[البسمات الفاطميه]

حَياكِ اللهٌ اختِ الكَرِيَمهَ بَـراءَةَ فـ الزهراءِ ـآطِمَه

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
المجاملة نوع من أنواع النفاق الاجتماعي يحسن التخلص منه, فليس هناك أجمل من الطبيعة والعفوية والتعبير بكل حرية.‏

وتضيف ليس للمجاملة حدود. فنحن الذين نضع لها حدودا كي تطغى على جميع تعاملاتنا الحياتية وتصبح في حدود المعقول ولا تكون طاغية إلى حد البلاهة.‏
وعن موقفها من إمكان العيش من دون مجاملة تقول: لا طبعا لا نستطيع وإلا سوف نقصد المدينة الفاضلة التي لا توجد إلا في أحلام الفلاسفة. ويقول المثل (إذا الشيء زاد عن حده انقلب ضده). وترى كذلك أن للمجاملة فوائد ومضار فمن فوائدها إصلاح الشأن بين متخاصمين على سبيل المثال أما مضارها فأسوأ من فوائدها, وتتساءل إلى متى سنظل نجامل ونكذب على الغير, ومثل ما يقال: الصراحة راحة والمجاملة نفاق.‏
لباقة كلامية‏

دمتم برعاية الله

هٌو صحيحاً كَما ذَكرتيِ يٌعتبر نوعاً مَا نفاقاً لو تمادينَا بالمجٌاملهَ يعَنِي ما دائِماً نِجامل لَربَما بٌسبب ضرر
مَثَلاً لو كَان لدَيِ اُخت وكَانت ليلَة عرسَها قَبل يعنيِ اشترت فِسَتان وهُو يعني مِثِل مانِقُول يفشِل ويلوعَ الكَبد
فَهُنا لايُمكن المٌجامله لازِم نصَارحها ولكِن مانزعجها اوَ نحرجهَا صحيح نعطيهَا سلبيات ولَكِن يُفَضَل نعطيها اجابيات كذالكَ لِكي لاَ تٌسبب تجرح لهَا
وجأ ليلة العِرس والناسِ فشلتها بالفسَتان بعدين نِحن بيألمنا ضمينَا بنقِعد نتحسَر ونحسَف ياليت وياليت وبعدها مُسَتحيل بتنفَع كِلمة ياليت
يعَني تخيلي النَاس بتجرحها بَكلامهُا الذِي وَكأنه كالسَهام بعدين احِنا إلي ذنبنا مٌو هِي
وبالنسَبه للمثَل [ الصَراحَه راحَه وَ المٌجاملَه نِفاق ]
اٌبصِم بالعشَره بأنَهُ مثلاً غِير صحيح 100%
شَاكرهَ لَكِ مٌداخلتكِ فلقَد ادخلتِي السِرٌور الفرحَ والهناءِ عَلي بوجودكِ
نَورتِي اٌخيتيِ~