[فرقان]

اقتباس:

اقتباس:

اقتباس:

اقتباس:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواليه لامير المومنين ع
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


صديقتي عندها صيام الي افطرت العام ماصامتهم رمضان الماضي ولسه ماصامتهم تسال تقول اصومهم ولا كيف

فا انا ماعرف الجواب حبيت اسالكم ياخواتي شنوه الرد اقولها

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم من الأولين والأخرين الى قيام يوم الدين
السلام على أهل البيت وأهل النبوه عليهم السلام
اختي العزيزة مواليه لأمير المؤمنينوفقنا الله وياكم في خدمة أهل البيت عليهم السلام
وننال شفاعتهم في الدنيا والاخره
اذا كان افطارها متعمد بلا عذر فلتزمها الكفارة عن كل يوم افطرت فيه وهي مخيرة بين صيام شهرين متتابعين وبين التصدق على ستين مسكيناً إما بإشباعهم وإما بإعطاء كل واحد ثلاثة أرباع الكيلو من الطعام ويجب عليها ايضاً فدية تأخير الصوم ويكفي فيها دفع 750غرام لفقير من الحنطه او الدقيق اوالتمر او الخبز عن كل
يوم واما اذا كان افطارها لعذر كالمرض وحال عليها الحول ولم تقضي واستمر بها المرض الى رمضان القادم سقط عنها القضاء ويكفي ان تفدي عن كل يوم ٧٥٠ غراما حنطة او خبزا واما اذا كان تأخيره لغير عذر المرض وجب القضاء مع الفدية (عند اغلب الفقهاء)اذاكان عزماً على التأخيرومتسامحا ومتهاونا
مسألة 1050 : إذا فاته شهر رمضان ، أو بعضه بمرض ، واستمر به المرض إلى رمضان الثاني سقط قضاؤه ، وتصدق عن كل يوم بمد ولا يجزئ القضاء عن التصدق ، أما إذا فاته بعذر غير المرض وجب القضاء وتجب الفدية أيضا على الأحوط لزوما ، وكذا إذا كان سبب الفوت المرض وكان العذر في التأخير السفر ، وكذا العكس (السيستاني)

مسألة 1051 :

إذا فاته شهر رمضان ، أو بعضه لعذر أو عمد وأخر القضاء إلى رمضان الثاني ، مع تمكنه منه ، عازما على التأخير أو متسامحا ومتهاونا وجب القضاء وكذا الفدية على الأحوط ، وهكذا إذا كان عازما على القضاء قبل مجيء رمضان الثاني فاتفق طرو العذر ولا فرق في ذلك بين المرض وغيره من الأعذار ، وتجب إذا كان الإفطار عمدا مضافا إلى الفدية كفارة الإفطار (السيستاني)

ونسألكم الدعاء