن على حسب تفكيري

الحسنة هي مفرد حسنات

يعني ندعو الله بالحسنات في الدنيا من خلال التوفيق بالعمل الصالح والعبادة
اما في الاخرة الانسان بعد الموت لاينقطع عمله الا من ثلاث ولد صالح يدعو له او صدقة جارية او علم ينتفع به اذن نكسب الحسنات في عالم البرزخ وندعو الله بالتوفيق بكسب الحسنات من دعاء الولد او الصدقة الجارية او العلم.

اما لما جاءت بالاية حسنة ولم يذكر الجمع حسنات الله أعلم

[صفية المختار]

جميل عزيزتي طرحك لموضوع
فعلا لما لا نفكر في هذه الآية التي نرددها يوميا
في فهمي القاصر أجد ان معنى الدرجة هو الحسنات التي نحصل عليها في الدنيا وفي الآخرة جزاء الحسنات والله أعلم.

[لهيب العراقية]

السلام عليكم
الاخت انوار الزهراء(ع) شكرا للطرح المتميز وحسب رايي القاصر اعتقد ان حسنة الدنيا قبول الاعمال وحسنة الاخره العفو المغفره ووقاية عذاب النار يتمناها كل مؤمن

[عبير الزهــــــــراء]

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


قد لانكون مفسرين للايات الكريمة ففيها الكثير من المعاني العظيمة

بأعتقادي انه

((رب اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه وقنا عذاب النار ))

بمعنى انه نقدم في هذه الحياه لنكسب الحسنه

ولنجزى في الاخرة الجنة والبعد عن النار


يعطيك العافيه اخيتي انوار الزهراء (ع)

[أنوار الزهراء (ع)]

[color="royalblue

"](شرح هو اننا نطلب من الله ان لا يدخلنا النار ما بمعنى اننا نريد ان ندخل الجنة
ام الدنيا والاخرة يدل على اننا نطلب من الله ان يعطينا حسنات )

حبيبتي عاشقة أم المصائب

مشكورة لمحاولتك للشرح لكن كيف تقولين أننا نطلب أن (يعطينا حسنات )وفي الأية ذكر حسنة واحدة(اتنا في الدنيا حسنة ) ولم يقل حسنات [/color]

[أنوار الزهراء (ع)]

( يعني ندعو الله بالحسنات في الدنيا من خلال التوفيق بالعمل الصالح والعبادة
اما في الاخرة الانسان بعد الموت لاينقطع عمله الا من ثلاث ولد صالح يدعو له او صدقة جارية او علم ينتفع به اذن نكسب الحسنات في عالم البرزخ وندعو الله بالتوفيق بكسب الحسنات من دعاء الولد او الصدقة الجارية او العلم
اما لما جاءت بالاية حسنة ولم يذكر الجمع حسنات الله أعلم)الله يعطيك العافية أختي (صن صن )

تفكير جميل وشرح رائع لكن لازلت أسأل لما لم يذكر حسنات وجعلها مفرد وقال حسنة !

[أنوار الزهراء (ع)]

(في فهمي القاصر أجد ان معنى الدرجة هو الحسنات التي نحصل عليها في الدنيا وفي الآخرة جزاء الحسنات والله أعلم. ) اشكرك عزيزتي صفية المختار على المحاولة
لكن ألا تلاحظين في الأية أن الله ذكر حسنة ولم يذكر حسنات بمعنى أن هذه الحسنة ليست مجرد حسنة نعملها في اليوم لذا ميزها وقال حسنة مفرد لم يقل حسنات

[أنوار الزهراء (ع)]

( وحسب رايي القاصر اعتقد ان حسنة الدنيا قبول الاعمال وحسنة الاخره العفو المغفره ووقاية عذاب النار يتمناها كل مؤمن )

العفو أختي لهيب

نعم حبيبتي الأن أنتي اقتربتي من المعنى لاكن ماهذه الحسنة التي تشفع لنا عند الله حتى يتقبل الأعمال في الدنيا ويعفو عنا في الأخرة