رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)

بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد
السلام عليك يا رسول الله ورحمة لله وبركاته
السلام عليك يا محمد بن عبد الله
السلام عليك يا خيرة الله، السلام عليك يا حبيب الله
السلام عليك يا صفوة الله، السلام عليك يا أمين الله
أشهد أنك رسول الله، وأشهد أنك محمد بن عبد الله
وأشهد أنك قد نصحت لأمتك، وجاهدت في سبيل ربك
وعبدته مخلصا حتى أتاك اليقين
فجزاك الله يا رسول الله أفضل ما جزى نبيا عن أمته
السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
السلام على الحُسٓيْن وعلى علي بن الحُسٓيْن وعلى أولاد الحُسٓيْن
وعلى أخيه حامل لِوائه قطيع الكفين أبا الفضل العباس
وعلى أخته وشريكتهِ بالمصاب أم الحزن وجبل الصبر الحوراء زينب
وعلى أصحاب الحُسٓيْن وعلى أنصار الحُسٓيْن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد
السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
السلام على الحُسٓيْن وعلى علي بن الحُسٓيْن وعلى أولاد الحُسٓيْن
وعلى أخيه حامل لِوائه قطيع الكفين أبا الفضل العباس
وعلى أخته وشريكتهِ بالمصاب أم الحزن وجبل الصبر الحوراء زينب
وعلى أصحاب الحُسٓيْن وعلى أنصار الحُسٓيْن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ
وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ
وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ
وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ
أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ
وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ
الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ
الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ
وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ
أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا
وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا
فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ
وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ
وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ
يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي
كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِـ)
فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي
لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً
وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ
وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ
سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي
وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين
__________________
"إلاهي كفى بي عزا أن أكون لك عبدا
وكفى بي فخرا أن تكون لي ربا
أنت كما أحب فاجعلني كما تحب"
كلما قلبني الهم ساشكو يا علي حينما يهزمني الدمع سأبكي يا علي في قيامي في قعودي سأنادي يا علي في جهادي وكفاحي أنت درعي يا علي واذا ما نالني الضعف بدربي سانادي يا علي
|