عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-2013, 02:22 PM   #3
تفاؤل و أمل
~ مشرفة أنوار المطبخ ~ نائبة الزهراء
 
الصورة الرمزية تفاؤل و أمل
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
الدولة: البحرين المحتلة
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
تفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond reputeتفاؤل و أمل has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ايتها الفاطمية ساهمي في إشعال الشموع الحسينية

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين
من الآن إلى قيام يوم الدين
السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها وسر المستوع فيها
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين
نرفع اسمى ايات التعازي الى صاحب العصر والزمان
والى المراجع العضام والىيكم انتم ايتها الفاطميات
بذكرى شهادة الامام الحسن عليه السلام
من فوائد إقامة ذكريات الحسين عليه
السلام

· الفائدة الأولى : من فوائدها الدينية تثبيت العقيدة وتركيز الولاء لأهل البيت عليهم
السلام
فقد فرض الله على الناس مودّتهم في كتابه المجيد والمودة قول وفعل وهو مساندة ومشاركة الحبيب في أفراحه وأحزانه.

· الفائدة الثانية : ما ينشر فيها من الوعظ ولإرشاد ونشر فضائل أهل البيت عليهم
السلام ومناقبهم ليقتدي الناس بها ويسيرون في سيرها وينهجون منهجا فإن معظم أخبار الأنبياء والأئمة عليهم السلام والأولياء لم يسمعها الناس إلا من منابر الحسين عليه
السلام.

· الفائدة الثالثة : من فوائدها الدنيوية تسلية أهل المصائب عما قد أصابهم ففي فاجعة
الحسين عليه السلام
سلوة لكل مصاب وتذليل لكل فاجعة :
أنست رزيتكم رزايانا التي سلفت وهوّنت الرزايا الآتية

· الفائدة الرابعة : من فوائدها الدنيوية أنها تبعث في النفوس روح الإباء والشيم وتثير المروة والحمية فقد أصبح موقف
الحسين عليه السلام
يوم الطف قدوة لأباء الضيم فهذا مصعب ابن الزبير لما طلب منه أصحابه أن يستسلم ويبايع عبد الملك بن مروان ليقره على ولاية العراق ويزيد في عطائه قال لهم لقد بذل للحسين يوم الطف أضعاف ما بذل لي فأجابهم والله لا أعطي بيدي إعطاء الذليل ولا أقرّ إقرار العبيد وإني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما.

· الفائدة الخامسة : إن البكاء والاستعبار بعد الفاجعة مما يروّح عن النفس وينفس عن القلب.


__________________










تفاؤل و أمل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس