اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •● ![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد ما أجمل ارواحنا وهي تبحث عن السمو..//. تبحث عن نور يشرق لها ليقربها للباري عزوجل..//. قال تعالى (قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون) وقال الصادق عليه السلام: (إذا إستقبلت القبلة فإنس الدنيا وما فيها، والخلق وما هم فيه، إستفرغ قلبك عن كل شاغل يشغلك عن الله، وعاين بسرّك عظمة الله، وأذكر وقوفك بين يديه يوم تبلو كل نفس ما أسلفت ورُدّوا إلى الله مولاهم الحق، وقف على قدم الخوف والرجاء). وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (إذا قام أحدكم إلى الصلاة فليصلّ صلاة مودّع). وقال عليه السلام: (سئل بعض العلماء من آل محمد صلى الله عليه وآله فقيل له، ما أدب الصلاة؟ قال: حضور القلب، وإفراغ الجوارح، وذلّ المقام بين يدي الله تبارك وتعالى، ويجعل الجنة عن يمينه، والنار عن يساره، والصراط بين يديه، والله أمامه) قبل فترة كنت اشعر بندم و تأنيب ضمير بعد كل صلاة .. وذلك بسبب شرود ذهني بتوافه الامور و أنا بين يدي الله تعالى.. الى ان استطعت بتوفيق من الله تعالى بعد بحث واطلاع ان ازيل ذلك الجمود عن الصلاة وان ابعث الروح والحياة فيها ..وكذلك الشعور بالراحة النفسية والسكينة لدرجة انني اتمنى ان لا اقوم من مكاني وذلك ببعض الخطوات البسيطة: 1ـ كنت ادعو الله كثيرا وبالحاح ان اكون من الخاشعين وان يكلني اليه ولا يكلني الى نفسي في بلوغ ما ارغب اليه من خشوع وتوجه، و ان لا تكون صلاتي واعمالي هباءا منثورا .. 2ـ كنت اتعوذ بالله من الشيطان الرجيم بعد تكبيرة الاحرام وقبل البسملة .. كما ورد ان الشيطان قد يغفل للحظة عن الانسان ، وما ان يسمعه يقول الله اكبر ينتبه ويحاول ان يشغله عن صلاته فتاّتي الاستعاذة فتصد الشيطان عن نيته ! 3ـ قرأت تفسير الآيات (الحمد و الاخلاص ) ، وتعرفت على ماتحمله من معان .. وحاولت ان اقرأها في صلاتي بتمعن و هدوء وروية بلا استعجال . 4ـ قرأت تأويل الصلاة عن الامام علي عليه السلام ، الذي فعلا قلب كياني ..وكان له الاثر الكبير والفعال في علاج شرودي وقلة تركيزي في الصلاة 5ـ قرأت اسرار افعال الصلاة .. وكان اثرها رائعا.. 6ــ عندما اضع سجادة الصلاة و انا اوجهها الى القبلة اشعر و كأني اقف امام بيت الله .. 7ـ لاحظت انه عندما يكون شخص معي يراني اصلي بهدوء اكثر .. فما بالي ومن يراقبني اعظم ! 8-في التسليم الاخير اسلم على النبي صلى الله عليه وآله وفرح عارم يعتريني وانا انتظر الرد ..ثم أكمل السلام .. 9ـ قال تعالى: "ونحن اقرب اليه من حبل الوريد " .. و قد حدد لي حبيبي موعد للقائه ، في رحاب رحمته ، فمن انا حتى اتكاسل من الوقوف بين يديه !. 10ـ اذا كنا نريد الوصول للخشوع والتوجه القلبي في صلاتنا فلنسأل انفسنا اولا هل قيامنا للوضوء و التهيؤ للصلاة كان بدافع الخوف والواجب فقط ؟ ام بدافع الحب والشوق ؟ عن الامام علي عليه السلام قال : و عزتك ماعبدتك خوفا من نارك ولا رغبة فى جنتك ، بل كرامة لوجهك الكريم و محبة فيك . 11ـ احاول الجهر في قراءتي لسور القرأن الكريم اثناء الصلوات الجهرية (الصبح والعشائين) .. والجهر بالذكر في الركوع والسجود ..ايضا كان له الاثر الفعال.. في تفسير سورة الفاتحة وقد استخلصتها من عدة تفاسير مروية: سورة الفاتحة. ..ذلك السر الذي يجمع خلاصة القران الكريم والتي لا تقبل لنا صلاة الا بقرائتها كل يوم في فرائضنا ونوافلنا .. بل علينا ان نتمعن في معاني هذه السورة العظيمة عند قراءتها في الصلاة ..ولا تكون فقط لقلقة لسان..فنخسر بركتها ونخسر صلاتنا .. وقد قال فيها امير المؤمنين مولانا علي صلوات الله وسلامه عليه (لو شئت لأوقرت سبعين بعيراً في تفسير فاتحة الكتاب))ـ معنى ((بسم الله الرحمن الرحيم)) إذ هو أكبر من كل شيء، فلنبتدء باسمه وذكره. هو صاحب الرحمة العامة بالمؤمنين وغيرهم في الدنيا، والدائمة بالمؤمنين في الدنيا والآخرة. وفي حديث عن الإمام الرضا (ع) قال: "بسم الله الرحمن الرحيم أقرب إلى أسم الله الأعظم من سواد العين إلى بياضها" فيمكن أن تصبح وسيلة لحل المشاكل، وسبباً للبركة والتقدس في الأعمال. وعن ابن مسعود قال: "من أراد ان ينجيه الله من الزبانية التسعة عشر فليقرأ بسم الله الرحمن الرحيم فإنها تسعة عشر حرفاً ليجعل الله كلّ حرف منها جنة من واحد منهم" وروي عن الإمام العسكري (ع) حول معنى "بسم الله" أنه "أي أستعين على أموري كلّها بالله إن مجيء صفتي الرحمانية والرحيمية في البسملة يوضح مدى أهمية هذه الصفة من بين الصفات الإلهية، فهي تعلّم الإنسان أن مقام الرحمة والمحبة يجب أن ينظر إليه كأسمى مقام، وأعظم صفة يمكن أن يتحلّى بها الفرد رغم القدرة والقوة ((الحمد لله رب العالمين)) فإنه هو الذي يستحق الحمد، لأن كل جميل منه، وكل خير من عنده، وهو رب العالمين، الذي أوجدهم ورباهم.. والتربية تُطلق على الإنشاء والاستمرار، والعالمين إشارة إلى عوالم الكون من جن ومَلَك وإنسان وحيوان ونبات وجماد وروح وجسد وغيرها ((الرحمن الرحيم)) تكرارٌ للتأكيد، لإفادةَ أن الرب ليس طاغياً كما هو الشأن في غالب الأرباب البشرية ((مالك يوم الدين)) الدين هو الجزاء، فيوم الدين: "القيامة"، والله مالك ذلك اليوم، لا يشرك فيه أحد، (ولا يشفعون إلا لمن ارتضى). ((إياك نعبد)) أي عبادتنا وخضوعنا لك، نعبدك وحدك ونستعين بك دون سواك، فإنّك منبع كل الكمالات، وبحر الرحمة، ونحن الفقراء المحتاجون إليك دائماً، ((اهدنا الصراط المستقيم)) : هو صراط محمد وآل محمد .. عن ابن عباس في قول الله تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم). قال: يقول: قولوا معاشر العباد: اهدنا إلى حب النبي وأهل بيته تفسير قوله عزوجل (صراط الذين انعمت عليهم)):ـ من هم الذين انعم الله عليهم؟؟ هم الذين قال فيهم الله تعالى(اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا)) عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال قول الله عز وجل في الحمد: صراط الذين أنعمت عليهم يعنى محمدا وذريته صلوات الله عليهم. ايضا قال رسول الله صلى الله عليه وآله في قول الله عز وجل: صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين قال: شيعة على عليه السلام الذين أنعمت عليهم بولاية على بن أبى طالب عليه السلام لم يغضب عليهم ولم يضلوا. وعن أبى جعفر عليه السلام في حديث طويل له يقول : ونحن الطريق الواضح والصراط المستقيم إلى الله عز وجل، ونحن من نعمة الله على خلقه .. تفسير قوله تعالى: ((غير المغضوب عليهم )): هذا الجزء من السورة المباركة يقصد منه بالقوم الذين غضب الله عليهم, ومن الذين غضب الله عليهم هم اغضبوا اهل البيت عليهم السلام وفي مقدمتهم فاطمة الزهراء مولاتي عليها الصلاة والسلام التي قال عنها ابيها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم( إنما فاطمة بضعة مني يؤذني ما آذاها و ينصبني ما أنصبها )) وقوله ص ((فاطمة بضعة مني يريبني ما ارابها. ويقبضني ما يقبضها)) . وقوله صلى الله عليه وأله وسلم لها أيضا( إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك)). *************************************** وايضا في تفسير سورة الإخلاص : قال رسول الله (ص): "من قرأ هذه السورة فكأنما قرأ ثلث القرآن، وكتب له من الحسنات عشرة أضعاف عدد جميع من آمنوا بالله وملائكته والكتب السماوية. من قرأها مرّة نالته بركات الله، ومن قرأها مرتين شملته وشملت عائلته، ومن قرأها ثلاثاً شملت وشملت عائلته وجيرانه". وروي عن الإمام الصادق أنه قال: "أن رسول الله (ص) صلى على سعد بن معاذ. فلما صلى عليه قال (ص): لقد وافى من الملائكة سبعون ألف ملك وفيهم جبرائيل (ع) يصلون عليه فقلت: يا جبرائيل بمَ استحق صلاتكم عليه قال: بقراءة قل هو الله أحد قاعداً وقائماً وراكباً وماشياً وذاهباً وجائياً" تفسير قل هو الله احد: ((قُلْ)) يا رسول الله ((هُوَ)) ربي الذي أدعو إليه ((اللَّهُ أَحَدٌ)) لا شريك له ولا جزء. ((اللَّهُ الصَّمَدُ)) الصمد لغةً: بمعنى السيد المقصود الذي لا يُقضى أمر إلا بإذنه، يعني أنه السيد المطلق الذي بيده كل شيء، فلا أمر في الكون إلا بإذنه وأمره. ((لَمْ يَلِدْ)) أحداً، فليست الملائكة بناته - كما زعم الكفار - ولا المسيح وعزيز واليهود والنصارى أبناؤه - كم زعم أهل الكتاب ((وَلَمْ يُولَدْ)) من أحد، فلا أب ولا أم. ((وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا)) خبر كان، أي مثلاً ونظيراً ((أَحَدٌ)) اسم كان، أي ليس أحد كفوه بمعنى نظيره ومثله، فهو المتفرد الذي لا شبيه له ولا نظير. أسرار أفعال الصلاة اكثر من رائعة لو تأملناها وتدبرناها وطبقناها: لابدّ للمكلّف المُتيقّظ من التّفكر في أسرار الصلاة والتّأدب بآدابها، وإلا كانت بمنزلة الجسد من غير روح، والشجرة من غير ثمرة، والعمل من غير غاية. النية: النية هي العزم على إجابة الله تعالى في إمتثال أمره بالصلاة وإتمامها، رجاء ثوابه وطلب القربة منه. قال الصادق عليه السلام: (صاحب النية الصادقة، صاحب القلب السليم)، وقال الله تعالى: (يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم) إن صاحب النية الخالصة، نفسه، وهواه معه مقهوران تحت سلطان الله والحياء منه. تكبيرة الإحرام: إن الله سبحانه وتعالى أكبر من كل شيئ أو أكبر من يوصف أو من أن يدرك بالحواس، أو يقاس بالناس. قال الصادق عليه السلام إذا كبّرت فإستصغر ما بين السموات العلى والثرى دون كبريائه). إن تكبيرة الإحرام تبعث في النفس بهجة وفي القلب سروراً بمناجاة الله تعالى؛ وذلك لمن صدق في تكبيره لله، وإلا فقد عرف سلب لذة المناجاة وحرمان حلاوة العبادة. القيام: دوام القيام تنبه على إدامة القلب مع الله تعالى على نعت واحد من الحضور، قال النبي (ص) إن الله مقبل على العبد ما لم يلتفت). قال تعالى (الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين) القراءة والذكر: إن كلام الله المُشتمل على الأساليب العجيبة والأوضاع الغريبة، والأسرار الدقيقة، والحكم الأنيقة، ليس المقصود منها محرد حركة اللسان، بل المقصود معانيها وتدبّرها، ليستفيد منها حكمة وحقائق، وأسراراً، وأمراً ونهياً، وذكر أنبيائه ونعمه. أن كل ما يُشغل عن فهم معاني القراءة فهو وسواس، لذا يجب قول "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" لأنه مترصد لصرف القلب عن الله تعالى حسداُ على مناجاته. الركوع: في الركوع ذكر لكبرياء الله تعالى وعظمته، وذُلاُ وتواضُعاً له. و تكرار ذكر "سبحان الله العظيم وبحمده" زيادة في الخضوع والرّفعة عند الله تعالى. قال الصادق عليه السلام: (لا يركع عبد لله تعالى ركوعاً على الحقيقة إلاّ زينه الله تعالى بنور بهائه وأظلّه في ظلال كبريائه وكَساه كُسوة أصفيائه). في الركوع أدب وفي السجود قرب ومن لا يُحسن الأدب لا يَصلح للقرب. إن الله تعالى يرفع عباده بقدر تواضعهم له، ويهديهم إلى أصول التواضع والخضوع والخشوع بقدر إطّلاع عظمته على سرائرهم. السجود: هو أعظم مراتب الخضوع وأحسن درجات الخشوع، وأعلى مراتب الإستكانة، وأحق المراتب بإستيجاب القرب إلى الله تعالى، وتَلقّي أنوار رحمته. وقد جعل اله تعال معنى السجود سبب التقرب إليه بالقلب والسرّ والروح، فمن قرُب منه بَعُد عن غيره. قال الصادق عليه السلام: (ما خَسر والله قَطْ من أتى بحقيقة السجود، ولوكان في العمر مرة واحدة). إن تكرار ذكر "سبحان ربّي الأعلى وبحمده" تجديد لعظمة الله وعلوّه في كل مرة، أما حركات السجود تذكير للعبد بالموت والبعث. قال تعالى (منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً أخرى) أي : أنه من التراب خُلقَ، وإليه يُردّ، ثم يُخرجُ منه مرةُ أخرى. التشهد: قال الصادق عليه السلام: (التشهد ثناء على الله تعالى فكن عبداً له في السرّ خاضعاً له في الفعل)، لذا يجب أن يرافق التشهد شعور بالرهبة والحياء والوجل من الله تعالى. إن شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله والمقرونة بالصلاة على النبي وآله تأسيس لمراتب السعادة والفضيلة. قال صلى الله عليه وآله (منْ صلّى عليّ صلاةً واحدةً صلّى اللهُ عليهِ عشراً). التسليم: وهو قول "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" وأصل السلام مُشترك بين التحية الخاصة وبين الإسم المقدّس من أسماء الله تعالى، ومن قوله تعالى (هو الله الذي لا إله إلا هو * الملك القدّوس المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عمّ يشركون). سورة الحشر الآية 23 . قال الصادق عليه السلام: (معنى السلام في دبر كل صلاة الأمان) أي من أدّى أمر الله وسنة نبيه (ص) خاضعاً له خاشعاً منه قلبه، فله الأمان من بلاء الدنيا والبراءة من عذاب الآخرة. ومن لا يضع السلام بمواضعه، فلا سلام ولا تسليم، وكان كاذباُ في سلامه وإن أفشاه في الخلق... تقبل الله صلاتكم واعمالكم
__________________
التوقيع ![]() فان نهزم فهزامون قدما * وإن نهزم فغير مهزمينا وما إن طبنا جبن ولكن * منايانا ودولة آخرينا فقل للشامتين بنا افيقوا * سيلقى الشامتون كما لقينا إذا ما الموت رفع عن أناس * بكلكله اناخ بآخرينا ( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها. يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر، وأوجب لي زيادة من إتمام النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم، ![]() ![]() اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي أحلى قمر نسأل الجميع براءة الذمة.....
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
موقوف
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 146
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نرجو من الله ان يتقبل صلاتنا وأعمالنا
مشكوووره خيووو ع الطرح المفصل وبارك الله فيج ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمدا وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم بارك الله فيكِ اختي المؤمنه ![]() ![]() وان شاء الله كل حرف تخُطِيه ابتغاء لمرضات الله يثقل ميزانك يوم الدين لي رجعه ان شاء الله لقراءة الموضوع قراءة مصغيه دعواتكم لي
حورية
__________________
![]() <TABLE width="100%"><TBODY><TR><TD width="20%"></TD><TD>إذا جَادَتِ الدُّنيا عَلَيْكَ فَجُدْ بها -على الناس طراً إنها تتقلب فَلاَ الجُودُ يُفْنِيْهَا إذا هِيَ أَقْبَلَتْ-ولا البُخْلُ يُبْقِيْها إذا هِيَ تَذْهَبُ امير المؤمنين الامام علي عليه السلام </TD></TR></TBODY></TABLE>روي عن رسول الله ( ![]() نسألكم الدعاء ![]() شكرا للقلوب التي احتوتني
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
~ مشرفة سابقة ~ ادركني ياعلي
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: العراق
العمر: 39
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
موضوع متكامل وشامل
سلمتيمنياكِ لاحرمنا تميزك يارب |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
~¤ فاطمية متألقة ¤~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: البحرين
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
طرح جدا راااائع
بارك الله فيك أختي ووهبنا وايّاك الخشوع |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|