دموع تذرف على وطن وعلى اهل وعلى لحظه أكون فيها بحضرة اهل البيت
دموع تحرق الوجه بحرارتها لعمر عدى ونحن بعيدين لكن بإمكاننا فقط لكن
قلوبنا تركناها في بلد جريح بجراحاتتنا أترككم وكلي أمل أن أكون صديقه
لكم وتكونون لي ففي هذه الكلمات البسيطة جراح تلتأم ودموع تجف