ما كادت السماء تتزين بنجومها في ليلة الثالث عشر
حتى اختبأت تلك النجوم في طيات الظلمات
و حجبت انوارها خجﻼ
مع حلول الخامس عشر منه فكيف لها أن تنير اﻻرض و قلب المهدي يقطر دما
و فاطم تلطم الحوراء في كل حين
والحسن والحسين والعباس
يبكيان وديعة علي و ثمرة فؤاده
♡ زينب ♡
عظم الله لكم اﻻجر بشهادة الحوراء سلآم الله عليها