[ام حيدر العراقيه]

سؤال اليوم نطل من خلاله على القرن الأول
سوف نذكر شذرا من هذه القصائد ومن يطلب المزيد فعليه البحث في القوقل و غيره.

وذلك مما يثبت أن موضوع الغدير ليس موضوعاً متأخراً تم طرحه بعد أي خلاف سياسي و انه موضوع ديني صرف فالتشيع موجود بقدم الدعوة المحمدية.
وان موضوع الغدير يقرُّه الصغير و الكبير، و القليل و الكثير حيث بويع لعلي 180 ألف صحابي بعد حجة الوداع.



لدينا خمسة مقاطع شعرية و الخمسة الذين نست لهم هذه الأشعار وهم: (محمد الحميري - أمير المؤمنين (ع)- عمرو بن العاص (لع) - حسان بن ثابت - سيد الخزرج قيس بن عبادة الأنصاري)




من القائل؟
(1)
من كتاب لمعاوية يقول فيه: إن لي فضايل كان أبي سيدا في الجاهلية، وصرت ملكا في الاسلام، وأنا صهر رسول الله، وخال المؤمنين، وكاتب الوحي، و مما جاءه هذا الرد:


(2)
أول ما قيل من الشعر القصصي في الغدير:


(3)
قيلت في صفين:

(4)
قالها طالباً الحظوة بعدم أخذ خراج مصر:


(5)

ننتظركم
لا تنسوا
كل فاطميه تشارك في هذه الدفعة فتجيب على سؤال واحد فقط حتى نتيح الفرصة لمشاركة الجميع
ولا تنسوا انتظار الدفعات القادمة من الأسئلة



وكل فاطميه تجاوب على سؤال
لها صلوات محمديه