رد: بين سبات الرابعه وهدير السابعه صباحا
قبل سنوات طويلة كنت اتخايب استيقظ لصلاة الصبح وكانت حياتي ماشية مخربطة احباطات وحزن وكابة
بعدين عقدت العزم اني لازم اتوفق لصلاة الصبح دربت نفسي على عبادات كثيرة وهي وصلتني لصلاة الصبح شعور جميل ورائع الجلوس بين يدي الله قبل صلاة الصبح متواصلة مع صلاة الصبح ، واليوم الي اتاخر فيها وهالشي قليل جدا يمكن مرة في الشهر واجد اتضايق واحس بعدم توفيق في ذاك اليوم
حياتي صارت غير ، اتسامحت مع نفسي حبيتها رضيت بقضاءالله وقدره زادت ثقتي بالله
انصح كل مؤمن ما يفوت هالنعمة الكبيرة
سبحان الله الكريم عطانا مفاتيح كثيرة للسعادة
ادعوا لي بنات ان اكون حامدة عابدة شاكرة لله في الشدة والرخاء
|