الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-08-2011, 01:10 PM   #1
مجلة الصديقة
♠ فاطمية مبتدئة ♠
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الدولة: العراق / النجف الأشرف
العمر: 21
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
مجلة الصديقة will become famous soon enoughمجلة الصديقة will become famous soon enough
حقيقة المجالس النسوية


حقيقة المجالس النسوية تجمعات إجتماعية أم مدارس فكرية
لا شك أنّ المُتتبع للمجالس النسوية على مدار التاريخ وقبل مقتل الإمام الحسين (ع) وحتى يومنا هذا ، لتتمثل أمامه مشاهد المئات من النساء اللّّواتي حاربن الظلم والتعسف .
ومع ذلك فإنّ الحق والإنصاف يفرضان على كلّ صاحبة مجلس أن تُثقف على أنّ ثورة سيد الشهداء (ع) في وجه الإنحراف والظلم الأُموي الذي إتخذ دين الله لهواً ومال الله دولاً ، هي الثورة الوحيدة التي كُتب لها البقاء والخلود في حياة الأمم ، و هي الثورة الوحيدة التي أسهمت في تكوين شخصية الملايين من المُؤمنين والمؤمنات ، فضلاً على أُناس آخرين ، إذ حددت هذهِ النهضة مسار حياتهم .
كما على المبلغة أن تُميز هذه الثورة عن سائر الثورات ؟ وتُبين لماذا كُتب لها هذا الخلود وكلَّ هذا الإهتمام الذي لم نُشاهده لأيّة ثورة أخرى حتى لا يخلو يوم واحد من ذكرها وذكر قائدها الإمام الحسين (ع) وقائدة مسيرتها السيدة زينب (ع) ؟
إنّ السر يكمُن في أنَّ هذه الثورة العظيمة تُمثل الحق الصريح الكامل الذي لم يـشُــبْـه الباطل بشائبة ، ولم يُخالطه الهوى والمطامع الدنيوية وحبّ الذات في أي جانب من جوانبه ، وبذلك استحقت هذه الثورة الخلود قال تعالى : (أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ) الرعد / 17 ، ولم تعرف هذه الثورة أُُطر ضيقة ومحدودة حتى تتقوقع في مُحيط معين وزمن محدد وظروف خاصَّة ، بل مثلّّت الشمولية والعمق في الأسباب والأهداف والأفكار والأخلاقيات والشعارت . فظلَّت تنبض بالحياة طوال القرون الماضية ، وستظل تجري في أعماق الوجدان الإنساني على مدى الزمن ، لتبعث فيه الحياة وتُجدِد فيه الأمل ، ولتغرس في نفس كلّ إنسان حر وكلّ ضمير به رمق من الروح : إنّ مقارعة الظلم وتحطيم أوثان الجور ليس بالأمر العزيز ، وأنَّ الإنسان الذي يُجرَّد من عقيدته وتُسلب منه حُرِيَته ثمّ لا يحرِّك ساكناً ، أولى به أن يُحسب في عداد الموتى وأهل المقابر !! وقد جاء في وصيّة الإمام الحسين (ع) لأخيه محمّد بن الحنفيــــة ( إنّ الحسين يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمّداً عبده ورسوله ، جاء بالحق من عند الحق ، وأنّ الجنة حق والنار حق وأنّ الساعة آتيةٌ لا ريبَ فيها ، وأنّ الله يبعث من في القبور ، وإنّي لم أخرج أشِرًا ولا بطراً ولا مُفسِداً ولا ظالماً ، وإنَّما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي (ص) ، أُريد أن آمر بالمعروف ، وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي وأبي علي بن أبي طالب (ع) ] .
بدء إنطلاقة المجالس النسويّة
لقد تركزت الثورة الحُسَينية في أعماق الضمير الإنساني منذ أن إنتشر خبرها في الآفاق ، وتحملت السيدة زينب الكبرى (ع) إلى جانب ابن أخيها الإمام علي بن الحسين زين العابدين (ع) عِبئاً رئيسياً وخطيراً في إيصال رسالة الثورة الحسينية إلى أسماع الناس في كافَّة المدن التي مرّت بها في الكوفة والشام وفي المدينة وغيرها . كما حرص الأئمة من أهل بيت النبي الأكرم (ص) بوسائل مختلفة على إبقاء الثورة الحُسَينية بتفاصيلها وأسبابها وأهدافها شاخصة في الأذهان لضمان استمرار إنتشار رسالتها على الرغم من الظروف العصيبة التي كانوا يُعايشونها هم وشيعتهم ـ في أغلب الأماكن ـ ممّّا كان يضطرهم إلى اللَِّّجوء إلى التقية في مواقع عديدة والتأكيد على الإلتزام بها للحفاظ على العقيدة ومكتسباتها فضلاً على الرسالة وتشريعاتها .
وجاءت المآتم الحُسَينية ( المجالس ) نموذجاً لواحدة من تلك الوسائل التي لجأ إليها الأئمة (ع) وشيعتهم لتمكين وتثبيت رسالة الثورة الحُُسَينية في الأمة الإسلامية جمعاء ، فجاءت المجالس النسوية في البداية كنوع من التعبير عن مدى الألم والحزن الذي غمر وجود أهل البيت (ع) وأتباعهم لهول الفاجعة ، إلّا أنّه ما لبثت أن تطوَّرت لتتحول إلى مدارس فكرية واجتماعات ثقافية ذات أبعاد مُتميزة أدت دوراً مهماً في الحفاظ على العقيدة والفكر الإسلامي الأصيل عبر الزمن .
وقد مثلَّت كلمات الإمام زين العابدين (ع) والسيدة زينب (ع) بداية الإنطلاقة لإحياء ذكرى سيد الشهداء (ع) وثورته بعد أحداث واقعة الطف إذ قال : [ أيَّما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين دمعة حتى تسيل على خده بوَّأه الله بها في الجنة غرفاً يسكنها أحقاباً ، وأيمّا مؤمن دمعت عيناه دمعاً حتى يسيل على خده فينا لأذى مسَّنــــا من عدونا في الدنيا بوَّأه الله مبوَّأ صــدق في الجنة .. ] .
واستمرت الدعوة على عهد الإمام محمّد الباقـــــر (ع) وهو لمن يرغب في زيارة الإمام الحسين (ع) من بعيد [ ... ثمّ ليندب الحسين ويبكيه ويأمر من في داره بالبكاء عليه ويُقيم في داره مُصيبته بإظهار الجزع عليه ، ويتلاقون بالبكاء بعضهم بعضاً بمصاب الحسين (ع) .. ] ، وقال (ع) : [ ... رحم الله عبداً اجتمع مع آخر فتذاكروا أمرنا فإنّ ثالثهما ملك يستغفر لهما ، وما اجتمع إثنان على ذكرنا إلّا باهى الله تعالى بهما الملائكة ، فإذا اجتمعتم فاشتغلتم بالذكر فإنّ في اجتماعكم ومذاكرتكم إحياءنا ، وخير الناس بعدنا من ذكَّر بأمرنا ، ودعا إلى ذِكرنا ] .
وأمّا السيدة زينب (ع) فقد ترجمت ذلك بواقع عملي في الشام ، عندما عمدت إلى إقامت مجلس عزاء للإمام الحسين (ع) في خربة الشام ، وكان هذا أول مجلس تجمعي نسوي وكان هو نهضة ثورية ومدرسة فكرية أكثر ممّّا كان للبكاء وضرب الصدور ، وبعد أن رجعت إلى المدينة أقامت المجالس التي من خلالها قلبت الرأي العام على حكم يزيد ، وكشف الحقيقة ، وبذلك نستطيع القول بأنّها (ع) إستثمرت مجالس العزاء وحولتها إلى مدارس فكرية ودينية وسياسية وإجتماعية ، وعلى نهجها سارت بقيّة النسوة وانتشرت المجالس ، فأقامت النساء مجالس العزاء على هذه الشاكلة (مدرسية تعليمية نهضوية ، أكثر ممّّا هي بكائية ).
وفي تلك المجالس النسوية دخل عنصر التحدث حول ماهية وتفاصيل الثورة الحسينية ومُقَدِّماتها ومفاصلها سواء المباشرة أو غير المباشرة ضمن المأتم الحسيني في ذلك العصر .
وتوالت الظروف على تواصل المجالس النسوية بين الإنفراج والضيق ـ وإن كانت فترات الإضطهاد والضيق أكثر وأطول ـ إلّا أنّ المجالس النسوية بحق الإمام الحسين (ع) كانت قد تطوّرت وترسخت وتأصلت وتجذَّرت في الوجود الإسلامي ، وصارت جزءاً لا يتجزأ من هويّة نساء الشيعة ، فما كانت لتزول وتنمحي من صفحات التاريخ مهما تلقت من ضربات ومُضايقات ، وإنَّما زادتها الظروف القاسية ثباتاً واستحكاماً .
المجالس النسوية أهداف تثقيفية ومدارس فكرية
ما يُميز المجالس النسوية أنّها قامت وما زالت تقوم بدور إعلامي لإيصال رسالة وأهداف وماهيّة الثورة الحسينية إلى الناس جميعاً ، وهي فضلاً على ذلك فقد أدّت دوراً واضحاً في ربط أتباع أهل البيت (ع) برموزهم من أئمة أهل البيت (ع) ، ثمّ بالمرجع الأعلى آية الله العظمى الإمام السيد السيستاني (دام ظلّه الشريف) في زمن الغيبة .
وأخذت مجالس النساء على عاتقها ـ ولاسيّما في الأعوام الأخيرة ـ مهمة الدعوة إلى فهم الدِّين من خلال دراسة شرح ماهيّة أهداف الثورة الحُسَينية ، وسيرة الأئمة المعصـومين (ع) ولا سيما سيرة الإمام الحسين (ع) ، وتحريك الفئات المختلفة في الأمّة للعودة إلى الإلتزام بنهجه ، وتأصيل الدور الريادي لمراجعنا العظام ، ورد شُبُهات الضالين حول العقيدة الحقّّة وحول أهداف الإمام الحسين (ع) ، وبيان حقائق التاريخ بصورة مُوَسَعة ، والتأكيد على أهمية الوحدة الإسلامية للتصدي لمُخَططات أعداء الإسلام ، ونبذ التفرقة والعصبيات الجاهلية ، وتعرية التوجهات اللا أخلاقية في المجتمع ، ومُعالجة القضايا الاجتماعية والتربوية ـ والسياسية أحياناً ـ ممّا يجعلنا نحكم وبلا تردد أنّ المجالس الحُسَينية باتت منبراً مهماً ورئيساً للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وغدا لخطباء المنبر الحُسَيني وفقهم الله تعالى لمرضاته ـ من الذين جمعوا بين تقوى الذات والعقيدة الراسخة والفكر السليم والعمل الصالح ـ دور ريادي في توعيَّة الأمة وإرشادها ودفعها لمزيد من التدين والفهم و الوعي .
إلّا أنّ كلّ عمل ثقافي وإجتماعي وتربوي لابدّ وأن يُواجه في طريقه عقبات كثيرة تُحاول إيقافه أو العمل على عدم فاعليته أو إضعاف حركته ، المجالس النسوية في حركتها المباركة وهدفها النبيل ما زالت تعترضها بعض العراقيل ممّّاّ يُفرِح القلب أنّ هذهِ العراقيل والعوائق ليست بتلك الخطورة التي تكمُن بها العقبات الداخلية التي واجهتها حركة المجالس النسوية ، لأنّ المؤثرات تدفع المرأة بقوة للتمسك أكثر وأكثــر بهذه المجــــالس ، وأمّا المؤثـــرات الداخليـــة كاللّبس غير اللائق ، أو التحدُث قبل المجلس بمواضيع غير نافعة ، أو فيها معصية كالغيبة فإنّها بفضل الله وبجهود صاحبات المجلس والقائمات عليه ستضمحل وتنتهي أمام عظمة هذهِ المجالس إلى أن لا يبقى منها شيئاً بادياً أو واضحاً .
وهناك شيء آخر يفرح القلب وهو أنّ المراة تُريد أن تحول هذهِ المجالس فعلاً إلى مدارس من خلال الإبتعاد عن سرد الأخبار الموضوعة والأحداث الأسطورية المحاكة حول واقعة الطّف ، ممّّا يؤدي إلى فقدان الهدف الرسالي من هذه المجالس .
وممّّا يجب أن يُذكر أنّ البعض من ذوي الأهواء الشخصية والمطامع الدنيوية يُهَدِد أصالة المجالس النسوية ومهمتها ، ويحولها إلى بوق دعائي لا أكثر ، ورُبّما يجعله وسيلة لمُناقشة بعض الأفكار غير الجميلة ، والآراء غير البناءة التي تُؤدي إلى تمييع الدِّين والحط من أهمية المجالس الحسينية ( والتقليل في الأنظار من شأن المعاصي ، وخلط حديث بحديث آخر على نحو التدليس ، وتفسير الآيات الشريفة بآراء كاسدة ، ونقل الأخبار بمعاني باطلة فاسدة ، والإفتاء مع فقدان الأهلية له ووجود الجهل ، أكان بحق أم بخلافه ، أو تجييــر المنبر لقضايا غير صحيحة وغير
مجلة الصديقة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-08-2011, 08:55 PM   #2
عبير الزهــــــــراء
•● مشرفة سابقة ●• بنور فاطمه اهتديت
 
الصورة الرمزية عبير الزهــــــــراء
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: السعودية
المشاركات: 3,796
معدل تقييم المستوى: 900
عبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond reputeعبير الزهــــــــراء has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حقيقة المجالس النسوية

اللهم صلي على محمد وآل محمد


يعطيك العافيه
__________________




عبير الزهــــــــراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2011, 02:59 PM   #3
تغاريد فاطمة
♣ مراقبة سابقة ♣ طال انتظارك يامهدي
 
الصورة الرمزية تغاريد فاطمة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: في رحآب فاطمة الزهرأء عليها السلام
المشاركات: 336
معدل تقييم المستوى: 314
تغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حقيقة المجالس النسوية

اللهم صلي على محمد وال محمد
مشكووووووورة على الموضوع
بانتظار جديدك بكل شوق
__________________





تغاريد فاطمة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2011, 06:49 PM   #4
مهدوية
●• روحي فداءٌ للحسين •●
 
الصورة الرمزية مهدوية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: عُمان العز
العمر: 29
المشاركات: 2,810
معدل تقييم المستوى: 153
مهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond reputeمهدوية has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حقيقة المجالس النسوية

الله يعطيكـ العافيه

ولا يحرمنا جديدكـ

موفقه لكل خير

دمــــــتي بسعاده..

مهدوية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المجالس الحسينية النسائية .....ممارسة مستمرة نحو الإصلاح وتأصيل المنهج الإسلامي حكايه عمر أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) 4 29-01-2011 07:34 PM
تقرير مصور عن المجالس الحسينية في سيدني باستراليا loole صور الدينيـة,صور أسلامية - صور علماء - صور مراقد و أضرحة المعصومين 12 31-12-2010 10:59 AM
13 دقيقة .... حور عين الحوار العام - نقاشات وحوارات تهم المرأة و المجتمع 4 24-09-2010 02:48 PM
حقيقة التقوى حور عين اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية 6 04-06-2010 10:07 PM
دقيقة صمت نعمة الله الأبتسامة البريئة - الضحك والفرفشة - كرسي الإعتراف 11 07-05-2010 02:19 PM


الساعة الآن 04:51 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir