عرض مشاركة واحدة
قديم 25-05-2013, 05:29 PM   #1
أحلآ قمر
~ نائبة سابقة ~ ঔღঔ دَمْـ ــعَة العَــ ـــــقِيلَة ::ةঔღঔ
 
الصورة الرمزية أحلآ قمر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الاحساء
المشاركات: 537
معدل تقييم المستوى: 1371
أحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond reputeأحلآ قمر has a reputation beyond repute
Zahnab فواصل بمناسبة استشهاد العقيله زينب عليها السلام




[flash1=http://im40.gulfup.com/S0BbI.swf]WIDTH=1 HEIGHT=1[/flash1]



السلام عليك ياأم المصائب السلام عليك يا بنت محمد المصطفى (ص) السلام عليك يابنت فاطمة الزهراء(ع) السلام على البعيدة عن الاوطان السلام على الاسيرة في البلدان السلام عليك ايتها المتحيرة في خرابة الشام السلام عليك ايتها المتحيرة في وقوفها على جسداخيها سيد الشهداء وخاطبت جدها رسول الله بهذا النداء صلى عليك مليك السماء هذا حسين بلعراء مسلوب العمامة والرداء مقطع الاعضاء وبناتك سبايا والى الله المشتكى السلام على من لم تنم عينها يوم عاشوراء وصارت اسيرة ذليلة في يد الاعداء السلام على من ركبت بعيرا بغير وطاء ونادت اخيها ابا الفضل بهذا النداء اخي ابا الفضل انت الذي اركبتني إذ اردت الخروج من المدينة السلام عليك يا بنت ولي الله السلام عليك يا اخت ولي الله السلام عليك يا عمة ولي الله ورحمة الله وبركاته



قرابتها بالمعصوم


حفيدة رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وبنت الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء(عليهما السلام)، وأُخت الإمامين الحسن والحسين(عليهما السلام)، وعمّة الإمام زين العابدين(عليه السلام).
اسمها ونسبها


زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهم السلام).
كنيتها ولقبها


كنيتها: أُم كلثوم، أُم الحسن، ولقبها: الصدّيقة الصغرى، زينب الكبرى، العقيلة، عقيلة بني هاشم، عقيلة الطالبيين، الموثّقة، العارفة، العالمة غير المعلّمة، الكاملة، عابدة آل علي... .
أُمّها


السيّدة فاطمة الزهراء(عليها السلام).
ولادتها


ولدت في 5 جمادى الأُولى 5ﻫ بالمدينة المنوّرة.
زوجها


ابن عمّها، عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
من أولادها


علي وعون ومحمّد.
من أقوال العلماء فيها


1ـ قال ابن الأثير (ت:630ﻫ): «وكانت زينب امرأة عاقلة لبيبة جزلة»(2).

2ـ قال السيّد محسن الأمين(قدس سره): «كانت زينب(عليها السلام) من فضليات النساء، وفضلها أشهر من أن يُذكر، وأبين من أن يسطر، وتُعلم جلالة شأنها وعلو مكانها وقوّة حجّتها ورجاحة عقلها وثبات جنانها وفصاحة لسانها وبلاغة مقالها حتّى كأنّها تفرع عن لسان أبيها أمير المؤمنين(عليه السلام) من خطبها بالكوفة والشام، واحتجاجها على يزيد وابن زياد»(3).

3ـ قال السيّد الخوئي(قدس سره): «إنّها شريكة أخيها الحسين(عليه السلام) في الذب عن الإسلام والجهاد في سبيل الله، والدفاع عن شريعة جدّها سيّد المرسلين، فتراها في الفصاحة كأنّها تفرغ عن لسان أبيها، وتراها في الثبات تنئ عن ثبات أبيها، لا تخضع عند الجبارة، ولا تخشى غير الله سبحانه تقول حقّاً وصدقاً، لا تحرّكها العواصف، ولا تزيلها القواصف، فحقّاً هي أُخت الحسين(عليه السلام) وشريكته في سبيل عقيدته وجهاده»(4).
جلالة قدرها


قال يحيى المازني: «كنت في جوار أمير المؤمنين(عليه السلام) في المدينة مدّة مديدة، وبالقرب من البيت الذي تسكنه زينب ابنته، فلا والله ما رأيت لها شخصاً، ولا سمعت لها صوتاً، وكانت إذا أرادت الخروج لزيارة جدّها رسول الله(صلى الله عليه وآله) تخرج ليلاً، والحسن عن يمينها والحسين عن شمالها وأمير المؤمنين(عليه السلام) أمامها، فإذا قربت من القبر الشريف سبقها أمير المؤمنين(عليه السلام) فأخمد ضوء القناديل، فسأله الحسن(عليه السلام) مرّة عن ذلك، فقال(عليه السلام): أخشى أن ينظر أحد إلى شخص أُختك زينب»(5).

وفي هذا قال الشيخ حسن سبتي:

«إن قصدت تزور قبر جدّها ** شوقاً إليه إذ هم بيثربا

أخرجها ليلاً أمير المؤمنين ** والحسين والزكي المجتبى

يسبقهم أبوهم فيطفئ ** الضوء الذي في القبر قد ترتّبا

قيل له لم ذا فقال إنّني ** أخشى بأن تنظر عينٌ زينبا»(6).




وفاتها


تُوفّيت(عليها السلام) في 15 رجب 62ﻫ، واختُلِف في مكان دفنها، فمنهم مَن قال: في مصر، ومنهم مَن قال: في الشام، ومنهم مَن قال: في المدينة المنوّرة.























































أسألكم الدعاء


__________________









أسألكم الدعاء
أحلآ قمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس