رد: ليس مجرد دعاء
إلهي وأسألك اللهم باسمك الذي دعاك به أيوب (عليه السلام) لما حل به البلاء بعد الصحة، ونزل السقم منه منزل العافية، والضيق بعد السعة والقدرة، فكشفت ضره، ورددت عليه أهله، ومثلهم معهم، حين ناداك داعياً لك، راغباً إليك، راجياً لفضلك، شاكياً إليك: رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين، فاستجبت له دعاءه، وكشفت ضره، وكنت منه قريباً يا قريب، أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تكشف ضري، وتعافيني في نفسي وأهلي ومالي ووالدي، وإخواني فيك، عافية باقية شافية كافية وافرة هادية نامية مستغنية عن الأطباء والأدوية، وتجعلها شعاري ودثاري، وتمتعني بسمعي وبصري، وتجعلهما الوارثين مني، إنك على كل شيء قدير
|