[منتهاها]

الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا
ولا زلنا تحت ما يسمى احكام الشريعة
لا اخرج الا باذنه ويخرج من دون اذني
لا يحق لي غيره ويحق له غيري
لا اتزوج الا باذنه وله ان يتزوج من غير اذن من احد
عجوزهم يتزوج طفله ول يحق لها الاعتراض بامر وليها
هل هذه هي النعمة التي تمت علي؟
وهل حقا هذا هو الدين الذي رضاه لي ربي؟
ومابقي لي الا خياران
اما ان يكون الله ضالما حاشاه والقران كاذبا معاذ الله
او تكون هذه الاحكام لا تنم للدين بصله انما وجدت لتخدم الرجل على حساب المراه