عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-2014, 09:38 AM   #8
نور المدينه
●• فاطمية متميزة •●
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
العمر: 55
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
نور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: اخبار طبيه و علميه

إعلان نجاح علاج جينى جديد لمكافحة فيروس نقص المناعة

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن العلماء أعلنوا عن نجاح علاج جينى لمكافحة فيروس HIV، أو نقص المناعة البشرية باستخدام خلايا معدلة وراثيا تقاوم الفيروس، وذلك بعد إجراء أول تجربة سريرية.

وأوضحت الصحيفة أن العلاج الذى لم يتم اختباره على البشر من قبل يحفز دفاعات المرضى ضد الفيروس من خلال استبدال بعض من خلايا المناعة الطبيعية لديهم بأخرى معدلة وراثيا.

وكشفت الاختبارات التى أجريت على الأشخاص المسجلين فى تلك التجربة أن الخلايا المقاومة للمرض قد تضاعفت فى أجسادهم. وقد منع عن نصف المرضى أدويتم المعتادة لنحو ثلاثة أشهر وسجل العلماء انخفاضا فى مستوى الفيروس فى الجسم.

وتشير الجارديان إلى أن العلماء كانوا حذرين فى عدم استخلاص نتائج قوية من هذه التجربة المحدودة، والذى مصممة بهدف تقييم سلامة العلاج، إلا أن المؤشرات الأولية قد أثارت آمالهم.

ويقول بروس ليفين، الذى ساعد فى إجراء التجربة مع زميله كارل جون فى جامعة بنسلفانيا إنهم النتائج التى توصلوا إليها مشجعة بالتأكيد، وأضاف أن هذا قد يكون علاجا جديدا لفيروس نقص المناعة.



----------------------------------

ابتكار بذلة جديدة تُشعر العاملين بالمستشفى بمعاناة المرضى

"بذلة الشيخوخة" أحدث وسيلة طبية تم تطويرها مؤخراً لتحاكى الاضطرابات والمشاكل الطبية التى يعانى منها المرضى وكبار السن، حيث يرتديها أفراد فريق العمل بالمستشفيات للشعور بمعاناة المرضى وآلامهم، وفهم طبيعة شكواهم بشكل عملى، وبالتالى يستطيعون التعامل معهم بشكل أفضل وتقديم أفضل صور الرعاية الطبية لهم.

وبدأت مستشفيات "ميد يوركشاير" البريطانية فى تطبيق استخدام هذه البذلة المبتكرة، حيث تمنح لجميع العاملين بها، بدءاً من العمال وحتى الاستشاريين بعضاً الوقت كى يرتدوا تلك البذلة المبتكرة كى يقاسوا نفس ظروف كبار السن ومرضى الخرف والعته ويشعروا بمعاناتهم فى تأدية الوظائف الروتينية اليومية، وذلك بهدف تحسين الخدمة الصحية، ومساعدة المرضى على تلقى الدعم والرعاية الأمثل التى يحتاجونها.

وتحتوى البذلة الجديدة على العديد من الامتيازات والمواصفات القياسية مثل:
1.نظارات معتمة من نوع خاص وسماعات أذن كاتمة للصوت كى تجعل فريق عمل المستشفى يشعر بمشاكل الرؤية والسمع التى يعانى منها المرضى ، وخاصة مرضى الكتاركت.

2.حذاء كبير الحجم كى يقوم أفراد المستشفى بارتدائه، ويشعروا بعدم الاستقرار فى الحركة ويجرون أرجلهم على الأرض، وهى نفس حركة العديد من كبار السن.

3.جبيرة بلاستيكية من نوع خاص تثبت على الساق مروراً بالركبة كى تحد من حركة الركبة وتحاكى تصلب المفاصل الذى يعانى منه المرضى.

4.قفازات هزازة كى تسبب ارتعاش اليد وتماثل الحالة المرضية التى تصيب مرضى الشلل الرعاش.

5.سترة مزودة بمجموعة من الأحمال كى يرتديها فريق العمل على صدورهم كى يحاكون المشية المنحنية لكبار السن.

6.طوق رقبة كى يفرض قيود على حركة الرقبة كى تماثل حالة التصلب التى يعانى منها المرضى .

وجاءت هذه النتائج على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى السادس من شهر مارس الجارى.















------------------------------------

أطباء ألمان يسعون لاستخلاص مواد تقى من الحساسية باستخدام التربة

يسعى عدد من الأطباء الألمان إلى استخلاص مواد جديدة للوقاية من الإصابة بالحساسية، وذلك باستخدام تربة الحظائر والأسطبلات، حيث أوضحت دراسات طبية أجريت منذ فترة طويلة أن الأطفال الذين ينشأون فى بيوت المزارعين نادرًا ما يعانون من الإصابة بالحساسية.

وقال البروفيسور يوآخيم سالوجا من جامعة جوتنبورج بمدينة ماينس الألمانية اليوم الخميس على هامش ورشة العمل السادسة والعشرين عن الحساسية والمنعقدة حاليًا فى ماينس: "تجرى الآن أبحاث عن كيفية تعويد الجهاز المناعى للأطفال الصغار على التقليل من عدد حالات الإصابة بالحساسية".

أضاف سالوجا قائلاً: "قد يشبه هذا نوعًا من التطعيم ضد الحساسية، إلا أنه لم يعرض فى سوق العلاج بعد ولكنه ما يزال فى طور الأفكار المبدئية".

وكان علماء جامعة رور فى بوخوم غرب ألمانيا اكتشفوا فى التراب جزيئات سكرية ربما تحمى من الحساسية والأزمات التنفسية الناجمة عنها.

وتظهر المادة التى يطلق عليها "أرابينوجالاكتان" بكميات كبيرة فى نباتات العلف الحيوانى وتعمل كما يقول الباحثون على الحيلولة دون إطلاق النظام المناعى ردود فعل مغالى فيها وذلك حال تم استنشاقها بتركيز عال خلال العام الأول من عمر الطفل.

وقال سالوجا إن علماء الطب المختصين يناقشون فى هذا المؤتمر أيضًا كيفية مكافحة أعراض الالتهابات، مبينًا أن هناك نتائج جديدة تتعلق بكيفية حدوث ردود الأفعال على الالتهابات الناجمة عن أمراض الحساسية.

أوضح سالوجا أن هذا الأمر يسمح من ثم بتطوير نقاط هجوم جديدة على مسببات المرض خلال العلاج، وذلك بغرض الحد من عمليات الالتهاب تحديدًا.

وذكر سالوجا أنه فى الوقت نفسه ستؤثر طرق العلاج الجديدة بطريقة أكبر فى مقاومة المريض، حيث قال: "كنا فيما مضى نتحدث عن حساسية تراب المنازل"، موضحًا بالقول: "غير أن هذا التراب كان يحتوى العديد من أنواع الحساسية المختلفة ومنها حساسية عثة تراب المنازل وحساسية الصراصير

--------------------------------------

التنفس بعمق يساعدكِ على تجاوز فوبيا الأماكن المرتفعة

تسأل قارئة أشعر بالخوف الشديد عند رؤية أى مكان مرتفع وأصاب بالإغماء، فكيف يمكننى التغلب على هذا الأمر؟

يجيب على هذا التساؤل دكتور إبراهيم عوض الله استشارى الطب النفسى، قائلا الفوبيا من الأماكن المرتفعة قد تصيب البعض منا بسبب ارتباطها ببعض الأحداث المؤسفة فى الحياة، وهذا يسبب نوعا من الخلل النفسى يجعل الشخص عند رؤيته لبعض الأماكن المرتفعة يشعر بالدوران والرعشة فى بعض أطراف اليدين، كما يسبب بعض الخلل النفسى، لذا عليكِ الذهاب إلى أحد الأطباء النفسيين ليقدر على معالجة ما تعانى منه من مشاكل قد تمرى بها ففوبيا الأماكن المرتفعة حالة طارئة تتطلب منكِ أن تعودى نفسك على عدم الخوف، وذلك بأخذ نفس عميق عند رؤيتك لمكان مرتفع، كما يمكنك تغيير وضعية جسمك عند رؤيتك لمكان مرتفع بمعنى إن كنتِ جالسة فعليكِ الوقوف والعكس، ويمكنك التدريب على اجتياز ذلك الأمر وهذا الاجتياز يتم بمجموعة من الخطوات كالتدرب على عدم الخوف بصعود مكان مرتفع، ولكن ليس مرتفعا بشده، ليتم كسر الحاجز النفسى السيئ، لذا حاولى التمرين على هذا الأمر وكونى واثقة من قدرتك على تجاوز تلك الفوبيا، لأنها فوبيا عارضة سرعان ما تزول.

--------------------------------------
أيهما أفضل فرشاة الأسنان العادية أو الكهربائية؟


أصبحت فرشاة الأسنان الكهربائية شعبية في السنوات الأخيرة، ويقول البعض إنها توفر عناية أفضل بالأسنان مقارنة بالفرشاة اليدوية. إليك مقارنة بين النوعين.
يقول دكتور جو كاسيس، من كلية طب الأسنان في جامعة بوسطن: "الهدف من فرشاة الأسنان هو إزالة البلاك وتحفيز اللثة والحفاظ على الأسنان نظيفة، ومن الهام معرفة كيفية استخدامها لتحقيق ذلك. هناك عديد من المزايا لفرشاة الأسنان اليدوية، منها التكلفة، وسهولة العثور عليها لدى الصيدليات والباعة، والأهم من ذلك أن لديها تاريخ جيد".
ويضيف كاسيس: "من السهل السفر بفرشاة الأسنان اليدوية أو الكلاسيكية، مقارنة بالكهربائية، وبالتالي لن تكون عرضة لتعطيل عادة غسل الأسنان خلال رحلاتك، كذلك يمكنك التحكم في مقدار الضغط الذي تضعه على الأسنان واللثة عند استخدام الفرشاة اليدوية".
وينبه كاسيس إلى أن استخدام الفرشاة الكهربائية "يضع ضغطاً على الأسنان وخاصة طبقة المينا، وقد يسبب الألم والحساسية، ويزيد خطر التسوس".
ويعتبر استخدام الفرشاة اليدوية سهلاً وآمناً بالنسبة للأطفال، ويحقق فعالية جيدة.
لكن يعترف دكتور كاسيس بأن هناك بعض حالات تكون مزايا الفرشاة الكهربائية واضحة ومطلوبة، "نوصي بها للأشخاص الذين لا يستطيعون القيام بعمل جيد بواسطة الفرشاة العادية، فهي قد تكون جيدة بالنسبة لكبار السن، أو من لديهم التهاب في المفاصل يعوق قدرتهم على التنظيف جيداً بالفرشاة اليدوية، حيث توصي جمعية طب الأسنان الأميركية باستخدام الفرشاة الكهربائية لمن لديهم مشاكل في الكتف".
وعلى الرغم من أن كل الأنواع الموجودة في الأسواق من الفرشاة الكهربائية يمكنها أداء الوظيفة بشكل جيد، إلا أن الباحثين يوصون باستخدام نوع معين، يمكن فيه لشعيرات الفرشاة أن تتحرك كلها باتجاه واحد، ثم يمكن عكس اتجاه الحركة لدى كل الشعيرات في الاتجاه المعاكس.
تعرف هذه العملية باسم "دورية التأرجح"، ويساعد التناوب وتبديل اتجاه الحركة على إزالة طبقة البلاك بشكل فعال.
يجب تبديل الفرشاة كل 3 أشهر على الأكثر، أو عندما تصبح الشعيرات معوجّة، أو ليست مستقيمة وثابتة.



--------------------------------------


الأظافر الاصطناعية خطر .. تجنبيها





ربة البيت لا يمكنها بأي شكل من الأشكال أن تعتني بأظافرها، لذلك تلجأ بعضهن إلى استعمال الأظافر الاصطناعية عندما تكون مدعوة إلى سهرة أو حفل عرس، كما نجد فئة أخرى لا تحتمل تطويل أظافرها بسبب القلق والتوتر وتجد متنفسا عندما تأكل أظافرها بأسنانها، لكن من جهة ثانية فان الأظافر الاصطناعية قد تؤذي الأظافر الطبيعية وتخربها إذا قامت بحركة عنيفة تؤدي إلى اقتلاع الاصطناعية وإتلاف الطبيعية في نفس الوقت.


لاسيما ذلك الغراء اللاصق الذي يستخدم لتثبيت الأظافر، فبما أنها على اتصال مباشر مع الأظافر الحقيقية فهي تحتوي على مادة سامة هي الكيراتين ، فالمادة الصلبة التي تشكل تلك الأظافر هي مادة حية، و اللاصق هو حمض يضعف الأظافر الطبيعية كثيرا، ويمكن أن يسبب التهابات فطرية مع تكرار العملية.


وفي اغلب الحالات فان تلك الأظافر الغير حقيقية لا تلتصق جيدا بذلك الغراء اللاصق فيصبح هشا وحساسا وسريع الانكسار، كما يتغير لونه ويصبح اصفرا مع تعرضه لأشعة الشمس، ولتدارك كل هذه المشاكل ما عليك سوى التخلي على هذه الأظافر الاصطناعية.


__________________
نور المدينه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس