[نور المدينه]

قطة موهوبة ترقص وتنبح كالكلاب

أصبحت القطة الموهوبة "بون بون" نجمة مختلفة من نوعها، بعد أن انتشر فيديو لها على الإنترنت يظهر مواهبها من نباح كالكلاب ورقص وتقديم استعراضات.

وذكرت جريدة "الدايلي ستار" البريطانية، أن القطة "بون بون" تحب الأضواء، فبمجرد أن تسلط عليها الكاميرا تجدها تستعرض مواهبها تقوم بالنباح كالكلب، وتدفن رأسها في السجاد وتخرج لسانها، فهي على استعداد لتصبح نجمة مسابقة "Kitten`s got talent".

ويقول مالك القطة للدايلي ستار: "بون بون حقاً ولدت فنانة بالفطرة.. ففي كثير من الأحيان حينما أقوم بتوجيه الكاميرا عليها تقوم بتقديم استعراضاتها من نباح ورقص".



----------------------------------

أصغر مطلقين في العالم: هي 8 وهو 14 عاما

ربما تكون فاطمة مانجر، الطفلة الهندية بعمر الثماني سنوات، هي أصغر مطلقة في العالم بعد أربعة أعوام من الزواج.
أجل فاطمة تزوجت في عمر الرابعة لزوج يبلغ الآن الرابعة عشرة، أي أنه كان طفلا في العاشرة حين تزوج.
وقد قرر والد فاطمة، من مقاطعة شارفاستي في شمال الهند، فسخ عقد زواجها الأسبوع الماضي، لأنه ندم على تزويجها في ذلك العمر.

وأرد أن يصحح خطأه وأنه سيأخذها ويتركها تعيش طفولتها بلا زواج حتى تبلغ الثامنة عشرة.
لكن طلاق فاطمة أثار موجة غضب لدى عائلة الزوج ولم تمر الحادثة بسلام بل بكثير من الشجارات الكبيرة.
وبعد إعلان الطلاق بدأ التحقيق في تزويج فتاة في عمر الرابعة في البداية أساسا، الأمر الذي لا يسمح بع القانون لكن يلح عليه النظام الاجتماعي.
الحكاية التي انتشرت بسرعة البرق في الهند أدت إلى مطالبة جمعيات حقوق المرأة بالتحقيق وفتح ملف قوانين الزواج المبكر، معتبرين ماحدث فضيحة كبيرة.
ووفقا لإحصاءات الأمم المتحدة فإن 32.9 % من الفتيات يتم تزويجهن قسرا في الهند تحت السن القانوني للزواج وهو 18 عاما.
ولكن والد فاطمة قام بكتابة التماس يطلب فيه العفو عنه لأنه أدرك خطأه وتراجع عنه، “رغم الضغط الاجتماعي الكبير في القرية”.



-----------------------------------
أمريكي هوايته "مطاردة الأعاصير"

نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً حول مصور أمريكي كل هوايته "مطاردة الأعاصير"؛ حتى جعلها مسيرته المهنية.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن المصور الأمريكي المحترف "مايك هولينجشيد" (37 عاماً) ترك وظيفته كعامل في مصنع للذرة؛ ليتخصص في مطاردة الأعصاير والعواصف.

وبدأ "هولينجشيد" مهامه في تصوير الأعاصير والعواصف منذ عام 1999، والتي كسر خلالها رهبة متابعة ظواهر الطبيعة الأم.

وقال المصور الأمريكي: "أشعر حيال مطاردتي للأعاصير وكأني مدمن مخدرات، فأنا أسافر وراء الإعصار أو العاصفة الواحدة مئات الأميال".

وتابع قائلاً: "أنا دوماً ما أتابع وأراقب العواصف من أي بلدة كالطفل، وينتابني نفس الشعور الذي شعرت به عام 1999، مطاردة العواصف أشبه بالجنون الذي لا ينتهي ولا يدوم طويلاً".

ونقل "هولينجشيد" مقر إقامته إلى منطقة أمريكية معروفة باسم "زقاق تورنادو"، التي هي عبارة عن شريط عمود أسفل وسط أمريكا، حيث العواصف الأكثر انتشاراً في العالم.

وصوَّر "هولينجشيد" نحو أكثر من 932 إعصاراً وعاصفة من أصل 1037 إعصاراً أعلنت الولايات المتحدة عنهم حتى عام 2012.











----------------------------------

مصور محترف يرسل كاميرته بين الأسود على سيارة لاسلكية
نشرت القناة الخاصة لأحد المصورين المحترفين على اليوتيوب مقطع فيديو يقوم فيه بوضع كاميرا من نوع نيكون في داخل غلاف خاص، وتثبيتها على سيارة لاسلكية يتحكم فيها عن بعد، ثم يقوم بإرسالها تجاه عدة أنواع من الحيوانات الشرسة.

وتم القيام بهذه التجربة في جمهورية بوتسوانا الواقعة في جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا الجنوبية، وذلك بالتعاون مع شركة HP وشركة نيكون.سنيار.


http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=lRY4-feFZZY



------------------------------

افتتاح أول فندق تحت الماء في إفريقيا بـ1500 دولار في الليلة

افتتح في إفريقيا أول فندق تحت الماء، والذي يُعد الثاني من نوعه في العالم ، وذلك في جزيرة "بيمبا" بأرخبيل "زنجبار" المطل على المحيط الهندي في تنزانيا.

ويقع الفندق بمنتجع "مانتا" قبالة الساحل الشرقي لإفريقيا، ويمتد على عُمق أربعة أمتار تحت سطح الماء، وهو يضم مجموعة أجنحة مكونة من ثلاثة طوابق تتضمن دور علوي بسطح الفندق فوق الماء، وطابقين آخريٌن تحت مستوى المياه، بما يسمح لنوافذ الغرفة أن تطل على الشعاب المرجانية وعشرات الأنواع من الأسماك، فضلاً عن الإستمتاع برؤية كاملة لقاع المحيط بزاوية 360 درجة.

ويقع الفندق بمنتجع "مانتا" قبالة الساحل الشرقي لإفريقيا، ويمتد على عُمق أربعة أمتار تحت سطح الماء.

وتم تثبيت الفندق بقاع الجزيرة بواسطة كابلات، فيما تم إضاءة الفندق بالكامل من الخارج ليمنح رؤية واضحة لقاع المحيط على مدار اليوم. والفندق المائي من تصميم المهندس السويدي "مايكل جنبرج"، وهو نفس المهندس الذي قام بتصميم أول فندق تحت الماء في العالم بالسويد.

ويبلغ سعر الليلة الواحد بالفندق المائي 900 دولار للغرفة الفردية، و1500 دولار للغرفة المزدوجة.