اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الليمون
اعملي خيرة حق سكينه
|
فلتتتامل في اوضاع المحيطين وعاقبتهم ولتاخذ عبرة مما يدور حولها
هي في تردد دائم وليست ثابته على حال وعليها ان تحسم الامر باتباع الحق والالتزام في الدين قبل ضياع الفرصة وحينها لن ينفعها الندم
ان كفرت فلن تسيء الا لنفسها وان اهتدت فذاك تمهيد لها للمقبل من الايام
سياتيها جزاء عملها الصالح من نعم الله وفضله
وستاتيها بشارات تسمعها ورحمة الاهية متجسدة بواقع حال ستعيشه وستكون صاحبة قرار مسوع وامرها مطاع
ستنال ما ارادت فلتشكر فضل الله عليها حين منحها كل هذه النعم وغير حالها من ذاك الحال الى احسن
مسافرون ستشهد عودتهم واحداث تؤدي لانتقام الله من المجرمين ونصر المؤمنين
واخبار من بعيد تحمل معها بشارات تجدد الامل من جديد
بامر كان الياس قد قضى عليه
فما كانت رحمت الله الا ان تجلت كارض احياها الله بعد الموت وهو قادر على احياء الموتى فهو على كل شيء قدير
بلاء الله لمن كفروا لن يجدي اذا حاولتي انقاذهم فقد ابوا ان يسمعوا
ولن يستجاب بحقهم دعاء قد اعماهم الله بسبب ضلالهم
وهذا كان اختيارهم فلا تكترثي لامرهم
كنت ضعيفه الموقف والان انت صاحبة القرار
ستمر الاحداث المؤلمة بسرعة وكانها يوم او ساعة
المعرفة والايمان هما السلاح لمواجهة الواقف الصعبة
وبعدها لن ينفع الاعتذار او العتاب
ان حدثتهم بهذا الامر سينكرون
اصبري فان وعد الله حق ولا تبالي ان استخفوا بك سيتيقنون حقيقة الامر لاحقا