أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مستراح الإمام جعفر الصادق (ع)...
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه الطيبين المنتجبين ![]() ولد الإمام جعفر بن محمّد الصادق (عليه السلام) في سنة ( 83 ) هجرية وترعرع في ظلال جدّه زين العابدين وأبيه محمّد الباقر (عليهم السلام) وعنهما أخذ علوم الشريعة ومعارف الإسلام. فهو يشكّل مع آبائه الطاهرين حلقات نورية متواصلة لا يفصُل بينها غريب أو مجهول، حتَّى تصل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، لذا فهو يغترف من معين الوحي ومنبع الحكمة الإلهية. وبهذا تميزت مدرسة أهل البيت التي أشاد بناءها الأئمة الأطهار ولا سيما الإمام الباقر والإمام الصادق (عليهما السلام) فهي مدرسة الرسالة المحمّدية التي حفظت لنا أصالة الإسلام ونقاءه. وهكذا تبوّأ الإمام الصادق مركز الإمامة الشرعية بعد آبائه الكرام وبرز إلى قمّة العلم والمعرفة في عصره مرموقاً مهاباً فطأطأت له رؤوس العلماء أجلالا وإكبار اً حتَّى عصرنا هذا. لقد كان عامة المسلمين وعلماؤهم يرون جعفر بن محمّد (عليه السلام) سليل النبوّة وعميد أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرّجس وطهّرهم تطهيراً. فهو الرمز الشرعي للمعارضة التي قادها أهل بيت الوحي (عليهم السلام) ضد الظلم والطغيان الأُموي والعبَّاسي معاً. كما كان العلماء يرونه بحراً زاخراً وإماماً لا ينازعه أحد في العلم والمعرفة وأستاذاً فذاً في جميع العلوم التي عرفها أهل عصره والتي لم يعرفوها آنذاك. لقد عايش الإمام الصادق (عليه السلام) مدة تقارب (أربعة) عقود وشاهد الظلم والإرهاب والقسوة التي كانت لبني أُمية ضد الأُمة الإسلامية بشكل عام وضد أهل بيت الرسول (صلى الله عليه وآله) وشيعتهم بشكل خاص. وكان من الطبيعي ـ بعد ثورة الإمام الحسين(عليه السلام) ـ أن يكون آل البيت هم الطليعة والقيادة المحبوبة لدى الجماهير المسلمة، ومن هنا بدأت فصائل العباسيين تتحرك باسم أهل البيت وتدعو إلى الرضا من آل محمّد (صلى الله عليه وآله) وخلافة ذرية فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله). لقد انسحب الإمام الصادق (عليه السلام) من المواجهة المكشوفة ولم تنطل عليه الشعارات التي كان يستخدمها بنو العباس للوصول إلى الحكم بعد سقوط بني أُمية بعد أن ازداد ظلمهم وعتوهم وإرهابهم وتعاظمت نقمة الأُمة عليهم. لقد سقط سلطان بني أُمية سنة (132 هـ)، ثمّ آلت الخلافة إلى بني العباس فعاصر حكم أبي العباس السفّاح وشطراً من حكم المنصور الدوانيقي بما يقرب من عشر سنوات. انصرف الإمام الصادق (عليه السلام) عن الصراع السياسي المكشوف إلى بناء الأُمة الإسلامية علمياً وفكرياً وعقائدياً وأخلاقياً، بناءاً يضمن سلامة الخط الإسلامي على المدى البعيد بالرغم من استمرار الانحرافات السياسية والفكرية في أوساط المجتمع الإسلامي. لقد انتشرت الفرق الإسلامية كالمعتزلة والاشاعرة والخوارج والكيسانية والزيدية في عصره واشتد الصراع بينها، كما بدأت الزندقة تستفحل وتخترق أجواء المجتمع الإسلامي فتصدى الإمام الصادق (عليه السلام) للردّ على الملاحدة من جهة وتصدى لمحاكمة الفرق المنحرفة من جهة أخرى. لقد اهتمّ الإمام (عليه السلام) ببناء الجماعة الصالحة التي تتحمّل مسؤولية تجذير خط أهل البيت في الأُمة الإسلامية إلى جانب اهتمامه ببناء جامعة أهل البيت الإسلامية وتخريج العلماء في مختلف فنون المعرفة ولا سيما علماء الشريعة الذين يضمنون للأُمة سلامة مسيرتها على مدى المستقبل القريب والبعيد ويزرعون بذور الثورة ضد الطغيان. ولم يغفل الإمام (عليه السلام) عن تقوية الخط الثوري والجهادي في أوساط الأُمة من خلال تأييده لمثل ثورة عمه زيد بن علي بن الحسين (عليهم السلام) ومن تلاه من ثوار البيت العلوي الكرام. ولم يكن الإمام الصادق (عليه السلام) ليسلم من هذه المحنة ـ محنة الثورة على الظلم العباسي ـ فقد كان المنصور يطارده الخوف من الإمام الصادق (عليه السلام) ويتصور أنَّه اليد التي تحرّك كل ثورة ضد حكمه، مما أدى إلى استدعائه إلى العراق أكثر من مرة وضيّق عليه وأجرى عليه محاكمة يجل الإمام عن مثلها ليشعره بالرقابة والمتابعة ثمَّ خلّى سبيله. بل قد ذكرت بعض المصادر أن المنصور قد نوى قتله أكثر من مرَّة إلا أن الله سبحانه حال بينه وبين ما أراد. وهكذا عاش الإمام الصادق (عليه السلام) الفترة الأخيرة من حياته ـ وبعد أن استقرت دعائم الحكم العباسي ـ حياة الاضطراب والإرهاب، وفي جوّ مشحون بالعداء والملاحقة، إلاّ انه استطاع أن يؤدي رسالته بحكمة وحنكة وقوّة عزم ويفجّر ينابيع العلم والمعرفة ويبني الأُمة الإسلامية من داخلها ويربّي العلماء والفقهاء الأُمناء على حلاله وحرامه ويشيد بناء شيعة أهل البيت الذين يمثّلون الجماعة الصالحة التي عليها تتكئ دعائم الخطّ النبوي لتحقيق مهامّه الرسالية بعد أن عصفت الرياح الجاهلية بالرسالة الخاتمة وتصدّى لقيادة الأُمة رجال لم يكونوا مؤهلين لذلك. مقام الإمام جعفر الصادق في مدينة كربلاء: تعتبر مزارات أهل البيت (عليهم السَّلام) معاهد التثقيف الديني ومنطلق الاعتبار بالتاريخ والجهاد بالنفس والمال والتضحية في سبيل الله. ونصوص الزيارات المأثورة تعتبر سلسلة دروس تتضمّن استعراضاً لأهم النقاط البارزة في حياة المزور، والتزامه بالمبادئ. وتتفق كلمة المسلمين - سنة وشيعة - على مشروعية زيارة قبور الأنبياء والأئمة والأولياء وفي ذلك روايات كثيرة - سنشير إلى بعضها -. قال الإمام الرضا (عليه السَّلام): (إن لكل إمام عهداً في عنق أوليائه وشيعته، فإن من تمام الوفاء بالعهد وحسن الأداء زيارة قبورهم فمن زارهم رغبة في زيارتهم وتصديقاً بما رغبوا فيه كان أئمتهم شفعاؤهم يوم القيامة). وقال الإمام الباقر (عليه السَّلام): (إن من زار قبور شهداء آل محمد (صلّى الله عليه وآله) يريد بذلك صلة نبيه خرج من ذنوبه كيوم ولدته أُمه). وقال الإمام الصادق (عليه السَّلام): (إن من زار أحد الأئمة فهو كمن زار رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، له مثل ما لمن زار رسول الله (صلّى الله عليه وآله)). وقال أبو الحسن الأول: (من لم يقدر أن يزورنا فليزر صالحي موالينا يكتب له ثواب زيارتنا ومن لم يقدر على صلتنا فليصل صالحي موالينا يكتب له ثواب صلتنا). وفي (وفاء الوفاء) روى ابن أبي شيبة عن أبي جعفر أن فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) كانت تزور قبر حمزة وتصلحه وقد تعلمته بحجر... وزاد الحاكم: كل جمعة فتصلي وتبكي عنده. فمزارات أهل البيت (عليهم السَّلام) تجسد الذكريات الإسلامية التي تهدي الأجيال والتي يعتبر بها كل إنسان، فمن المزار يطالع تاريخ سيرة المزور العلمية والسياسية ودوره الهام في تحقيق العدالة، ومزارات أهل البيت (عليهم السَّلام) منتدى ذكريات لم تنعم بمثلها أية بقعة في العالم، لأنهم أهل بيت الرسالة ومهبط الوحي والتنزيل ومختلف الملائكة. ومزارات أهل البيت (عليهم السَّلام) معاهدالتثقيف الديني، ومنطلق الاعتبار، والجهاد بالنفس والمال، والتضحية في سبيل الله، وتلقي سلسلة دروس في نصوص الزيارات المأثورة المتضمنة لاستعراض حياة المزور والتزامه بالمبادئ. فالمزارات مراكز انطلاقة صرخة الحق المدوية في وجه الظلم والطغيان - على طول التاريخ - سواء فيها المدينة والنجف وكربلاء والكوفة، والشام ومصر. ففي ساحة المزارات هذه ترى جموع المصلين والمتعبدين لله تعالى، مسرعين مستغفرين يبشرهم الله تعالى بقوله: (يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم). حقاً إنها مدارس تربوية ومعاهد دينية تربط المؤمنين جميعاً وصاحب المزار فيها رابطة الإيمان والعقيدة فيجمعه على صعيد واحد ويربطهم جميعاً تجديد العهد في العمل في مصلحة الإسلام والمسلمين. إنّ الظلم الأموي العباسي المشترك استنزف كثيراً من دماء أهل البيت وكانت تضحياتهم تفوق أية تضحية سجلها التاريخ، فلا نجد ما يتصاعد إلى مستوى تضحيتهم في سبيل الإسلام. وكان هذا الظلم سبباً في أن يضرب بعض أفراد هذه الأسرة النبوية في الأرض بحثاً عن الأمن ، فانتشروا في ربوع خراسان والشامات ومصر وأفريقيا والهند، واعتنى المسلمون - على وجه خاص - بمزاراتهم وجدّدوا عماراتها وأوقفوا عليها الأوقاف باعتبار أن صاحب المزار منسوب إلى نبي الإسلام (صلّى الله عليه وآله) ومن حق المنسوب أن يُحترم ويُكرّم احتراماً للمنسوب إليه بالإضافة إلى إحياء ذكرى تضحياتهم في سبيل مصلحة الإسلام والمسلمين. وهذه الأراضي التي يقع فيها مقام الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) في مدينة جده الإمام الحسين (عليه السلام) تعرف بالجعفريات، وهي من موقوفات الشيخ أمين الدين الخيرية، وهي ضمن الأراضي والعقارات التي تعود له في الحائر الحسيني، ويرجع تاريخها إلى سنة 904هـ. وقد شيد هذا المقام رمزا تذكاريا من قبل الزعيم البكتاشي جهان دده (كلامي) الشاعر الصوفي الذي كان حيا سنة 971هـ. ويعرف المكان بشريعة الإمام جعفر بن محمد الصادق وهو المكان الذي أغتسل فيه الإمام الصادق في نهر الفرات قبيل زيارته للحائر . وموقعه في أراضي الجعفريات على الشاطئ الغربي من نهر العلقمي. حيث يجد الزائر مزارا مشهورا عليه قبة عالية من القاشاني تحيط به البساتين والناس تقصده للزيارة والتبرك وقضاء الحاجات، ويختص هذا المقام بزيارة نساء المدينة في أيام الربيع خاصة في عيد نوروز، وفي عصر يوم الخميس، حيث تقدم الاكلات الشعبية وتنذر الشموع والحناء. جاء في موسوعة (دائرة المعارف): إن الإمام جعفر الصادق جاء لزيارة جده أمير المؤمنين فلما أدى مراسيم الزيارة خرج إلى كربلاء واغتسل ولبس ثياب الطهر وتوجه ماشيا نحو قبر جده وعند وصوله إلى باب الحرم الشريف انكب على القبر وقال: السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله... ثم كر راجعا إلى الغاضرية وبقي فيها وسميت تلك الأراضي بالجعفريات في شمالي كربلاء. وقد مر هذا المكان الطاهر كغيره من الأماكن المقدسة بظروف متباينة من الاهتمام وعدمه حيث أرادت القوى الظالمة أن تمحي اثر أهل البيت (عليهم السلام) أين ما كان وتتخذ في ذلك مختلف الوسائل والطرق فقد تعرض المقام الشريف للهدم مرتين الأولى كانت عام 1991 بعد الانتفاضة الشعبانية المباركة والثانية قبل عدة سنوات على يد دائرة الأمن المجاورة للمقام الشريف، واليوم عندما تدخل إلى المقام تجد ساحة جميلة تتوسطها نخله سمعنا عنها قصة حدثنا بها السيد مرتضى الموسوي وهو خادم هذا المقام حيث قطعت هذه نخلة بالأيدي الآثمة ولكن شاءت القدرة الربانية أن نبتت مكانها نخلة أخرى دون أن يقوم أحد بزراعتها، وقال السيد مرتضى عن معاناته والصعوبات التي واجهتهم من اجل إعادة بناء هذا المقام المبارك في بداية الأمر أتينا أنا والسيد محمد بحر العلوم واستلمنا المقام سنة 2000 في الثامن من شهر رمضان المبارك وكان المقام يفتقر إلى ا لخدمات بصورة كبيرة ليس فيه سقف والأرض التي تحيط به غير مهيأة للصلاة وكان مزارا بسيطا عبارة عن حائط طوله متر وارتفاعه تقريبا مترونصف ومعلقة عليه زيارة تقريبا قياسها 40 سم في 60 سم وشمعة 20 واط وقد فكرنا في كيفية تطوير هذا المكان مع قربنا من دائرة أمن النظام المقبور السابق وكان البناء ممنوعا بجوار هذه الدائرة المنبوذة فقلنا نهدم هذا المتواضع ونعمل مظلة بسيطة حتى يستفاد الزائر منها كي تقيه من الشمس والمطر فرتبنا هذا الترتيب الموجود الآن، حائط ومحراب ولكننا لم نستطع أن نضع له سقف لأنهم منعوا ذلك وتركنا الأمر على حاله فترة من الزمن، وبعد ذلك عملنا له سقف مؤقت حتى يعزل حرارة الشمس، وبعد سقوط النظام وتدفق الزوار على مدينة كربلاء المقدسة لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام) تم تعمير المقام بهذه الصور التي تراه اليوم ونأمل أن يوفقنا الله لإعمار هذا المكان المقدس الذي هو شاهد من قبل الإمام الصادق (عليه السلام) على أهمية زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) حيث يقطع الإمام جعفر الصادق ويشد الرحال إلى هذه الأرض المقدسة ويترك هذا الأثر المبارك كدليل على المواظبة والجد على زيارة سيد الشهداء وأصحابه الميامين لما لهذه الزيارة من أثر في نفوس المؤمنين. السلام عليك ياصادق آل البيت عليك وعليهم أجمعين أفضل الصلاة وخير التسليم,,, ![]()
__________________
التوقيع ![]() فان نهزم فهزامون قدما * وإن نهزم فغير مهزمينا وما إن طبنا جبن ولكن * منايانا ودولة آخرينا فقل للشامتين بنا افيقوا * سيلقى الشامتون كما لقينا إذا ما الموت رفع عن أناس * بكلكله اناخ بآخرينا ( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها. يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر، وأوجب لي زيادة من إتمام النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم، ![]() ![]() اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي أحلى قمر نسأل الجميع براءة الذمة.....
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
::: لجنة تحفيظ القرآن ::: نائبة المديرة & مشرفة ركن أهل البيت (ع) وعاشوراء ~¤ حياتي مماتي علي ع ¤~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Mar 2011
الدولة: فى ارض الله الواسعه
المشاركات: 8,327
معدل تقييم المستوى: 20 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام على صادق آل محمد (عليهم السلام) ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك ورزقك شفاعته وزيارته (سلام الله عليه) وعظم الله لك الاجر ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرفة سابقة * ألهي أنت أملي في هذه الدنيا *
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: في مسيـرة العشق الألهـي
العمر: 32
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عظـم الله لـكـم الأجـــر وأحسـن العـزاء
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه ووفقـكِ الله
__________________
![]() هي صديقتي ، حبيبتي ، روحي ذاك الشيء الذى ينبض يساري =$ حَتّى لَو إختلفنآ ، تشاجرنآ ، إختلفت آرأنا .. تبقى هي مختلفه عن بقيه البشر .. آحببتهآ وَ أدمنت وجودهآ بجانبي !... ربي لآ ترني فيهآ [ بأسآ يبكيني ] ولآ تذقني مرآره فراقهآ ![]() ![]() ![]() شكـرااا أحـلا قمـر |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرفة سابقة
●• يا رب ارحمني •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكوره عزيزتي يعطيك ربي ألف عافيه بإنتظار جديدك بكل شوق تحياتي
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
~ مراقبة سابقة ~~●رحمَـ رَبــِـي ــــاكـَ●~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: وُسَطِ آهٌــِاتُ قلبــ♥͡ـي [♥]
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اللهم صل على محمد وآل محمد
مشكوره تسلم ايدك وربي يعطيك العافيه |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|